الوزير استطاع فترة ليست بالقصيرة ان يضحك على المعلمين وخاصة ايام الثانوية العامة ولكن الله يمهل ولا يهمل ارى فى الافق بركان سينفجر يوم 10/9 ليستعيد المعلم حقه المسلوب منذ عقود فى ظل سيطرة الحزب الواطى الحرامى على السلطة وان غدا لناظره قريب وسنرى ايها الوزير من سيضحك اخيرا

اتق الله ان الغالبية الغظمى من المعلمين لايعطون دروسا خصوصية
من بالله عليكم من التخصصات الاتية يعطي دروس خصوصية ؟
1- مدرس التربية الدينية
2-مدرس التربية الموسيقية
3-مدرس التربية الفنية
4-مدرس التربية الرياضية اي الالعاب
5- مدرس الحاسب الالي
6- مدرس المجال الصناعي
7- مدرس المجال الزراعي
8- مدرسة الاقتصاد المنزلي
9- اخصائي المكتبة
10- اخصائي الصحافة
11- الاخصائي النفسي
12- الاخصائي الاجتماعي
13- اخصائي مسرح
14-مدرس الخط
كما اننا نعرف ان الدروس الخصوصية الغالية جدا تكون لشهادة التعليم الثانوي بمرحلتية فقط وهناك فرق شاسع جدا في اسعار الدروس الخصوصية للتعليم الثانوي عن التعليم الابتدائي والاعدادي كما ان معظم قرى الريف الدروس الخصوصية فيها تكون رخيصة جدا

تق الله ان الغالبية الغظمى من المعلمين لايعطون دروسا خصوصية
من بالله عليكم من التخصصات الاتية يعطي دروس خصوصية ؟
1- مدرس التربية الدينية
2-مدرس التربية الموسيقية
3-مدرس التربية الفنية
4-مدرس التربية الرياضية اي الالعاب
5- مدرس الحاسب الالي
6- مدرس المجال الصناعي
7- مدرس المجال الزراعي
8- مدرسة الاقتصاد المنزلي
9- اخصائي المكتبة
10- اخصائي الصحافة
11- الاخصائي النفسي
12- الاخصائي الاجتماعي
13- اخصائي مسرح
14-مدرس الخط
كما اننا نعرف ان الدروس الخصوصية الغالية جدا تكون لشهادة التعليم الثانوي بمرحلتية فقط وهناك فرق شاسع جدا في اسعار الدروس الخصوصية للتعليم الثانوي عن التعليم الابتدائي والاعدادي كما ان معظم قرى الريف الدروس الخصوصية فيها تكون رخيصة جدا وبعدين ولى الامر هو كمان مشارك فى موضوع الدروس الخصوصية
وحسبى الله ونعم الوكيل................................ ،

ان بعد العسر يسر ما ضاقت الا ما فرجت مين يصدق ان مبارك اتشال ومين يصدق ان المدرسين هيخرجوا ذى الطوفان لياخذوا حقهم المسلوب بامر اللة تعالى يوم 10 سبتمبر امام مجلس الوزراء كلة على اللة

موعدنا السبت 10سبتمبر

التقى الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم بوفد يضم ممثلين عن بعض نقابات وروابط المعلمين من مختلف المحافظات تلبيةً لرغبتهم في الحوار مع الوزير بشأن استبعاد المعلمين من تطبيق حافز الـ 200% الجديد.
وقد لمس الحاضرون حرص الوزير الدائم على تحقيق كل ما يسمو بأركان العملية التعليمية وفي مقدمتها المعلم عمادها وركنها الراسخ، مدركين أن قبوله تولي مسئولية الوزارة في هذه المرحلة يرجع بصفة أساسية الى حرصه على المعلمين وعلى أن يكونوا في مقدمة المستفيدين من أية امتيازات تمنح للعاملين بالدولة .
وقد ظهر من خلال الحوار عدم صدق الادعاء بأن المعلمين قد استبعدوا من حــــافز الـ 200% وانما الحقيقة أن مقتضى المرسوم بقانون الذي قرر هذا الحافز هو رفع إجمالي الحوافز والبدلات التي يحصل عليها الموظف الى 200% من مرتبه الأساسي، وهو ما لا ينطبق على كافة درجات المعلمين حيث تزيد حوافزهم وبدلاتهم عن 200% فيما عدا المعلمين المساعدين الذين كانوا يحصلون على حوافز وبدلات تصل الى 160% من أساسي المرتب، ولذلك بادر الوزير مبكراً للضغط من أجل زيادة حوافز المعلمين ونجح في الحصول على موافقة مجلس الوزراء على صرف حافز أداء للمعلمين يصرف اعتباراً من 1/7/2011 بنسبة 75% من الأجر الأساسي للمعلم المساعد، 50% للمعلم، و25% للمعلم الأول (أ) والمعلم الخبير وكبير المعلمين.ومن هذا المنطلق أصبح إجمالي ما يحصل عليه المعلم من حوافز شهرية يتجاوز بكثير الـ 200%، حيث أصبح يتراوح بين 235% للمعلم المساعد ويصل الى 335% لكبير المعلمين.
وقد عبر ممثلو المعلمين بصفة خاصة عن تقديرهم الكبير للجهد المضني الذي بذله الوزير لإصلاح التطبيق الخاطيء لكادر المعلمين وبدء ترقية أكثر من 660 ألف معلم من مختلف الدرجات مع احتساب فترات الأقدمية لهم في القانون رقم 47 لسنة 1978 والتي كانت قد أهدرت عند انتقالهم لقانون الكادر،وسيترتب على كل ترقية زيادة فورية مقدارها 25% في حافز الإثابة ،وتأتي هذه الخطوة حرصاً على مكانة المعلم الأدبية والاجتماعية وتقديراً لدوره في بناء مصر الغد، حيث تم فتح باب التقدم للترقي في وظائف كادر المعلمين للمسكنين على درجات كادر المعلم ـ وذلك على مراحل متتالية ـ طبقاً لسنوات الأقدمية بكل من الدرجة المسكن عليها المعلم حالياً وبالدرجة المالية المناظرة قبل النقل على وظائف الكادر، على أن يتم الانتهاء من ترقية هذا العدد بنهاية العام الحالي.
كذلك شكر ممثلو المعلمين الوزير لمبادرته بإلغاء امتحان الترقي في الكادر والذي كان لا يتوافق بالطريقة التي يتم بها مع كرامة المعلم،وقد تم استبدال ذلك بتقرير الكفاية وتقرير تقييم الأداء ودورة تدريبية ستتم بشكل مختصر وسريع هذا العام وصولاً لترقية هذا العدد الكبير من المعلمين في الفترة القصيرة القادمة.
وفي نهاية اللقاء عبر ممثلو المعلمين عن سعادتهم بلقاء الوزير وطالبوا سيادته بالمزيد من التواصل معهم لشرح الحقائق التى كانت غائبة عنهم، وأكد الوزير على تقديره لهم وقناعته بأن تطوير التعليم لن يكون بجهد الوزير وحده ولكن بريادة المعلمين ودورهم الوطني الأصيل وبدور الشعب الذي يدرك أن مستقبله مرتبط بتطوير التعليم وبالاهتمام بالمعلمين تأهيلاً ودخلاً .
وقد وعد الوزير بأنه سيواصل سعيه لحث وزارة المالية ومجلس الوزراء على عدم احتساب مكافأة الامتحانات ضمن الدخل الاجمالي للمعلمين زيادة في تحسين أوضاعهم في المستقبل
من مزقع الوزارة

التقى الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم بوفد يضم ممثلين عن بعض نقابات وروابط المعلمين من مختلف المحافظات تلبيةً لرغبتهم في الحوار مع الوزير بشأن استبعاد المعلمين من تطبيق حافز الـ 200% الجديد.
وقد لمس الحاضرون حرص الوزير الدائم على تحقيق كل ما يسمو بأركان العملية التعليمية وفي مقدمتها المعلم عمادها وركنها الراسخ، مدركين أن قبوله تولي مسئولية الوزارة في هذه المرحلة يرجع بصفة أساسية الى حرصه على المعلمين وعلى أن يكونوا في مقدمة المستفيدين من أية امتيازات تمنح للعاملين بالدولة .
وقد ظهر من خلال الحوار عدم صدق الادعاء بأن المعلمين قد استبعدوا من حــــافز الـ 200% وانما الحقيقة أن مقتضى المرسوم بقانون الذي قرر هذا الحافز هو رفع إجمالي الحوافز والبدلات التي يحصل عليها الموظف الى 200% من مرتبه الأساسي، وهو ما لا ينطبق على كافة درجات المعلمين حيث تزيد حوافزهم وبدلاتهم عن 200% فيما عدا المعلمين المساعدين الذين كانوا يحصلون على حوافز وبدلات تصل الى 160% من أساسي المرتب، ولذلك بادر الوزير مبكراً للضغط من أجل زيادة حوافز المعلمين ونجح في الحصول على موافقة مجلس الوزراء على صرف حافز أداء للمعلمين يصرف اعتباراً من 1/7/2011 بنسبة 75% من الأجر الأساسي للمعلم المساعد، 50% للمعلم، و25% للمعلم الأول (أ) والمعلم الخبير وكبير المعلمين.ومن هذا المنطلق أصبح إجمالي ما يحصل عليه المعلم من حوافز شهرية يتجاوز بكثير الـ 200%، حيث أصبح يتراوح بين 235% للمعلم المساعد ويصل الى 335% لكبير المعلمين.
وقد عبر ممثلو المعلمين بصفة خاصة عن تقديرهم الكبير للجهد المضني الذي بذله الوزير لإصلاح التطبيق الخاطيء لكادر المعلمين وبدء ترقية أكثر من 660 ألف معلم من مختلف الدرجات مع احتساب فترات الأقدمية لهم في القانون رقم 47 لسنة 1978 والتي كانت قد أهدرت عند انتقالهم لقانون الكادر،وسيترتب على كل ترقية زيادة فورية مقدارها 25% في حافز الإثابة ،وتأتي هذه الخطوة حرصاً على مكانة المعلم الأدبية والاجتماعية وتقديراً لدوره في بناء مصر الغد، حيث تم فتح باب التقدم للترقي في وظائف كادر المعلمين للمسكنين على درجات كادر المعلم ـ وذلك على مراحل متتالية ـ طبقاً لسنوات الأقدمية بكل من الدرجة المسكن عليها المعلم حالياً وبالدرجة المالية المناظرة قبل النقل على وظائف الكادر، على أن يتم الانتهاء من ترقية هذا العدد بنهاية العام الحالي.
كذلك شكر ممثلو المعلمين الوزير لمبادرته بإلغاء امتحان الترقي في الكادر والذي كان لا يتوافق بالطريقة التي يتم بها مع كرامة المعلم،وقد تم استبدال ذلك بتقرير الكفاية وتقرير تقييم الأداء ودورة تدريبية ستتم بشكل مختصر وسريع هذا العام وصولاً لترقية هذا العدد الكبير من المعلمين في الفترة القصيرة القادمة.
وفي نهاية اللقاء عبر ممثلو المعلمين عن سعادتهم بلقاء الوزير وطالبوا سيادته بالمزيد من التواصل معهم لشرح الحقائق التى كانت غائبة عنهم، وأكد الوزير على تقديره لهم وقناعته بأن تطوير التعليم لن يكون بجهد الوزير وحده ولكن بريادة المعلمين ودورهم الوطني الأصيل وبدور الشعب الذي يدرك أن مستقبله مرتبط بتطوير التعليم وبالاهتمام بالمعلمين تأهيلاً ودخلاً .
وقد وعد الوزير بأنه سيواصل سعيه لحث وزارة المالية ومجلس الوزراء على عدم احتساب مكافأة الامتحانات ضمن الدخل الاجمالي للمعلمين زيادة في تحسين أوضاعهم في المستقبل
من موقع الوزارة

التقى الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم بوفد يضم ممثلين عن بعض نقابات وروابط المعلمين من مختلف المحافظات تلبيةً لرغبتهم في الحوار مع الوزير بشأن استبعاد المعلمين من تطبيق حافز الـ 200% الجديد.
وقد لمس الحاضرون حرص الوزير الدائم على تحقيق كل ما يسمو بأركان العملية التعليمية وفي مقدمتها المعلم عمادها وركنها الراسخ، مدركين أن قبوله تولي مسئولية الوزارة في هذه المرحلة يرجع بصفة أساسية الى حرصه على المعلمين وعلى أن يكونوا في مقدمة المستفيدين من أية امتيازات تمنح للعاملين بالدولة .
وقد ظهر من خلال الحوار عدم صدق الادعاء بأن المعلمين قد استبعدوا من حــــافز الـ 200% وانما الحقيقة أن مقتضى المرسوم بقانون الذي قرر هذا الحافز هو رفع إجمالي الحوافز والبدلات التي يحصل عليها الموظف الى 200% من مرتبه الأساسي، وهو ما لا ينطبق على كافة درجات المعلمين حيث تزيد حوافزهم وبدلاتهم عن 200% فيما عدا المعلمين المساعدين الذين كانوا يحصلون على حوافز وبدلات تصل الى 160% من أساسي المرتب، ولذلك بادر الوزير مبكراً للضغط من أجل زيادة حوافز المعلمين ونجح في الحصول على موافقة مجلس الوزراء على صرف حافز أداء للمعلمين يصرف اعتباراً من 1/7/2011 بنسبة 75% من الأجر الأساسي للمعلم المساعد، 50% للمعلم، و25% للمعلم الأول (أ) والمعلم الخبير وكبير المعلمين.ومن هذا المنطلق أصبح إجمالي ما يحصل عليه المعلم من حوافز شهرية يتجاوز بكثير الـ 200%، حيث أصبح يتراوح بين 235% للمعلم المساعد ويصل الى 335% لكبير المعلمين.
وقد عبر ممثلو المعلمين بصفة خاصة عن تقديرهم الكبير للجهد المضني الذي بذله الوزير لإصلاح التطبيق الخاطيء لكادر المعلمين وبدء ترقية أكثر من 660 ألف معلم من مختلف الدرجات مع احتساب فترات الأقدمية لهم في القانون رقم 47 لسنة 1978 والتي كانت قد أهدرت عند انتقالهم لقانون الكادر،وسيترتب على كل ترقية زيادة فورية مقدارها 25% في حافز الإثابة ،وتأتي هذه الخطوة حرصاً على مكانة المعلم الأدبية والاجتماعية وتقديراً لدوره في بناء مصر الغد، حيث تم فتح باب التقدم للترقي في وظائف كادر المعلمين للمسكنين على درجات كادر المعلم ـ وذلك على مراحل متتالية ـ طبقاً لسنوات الأقدمية بكل من الدرجة المسكن عليها المعلم حالياً وبالدرجة المالية المناظرة قبل النقل على وظائف الكادر، على أن يتم الانتهاء من ترقية هذا العدد بنهاية العام الحالي.
كذلك شكر ممثلو المعلمين الوزير لمبادرته بإلغاء امتحان الترقي في الكادر والذي كان لا يتوافق بالطريقة التي يتم بها مع كرامة المعلم،وقد تم استبدال ذلك بتقرير الكفاية وتقرير تقييم الأداء ودورة تدريبية ستتم بشكل مختصر وسريع هذا العام وصولاً لترقية هذا العدد الكبير من المعلمين في الفترة القصيرة القادمة.
وفي نهاية اللقاء عبر ممثلو المعلمين عن سعادتهم بلقاء الوزير وطالبوا سيادته بالمزيد من التواصل معهم لشرح الحقائق التى كانت غائبة عنهم، وأكد الوزير على تقديره لهم وقناعته بأن تطوير التعليم لن يكون بجهد الوزير وحده ولكن بريادة المعلمين ودورهم الوطني الأصيل وبدور الشعب الذي يدرك أن مستقبله مرتبط بتطوير التعليم وبالاهتمام بالمعلمين تأهيلاً ودخلاً .
وقد وعد الوزير بأنه سيواصل سعيه لحث وزارة المالية ومجلس الوزراء على عدم احتساب مكافأة الامتحانات ضمن الدخل الاجمالي للمعلمين زيادة في تحسين أوضاعهم في المستقبل

ربنا يبارك فيك
ويبشرك بكل خير

الشرفاء هيا انهضوا لعودة كرامة المعلم ولا احنا منتظرين ثورة اخرى بعد 50 عام حتى نستعيد كرامتنا وحقوقنا المسلوبة اننا لم نساوى الزبالين ولم يعد المجتمع يبجل المعلم ويحترمة لاننا اصبحنا نلهث وراء الدروس لتوفير لتزمنا فى الحياة

ياأخوانى الاعزاء لاداعى لتكرار المشاركة اكثر من مرة فان ذلك ليس فى مصلحة المشاركة