ahmad2006771
02-09-2011, 01:01 AM
اخواني وزملائي
ارجو الا ننسى ان المليونية امام مجلس الوزراء يوم 10 سبتمبر يجب ان تكون اعتصام مفتوح حتى تنفيذ مطالبنا بالفعل وليست مجرد مظاهرة او وقفة احتجاجية ثم نرحل بعدها الى بيوتنا فما هي الورقة التي سنضغط بها على مجلس الوزراء اذا قدمنا مطالبنا مثل كل مرة ورحلنا في هدوء وقد رأينا بأنفسنا انه هذا المجلس يتعامل معنا بنفس طريقة النظام الفاشل السابق بالتجاهل التام وكأنة يقول لنا اضربوا رؤوسكم في الحائط
ان ما نطلبة ليس اصعب من المطالبة بسقوط النظام
ان ما نطلبة اسهل من المطالبة برحيل الفرعون او الرئيس المخلوع
ونحن لسنا اقل في العدد من من اعتصم في ميدان التحرير اثناء الثورة المصرية
ونحن يجب ان تكون عزيمتنا واصرارنا على الانتصار على الوزير ومستشاريه الفاشلين اقوى من عزيمة الثوار والمعتصمين في ميدان التحرير اثناء الثورة المصرية
واود ان اوجه رسالتين الاولى لي ولزملائي الذين يعتزمون المشاركة في الاضراب حتى النصر وكلنا ثقة ان الله لن يخذلنا لأن الحق معنا ولن نلتفت الى الكلام المحبط الذي يصدر من البعض والذي يهدف الى تثبيط الهمم بكلام من نوع انه لن يشارك احد
ان الله سبحانه وتعالى يقول: إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم
ويقول ايضا:لا يغير الله قوما حتى يغيروا ما بأنفسهم
وهل نصرنا الله على النظام الفاسد الذي كان يحتمي وراء اقوى نظام امني غاشم في العالم قوامه مليوني ونصف جندي امن مركزي ومليون شرطي كانت مهمتهم حماية رئيس الدولة وحاشيتة وليس حماية الوطن
اقول هل نصرنا الله على كل ذلك بإستكانتنا و خضوعنا واستسلامنا ام نصرنا الله بعد أن نزعنا رداء الخوف وثورنا ثورة رجل واحد على قلب رجل واحد وتحدينا الموت والبلطجة فنصرنا الله لأننا عملنا ما نستطيعه وما في قدرتنا فنصرنا الله
الرسالة الثانية اوجهها لزملائنا الذين ضعفت همتهم وتخاذلوا عن المشاركة في الاعتصام للمطالبة بحقوقنا المسلوبة ولهم اقول ارجو ان تراجعوا موقفكم من المشاركة عندما تروننا صامدين في الاعتصام ثابتين لا نتزحزح ولا نتراجع او نرحل من امام مجلس الوزراء حتى ننتصر بإذن الله لا تؤثر فينا التهديدات أو الاشاعات الكاذبة
ارجو انكم حينئذ تهبوا لنجدة زملائكم وتشاركوهم صمودهم مثلما هب المصريون الشرفاء من كل مكان حينما تعرض المصريين المعتصمين للقتل بالحجارة والسلاح الالي وقنابل المولوتوف والخيول والجمال فيما عرف اعلاميا بموقعة الجمل
وفي النهاية اود ان اقترح فكرة لا اعرف ان كانت ستعجبكم ام لا
إنني ارى انه اذا كانت اعدادنا ان شاء الله تفوق مثلا 100 الف معلم امام مجلس الوزراء فإننا يمكن ان نجعل مجموعة تقدر مثلا بعشرين الف تعتصم امام مبنى الاذاعة والتليفزيون ماسبيرو ومجموعة اخرى تعتصم امام المجلس العسكري بكوبري القبة لكي يصل صوتنا مباشرة الى اصحاب القرار والى وسائل الاعلام بدون حجب او معلومات مغلوطة وبأسرع وقت لكي يكون الضغط قويا على مجلس الوزراء للاستجابة لمطالبنا المشروعة ولكي نتحدث مباشرة مع وسائل الاعلام والمجلس العسكري ونوضح لهم بالادلة والحجج والبراهين القانونية مدى الظلم الواقع على المعلم المصري الذي لا تكفي كل هذة الشهادات التي حصل عليها وضيع عمره في تعلمها من شهادة كلية التربية والicdl و امتحان الكادر المهين و مع كل هذة الشهادات لا نتساوى حتى مع عامل ليس معه شهادة محو الامية
ارجو الا ننسى ان المليونية امام مجلس الوزراء يوم 10 سبتمبر يجب ان تكون اعتصام مفتوح حتى تنفيذ مطالبنا بالفعل وليست مجرد مظاهرة او وقفة احتجاجية ثم نرحل بعدها الى بيوتنا فما هي الورقة التي سنضغط بها على مجلس الوزراء اذا قدمنا مطالبنا مثل كل مرة ورحلنا في هدوء وقد رأينا بأنفسنا انه هذا المجلس يتعامل معنا بنفس طريقة النظام الفاشل السابق بالتجاهل التام وكأنة يقول لنا اضربوا رؤوسكم في الحائط
ان ما نطلبة ليس اصعب من المطالبة بسقوط النظام
ان ما نطلبة اسهل من المطالبة برحيل الفرعون او الرئيس المخلوع
ونحن لسنا اقل في العدد من من اعتصم في ميدان التحرير اثناء الثورة المصرية
ونحن يجب ان تكون عزيمتنا واصرارنا على الانتصار على الوزير ومستشاريه الفاشلين اقوى من عزيمة الثوار والمعتصمين في ميدان التحرير اثناء الثورة المصرية
واود ان اوجه رسالتين الاولى لي ولزملائي الذين يعتزمون المشاركة في الاضراب حتى النصر وكلنا ثقة ان الله لن يخذلنا لأن الحق معنا ولن نلتفت الى الكلام المحبط الذي يصدر من البعض والذي يهدف الى تثبيط الهمم بكلام من نوع انه لن يشارك احد
ان الله سبحانه وتعالى يقول: إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم
ويقول ايضا:لا يغير الله قوما حتى يغيروا ما بأنفسهم
وهل نصرنا الله على النظام الفاسد الذي كان يحتمي وراء اقوى نظام امني غاشم في العالم قوامه مليوني ونصف جندي امن مركزي ومليون شرطي كانت مهمتهم حماية رئيس الدولة وحاشيتة وليس حماية الوطن
اقول هل نصرنا الله على كل ذلك بإستكانتنا و خضوعنا واستسلامنا ام نصرنا الله بعد أن نزعنا رداء الخوف وثورنا ثورة رجل واحد على قلب رجل واحد وتحدينا الموت والبلطجة فنصرنا الله لأننا عملنا ما نستطيعه وما في قدرتنا فنصرنا الله
الرسالة الثانية اوجهها لزملائنا الذين ضعفت همتهم وتخاذلوا عن المشاركة في الاعتصام للمطالبة بحقوقنا المسلوبة ولهم اقول ارجو ان تراجعوا موقفكم من المشاركة عندما تروننا صامدين في الاعتصام ثابتين لا نتزحزح ولا نتراجع او نرحل من امام مجلس الوزراء حتى ننتصر بإذن الله لا تؤثر فينا التهديدات أو الاشاعات الكاذبة
ارجو انكم حينئذ تهبوا لنجدة زملائكم وتشاركوهم صمودهم مثلما هب المصريون الشرفاء من كل مكان حينما تعرض المصريين المعتصمين للقتل بالحجارة والسلاح الالي وقنابل المولوتوف والخيول والجمال فيما عرف اعلاميا بموقعة الجمل
وفي النهاية اود ان اقترح فكرة لا اعرف ان كانت ستعجبكم ام لا
إنني ارى انه اذا كانت اعدادنا ان شاء الله تفوق مثلا 100 الف معلم امام مجلس الوزراء فإننا يمكن ان نجعل مجموعة تقدر مثلا بعشرين الف تعتصم امام مبنى الاذاعة والتليفزيون ماسبيرو ومجموعة اخرى تعتصم امام المجلس العسكري بكوبري القبة لكي يصل صوتنا مباشرة الى اصحاب القرار والى وسائل الاعلام بدون حجب او معلومات مغلوطة وبأسرع وقت لكي يكون الضغط قويا على مجلس الوزراء للاستجابة لمطالبنا المشروعة ولكي نتحدث مباشرة مع وسائل الاعلام والمجلس العسكري ونوضح لهم بالادلة والحجج والبراهين القانونية مدى الظلم الواقع على المعلم المصري الذي لا تكفي كل هذة الشهادات التي حصل عليها وضيع عمره في تعلمها من شهادة كلية التربية والicdl و امتحان الكادر المهين و مع كل هذة الشهادات لا نتساوى حتى مع عامل ليس معه شهادة محو الامية