فكري ابراهيم
04-09-2011, 06:11 AM
مشكلة المعلم المصري وتدني حاله يا ترى حلها في يد من ؟
هل هي في يد ...........
1- وزير التربية والتعليم فقط ؟
2- وزير المالية فقط ؟
3- وزير التخطيط ؟
4- وزراء التخطيط والمالية والتعليم ؟
أعتقد أن مشكلتنا تحتاج لنبي من أنبياء الله الصالحين
لكي يحس بحال المعلمين
كي يصدق أن المعلم يحتاج أن ينهض بوطنه من غير ضغوط ولا مزايدة ولا اختراعات تأتي لنا من الخارج - كالقمح المسرطن والبذور والتقاوي الإسرائيلية التي قضت على بذور محاصيلنا البلدي وأنهت عليها وأضحينا ألعوبة في أيدي الصهاينة نحتاج كل موسم إلى تقاويهم لكي نزرع أرضنا - نطبقها بالقهر والإرهاب الوظيفي الذي أحنى ظهورنا من أيام فتحي سرور وحسين كامل بهاء الدين إلى اليوم ...
يا سادة نحن نحتاج أن نشارك في وضع المناهج والتخطيط لها
وليس تصريحات عبر وسائل الإعلام أن المعلم يشارك في وضعها وهو منها براء براءة الذئب من دم بن يعقوب .
نحتاج أن يكون لنا رأي في كل ما يهم العملية التعليمية وفي كل صغيرة وكبيرة بها وليس رأي من المسيسين من أصحاب النفوذ والسطوة فقط
لسنا بحاجة إلى الحد الأدنى والحد الأقصى فقط
نحن بحاجة أن نُرفع فوق الرؤوس والهامات من الجميع
فالمعلم يا سادة هو صاحب الفضل على الجميع ولابد من توقيره واحترامه ووضعه في مكانته اللائقة به .
نحن لسنا بحاجة إلى فلسفة تغيير الألفاظ والتمسك بلفظ سلطوي مجبرين بالتحدث به وتنفيذه تنفيذاً دون دراسة أو وعي .
نحتاج إلى نقابة قوية تجعل رأس المعلم مرفوعة دائماً وأمام الجميع على السواء .
نحتاج إلى تجريم كل مسلسل أو فيلم يسخر من المعلم وتجريم كل من يتطاول على المعلم بنشر ما يسيء إليه بالصحف أو بأي وسيلة من وسائل الاتصال ( العلماء ورثة الأنبياء ) .
نحتاج إلى حرية حقيقية في ممارسة المهنة تنبع من علومنا وخبراتنا التي تفيد أبنائنا وتفيد وطننا وترسم له مستقبل زاهر .
نحتاج إلى عودة مطابع الوزارة وطباعة كل ما يهم العملية التعليمية وتوفير كل مطبوعات العملية التعليمية ، دون إسناد مطبوعات الوزارة للمطابع الخاصة والغير مؤهلة لما تحتاجه العملية التعليمية
توفير كل المطبوعات اللازمة للمعلم وعدم إجباره على شرائها من مرتبه ومن قوت أولاده ، ونعود كما كانت الوزارة تسلم المعلم دفتر إعداد الدروس والأدوات الخاصة بعمله .
توفير الوسائل المعينة للمعلم توفيرا حقيقياً لا تصريحات براقة فقط ، حتى ينهض بأبنائه بالصورة المرجوة فكل الدول المتقدمة توفر للمعلم الوسيلة والأدوات الخاصة بصناعة الوسيلة لمن يبدع منهم في عملها .
نحن بحاجة إلى نظام للتقويم مقنع للمعلم نابع منه وليس مفروضاً عليه على أسس تربوية حديثة تتماشي وقدراتنا الواقعية وليس نظاما مأخوذاً من تجارب أجنبية ترهق الطفل وولي الأمر وتبعد المعلم عن عمله الحقيقي ودوره الفعلي في العملية التعليمية .
نحن بحاجة إلى إعادة حصة النشاط لما له من أدوار خطيرة في بناء شخصية الفرد .
نحن بحاجة إلى مساواة بين الجميع لا فرق بين معلم وآخر .
أين المعلم من تأليف الكتاب المدرسي أو المشاركة في تأليفه ؟ بعد أن احتكر الإعلاميون وبعض أصحاب المصالح تأليف الكتاب المدرسي ..
أعتقد أن مشكلة المعلم المصري ليست مشكلته وحده ، ولكنها هي في الواقع مشكلة التعليم في مصر ............
من رسائل الصديق (صلاح الانسان ) علي الفيس بوك
هل هي في يد ...........
1- وزير التربية والتعليم فقط ؟
2- وزير المالية فقط ؟
3- وزير التخطيط ؟
4- وزراء التخطيط والمالية والتعليم ؟
أعتقد أن مشكلتنا تحتاج لنبي من أنبياء الله الصالحين
لكي يحس بحال المعلمين
كي يصدق أن المعلم يحتاج أن ينهض بوطنه من غير ضغوط ولا مزايدة ولا اختراعات تأتي لنا من الخارج - كالقمح المسرطن والبذور والتقاوي الإسرائيلية التي قضت على بذور محاصيلنا البلدي وأنهت عليها وأضحينا ألعوبة في أيدي الصهاينة نحتاج كل موسم إلى تقاويهم لكي نزرع أرضنا - نطبقها بالقهر والإرهاب الوظيفي الذي أحنى ظهورنا من أيام فتحي سرور وحسين كامل بهاء الدين إلى اليوم ...
يا سادة نحن نحتاج أن نشارك في وضع المناهج والتخطيط لها
وليس تصريحات عبر وسائل الإعلام أن المعلم يشارك في وضعها وهو منها براء براءة الذئب من دم بن يعقوب .
نحتاج أن يكون لنا رأي في كل ما يهم العملية التعليمية وفي كل صغيرة وكبيرة بها وليس رأي من المسيسين من أصحاب النفوذ والسطوة فقط
لسنا بحاجة إلى الحد الأدنى والحد الأقصى فقط
نحن بحاجة أن نُرفع فوق الرؤوس والهامات من الجميع
فالمعلم يا سادة هو صاحب الفضل على الجميع ولابد من توقيره واحترامه ووضعه في مكانته اللائقة به .
نحن لسنا بحاجة إلى فلسفة تغيير الألفاظ والتمسك بلفظ سلطوي مجبرين بالتحدث به وتنفيذه تنفيذاً دون دراسة أو وعي .
نحتاج إلى نقابة قوية تجعل رأس المعلم مرفوعة دائماً وأمام الجميع على السواء .
نحتاج إلى تجريم كل مسلسل أو فيلم يسخر من المعلم وتجريم كل من يتطاول على المعلم بنشر ما يسيء إليه بالصحف أو بأي وسيلة من وسائل الاتصال ( العلماء ورثة الأنبياء ) .
نحتاج إلى حرية حقيقية في ممارسة المهنة تنبع من علومنا وخبراتنا التي تفيد أبنائنا وتفيد وطننا وترسم له مستقبل زاهر .
نحتاج إلى عودة مطابع الوزارة وطباعة كل ما يهم العملية التعليمية وتوفير كل مطبوعات العملية التعليمية ، دون إسناد مطبوعات الوزارة للمطابع الخاصة والغير مؤهلة لما تحتاجه العملية التعليمية
توفير كل المطبوعات اللازمة للمعلم وعدم إجباره على شرائها من مرتبه ومن قوت أولاده ، ونعود كما كانت الوزارة تسلم المعلم دفتر إعداد الدروس والأدوات الخاصة بعمله .
توفير الوسائل المعينة للمعلم توفيرا حقيقياً لا تصريحات براقة فقط ، حتى ينهض بأبنائه بالصورة المرجوة فكل الدول المتقدمة توفر للمعلم الوسيلة والأدوات الخاصة بصناعة الوسيلة لمن يبدع منهم في عملها .
نحن بحاجة إلى نظام للتقويم مقنع للمعلم نابع منه وليس مفروضاً عليه على أسس تربوية حديثة تتماشي وقدراتنا الواقعية وليس نظاما مأخوذاً من تجارب أجنبية ترهق الطفل وولي الأمر وتبعد المعلم عن عمله الحقيقي ودوره الفعلي في العملية التعليمية .
نحن بحاجة إلى إعادة حصة النشاط لما له من أدوار خطيرة في بناء شخصية الفرد .
نحن بحاجة إلى مساواة بين الجميع لا فرق بين معلم وآخر .
أين المعلم من تأليف الكتاب المدرسي أو المشاركة في تأليفه ؟ بعد أن احتكر الإعلاميون وبعض أصحاب المصالح تأليف الكتاب المدرسي ..
أعتقد أن مشكلة المعلم المصري ليست مشكلته وحده ، ولكنها هي في الواقع مشكلة التعليم في مصر ............
من رسائل الصديق (صلاح الانسان ) علي الفيس بوك