أول من اقترح نظام الكادر هو أحمد درويش وهو الذي كان يقترح أن يحول كل الموظفين إلى متعاقدين
تعالوا نقارن بين مميزات الكادر وعيوبه وما هو الحل
من وجهة نظري
أولا : مميزات الكادر
1- حصل المدرس على نسب تتراوح ما بين 50% و125 % حسب الدرجة وليس هناك ميزة أخرى
ثانيا: عيوب الكادر
1- حرمان من الترقية إلى الدرجة الأعلى
2حرمان من الترقيات الأدبية
3-حرمان من جميع الحقوق المادية التي يحصل عليها جميع موظفي الدولة
4-إهانة المعلم ووضع كرامته في التراب بالامتحانات التافهة
5- التفريق بين مدرس وأخر في المرتبات
6- جعل كل الموظفين يحقدون على المعلم لأنه يحصل على كادر وهم لا يحصلون على شئ هذا سابقا
أما الآن فالمدرس كما يقال( لاطايل أرض ولا سما)
ولقد وعد وزير التربية والتعليم بإلغاء امتحانات الكادر وتبين كذبه حيث أن كل يضعون طريقة جديدة للامتحان
والجديد هذا اليوم أنهم سيضعون طريقة جديدة لتصحيح امتحان الكادر حيث سيحصل المدرس على نتيجته فور انتهاءه من الإجابة
إذا كيف سيلغى امتحان الكادر

يباشا اللكادر ليس له اى مميزات
هوه تلاعب بالمعلم
وليس تقيمه كما يقال
حضرتك عاوز تفهمنى انه الكادر بيقيم كل مدرس صح
ابدا والله ولا ليه اى لازمه
هوه مهيييييييييييين للمعلم فقط

لابد من الربط بين دولة الأصفار دولة مبارك ، العميل الخائن الأمريكي الصهيوني ، وبين تحطيم التعليم باعتباره بوابة التقدم لمصر ، ولا يتم ذلك إلا بتدمير المعلم ماديا ومعنويا ، وكان ذلك رؤية استرتيجية تآمرية واضحة المعاني ، ولا تتعجب من بقاء هذه الرؤية والمنظومة للآن ، لأنه ببساطة الطابور الأمريكي التدميري لمصر هو الذي ما زال يسير الأمور في مصر ، إما مباشرة هؤلاء الوزراء ، وإما كطابور خامس يملك الأمور من خلف ستار .
ولا ننسى أن الثورة تكون ناجحة إذا تخلصنا من التبعية الأمريكية أو الاحتلال الأمريكي لمصر

لابد من الربط بين دولة الأصفار دولة مبارك ، العميل الخائن الأمريكي الصهيوني ، وبين تحطيم التعليم باعتباره بوابة التقدم لمصر ، ولا يتم ذلك إلا بتدمير المعلم ماديا ومعنويا ، وكان ذلك رؤية استرتيجية تآمرية واضحة المعاني ، ولا تتعجب من بقاء هذه الرؤية والمنظومة للآن ، لأنه ببساطة الطابور الأمريكي التدميري لمصر هو الذي ما زال يسير الأمور في مصر ، إما مباشرة هؤلاء الوزراء ، وإما كطابور خامس يملك الأمور من خلف ستار .
ولا ننسى أن الثورة تكون ناجحة إذا تخلصنا من التبعية الأمريكية أو الاحتلال الأمريكي لمصر

والله صح كلامك كله صح
كلنا محطمين معنويا
الكل محبط والله منهم لله

لابد من الربط بين دولة الأصفار دولة مبارك ، العميل الخائن الأمريكي الصهيوني ، وبين تحطيم التعليم باعتباره بوابة التقدم لمصر ، ولا يتم ذلك إلا بتدمير المعلم ماديا ومعنويا ، وكان ذلك رؤية استرتيجية تآمرية واضحة المعاني ، ولا تتعجب من بقاء هذه الرؤية والمنظومة للآن ، لأنه ببساطة الطابور الأمريكي التدميري لمصر هو الذي ما زال يسير الأمور في مصر ، إما مباشرة هؤلاء الوزراء ، وإما كطابور خامس يملك الأمور من خلف ستار .
ولا ننسى أن الثورة تكون ناجحة إذا تخلصنا من التبعية الأمريكية أو الاحتلال الأمريكي لمصر
كلامك واقعي 100%

كل هذا الكلام كلام جميلا لكن لانفعل شيئا لالغائه نحن نتكلم وبس

الكادر كله عيوب واكبر عيب اهانة كرامة المعلم