Mr.Hani
09-09-2011, 11:57 PM
شاركت اسرة مسيحية من محافظة اسكندرية فى اعنصامات ماسبيرو دون ان تدرى ان القدر سيخبئ لهم شيئ حيث اصابتهم كارثة فقدوا ابنتهم " عبير " خمس سنوات
الطفبة كادت تصرخ وتقول بابا ماما وهى تبكى لفقدات اسرتها وتغريبها فى مكان لا تعرف عنة شيئ
كان تدبير الله يحدد مسير هذة الطفلة حيت عطفت عليها اسرة مسلمة معتدلة تعرف ربنا فاخذتها هذة الاسرة الى منزلهما فى امبابة وخلال محاوتهم لمعرفت اى معلومة عن هذة الطفلة تعرفت الاسرة ان الطفلة تدعى " عبير ادوارد " " مسيحية " وتعيش فى الاسكندرية ولم تمنع المفاجأة وقلة المعلومات التى تحملها الفتاة الصغيرة من أن تصر الأسرة المسلمة فى ايواء عبير . ومن وقتها يعاملونها كأبنتهم .وهى تقول لرب العائلة "بابا" ولسيدة الدار "ماما "
حاولت الأسرة المسلمة أن تعرض الفتاة على جارهم عم / صبحى وهو رجل مسيحى . حاول وأولاده أن يعرفوا شيئاً من الفتاة يزيد عن ما تعرفه الجيران ، لكنه فشل، باستثناء أن الفتاة تعرف على صور " ماما العدراء " و" بابا يسوع "
حاول عم / صبحى وقساوسة الكنيسة أن يجعلوا العائلة المسلمة أن تتخلى عن الفتاة للكنيسة فترعاها أكثر حسب نشأتها وتسخر إمكاناتها فى معرفة أسرتها المسيحية . لكن العائلة المسلمة أبت، وأصرت بمحبة على أن يستلم الفتاة أبيها أو أمها أو أحد أقاربها .ومن وقتها يبحث أهل الخير والجيران والكنيسة على العائلة المسيحية التى تاهت أبنتهم اثناء أعتصام ماسبيرو؟
رابط الخبر (http://www.elfagr.org/Detail.aspx?nwsId=50838&secid=1&vid=2)
الطفبة كادت تصرخ وتقول بابا ماما وهى تبكى لفقدات اسرتها وتغريبها فى مكان لا تعرف عنة شيئ
كان تدبير الله يحدد مسير هذة الطفلة حيت عطفت عليها اسرة مسلمة معتدلة تعرف ربنا فاخذتها هذة الاسرة الى منزلهما فى امبابة وخلال محاوتهم لمعرفت اى معلومة عن هذة الطفلة تعرفت الاسرة ان الطفلة تدعى " عبير ادوارد " " مسيحية " وتعيش فى الاسكندرية ولم تمنع المفاجأة وقلة المعلومات التى تحملها الفتاة الصغيرة من أن تصر الأسرة المسلمة فى ايواء عبير . ومن وقتها يعاملونها كأبنتهم .وهى تقول لرب العائلة "بابا" ولسيدة الدار "ماما "
حاولت الأسرة المسلمة أن تعرض الفتاة على جارهم عم / صبحى وهو رجل مسيحى . حاول وأولاده أن يعرفوا شيئاً من الفتاة يزيد عن ما تعرفه الجيران ، لكنه فشل، باستثناء أن الفتاة تعرف على صور " ماما العدراء " و" بابا يسوع "
حاول عم / صبحى وقساوسة الكنيسة أن يجعلوا العائلة المسلمة أن تتخلى عن الفتاة للكنيسة فترعاها أكثر حسب نشأتها وتسخر إمكاناتها فى معرفة أسرتها المسيحية . لكن العائلة المسلمة أبت، وأصرت بمحبة على أن يستلم الفتاة أبيها أو أمها أو أحد أقاربها .ومن وقتها يبحث أهل الخير والجيران والكنيسة على العائلة المسيحية التى تاهت أبنتهم اثناء أعتصام ماسبيرو؟
رابط الخبر (http://www.elfagr.org/Detail.aspx?nwsId=50838&secid=1&vid=2)