قمنا بتنظيم مليونية فقالوا أن عددها وصل أربعة ملايين ولو أردنا أكثر لكان هناك أكثر
قمتم بتنظيم مليونية فقالوا أن عددها ألوف ولو أردتم أكثر لما حدث لأن هذا هو حجمكم الحقيقي
خرجت مليونيتنا سلمية بلا ولا حتي إصابة واحدة
وخرجتم من مليونيتكم بقتلي وأكثر من ألف مصاب
قلتم علي مليونيتنا بأنها أفزعت التيار الصامت وهذا كذب
ثم خرجتم علينا بمليونية أرعبت مصر وهددت الثورة
في مليونيتنا قلنا لا إله إلا الله قلتم شعارات معادية
في مليونيتكم فرقتم بين الشعب والشرطة وفرقتم بين الشعب والجيش
نناديكم بحكم الله وتقولون وما دخل الله في السياسة
لبسنا الثوب الأبيض ولبست نساؤنا النقاب فقلتم نهتم من الدين بالظاهر
لبستم الحظاظات والسلاسل وقلتم حرية شخصية
و الله إننا نعشق تراب مصر ومن عشقنا لها لا نريد أن يحكمنا سوي شرع الله الحكم العدل
ولكنكم تدعون أن شرع الله لا يصلح معاذ الله
ننادي بسرعة الانتخابات لتستقر الأمور ولو كانت هناك اختيارات سيئة فستتغير بعد اربع سنوات وليس الشعب بغبي حتي يختار السيء
ولكنكم تنادون بتأجيل الانتخابات لتستمر الفوض ونغرق في الفتن

فصبرا بني وطني

تقدر مليونيتكوا تغلب مليونيتنا زى ما مليونيتنا غلبت مليونيتكم
يامهات مليونيه بحظاظه ياولاد التيت
تيجى ايه مليونيتكم فى مليونيه اصحاب الجلابيب البيضه واللحى الغيرحليقه والقلوب العامره بالايمان يافسقه ياضالين
مطالب ايه يابهايم اللى انتوا بتطالبوا بيها
عايزين جدول زمنى لتسليم السلطه دى يابهايم غيبيات
اصلاح قضاء ايه ياولاد الافاعى هوالقضاء والقدر حد بيدخل فيهم
عايزين حد اقصى وحد ادنى لااجورليه انتوا ياملاحده ياكفره مش عارفين ان دى ارزاق لايعلمها الاالله
عايزين محاكمات مدنيه للي بيشتموا االمجلس العسكرى هوانتم مش عارفين ان الشتيمه حرام
عايزين الداخليه تقبض ع البلطجيه طب ياوحشين ياكلوا منين
واخيرا يامصر لكى الله وحسبنا الله ونعم الوكيل

وادى العظيم بيشهد بالحق

أبو إسماعيل” يتهم المجلس العسكرى بالوقوف وراء أحداث السفارة والداخلية لتمديد بقائه بالحكم

المرشح للرئاسة: المعركة القادمة ستكون بين المجلس العسكري والشعب.. وحكومة شرف انتهجت سياسة الرئيس المخلوع

اتهم الشيخ “حازم صلاح أبو إسماعيل” المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية المجلس العسكري بالوقوف وراء أحداث السفارة الإسرائيلية ووزارة الداخلية التي وقعت في جمعة “تصحيح المسار” لكي يمدد بقائه فى الحكم لسنوات طويلة .

وقال فى حديثه الإسبوعى الذي ألقاه مساء أمس عقب صلاة العشاء بمسجد

“أسد بن فرات” بالدقي إن المعركة القادمة ستكون بين الشعب والمجلس العسكري، الذى طالما خطط لأحداث مشابهة لما حدث الجمعة الماضية معتبرا أن كل ذلك يصب لصالح إسرائيل .

واشار ” الى انه كلما يشعر أعدائنا بتحريرنا من طغيان واستبداد النظام السابق، شعروا بالخطر فحركوا الأحداث الأخيرة، لإطالة الفترة الانتقالية التى يحكم خلالها المجلس العسكرى”.

وأضاف أبو إسماعيل أنهم يخيفوننا الآن بالمعاهدات الدولية، والتداعيات الأمنية خشية التصادم مع إسرائيل لإعادة ترتيب الأوراق من جديد وفق رؤيتهم الكارثية غيرمحددة الجدول الزمني.

واعتبر المرشح المحتمل للرئاسة أن قانون الدوائر الإنتخابية الأخير، يثبت سوء نوايا المجلس العسكرى لأن الهدف من وراء تأخيره وصدوره بصياغته الحالية هم منع تمثيل القوى الوطنية بالبرلمان .

وقال أبو اسماعيل إن حكومة عصام شرف إنتهجت سياسة الرئيس المخلوع حسني مبارك بإصدار بيانات تشجب وتدين الثوار، ومنع تراخيص الفضائيات للسكوت عن الأحداث الجارية، وإصدار قوانين لتجريم الإعتصامات والإضرابات .

ونوه إلى أنه خلال الأيام القادمة سوف تعود مسألة المبادىء فوق الدستورية من جديد رغم أنف الشعب، متوقعاً أنها سوف تكون “الفتيل اللى هيفجر القنبلة بين الشعب والمجلس العسكرى”، مشيرا الى ان المجلس العسكرى ادعى موافقة كل القوى السياسية والوطنية عليها التى لا تمثل عُشر المصريين حسب قوله .

واضاف: محاكمات النظام السابق ،عبارة عن مهرجانات للبراءة للجميع، ففوجئننا بمنع البث التلفيزيوني عنها وكأنها سر من أسرار الدولة العليا، وليس هناك ما يمنع من نشر وبث شهادات المشير حسين طنطاوى، القائد العام للقوات المسلحة، وعمر سليمان، رئيس جهاز المخابرات السابق وغيرهم فى محاكمة مبارك