hassan51993
16-09-2011, 02:09 AM
ماهو مستقبل الإسلام فى الأيام القادمة؟.
إن شاء الله مستقبل الإسلام سيكون مستقبلاً زاهر لأن أوربا وأمريكا كلما تقدموا فى العلم يرون أن الإسلام هو الحل لكل مشاكل البشرية.
فمثلاً لنسبة للباس المرأة فى الإسلام :
وهو من أشد المواضيع حساسية لدى المجتمعات الغربية تجاه الإسلام، والبعض من فتياتنا أو نسائنا الآن تريد أن تتحرر من اللباس الشرعى لتقلد الغرب، فى الوقت الذى فيه أن أحدث صيحة الآن فى أوربا هي الاتجاه إلى المزيد من ستر المرأة لجسمها واحتشامها فى الملبس، بل نادت بعض الجمعيات النسائية فى أوروبا بلبس ما يشبه لبس المسلمات من أجل تقليل حوادث العنف وال****** التى انتشرت فى كل مكان فى هذه البلاد، وذلك على الرغم من سماح المجتمع بالفحش والفجور وال*****ة والعلاقات الغير شرعية بل وتقنين الشذوذ إلا أن نسبة التحرش بالنساء و إغتصابهن أعلى بكثير جداً منها فى البلاد الإسلامية مما دفعهن للتفكير فى تقليد زى المسلمات.
بل وأثبتت الأبحاث الطبية الغربية أن لباس المسلمات الساتر للجسم وقاية ضد سرطان الجلد الذى ينتشر بنسب أعلى بكثير لدى الغربيات الغير مسلمات مقارنة بالمسلمات كنتيجة مباشرة لتعرض أجسادهن العارية لآشعة الشمس المباشرة.
وأحدث الدراسات العلمية التى نشرت بالغرب [1] (http://www.thanwya.com/vb/#_ftn1)منذ أشهر أثبتت أن أحد الأمراض النسائية المعروفة بالغرب والمجهولة السبب ويسمى مرض بطانة الرحم المهاجرة، سببه الذى توصلوا إليه هو لبس النساء للملابس الضيقة ( إقرأ الحاشية أعلاه) والمسبب لآلام شديدة وللعقم وهو لا يعرف فى المجتمعات الإسلامية الملتزمة.
وأما الذين ينادون بالنزعات التحررية فى العلاقات الجنسية ففى الغرب وأمريكا تكونت جمعيات وبها حتى ممثلات معروفات ينادين بعدم ممارسة المرأة للجنس قبل الزواج وشعارهن " لسن مراحيضاً للرجال" ولن نسلم أنفسنا إلا بزواج رسمى، وقد رأى الغرب مؤخراً أن العلاقات الجنسية التحررية والشاذة قد قادت الآلاف إلى حتفهن بالإصابة بالإيدز، ونحن نبشر دعاة الشذوذ الجنسى بظهور مرض غريب يعرف فى الغرب بمرض" تآكل لحم الجسم" ولم يسجل ظهوره إلا لدى الشاذين جنسياً ولم يمكن التوصل إلى أية أدوية له حتى الآن.
ناهيك عن المعروف أن سرطان الرحم أقل بكثير لدى المسلمات إنعكاساً مباشراً لقواعد العلاقات الجنسية فى الإسلام و لختان الرجال، وحتى سرطان الثدى يقل جداً لدى النساء المسلمات لإلتزامهن بالرضاعة الطبيعية كما أمر الإسلام.
حتى فى العلاقات المالية ... فللأسف بلادنا الآن انتشر فيها الربا، أما هناك فقد أنشأوا فى سويسرا وهولندا وألمانيا بنوك غير ربوية على الطريقة الإسلامية، وذلك لأنهم يعتقدون أن الربا هو الذى يسبب التضخم المنتشر فى كل أنحاء العالم ولا وسيلة لعلاج التضخم إلا بوجود بنوك غير ربوية، وما الأزمة المالية التى تحكم قبضتها الآن أكثر وأكثر بالنظام المالى العالم إلا نتيجة مباشرة للسياسات المالية الربوية التسلطية والأنظمة المصرفية المادية التى لا تعترف إلا بقانون البشر، وهناك أصوات عالمية عديدة تحث الغرب الآن على دراسة النظام المالى فى الإسلام علَّ فيه مخرجا كما يقولون هم أنفسهم، وهكذا يكتشفون فى كل يوم جديداً ما يجعلهم يعتقدون أن الإسلام هو الحل لمشاكل البشرية.
أما نفسياً فحدث ولاحرج: هناك الآن مراكز للصحة النفسية فى أوروبا تستخدم طريقة العبادات الإسلامية فى العلاج، فبالأمس القريب نشرت جريدة الأهرام من داخل إحدى المراكز العلاجية الطبيعية أنهم يعلجون خشونة الركبة بعلاج عبارة عن حركات صلاة المسلمين،لكنها بدون ألفاظ الصلاة ويدون واحد، اثنان، إلى خمسة فى الركوع، وفى السجود لماذا إذن حركات الصلاة ؟ لأنها العـلاج.
وكذلك هناك واحد من كبار المستشرقين الألمان قد أسلم ويدعى مراد هوفمان، وكان يعمل مستشاراًللمعلومات فى حلف شمال الأطلنطى، سأله البعض ما الذى هداك إلى الإسلام ؟ قال منذ فترة أصاب الطيارين الأوربيين حالة من الفزع والخوف من ركوب الطائرات فى ميادين القتال، فبحثنا عن أنجح وسيلة تشجعهم فلم نجد إلا أن يؤدوا حركات الصلاة الإسلامية فى مراكز العلاج الطبيعى وهذا شجعهم على ركوب الطائرات بلا خوف، يقول: وقد استوقفني هذا فقلت فى نفسي إذا كانت حركات الصلاة الإسلامية الظاهرة تشجع الطيارين فماذا لو قالوا ألفاظ الصلاة ؟ وما كان إهتدائنا لهذا إلا لأننا لاحظنا أن الطيارين المسلمين لايخافون أبداً.
إذن أصبح الطب البديل فى أوربا الآن هو حركات العبادات الإسلامية وهى يعتمد عليها فى الكثير من مراكز العلاج الطبيعي وكثير من الأمراض المستعصية علاجها عندهم الآن أن يمتنع الإنسان عن الطعام شهر فى العام من طلوع الفجر إلى غروب الشمس كنظام شهر رمضان عندنا، ولذلك فإن كثير من النصارى عندنا يصومون معنا، وإذا سألت الواحد منهم لماذا تصوم ؟ يقول من أجل الصحة، فأوربا الآن تتجه إلى تعاليم الإسلام لأنها الحل للمشاكل المستعصية عندها.
وأحدث شئ فى ذلك الآن تخصيص ألمانيا لإذاعة خاصة وقناة تليفزيونية خاصة تقدم فيهما النظام الاجتماعي الإسلامي تؤكد فى هذه المحطات أن الحل لمشاكل المجتمع الألمانى أن يكتسب العادات والأعراف الاجتماعية الإسلامية، وهى تبادل الزيـارات، وصلة الأرحـام، وبر الوالدين، وإلقاء السلام وغيرها ... وانظر وانتبه أنهم يريدون أن يتابعونا فى تعاليم ديننا ونحن نريد أن نتابعهم فى نواحى الانحلال وال*****ة .... إذن المستقبل الآن للإسلام إن شاء الله .
تم بحمد الله وحسن توفيقه وما توفيقى إلابالله عليه توكلت وإليه أنيب.
[1] (http://www.thanwya.com/vb/#_ftnref1) أثبتت دراسات طبية حديثة أن ارتداء الملابس الضيقة في فترات المراهقة قد يسبب ما يُعرف بالتهابات بطانة الرحم، وهي حالة مؤلمة قد تسبب العقم، ونقصان الخصوبة.وأوضح البروفيسور جون ديكونسن الخبير في ضغط الدم في معهد وولفسون للطب الوقائي ببريطانيا، أن الضغط المتسبب عن ارتداء الملابس الضيقة يرفع قوة الدفع حول الرحم وقنوات فالوب القريبة من المبيض مما قد يؤدي إلى تجمع وتراكم الخلايا من بطانة الرحم في منطقة مثل المبايض وغيرها في الجسم مسبباً للمرض وآلاماً حادة ما قبل الطمث وأحياناً العقم، وأضاف إنه على الرغم من قدم المرض إلا أن أسبابه لم تنكشف إلا مؤخرا،.وأوضح أن تغييرات الضغط المتسببة عن الملابس الضيقة تستمر حتى عند خلع هذه الملابس لبعض الوقت في جدران الرحم السميكة، وهذا يؤدى إلى استمرار توجه الخلايا إلى الخارج لتصل إلى المبايض مضيفاً أن أثر هذا الضغط الرجعي الناتج عن تكرار هذه العملية لسنوات عدة بعد البلوغ يؤدي إلى حدوث المرض، وأجاب ديكنسون عن ذلك بمقالة نشرتها "المجلة البريطانية للنسائية والتوليد"، وقال فيها: إن الدراسات الطبية قالت إن جميع النساء في البلدان التى يرتدين الملابس الواسعة لم يظهر لديها في الثلاثين سنة الماضية سوى حالات قليلة بهذا، مؤكداً العكس في الغرب حيث ترتدي النساء موديلات مختلفة من الملابس الضيقة مثل السراويل الجينز و ذات الوسط الساقط، كما أكدت آنجيلا برنارد ـ رئيسة جمعية التهاب بطانة الرحم الوطنية الأمريكية ـ: هذه النتائج من جانبها ، ناصحة السيدات والفتيات ضرورة تجنب ارتداء هذه الملابس الضيقة، وخاصة في أثناء الدورة الشهرية.
إن شاء الله مستقبل الإسلام سيكون مستقبلاً زاهر لأن أوربا وأمريكا كلما تقدموا فى العلم يرون أن الإسلام هو الحل لكل مشاكل البشرية.
فمثلاً لنسبة للباس المرأة فى الإسلام :
وهو من أشد المواضيع حساسية لدى المجتمعات الغربية تجاه الإسلام، والبعض من فتياتنا أو نسائنا الآن تريد أن تتحرر من اللباس الشرعى لتقلد الغرب، فى الوقت الذى فيه أن أحدث صيحة الآن فى أوربا هي الاتجاه إلى المزيد من ستر المرأة لجسمها واحتشامها فى الملبس، بل نادت بعض الجمعيات النسائية فى أوروبا بلبس ما يشبه لبس المسلمات من أجل تقليل حوادث العنف وال****** التى انتشرت فى كل مكان فى هذه البلاد، وذلك على الرغم من سماح المجتمع بالفحش والفجور وال*****ة والعلاقات الغير شرعية بل وتقنين الشذوذ إلا أن نسبة التحرش بالنساء و إغتصابهن أعلى بكثير جداً منها فى البلاد الإسلامية مما دفعهن للتفكير فى تقليد زى المسلمات.
بل وأثبتت الأبحاث الطبية الغربية أن لباس المسلمات الساتر للجسم وقاية ضد سرطان الجلد الذى ينتشر بنسب أعلى بكثير لدى الغربيات الغير مسلمات مقارنة بالمسلمات كنتيجة مباشرة لتعرض أجسادهن العارية لآشعة الشمس المباشرة.
وأحدث الدراسات العلمية التى نشرت بالغرب [1] (http://www.thanwya.com/vb/#_ftn1)منذ أشهر أثبتت أن أحد الأمراض النسائية المعروفة بالغرب والمجهولة السبب ويسمى مرض بطانة الرحم المهاجرة، سببه الذى توصلوا إليه هو لبس النساء للملابس الضيقة ( إقرأ الحاشية أعلاه) والمسبب لآلام شديدة وللعقم وهو لا يعرف فى المجتمعات الإسلامية الملتزمة.
وأما الذين ينادون بالنزعات التحررية فى العلاقات الجنسية ففى الغرب وأمريكا تكونت جمعيات وبها حتى ممثلات معروفات ينادين بعدم ممارسة المرأة للجنس قبل الزواج وشعارهن " لسن مراحيضاً للرجال" ولن نسلم أنفسنا إلا بزواج رسمى، وقد رأى الغرب مؤخراً أن العلاقات الجنسية التحررية والشاذة قد قادت الآلاف إلى حتفهن بالإصابة بالإيدز، ونحن نبشر دعاة الشذوذ الجنسى بظهور مرض غريب يعرف فى الغرب بمرض" تآكل لحم الجسم" ولم يسجل ظهوره إلا لدى الشاذين جنسياً ولم يمكن التوصل إلى أية أدوية له حتى الآن.
ناهيك عن المعروف أن سرطان الرحم أقل بكثير لدى المسلمات إنعكاساً مباشراً لقواعد العلاقات الجنسية فى الإسلام و لختان الرجال، وحتى سرطان الثدى يقل جداً لدى النساء المسلمات لإلتزامهن بالرضاعة الطبيعية كما أمر الإسلام.
حتى فى العلاقات المالية ... فللأسف بلادنا الآن انتشر فيها الربا، أما هناك فقد أنشأوا فى سويسرا وهولندا وألمانيا بنوك غير ربوية على الطريقة الإسلامية، وذلك لأنهم يعتقدون أن الربا هو الذى يسبب التضخم المنتشر فى كل أنحاء العالم ولا وسيلة لعلاج التضخم إلا بوجود بنوك غير ربوية، وما الأزمة المالية التى تحكم قبضتها الآن أكثر وأكثر بالنظام المالى العالم إلا نتيجة مباشرة للسياسات المالية الربوية التسلطية والأنظمة المصرفية المادية التى لا تعترف إلا بقانون البشر، وهناك أصوات عالمية عديدة تحث الغرب الآن على دراسة النظام المالى فى الإسلام علَّ فيه مخرجا كما يقولون هم أنفسهم، وهكذا يكتشفون فى كل يوم جديداً ما يجعلهم يعتقدون أن الإسلام هو الحل لمشاكل البشرية.
أما نفسياً فحدث ولاحرج: هناك الآن مراكز للصحة النفسية فى أوروبا تستخدم طريقة العبادات الإسلامية فى العلاج، فبالأمس القريب نشرت جريدة الأهرام من داخل إحدى المراكز العلاجية الطبيعية أنهم يعلجون خشونة الركبة بعلاج عبارة عن حركات صلاة المسلمين،لكنها بدون ألفاظ الصلاة ويدون واحد، اثنان، إلى خمسة فى الركوع، وفى السجود لماذا إذن حركات الصلاة ؟ لأنها العـلاج.
وكذلك هناك واحد من كبار المستشرقين الألمان قد أسلم ويدعى مراد هوفمان، وكان يعمل مستشاراًللمعلومات فى حلف شمال الأطلنطى، سأله البعض ما الذى هداك إلى الإسلام ؟ قال منذ فترة أصاب الطيارين الأوربيين حالة من الفزع والخوف من ركوب الطائرات فى ميادين القتال، فبحثنا عن أنجح وسيلة تشجعهم فلم نجد إلا أن يؤدوا حركات الصلاة الإسلامية فى مراكز العلاج الطبيعى وهذا شجعهم على ركوب الطائرات بلا خوف، يقول: وقد استوقفني هذا فقلت فى نفسي إذا كانت حركات الصلاة الإسلامية الظاهرة تشجع الطيارين فماذا لو قالوا ألفاظ الصلاة ؟ وما كان إهتدائنا لهذا إلا لأننا لاحظنا أن الطيارين المسلمين لايخافون أبداً.
إذن أصبح الطب البديل فى أوربا الآن هو حركات العبادات الإسلامية وهى يعتمد عليها فى الكثير من مراكز العلاج الطبيعي وكثير من الأمراض المستعصية علاجها عندهم الآن أن يمتنع الإنسان عن الطعام شهر فى العام من طلوع الفجر إلى غروب الشمس كنظام شهر رمضان عندنا، ولذلك فإن كثير من النصارى عندنا يصومون معنا، وإذا سألت الواحد منهم لماذا تصوم ؟ يقول من أجل الصحة، فأوربا الآن تتجه إلى تعاليم الإسلام لأنها الحل للمشاكل المستعصية عندها.
وأحدث شئ فى ذلك الآن تخصيص ألمانيا لإذاعة خاصة وقناة تليفزيونية خاصة تقدم فيهما النظام الاجتماعي الإسلامي تؤكد فى هذه المحطات أن الحل لمشاكل المجتمع الألمانى أن يكتسب العادات والأعراف الاجتماعية الإسلامية، وهى تبادل الزيـارات، وصلة الأرحـام، وبر الوالدين، وإلقاء السلام وغيرها ... وانظر وانتبه أنهم يريدون أن يتابعونا فى تعاليم ديننا ونحن نريد أن نتابعهم فى نواحى الانحلال وال*****ة .... إذن المستقبل الآن للإسلام إن شاء الله .
تم بحمد الله وحسن توفيقه وما توفيقى إلابالله عليه توكلت وإليه أنيب.
[1] (http://www.thanwya.com/vb/#_ftnref1) أثبتت دراسات طبية حديثة أن ارتداء الملابس الضيقة في فترات المراهقة قد يسبب ما يُعرف بالتهابات بطانة الرحم، وهي حالة مؤلمة قد تسبب العقم، ونقصان الخصوبة.وأوضح البروفيسور جون ديكونسن الخبير في ضغط الدم في معهد وولفسون للطب الوقائي ببريطانيا، أن الضغط المتسبب عن ارتداء الملابس الضيقة يرفع قوة الدفع حول الرحم وقنوات فالوب القريبة من المبيض مما قد يؤدي إلى تجمع وتراكم الخلايا من بطانة الرحم في منطقة مثل المبايض وغيرها في الجسم مسبباً للمرض وآلاماً حادة ما قبل الطمث وأحياناً العقم، وأضاف إنه على الرغم من قدم المرض إلا أن أسبابه لم تنكشف إلا مؤخرا،.وأوضح أن تغييرات الضغط المتسببة عن الملابس الضيقة تستمر حتى عند خلع هذه الملابس لبعض الوقت في جدران الرحم السميكة، وهذا يؤدى إلى استمرار توجه الخلايا إلى الخارج لتصل إلى المبايض مضيفاً أن أثر هذا الضغط الرجعي الناتج عن تكرار هذه العملية لسنوات عدة بعد البلوغ يؤدي إلى حدوث المرض، وأجاب ديكنسون عن ذلك بمقالة نشرتها "المجلة البريطانية للنسائية والتوليد"، وقال فيها: إن الدراسات الطبية قالت إن جميع النساء في البلدان التى يرتدين الملابس الواسعة لم يظهر لديها في الثلاثين سنة الماضية سوى حالات قليلة بهذا، مؤكداً العكس في الغرب حيث ترتدي النساء موديلات مختلفة من الملابس الضيقة مثل السراويل الجينز و ذات الوسط الساقط، كما أكدت آنجيلا برنارد ـ رئيسة جمعية التهاب بطانة الرحم الوطنية الأمريكية ـ: هذه النتائج من جانبها ، ناصحة السيدات والفتيات ضرورة تجنب ارتداء هذه الملابس الضيقة، وخاصة في أثناء الدورة الشهرية.