ازهرى حزين
والله اشعر بقمة الحزن والاسى على ماوصل اليه حال الازهر فصوته اصبح خافتا ضعيفا الفساد الذى ينخر فى احشائه كاد ان يقضى عليه فلا توجد اى ضوابط لاختيار القيادات او شيوخ المعاهد الاضابط المحسوبيه والواسطه حتى كاد الازهر ان ينهار فحال الازهر هو مبانى متهالكه وفصول غير ادميه ومقاعد لاتصلح للجلوس عليها وعشوائة فى اتخاذ القرارات ومعلمون مقهورون تحت ضغط التهديد بالنقل او التحقيق اذا حاول احدهم الوقوف فى وجه فاسد وللاسف الشديد معظم قيادات الازهر فى المناطق الازهريه لايشغلهم الا البحث عن كتابة اسمائهم فى كشوف مكافات المراقبة والتصحيح والكنترول وغيره دون عمل ويقبضون كل المكافات فى وقت واحد مع انهم لم يشتركو فى عمل واحد من هذه الاعمال
اما عن معلم الازهر فالعين تبكى دما فقد حولته القرارات المتعسفة من مديرىالمناطق الى معلم مستكين صامت فاقد للقدره على المطالبة باى حق من حقوقه فهو اما متعاقد متهالك يدعو الله ليل نهار بالتثبيت فلا يتحقق وبين معلم امضى خمسة وعشرون سنة واكثر وتوقفت ترقيته الادبيه عند مدرس اول ثم توقفت ترقيته الماليه بسبب الكادر اللعين فلا يملك من الدنيا الا مرتب ضعيف متهالك مثله لايكفى للانفاق على احد اولاده البالغ عددهم اربعة هوخامسهم اوسادسهم فيبحث عن عمل مهين لايتناسب مع الخمسين من عمره او اكثر قليلا اواقل قليلا لان طلاب االازهر الذين يدرس لهم معظمهم فقراء لاطاقة لهم بالدرس الخصوصى ومجموعات التقوية بالمعاهد لاتجد لها وجودا ورغم هذه البيئة والظروف الصعبة الا ان الكثير يملك من االافكارر والنشاط ماينصلح به حال الازهر لكن لاكلمة له امام قيادات المناطق الازهريه التى لاتسمع الا صوتها ولا ترى الا المقربين منها من الفاسدين
هل يعقل انه حتى الان لم تعلن نتيجة الدور الثانى وهناك شهر على الاقل من الان حتى يعرف طالب الثانويه الازهريه نتيجة التنسيق

ازهرى حزين
والله اشعر بقمة الحزن والاسى على ماوصل اليه حال الازهر فصوته اصبح خافتا ضعيفا الفساد الذى ينخر فى احشائه كاد ان يقضى عليه فلا توجد اى ضوابط لاختيار القيادات او شيوخ المعاهد الاضابط المحسوبيه والواسطه حتى كاد الازهر ان ينهار فحال الازهر هو مبانى متهالكه وفصول غير ادميه ومقاعد لاتصلح للجلوس عليها وعشوائة فى اتخاذ القرارات ومعلمون مقهورون تحت ضغط التهديد بالنقل او التحقيق اذا حاول احدهم الوقوف فى وجه فاسد وللاسف الشديد معظم قيادات الازهر فى المناطق الازهريه لايشغلهم الا البحث عن كتابة اسمائهم فى كشوف مكافات المراقبة والتصحيح والكنترول وغيره دون عمل ويقبضون كل المكافات فى وقت واحد مع انهم لم يشتركو فى عمل واحد من هذه الاعمال
اما عن معلم الازهر فالعين تبكى دما فقد حولته القرارات المتعسفة من مديرىالمناطق الى معلم مستكين صامت فاقد للقدره على المطالبة باى حق من حقوقه فهو اما متعاقد متهالك يدعو الله ليل نهار بالتثبيت فلا يتحقق وبين معلم امضى خمسة وعشرون سنة واكثر وتوقفت ترقيته الادبيه عند مدرس اول ثم توقفت ترقيته الماليه بسبب الكادر اللعين فلا يملك من الدنيا الا مرتب ضعيف متهالك مثله لايكفى للانفاق على احد اولاده البالغ عددهم اربعة هوخامسهم اوسادسهم فيبحث عن عمل مهين لايتناسب مع الخمسين من عمره او اكثر قليلا اواقل قليلا لان طلاب االازهر الذين يدرس لهم معظمهم فقراء لاطاقة لهم بالدرس الخصوصى ومجموعات التقوية بالمعاهد لاتجد لها وجودا ورغم هذه البيئة والظروف الصعبة الا ان الكثير يملك من االافكارر والنشاط ماينصلح به حال الازهر لكن لاكلمة له امام قيادات المناطق الازهريه التى لاتسمع الا صوتها ولا ترى الا المقربين منها من الفاسدين
هل يعقل انه حتى الان لم تعلن نتيجة الدور الثانى وهناك شهر على الاقل من الان حتى يعرف طالب الثانويه الازهريه نتيجة التنسيق
سلمت يمينك ...........فعلا هذا هو حال الازهر المؤسف، والاكثر اسفا من ذلك انك لا تجد آذانا واعية او عاقلا يستجيب ......لاحياة لمن تنادي

انتبه من فضلك...أنت في الأزهر
هذه هي النغمة او المقولة التي ستسجل على شرائح ذاكرة ( ميموري ) وستلصق على أي شخص يفكر أن الازهر حاله تعبان
ويفضل يتخوت بيها لحد ما يجيله ضغط ثم سكر ثم .......

والادهى والامر مايحدث الان لا توجد مناهج ولا جدوال ومرة السبت اجازة ومرة عمل ومرة.....................اللهم اصلح احوال المسلمين

الازهر مات من زمان ولاخلاص هيقفل ويبقى مزارع فراخ مش احسن

البقاء لله