نفى الدكتور أحمد جمال الدين وزير التربية والتعليم ما تردد عن رفض اعتماد مجلس الوزراء زيادة إجمالي حوافز المعلمين بعدم احتساب مكافأة امتحانات النقل من إجمالي الحوافز، مؤكدا على أنه لم يتم تقديم المشروع من الأساس أو تناولها خلال الاجتماع الأخير للمجلس.
الوزير أكد إن ملف حوافز المعلمين تناقشه وزارة التعليم مع وزارة المالية للحصول على أعلى استفادة مالية للمعلم والعمل على تحسين الظروف المعيشية للمدرسين.
"جمال الدين" كشف عن أن نتائج المباحثات بين الوزارتين سوف تسفر فى الأيام القادمة عن تحقيق نتائج ملموسة على المعلم، والتى وصفها بـ"الإيجابية" لحل الأزمة الحالية، دون أن يحدد تفاصيل تلك النتائج، لافتا فى الوقت نفسه إلى أن التوصل إلى صيغة تفاهم مناسبة تحتاج فقط إلى الوقت الكافى لإتمامها.
الوزير يرى أن تسريب مثل تلك الأخبار والتى وصفها بـ"الشائعات" فى هذا التوقيت تهدف إلى إثارة البلبلة فضلا عن عدم مسئولة بعض وسائل الإعلام التى اعتبرها أنها لا تتحرى الدقة من مصادرها.
وحول عدم ما وصفه البعض بامتناع مسئولي الوزارة عن التصريحات تجاه أزمة مطالب المعلمين.. أكد الوزير أن تلك الأزمة سيتم تداركها خلال الأسبوع القادم بإصدار تعليمات واضحة بتوفير كافة الوسائل اللازمة للصحفيين لإتمام مهام مهنتهم على النحو الأمثل وسط جو من الشفافية وحرية تداول المعلومات
الدستور

خير خير خير

احنا مش عاوزين كلام وتصريحات على برامج وبعدين
وزير المالية يجى ويقول اجبلكم منين بعد الناس ما تهدى
وينضحك علينا

احنا مش عاوزين كلام وتصريحات على برامج وبعدين
وزير المالية يجى ويقول اجبلكم منين بعد الناس ما تهدى
وينضحك علينا
عندك حق ولو ضحك علينا تانى يبقى أحنا اللى نستاهل ومحدش يقدر يلومه

اجمل تعليق مقتبس
للمضربين
إن ما يحدث من إضرابات للمعلمين والأطباء والممرضين وأمثالهم لا يجوز دينيا وسوف يحاسبهم الله حساب عسير يوم القيامة علي تعطيل مصالح الناس أين ضمير المعلم الذي يضرب عن تعليم الطلاب إنها رسالة وليست تجارة ومن إمتي المدرس بيعتمد على مرتبة أولياءالأمور بتعانى من المدرسين الجزارين السفاحين مصاصيين دماء الأسرة بالدروس الخصوصية أو المجاميع الإجبارية بالمدرسة لكن الله يمهل ولا يهمل وسوف يسلط على كل مدرس لا يتقى الله فى الفصل ويشرح بضمير سيسلط عليه الأمراض التي ينفق عليها كل ما أخذ من أولياء الأمور وزيادة ولن يشفى أو يسلط ذلك على أبناءه وزوجته وكذلك الأطباء الذين يضربون فى المستشفيات ويفتحون أبواب عياداتهم الخاصة على مصراعيها أين القسم الذى أقسموه ولقد أخبرنى أحد الأصدقاء بأن طفله كان يعانى من أرتفاع فى درجة الحرارة وذهب به إلى مستفشى حميات الإسماعيلية فأخبره الأطباء بأنه مضربون يا الله طفل رضيع يرفضون الكشف عليه قد يتعرض للموت حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يعطل مصالح الناس وأسأل الله أن يسلط عليهم الأمراض والأوجاع والأسقام الفتاكة ولا يجدوا من يعالجهم واللهم أفشل أبناء المدرسين المضربين كما يريدون إفشال أبناء الناس بإضرابهم أمين أمين أمين !

وربنا ينتقم من كل جبان