تحذيرأمريكى للناخب المصرى: لا تؤيد من يعادى واشنطن

Date: 2011-09-23 06:37:33

وسط حالة من القلق تتصاعد فى واشنطن بشأن بوصلة مصر بعد الرئيس المخلوع حسنى مبارك، دعا معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى تحذير الناخب المصرى من تأييد بعض القوى السياسية المصرية التى تناصب الولايات المتحدة العداء؛ ما يهدد النفوذ الأمريكى المتراجع فى مصر منذ تنحى مبارك فى فبراير الماضى، بالرغم من مساعدات عسكرية واقتصادية أمريكية للقاهرة تعدت الستين مليار دولار منذ 1981.

وقال مدير المعهد روبرت ساتلوف مؤخرا إن الرئيس أوباما سافر إلى العاصمة المصرية عام 2009، ودشن حوارا مع المسلمين حول العالم بخطابه فى جامعة القاهرة، واليوم عليه أن يقود بنفسه جهود توجيه مثل هذه الرسالة شديدة الأهمية، وعليه أن يذكر المصريين بما هو على المحك فى اختيارهم للزعماء السياسيين، وأيضا أن يذكر أولئك القادة بأن خياراتهم لها عواقب.

وتوقع ساتلوف أن تتراوح نتائج الانتخابات البرلمانية المصرية «بين السيئ والأسوأ، فالقوى الليبرالية والإصلاحية لن تحصل على أغلبية، والسؤال هو ما مدى الأغلبية النسبية الذى ستحصل عليه القوى الإسلامية».

المصدر

http://elmokhalestv.com/index/details/id/8847

تحذيرأمريكى للناخب المصرى: لا تؤيد من يعادى واشنطن

لا تختار يا مصرى من يخشى الله عز وجل بل إختار من يخشى أمريكا ويطيع أمريكا

لا تختار من يريد تطبيق الشريعة الإسلامية بل إختار من يطبق جميع ما هو موجود بأجندة أمريكا .

من الأخر إختار نواب مثل القطط السيامى يقول حاضر ونعم لأمريكا .

وبنفس الطريقة إختار رئيس سيامى أيضا حتى ترضى أمريكا عنا .

وإياك تختار من يخشى الله عز وجل وسر وراء جميع الحملات التى تشن حرب شعواء ضد التيار الإسلامى

بدءاً من أبو حملات حتى وائل الإبراشى .

حسبى الله ونعم الوكيل فى أمريكا وكل من يعمل لحساب أمريكا .

يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .

إعلمى يا أمريكا أن الشعب المصرى ذ كى وعنده فهم ووعى وإدراك وسترى منه مالا تتخيلية

وكأن هذا الخبر من داخل مصر

فجنود أمريكا فى مصر لاحصر لهم

ودليلى

مررت على معظم الفضائيات والمواقع

لم أجد ناشط سياسى واحد

يشجب أويستنكر الفيتوالأمريكى

ولكنى وجدت البرادعى والعوا وحزب الإخوان وقد انهالوا نقدا على المجلس العسكرى

والتيار الدينى والنقابة المستقلة يدعوا لمليونية المعلم غدا

فمن تبقى ليظهر انه مازالت هناك روح مصرية تساند أشقائها وتتحدى الفيتوهذا

لك الله ياوطن الأقصى

كم كانت قضيتك تجارة مربحة فى السابق ولازالت فى الحاضر

وماكانت دموعنا على كل شهيد فلسطينى

سوى دموع التماسيح من أجل مكاسب سياسية



شكرا على الخبر

الأستاذ الفاضل ضياء الصباح

حضرتك كنت قلت من قبل أتحدى أى خبير سياسى يوضح لنا ما يحدث فى مصر الأن

وأنا أتفق مع حضرتك فى هدا الأمر

المجلس العسكرى لا يريد إعطاء خارطة طريق لإنتخابات مجلسى الشعب والشورى

وبالتالى إنتخابات الرئاسة سوف تجلس على دكة الإحتياطى .

بالإضافة إلى وحود مطالب فئوية يتزعمها ويصرف عليها فلول النظام السابق .

مطالب المعلمين ويتزعمها النقابة المستقلة والتى لا نعلم من أين جاءت

ومن ينفق عليها وعلى حربها ضد الفائزين فى إنتخابات نقابة المعلمين

وبالأخص ضد التيار الإسلامى وهى تابعة لمن لا أحد يعلم .

إنتشار البلطجة وعلى أعلى مستوى ولا يوجد أمن فى البلد .

أشياء كثيرة تجعل من الصعب أن يفكر أحد فى فلسطين وفى إقامة الدولة الفلسطينية

والأولى أن تصدر وزارة الخارجية المصرية تصريح يؤيد إقامة الدولة الفلسطينة ولن للأسف لم أسمع لها تصريح واحد

إحساس الناس بأن النظام القديم مازال موجود أصابهم بخيبة أمل

أحساس الناس بأن المجلس العسكرى قد يطمع فى الحكم ودليلهم هو البطئ فى كل شيئ .

لله الأمر من قبل ومن بعد

جزاكم الله خيراً على المرور .

تقرير حول وقفة بميدان التحرير مساندة للقضية الفلسطينية


http://www.youtube.com/watch?v=GkDfkPpiPmo&feature=player_embedded

مطالب المعلمين ويتزعمها النقابة المستقلة والتى لا نعلم من أين جاءت

ومن ينفق عليها وعلى حربها ضد الفائزين فى إنتخابات نقابة المعلمين

وبالأخص ضد التيار الإسلامى وهى تابعة لمن لا أحد يعلم .
__________________________________________

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!

مطالب المعلمين ويتزعمها النقابة المستقلة والتى لا نعلم من أين جاءت

ومن ينفق عليها وعلى حربها ضد الفائزين فى إنتخابات نقابة المعلمين

وبالأخص ضد التيار الإسلامى وهى تابعة لمن لا أحد يعلم .
__________________________________________

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!

جزاكمالله خيراً على المرور .

واشنطن توقف دعم مصر خوفًا من الإسلاميين

Date: 2011-09-25 06:20:16

أكدت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن رغبة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في تقديم الدعم المالي لمصر، وفقا لوعوده المساندة للتحول الديمقراطي في دول الربيع العربي،

لا تحظى بالقبول داخل الكونجرس الأمريكي والذي صوت بالرفض ضد تخفيف عبء الديون المستحقة على مصر مليار دولار، وضخ المساعدات المالية بها خلال تلك الفترة التي يهتز فيها الاقتصاد المصري.
وأوضحت الصحيفة أن أوباما يواجه عقبات داخل إدراته ضد تمويل مصر، فيتردد المشرعون ويتناقضون بشكل واضح، ويتملكهم الخوف من أن تساند هذه الأموال قيام دولة إسلامية جديدة داخل المنطقة، خاصة أن مصر أكبر دول المنطقة من حيث عدد السكان، فضلا عن موقعها السياسي والاستراتيجي.
وقال ستيفن هادلي، مستشار الأمن القومي للرئيس جورج بوش: "المهم جدا هو كيف تتحول مصر التحول الديمقراطي الآمن للولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الثورة الإيرانية بدأت أيضا بإعلان الديمقراطية قبل إنتاج دولة سلطوية، وبحلول الوقت الذي لم يوضح الوضع، فقدنا الكثير من نفوذنا بالمنطقة، بسبب الوجود الإيراني، ولذلك من الأفضل أن نبدأ باستخدام نفوذنا الآن في مصر بدلا من دعمها لتتحول إلى إيران أقوى".
وأكدت الصحيفة أن نفوذ واشنطن داخل مصر راسخ وحاسم، وأبرز الأدلة على ذلك هو معاهدة السلام القائمة منذ عقود بين مصر وإسرائيل برعاية أمريكية، مضيفة، إلا أن أكثر ما يقلق هو فشل التحول الديمقراطي في مصر، لأن ذلك سيهدد استقرار الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فضلا عن ضعف نفوذ واشنطن به.
وأكدت الصحيفة أن هذا السيناريو هو أكثر ما يقلق لكن الكونجرس عندما رفض جهود ادارة اوباما في الربيع الماضي للحصول على أموال لمصر وتونس في ميزانية 2011، فالمشرعون قلقون ليس فقط من إنفاق أموال الخزانة الأمريكية، بل من إمكانية هيمنة الإسلاميين خلال الانتخابات القادمة، خاصة بعد الهجوم الأخير على السفارة الاسرائيلية في القاهرة.
وقالت النائبة إيلينا روس، رئيس لجنة الشئون الخارجية: "مصر كانت تحصل على المساعدات لحفظ الأمن القومي للولايات المتحدة، والآن نحتاج إلى الاطمئنان أولا، حول طبيعة القيادة المصرية الجديدة، وجدول أعمالها، والتزامهم بالسلام، والأهم من ذلك، الالتزام بوجود علاقة قوية مع الولايات المتحدة".

المصدر

http://elmokhalestv.com/index/details/id/8981