د.حازم أبو إسماعيل يدعو الشعب المصرى للتدفق إلى ميدان التحرير اليوم

http://elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgDate: 2011-09-29 13:55:29http://elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg


دعا الدكتور حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، جموع الشعب إلى التدفق غداً إلى ميدان التحرير بأعداد ضخمة "خفافا وثقالا"، بحسب تعبير البيان المقتضب الذى أصدرته الحملة المركزية لترشيح أبو إسماعيل لرئاسة الجمهورية على صفحتها بموقع "الفيس بوك".

وأوضح البيان أن أبو إسماعيل انشغل منذ الساعة الـ8 صباح أمس فى اجتماعات دائمة مع قوى سياسية وجهات متعددة للاتفاق على شكل الحراك المطلوب فى مواجهة التباطؤ المتعمد فى تسليم السلطة للشعب.

وأشار إلى أن المستجدات فى الساحة السياسية المصرية تحتم التشاور مع كافة القوى والاتفاق معهم على ما يكون فى الفترة القادمة من حراك.

وأوضح البيان أن الاجتماعات بين أبو إسماعيل وممثلى القوى السياسية مازالت قائمة، وأنه من المحتمل صدور بيان خلال ساعات، فيما أكدت مصادر مطلعة بالحملة المركزية أن هناك احتمالا لنزول أبو إسماعيل بنفسه إلى الميدان غداً، للمشاركة فى مليونية استرداد الثورة.

بيان من "الدعوة السلفية" بشأن "30 سبتمبر"، و"6 أكتوبر"

بيان من "الدعوة السلفية" بشأن "30 سبتمبر"، و"6

أكتوبر"


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فقد دعت بعض القوى إلى مظاهرات يوم الجمعة 30 سبتمبر تحت دعاوى مختلفة ومبررات متباينة بعضها مما تقره الدعوة وتوافق عليه، وبعضها مما لا توافق عليه الدعوة، لكن مع هذا ترى "الدعوة السلفية" أن هذه المظاهرات تضر أكثر مما تنفع؛ ومِن ثمَّ تعلن عدم المشاركة فيها بأي صورة مِن صور المشاركة.

وذلك للأسباب التالية:

1- تُجمع كل القوى السياسية على أن تسليم الحكم إلى حكومة مدنية منتخبة هو الحل الوحيد للوضع الراهن، وهو ما يقتضي تهيئة المناخ العام للانتخابات بإشاعة حالة من الهدوء التي تـُمكِّن المرشحين والناخبين من خوض أول دعاية انتخابية نزيهة -فيما نأمل-، وهو ما يتنافى مع سياسة "التثوير" التي تنتهجها بعض القوى.

2- وجود قوى ما في صدارة المشهد سبق وأن أفلت زمام بعضها إلى حالة من حالات التخريب، لا سيما ودعوات التخلي عن "سلمية الثورة" تزداد يومًا بعد آخر.

3- مطالبة البعض بالتمسك الحرفي بالستة أشهر التي أعلنها "المجلس العسكري"، والمطالبة بإسقاطه لصالح ما يسمونه: بـ"المجلس الرئاسي المدني" الذين لا نعرف كيف سيتم اختيار أعضائه، وبأي مشروعية سوف يحكمون؟

ونحن نؤكد: أننا نطالب بتسليم الحكم لـ"سلطة مدنية منتخبة"، وليست معينة، ونطالب القوى السياسية بعدم وضع عراقيل أمام إجراء الانتخابات في أسرع وقت ممكن، وإذا كانت فترة المجلس العسكري قد انقضت؛ فالحل أيضًا هو: "الانتخابات"، وإلا تمتد فترة المجلس العسكري لأكثر من الفترة اللازمة لإجراء الانتخابات.

4- وفي هذا الصدد نؤكد رفضنا لتفعيل "قانون الطوارئ" رغم وعد "حكومة شرف" بعدم استخدامه إلا في حالات البلطجة، وندعو جميع القوى السياسية إلى مراقبة التزام الحكومة بهذا الوعد لحين إسقاط قانون الطوارئ بطريقة قانونية.

5- كما ندعو جميع القوى السياسية إلى الحرص على أن يكون قانون الانتخاب متماشي مع الأعراف الدستورية المصرية؛ حتى لا يُطعن عليه بعدم الدستورية -حتى لو لم يكن مثاليًا-.

وإن كنا نستنكر في هذا الصدد الإصرار على "كوتة المرأة" في قوائم الأحزاب مع عدم اشتراطها في الفردي! وكان اللائق دستوريًا والأوفق لتقاليدنا عدم اشتراط "كوتة للمرأة".

وبناء علي ما سبق قرر "مجلس إدارة الدعوة السلفية" في اجتماعه الأسبوعي المنعقد يوم الاثنين 28 شوال لعام 1432 الموافق 26 سبتمبر 2011م عدم المشاركة في جمعة 30-9-2011م.

كما رفض المجلس -"وبصورة أكثر صرامة"-: المشاركة في "مظاهرات 6 أكتوبر" التي صرَّح دعاتها أنها انتقال من مرحلة الثورة السلمية إلى العنف، خاصة أنه قد تم بالفعل ضبط محاولات تهريب كميات كبيرة من الأسلحة إلى داخل البلاد.



www.anasalafy.com (http://www.anasalafy.com/)

موقع أنا السلفي


الدعوة السلفية

30 شوال 1432 هـ

نحب الشيخ حازم و نؤيده ، ولكن فى وقت الفتن لابد من لزوم غرز العلماء ، وأغلب العلماء نصح بعدم النزول ، وأنصح معهم إخوانى بأن نطيع العلماء ولا نخرج فى يوم تصدر فيه المشهد الليبراليون والعلمانيون ، وإذا كان لابد من الخروج فليكن خلف العلماء عندما يرون أن المصلحة تقتضى ذلك.
وأنصح من يصرون على الخروج اليوم أن يحافظوا على سلمية الثورة ، وألا يكونوا أداة لتحقيق أطماع أعداء الأمة فى الفوضى الخلاقة .

بيان من "الدعوة السلفية" بشأن "30 سبتمبر"، و"6 أكتوبر"
بيان من "الدعوة السلفية" بشأن "30 سبتمبر"، و"6
أكتوبر"
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد دعت بعض القوى إلى مظاهرات يوم الجمعة 30 سبتمبر تحت دعاوى مختلفة ومبررات متباينة بعضها مما تقره الدعوة وتوافق عليه، وبعضها مما لا توافق عليه الدعوة، لكن مع هذا ترى "الدعوة السلفية" أن هذه المظاهرات تضر أكثر مما تنفع؛ ومِن ثمَّ تعلن عدم المشاركة فيها بأي صورة مِن صور المشاركة.
وذلك للأسباب التالية:
1- تُجمع كل القوى السياسية على أن تسليم الحكم إلى حكومة مدنية منتخبة هو الحل الوحيد للوضع الراهن، وهو ما يقتضي تهيئة المناخ العام للانتخابات بإشاعة حالة من الهدوء التي تـُمكِّن المرشحين والناخبين من خوض أول دعاية انتخابية نزيهة -فيما نأمل-، وهو ما يتنافى مع سياسة "التثوير" التي تنتهجها بعض القوى.
2- وجود قوى ما في صدارة المشهد سبق وأن أفلت زمام بعضها إلى حالة من حالات التخريب، لا سيما ودعوات التخلي عن "سلمية الثورة" تزداد يومًا بعد آخر.
3- مطالبة البعض بالتمسك الحرفي بالستة أشهر التي أعلنها "المجلس العسكري"، والمطالبة بإسقاطه لصالح ما يسمونه: بـ"المجلس الرئاسي المدني" الذين لا نعرف كيف سيتم اختيار أعضائه، وبأي مشروعية سوف يحكمون؟
ونحن نؤكد: أننا نطالب بتسليم الحكم لـ"سلطة مدنية منتخبة"، وليست معينة، ونطالب القوى السياسية بعدم وضع عراقيل أمام إجراء الانتخابات في أسرع وقت ممكن، وإذا كانت فترة المجلس العسكري قد انقضت؛ فالحل أيضًا هو: "الانتخابات"، وإلا تمتد فترة المجلس العسكري لأكثر من الفترة اللازمة لإجراء الانتخابات.
4- وفي هذا الصدد نؤكد رفضنا لتفعيل "قانون الطوارئ" رغم وعد "حكومة شرف" بعدم استخدامه إلا في حالات البلطجة، وندعو جميع القوى السياسية إلى مراقبة التزام الحكومة بهذا الوعد لحين إسقاط قانون الطوارئ بطريقة قانونية.
5- كما ندعو جميع القوى السياسية إلى الحرص على أن يكون قانون الانتخاب متماشي مع الأعراف الدستورية المصرية؛ حتى لا يُطعن عليه بعدم الدستورية -حتى لو لم يكن مثاليًا-.
وإن كنا نستنكر في هذا الصدد الإصرار على "كوتة المرأة" في قوائم الأحزاب مع عدم اشتراطها في الفردي! وكان اللائق دستوريًا والأوفق لتقاليدنا عدم اشتراط "كوتة للمرأة".
وبناء علي ما سبق قرر "مجلس إدارة الدعوة السلفية" في اجتماعه الأسبوعي المنعقد يوم الاثنين 28 شوال لعام 1432 الموافق 26 سبتمبر 2011م عدم المشاركة في جمعة 30-9-2011م.
كما رفض المجلس -"وبصورة أكثر صرامة"-: المشاركة في "مظاهرات 6 أكتوبر" التي صرَّح دعاتها أنها انتقال من مرحلة الثورة السلمية إلى العنف، خاصة أنه قد تم بالفعل ضبط محاولات تهريب كميات كبيرة من الأسلحة إلى داخل البلاد.

www.anasalafy.com (http://www.anasalafy.com/)
موقع أنا السلفي


الدعوة السلفية
30 شوال 1432 هـ




حقيقة أعجبنى هذا البيان جدا على الرغم من معارضتى له وللكثير مما اورده من اسباب عدم المشاركة
أولا : ربما تكون هذه هى المرة الأولى التى اقرأ فيها بيانا لجماعة سلفية تتجه فيه الى عرض آرائها مع توضيح أسباب رفضها بطريقة منطقية ، و دون الالتجاء الى التحليل أو التحريم ، و من وجهة نظرى أن هذا تطور كبير فى خطاب هذه الجماعات
ثانيا : ايمانى بأن اختلاف الآراء هو فى النهاية دليل على وعى المجتمع ، فالأختلاف سنة من سنن الله فى أرضه ، شريطة أن يعبر كل فرد أو جماعة عن وجهة نظره بطريقة عقلية و منطقية فى شرح أسبابه ودوافعه ، مثلما فعلت هذه الجماعة .
ثالثا : أبو إسراء a;4013284]
نحب الشيخ حازم و نؤيده ، ولكن فى وقت الفتن لابد من لزوم غرز العلماء ، وأغلب العلماء نصح بعدم النزول ، وأنصح معهم إخوانى بأن نطيع العلماء ولا نخرج فى يوم تصدر فيه المشهد الليبراليون والعلمانيون ، وإذا كان لابد من الخروج فليكن خلف العلماء عندما يرون أن المصلحة تقتضى ذلك.
وأنصح من يصرون على الخروج اليوم أن يحافظوا على سلمية الثورة ، وألا يكونوا أداة لتحقيق أطماع أعداء الأمة فى الفوضى الخلاقة . الحقيقة أستاذى الفاضل أبو أسراء أن تبريرك لعدم النزول فيه مبالغة كبيرة غير محمودة ، لأن الأصل أن نتبع الحق اينما كان وأيا كان قائله ، و ليس لمجرد أن الليبراليون والعلمانيون هم المتصدرون للمشهد ، و كان الاولى أن ترفض النزول لأنك لا تتفق مع المطالبات المعلنة لهم . و لا يسعنى فى هذه الحالة الا أن أشيد بالأستاذ حازم صلاح أبو اسماعيل الذى انضم للمظاهرات وكان من الداعين لها ، فحينما وجد أن المطالبات حق أعلن تأييده لها ودعا الى المظاهرات مشاركا بذلك الداعين اليها
رابعا : قولك أستاذى الفاضل أنك تفضل الخروج خلف العلماء عندما يرون أن المصلحة تقتضى ذلك من وجهة نظرى قول فيه اهدار كبير لقيمة الأفراد و حق كل فرد أن يفكر و أن يكون له رأى خاص به ، فلا توجد مشكلة فى أن تتفق مع آراء العلماء و تكون مؤيدا لرأيهم أو أن تختلف معهم .
و فى النهاية لا يسعنى الا توجيه الشكر لك على هذا الموضوع القيم وجزاك الله خيرا ،
كما أنى أشكرك لصدقك فى التعبير عن وجهة نظرك و رغم اختلافى معها الا أنى أحترمها وأقدرها

الأستاذ أيمن
جزاك الله خيرا على المرور
الالتفاف حول العلماء من أعظم العوامل المعينة على إصابة الحق والهداية والرشاد وعدم الزيغ والانحراف والضلال في وقت الفتن فالعلماء هم العدة والعتاد بعد الله في الفتن وهم أنصار الشريعة والذابين عنها وهم مفاتيح الخير في الأمة والبقية الصالحة فيهم وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : إن من الناس ناسا مفاتيح للخير مغاليق للشر... الحديث رواه الترمذي وصححه الألباني

القوى التى تصدرت المشهد اليوم سبق وأن فلت منها الزمام ، وكاد أن يحدث ما لا يحمد عقباه .

أختلفلت معك كثيرا ، ولكنى أكن لك إحتراما كبيرا لإسلوبك الراقى فى الحوار ، وأسأل الله جل فى علاه أن يهدينا جميعا للحق .

الأستاذ أيمن
جزاك الله خيرا على المرور
الالتفاف حول العلماء من أعظم العوامل المعينة على إصابة الحق والهداية والرشاد وعدم الزيغ والانحراف والضلال في وقت الفتن فالعلماء هم العدة والعتاد بعد الله في الفتن وهم أنصار الشريعة والذابين عنها وهم مفاتيح الخير في الأمة والبقية الصالحة فيهم وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : إن من الناس ناسا مفاتيح للخير مغاليق للشر... الحديث رواه الترمذي وصححه الألباني

القوى التى تصدرت المشهد اليوم سبق وأن فلت منها الزمام ، وكاد أن يحدث ما لا يحمد عقباه .

أختلفلت معك كثيرا ، ولكنى أكن لك إحتراما كبيرا لإسلوبك الراقى فى الحوار ، وأسأل الله جل فى علاه أن يهدينا جميعا للحق .


جزاك الله كل الخير أستاذى الفاضل أبو اسراء و بارك الله فيك