الطير الحزين بس
25-02-2008, 08:57 PM
سؤال يؤرقنى ويكاد يقتلنى : إذا كان من ينتمون للإسلام ببطاقات الهوية لا يعجبهم الإسلام ولا تعاليمه فلماذا يؤمنون به ؟
ويأتينى الجواب من بعيد : هم نصارى ولكنهم يُظهرون الإسلام حتى يكيدون له ، إذ أن النصارى نعرف عداءهم للإسلام ، أما هؤلاء الذين يُظهرون الإسلام ويخفون النصرانية فهم أشد خطراً وكيدا .
و لميس الحديدى إحدى هؤلاء الذين ينتمون للإسلام ببطاقات الهوية ، ولكنها تنفذ تعاليم من يسرحونها بحرفية شديدة ودقة بالغة – مثلها مثل باقى الرعاع المحسوبين على الإسلام و يتقاضون الأوراق الخضراء من زيورخ نظير سبهم للإسلام والسخرية منه .
تلك اللميس تعمل مجرد خادمة عند النصرانى عبد الخروف " نجيب ساويرس " ، فلا ننسى لها برنامجها القميئ الرقيع الذى يُدعى " اتكلم " – ولو صدقت لأسمته " سب " أو " اشتم " – والذى استضافت فيه عابد الخروف المسمى " نجيب ساويرس " يوم 7/1/2008م ، لتسمح لهذا الدعى الأفّاق أن يسب دين ما يقارب ثمانين مليون مسلم مصرى على الهواء مباشرة وعبر القناة الأولى الأرضية والفضائية المصرية .
كانت تلك اللميس غاية فى الرقة والدلال والدلع والأدب والاحترام مع عبد الخروف ، لا تجرؤ أن تقاطعه ، يكفى أن ينظر إليها .. فبنظرة منه تتكلم وبأخرى تخرس ، وظل حوارها معه مستمراً على هذا المنوال حتى كانت الصاعقة التى لم تحدث فى تاريخ المصريين لا فى عصر الفراعنة ولا فى عصر أى حاكم أو رئيس بعد الفراعنة .
لقد سمحت الدلوعة المرهفة الرقيقة الحساسة قطعة المارون جلاسيه " لميس الحديدى " لنصرانى وقح منحط أن يسب دين الإسلام الذى يدين به ما يقارب من ثمانين مليون مسلم مصرى على الهواء مباشرة ، إذ قال المنحط بالحرف الواحد :
(( وأنا عن نفسى لأ لأن أنا شرس .. لأ أنا شرس أساساً بيجى حد يضطهدنى بطلع دين اللى خلفوه .. لكن فى ناس مستضعفة ، أنا مش كده )) !!!
انقر على الفيديو لتشاهد من الدقيقة 7 و 25 ثانية وحتى الدقيقة 7 و 35 ثانية:
ويأتينى الجواب من بعيد : هم نصارى ولكنهم يُظهرون الإسلام حتى يكيدون له ، إذ أن النصارى نعرف عداءهم للإسلام ، أما هؤلاء الذين يُظهرون الإسلام ويخفون النصرانية فهم أشد خطراً وكيدا .
و لميس الحديدى إحدى هؤلاء الذين ينتمون للإسلام ببطاقات الهوية ، ولكنها تنفذ تعاليم من يسرحونها بحرفية شديدة ودقة بالغة – مثلها مثل باقى الرعاع المحسوبين على الإسلام و يتقاضون الأوراق الخضراء من زيورخ نظير سبهم للإسلام والسخرية منه .
تلك اللميس تعمل مجرد خادمة عند النصرانى عبد الخروف " نجيب ساويرس " ، فلا ننسى لها برنامجها القميئ الرقيع الذى يُدعى " اتكلم " – ولو صدقت لأسمته " سب " أو " اشتم " – والذى استضافت فيه عابد الخروف المسمى " نجيب ساويرس " يوم 7/1/2008م ، لتسمح لهذا الدعى الأفّاق أن يسب دين ما يقارب ثمانين مليون مسلم مصرى على الهواء مباشرة وعبر القناة الأولى الأرضية والفضائية المصرية .
كانت تلك اللميس غاية فى الرقة والدلال والدلع والأدب والاحترام مع عبد الخروف ، لا تجرؤ أن تقاطعه ، يكفى أن ينظر إليها .. فبنظرة منه تتكلم وبأخرى تخرس ، وظل حوارها معه مستمراً على هذا المنوال حتى كانت الصاعقة التى لم تحدث فى تاريخ المصريين لا فى عصر الفراعنة ولا فى عصر أى حاكم أو رئيس بعد الفراعنة .
لقد سمحت الدلوعة المرهفة الرقيقة الحساسة قطعة المارون جلاسيه " لميس الحديدى " لنصرانى وقح منحط أن يسب دين الإسلام الذى يدين به ما يقارب من ثمانين مليون مسلم مصرى على الهواء مباشرة ، إذ قال المنحط بالحرف الواحد :
(( وأنا عن نفسى لأ لأن أنا شرس .. لأ أنا شرس أساساً بيجى حد يضطهدنى بطلع دين اللى خلفوه .. لكن فى ناس مستضعفة ، أنا مش كده )) !!!
انقر على الفيديو لتشاهد من الدقيقة 7 و 25 ثانية وحتى الدقيقة 7 و 35 ثانية: