ربنا يحفظ مصر

اللهم احفظ مصر من كل شر

عنوانك وان كان به من الحقيقة لكنه عنوان قاسى
مصر سو ف تظل محروسة الى يوم الدين
مصر مريضة ولكنها سوف تتعافى ان شاء الله

طبعا استاذ سعيد لاشك فى ذالك اللهم احفظ مصر

يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااارب

إن شاء الله آمنين آمنين آمنين

هذا المخطط الأمريكي لتقسيم مصر أصبح واضح المعالم ، فعندما لم يفلحوا بواسطة أذنابهم العلمانيين ، والليبراليين ، لعدم وجود روافد لهم ، انتقلوا إلى خطة الوقيعة بين الجيش والشعب ، ثم لم يفلحوا فالتجأوا إلى الفتنة الطائفية ، بواسطة خونة من النصارى مثل بوب شنودة وفلوباتير الذي هدد المشير علانية وهدد محافظ قنا بالقتل ، قبل عدة أيام ، ثم أعلنوا عن هذه المليونية صراحة على قنواتهم ، وقد خرجوا مصممين على الاعتداء بالسلاح على جنود الجيش

وبالطبع هم يريدون اتثارة المسلمين وعلى رأسهم الجماعات الإسلامية ليحدث التصادم فهم ليست لهم مطالب ، بل هذا مخطط خارجي وداخلي ، لاحداث هذه الفوضى مستغلين ضعف الدولة وتدليلها للنصارى ، وصولا لمنع الاستحقاقات الانتخابية ، خاصة بعد تحديد المجلس العسكري موعدا لها ، وهم يريدون بقوة سلخ مصر عن هويتها الإسلامية ، وعدم قيام منظومة ديمقراطية تساوي بين المواطنين ، بل يريدون أن يعاملوا مواطنين من الدرجة الأولى ، والمسلمون من الدرجة الثالثة ، ولا تمكن هذه الأغلبية من تولي شؤون نفسها قط ، فهذا مخطط مدروس ، وأحذر اخواني المسلمين من الانجرار إليه حتى لا نمكن النصارى من مأربهم هذا الخطير الذي يراد منه تقسيم مصر ، وها هي كلينتون حذرت المجلس العسكري من المساس بالأقليات ، وبالطبع الفاجرة لم تذكر أن الأقليات لم يقابلهم أغلبية ، بل قد خرجوا لقتل جنود الجيش المصري ، لكنها تقرأ من خطتها المكتوبة ، وليس من الحدث ، فحذاري أن نسقط في الفخ حتى لا نكون لبنان أخرى ، فاتركوا النصارى للجيش ، والشرطة ، لكن يجب الأخذ بقوة على أيدي هؤلاء المخربين ، الذين يهددون الأمن القومي ويسوقون البلد للفوضى والدمار

هذا المخطط الأمريكي لتقسيم مصر أصبح واضح المعالم ، فعندما لم يفلحوا بواسطة أذنابهم العلمانيين ، والليبراليين ، لعدم وجود روافد لهم ، انتقلوا إلى خطة الوقيعة بين الجيش والشعب ، ثم لم يفلحوا فالتجأوا إلى الفتنة الطائفية ، بواسطة خونة من النصارى مثل بوب شنودة وفلوباتير الذي هدد المشير علانية وهدد محافظ قنا بالقتل ، قبل عدة أيام ، ثم أعلنوا عن هذه المليونية صراحة على قنواتهم ، وقد خرجوا مصممين على الاعتداء بالسلاح على جنود الجيش

وبالطبع هم يريدون اتثارة المسلمين وعلى رأسهم الجماعات الإسلامية ليحدث التصادم فهم ليست لهم مطالب ، بل هذا مخطط خارجي وداخلي ، لاحداث هذه الفوضى مستغلين ضعف الدولة وتدليلها للنصارى ، وصولا لمنع الاستحقاقات الانتخابية ، خاصة بعد تحديد المجلس العسكري موعدا لها ، وهم يريدون بقوة سلخ مصر عن هويتها الإسلامية ، وعدم قيام منظومة ديمقراطية تساوي بين المواطنين ، بل يريدون أن يعاملوا مواطنين من الدرجة الأولى ، والمسلمون من الدرجة الثالثة ، ولا تمكن هذه الأغلبية من تولي شؤون نفسها قط ، فهذا مخطط مدروس ، وأحذر اخواني المسلمين من الانجرار إليه حتى لا نمكن النصارى من مأربهم هذا الخطير الذي يراد منه تقسيم مصر ، وها هي كلينتون حذرت المجلس العسكري من المساس بالأقليات ، وبالطبع الفاجرة لم تذكر أن الأقليات لم يقابلهم أغلبية ، بل قد خرجوا لقتل جنود الجيش المصري ، لكنها تقرأ من خطتها المكتوبة ، وليس من الحدث ، فحذاري أن نسقط في الفخ حتى لا نكون لبنان أخرى ، فاتركوا النصارى للجيش ، والشرطة ، لكن يجب الأخذ بقوة على أيدي هؤلاء المخربين ، الذين يهددون الأمن القومي ويسوقون البلد للفوضى والدمار

الله يفتح عليك اخي الكريم
من أجمل ما قرأت

اللهم احم بلادى من شر الفتنة وادم علينا نعمة الامن والامان انت القدير علي كل شئ

ربنا يسترها
ان شاء الله كله هيكون كويس

مصر مهما مرضت فهى بعافية بفضل أبنائها الأحرار المناضلين المترابطين والمتحدين من الهلال الى الصليب فيا أبناء مصر فلنقف يدا بيد من أجل رفعة مصر ومن أجل وأد الفتنة الطائفية والتى يسعى اليها الكثيرون من دول العدا ومن فلول الوطنى .
وعاشت مصر حرة مستقلة وعاش أبنائها فهم أبناء اكتوبر فهم من عبروا أقوى مانع فى التاريخ وهو خط بارليف وهم من كتبوا بدمائهم سطور الحرية .

الي يتفرج علي الاخبار في الtv يجيله اكتئاب
ربنا يحمي بلدنا ويجعلها امنه