علمت "بوابة الوفد" من مصادر خاصة أن اسم الدكتور محمد البرادعي، مطروح بقوة لرئاسة الحكومة المقبلة، مشيرة إلى أن قبول المجلس العسكري لاستقالة حكومة د.عصام شرف "مسألة ساعات".
وكان شرف قد أعلن قبل قليل، وخلال مؤتمر صحفي مع على عثمان طه النائب الأول للرئيس السوداني، أن استقالة الحكومة بكامل هيئتها تحت تصرف المجلس العسكري، يتصرف فيها وقتما يشاء.
وتأتي التسريبات الخاصة بتولي البرادعي رئاسة الحكومة، وهو الأمر الذي أبدى البرادعي استعداده للقبول به في مقابلات تليفزيونية متعددة خلال الشهور الماضية، بعد ساعات من إعلان د.حازم الببلاوي نائب رئيس الوزراء ووزير المالية استقالته احتجاجا على أحداث ماسبيرو، معتبرا أن الحكومة فشلت في حماية المواطنين، وأنها تتحمل المسئولية السياسية لتلك الأحداث.
وأشار شرف إلى أن الببلاوي قدم استقالته بالفعل، وأنه يجري النظر فيها، والبحث عن بديل مناس


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية

وهو وزير التعليم مش معاهم والنبى تمشى احسن قرفتا منك

البرادعي البرادعي البرادعي البرادعي البرادعي البرادعي البرادعي البرادعي البرادعي

البرادعى كويس وفاهم ولكن يحتاج لدعم من القوى السياسية ولكن المجلس العسكرى يقف كحائط سد بين الحكومه والاصلاح ولا نعرف لماذا

يا ريت والله لانة رجل قوى ولا يخشى من احد

يا ريت والله لانة رجل قوى ولا يخشى من احد

ربنا يولي من يصلح

إنا لله وإنا إليه راجعون

لا اعتقد ان طموح وغرور البرادعى يقف على ذلك

رأئى بأن حكومة شرف لازم تنتظر للإنتخابات وبلاش تغيير حللى لما تيجى حكومة جديدة تدرس وتحلل والشعب يطلب السرعة فى القرارات وسيستمر الوضع كما هو لا جديد وفين الوزير إللى هنطلب منه استلام وزارة فى هذا الوضع من التفكك والهلهه لازم ننتظر لما الانتخابات تتم وكده كده هى حكومة تيسير أعمال لو اتغيرت سنرجع لنقطة الصفر مرة تالتة ولا تقدم