ndeem55
13-10-2011, 12:33 AM
إخواني المعلمين
يجب علينا أن نقدر المخاطر التي تمر بها بلدنا الآن ، فمصر تتعرض لأكبر تآمر صهيوأمريكي لتقسيم مصر ، وما حدث يوم الأحد من نصارى مصر واضع للعيان ، فقد خرجوا لقتل جنودنا البواسل ، وسالت دماء إخواننا وأبنائنا على يد شركاء الوطن ، ممن تربوا على عقيدة أنهم أصحاب الأرض وأننا غرباء عليهم ، ولابد لهؤلاء الغرباء أن يرضوا بما يقرره لهم أسيادهم ، وخرجوا يلبسون الأكفان بتحريض من شنودة والقس فلوبتير وقس عزبة النخل ، وقاموا بما لم يحدث في تاريخ مصر أن يقتل جنود مصريون على يد مصريين ، ولكنهم خونه ، وبالطبع هناك الكثير من النصارى العقلاء الذين يرفضون هذا التحريض واشعال الفتنة الطائفية ، لكن الإعلام الكنسي والممول من الكنيسة مثل حمزاوي ومنى الشاذلي وعلاء الأسواني ونبيل شرف الدين ، ولولوا على الجاني وتجاهلوا الضحية ، ووضعوا جيشنا العظيم في صوب طلقاتهم وكذبهم ، فليست المسألة مسألة مضيفة تحولت لكنيسة أبدا ، بل تنفيذ لمخطط يريد الأطاحة بالجيش وصولا لتقسيم مصر .
فالذي يجب علينا في هذه المرحلة أن نهدأ ، وأن نتجاوز مطالبنا الفئوية وهي حق لكم ، لكن الأمر أخطب ، فلا قدر الله لو سقطت الدولة لأكل بعضنا بعضا ، فهناك أوليات ، فلا نريد أن نزعج المجلس العسكري كثيرا حتى تمر بلادنا من هذا النفق المظلم والمكيدة الكبيرة والمؤامرة العظمى لتضيع الفرصة على من اعتبرونا محتلين لمصر كمسلمين ويجب أن نرحل إذا لم نقبل بهم أسياد مميزون في كل شئ ولهم كوتة في كل شئ ، وبالطبع أقصد المتطرفين منهم ومن ورائهم جيش من الشباب ربوهم على هذه العقيدة
http://www.youtube.com/watch?v=xPbZGwDzpqQ&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=_-xgUa04UZo&feature=player_embedded
يجب علينا أن نقدر المخاطر التي تمر بها بلدنا الآن ، فمصر تتعرض لأكبر تآمر صهيوأمريكي لتقسيم مصر ، وما حدث يوم الأحد من نصارى مصر واضع للعيان ، فقد خرجوا لقتل جنودنا البواسل ، وسالت دماء إخواننا وأبنائنا على يد شركاء الوطن ، ممن تربوا على عقيدة أنهم أصحاب الأرض وأننا غرباء عليهم ، ولابد لهؤلاء الغرباء أن يرضوا بما يقرره لهم أسيادهم ، وخرجوا يلبسون الأكفان بتحريض من شنودة والقس فلوبتير وقس عزبة النخل ، وقاموا بما لم يحدث في تاريخ مصر أن يقتل جنود مصريون على يد مصريين ، ولكنهم خونه ، وبالطبع هناك الكثير من النصارى العقلاء الذين يرفضون هذا التحريض واشعال الفتنة الطائفية ، لكن الإعلام الكنسي والممول من الكنيسة مثل حمزاوي ومنى الشاذلي وعلاء الأسواني ونبيل شرف الدين ، ولولوا على الجاني وتجاهلوا الضحية ، ووضعوا جيشنا العظيم في صوب طلقاتهم وكذبهم ، فليست المسألة مسألة مضيفة تحولت لكنيسة أبدا ، بل تنفيذ لمخطط يريد الأطاحة بالجيش وصولا لتقسيم مصر .
فالذي يجب علينا في هذه المرحلة أن نهدأ ، وأن نتجاوز مطالبنا الفئوية وهي حق لكم ، لكن الأمر أخطب ، فلا قدر الله لو سقطت الدولة لأكل بعضنا بعضا ، فهناك أوليات ، فلا نريد أن نزعج المجلس العسكري كثيرا حتى تمر بلادنا من هذا النفق المظلم والمكيدة الكبيرة والمؤامرة العظمى لتضيع الفرصة على من اعتبرونا محتلين لمصر كمسلمين ويجب أن نرحل إذا لم نقبل بهم أسياد مميزون في كل شئ ولهم كوتة في كل شئ ، وبالطبع أقصد المتطرفين منهم ومن ورائهم جيش من الشباب ربوهم على هذه العقيدة
http://www.youtube.com/watch?v=xPbZGwDzpqQ&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=_-xgUa04UZo&feature=player_embedded