كركركوكو
28-02-2008, 02:31 PM
اقتراح في الخارجية بالاستعانة بـ«أبوتريكة» و«عادل إمام» لإنقاذ المصريين المحكوم عليهم بالإعدام في ليبيا
بحثت وزارة الخارجية في اجتماع أمس مع ممثلين عن منظمات المجتمع المدني والنقابات والأحزاب، مشكلة المصريين المحكوم عليهم بالإعدام في لبيبا، وعددهم ٢٣ مواطنًا، وسبل التعاون بين الحكومة والمنظمات المدنية لإنقاذهم. وقال السفير أحمد القويسني، مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية والمصريين في الخارج،
إنه تمت مناقشة اقتراح بإنشاء لجنة تضم شخصيات عامة لها قبول لدي الرأي العام في مصر والخارج، بمواصلة الاتصالات بشأن القضية، وأن ممثلي المنظمات رشحوا الفنان عادل إمام، واللاعب محمد أبوتريكة، ليقوما بهذا الدور.
وأشار إلي أنه تم الاتفاق علي إطلاق مبادرة لجمع أموال الديات سواء من مصارف الزكاة أو التبرعات من خلال صندوق يشمل دفع أي مبالغ قد تتقرر علي مصريين محتجزين في دول أخري، موضحًا أنه تم الاتفاق خلال الاجتماع علي بذل المزيد من الجهد من جانب السفارة المصرية في ليبيا، لتأجيل تنفيذ الأحكام والقيام بجهود مع أولياء الدم الذين يقبلون بمبدأ الدية.
وأكد القويسني أن هذا الاجتماع يعد مبادرة لإنشاء جسور التعاون بين الخارجية ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب، وأنه سعي لتوضيح جهود الوزارة واهتمامها الشديد بقضايا المصريين في الخارج والحفاظ علي حقوقهم.
بحثت وزارة الخارجية في اجتماع أمس مع ممثلين عن منظمات المجتمع المدني والنقابات والأحزاب، مشكلة المصريين المحكوم عليهم بالإعدام في لبيبا، وعددهم ٢٣ مواطنًا، وسبل التعاون بين الحكومة والمنظمات المدنية لإنقاذهم. وقال السفير أحمد القويسني، مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية والمصريين في الخارج،
إنه تمت مناقشة اقتراح بإنشاء لجنة تضم شخصيات عامة لها قبول لدي الرأي العام في مصر والخارج، بمواصلة الاتصالات بشأن القضية، وأن ممثلي المنظمات رشحوا الفنان عادل إمام، واللاعب محمد أبوتريكة، ليقوما بهذا الدور.
وأشار إلي أنه تم الاتفاق علي إطلاق مبادرة لجمع أموال الديات سواء من مصارف الزكاة أو التبرعات من خلال صندوق يشمل دفع أي مبالغ قد تتقرر علي مصريين محتجزين في دول أخري، موضحًا أنه تم الاتفاق خلال الاجتماع علي بذل المزيد من الجهد من جانب السفارة المصرية في ليبيا، لتأجيل تنفيذ الأحكام والقيام بجهود مع أولياء الدم الذين يقبلون بمبدأ الدية.
وأكد القويسني أن هذا الاجتماع يعد مبادرة لإنشاء جسور التعاون بين الخارجية ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب، وأنه سعي لتوضيح جهود الوزارة واهتمامها الشديد بقضايا المصريين في الخارج والحفاظ علي حقوقهم.