من باب فصل الإسلام فقط عن السياسة
واشنطن بوست : دعاية طائفية لحزب ساويرس في أوساط المسيحيين تدعو لعلمنة الدولة وتحذر من الإخوان

http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/11526

http://www.elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgDate: 2011-11-09 18:21:04 http://www.elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg


فى إطار الحملة التى تشنها الدوائر العلمانية فى مصر ضد المشروع الإسلامى،
رصدت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية عملية الحشد التي يقوم بها حزب "المصريون الأحرار" لكسب أصوات الأقباط في الانتخابات البرلمانية القادمة.

ورصد ديفيد أغناتيوس الصحفي بالجريدة المؤتمر الانتخابي للحزب الذي أسسه رجل الأعمال المسيحي نجيب ساويرس، وقال إن "الدعاية الطائفية تبدو واضحة في حي الزبالين بمنشية ناصر والذي يقطنه أغلبية مسيحية".

إذ احتشد أهالي الحي حول إحدى المنصات الدعائية ضمن مؤتمر الحزب، مشيرًا إلى أن المؤتمر كان يحمل رسالة بسيطة مفادها: إذا أردتم أن تحموا عائلاتكم فعليكم بالتصويت في الانتخابات البرلمانية القادمة، وإن لم يفعلوا فإن الإخوان المسلمين سيتمكنون من السيطرة على مصر حيث تقوم الجماعة بحشد مؤيديها.

وأضاف إن الحملة الدعائية كانت تؤكد بأنه على المسيحيين أن يحاربوا من أجل دولة علمانية من شأنها أن تكون معتدلة و متسامحة، محذرة إياهم بأنهم إذا لم يذهبوا للتصويت فلا يلوموا إلا أنفسهم.

ولفت إلى أن الحزب يهدف للحصول على أصوات 85% من الناخبين في الحي ومعظمهم من الأقباط، إلا أن هذه الدعاية تعكس الخوف الكبير الذي يشعر به المسيحيون في مصر بعد الثورة، مشيرًا إلى أن العديد من سكان الحي أكدوا له بأنه في حالة فوز "الإخوان" فإن ذلك سيكون بمثابة "صدمة كبيرة" لهم.

الجدير بالذكر أن المهندس نجيب ساويرس كان قد صرح فى وقت سابق بأنه قد يترك مصر إلى أى دولة أخرى حال فوز الإخوان بالانتخابات القادمة.

مرشحون منسحبون: قيادات بحزب ساويرس تطلب 250 ألف جنيه لوضع المرشح على رأس القائمة

http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/11527 (http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/11527)http://www.elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgDate: 2011-11-09 18:22:03 http://www.elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg


أصدرت أحزاب الكتلة المصرية (التجمع، والمصريين الأحرار، والمصري الديمقراطي الاجتماعي) بيانا أعربت فيه عن دهشتها لرفض اللجنة العليا للانتخابات توحيد الرمز الانتخابي لها، "بالمخالفة لصريح حكم القانون وإخلالا بمبدأ المساواة"، الأمر الذي يؤثر سلبا على ناخبي الكتلة بتشتيتهم بين أكثر من رمز انتخابي، كما يؤثر سلبا على عملية الفرز وحساب الأصوات للقوائم، بحسب البيان.
وطالبت "الكتلة المصرية" مستشاري اللجنة بعدم تجاهل أهمية تبادل الرأي والإنصات لأصحاب المظالم والشكاوى، خاصة وأن عملهم في صميمه يتمثل في إدارة نزيهة للعملية الانتخابية. وهددت الأحزاب في بيانها بإعادة تقييم موقفها من المشاركة في انتخابات برمتها في حال أصرت اللجنة العليا للانتخابات على حرمانها من "حقها المشروع" في رمز انتخابي واحد في كل مراحل العملية الانتخابية.
إلى ذالك، أعلن خمسة أعضاء من ممثلي القائمتين الانتخابيتين لـ "الكتلة المصرية" بالإسكندرية من أعضاء حزب "المصريين الأحرار" انسحابهم من انتخابات مجلس الشعب والاستقالة من الحزب مرجعين موقفهم إلى الاعتراض على بعض الأمور المالية وترتيب القوائم، فضلا عن الاعتراض على بعض الأسماء التي تضمنتها تلك القوائم.
وشملت الاستقالة رؤساء قائمتي الدائرتين الأولى والثانية (أيمن الطحان ، ومحمد جمعة) بالإضافة إلى ثلاثة أعضاء بالقائمة الثانية وهم (أحمد فؤاد "الخامس" ، ووليد العريان "السادس" ، وناصر مهران "العاشر".
وأصدر الأعضاء الخمسة بيانا لتوضيح أسباب انسحابهم كشفوا فيه أن عدد من مسئولي الحزب طلبوا منهم تبرعات مالية للدعاية الانتخابية دون تقديم إيصالات بالإضافة إلى تبرعات أخرى من رؤوس القوائم الانتخابية.
ونظم الأعضاء المستقيلون مؤتمرا صحفيا بعد ظهر الثلاثاء أمام المحكمة الحقانية بالإسكندرية أبدوا فيه الاعتراض على 7 مرشحين بقوائم الحزب متهمين هؤلاء الأعضاء بالانتماء إلى الحزب الوطني المنحل منهم 3 بقائمة شرق الانتخابية و4 بقائمة غرب.
وتقدم المرشحون المنسحبون ببلاغ مساء الثلاثاء حمل رقم 35 أحوال قسم المنشية ضد كل من حسام فودة نائب المنسق العام لحزب المصريين الأحرار بالإسكندرية، وطارق السيد رئيس لجنة الانتخابات بالحزب، ومحمد مجدي المتحدث الإعلامي للحزب، ومحمد فريد محمد أحد قيادات الحزب، اتهموهم فيه بالتشهير والإساءة لسمعتهم على خلفية إصدارهم تصريحات صحفية يتهمونهم فيها بتلقى تمويل من عفت السادات مرشح على مقعد الفئات بدائرة مينا البصل، وجماعة الإخوان المسلمين لتشويه صورة حزب المصريين الأحرار قبيل الانتخابات البرلمانية.
وقال أيمن الطحان –مرشح رأس القائمة الأولى المنسحب- إن قيادات الحزب طلبته منه مبلغ 250 ألف جنيه مقابل إبقاءه على رأس القائمة، وعندما رفض خفضوا المبلغ المطلوب إلى 100ألف جنيه، وعندما رفض مرة للمرة الثانية خفض المبلغ مساء يوم السبت الماضي إلى 20 ألف جنيه- وفقا لما أعلنه في المؤتمر الصحفي الذي عقده مع باقي المرشحين المنسحبين .
كما كشف المنسحبون عن اعتراض عدد منهم على ترتيبه داخل القائمة الانتخابية بالحزب فضلا عن الإشارة إلى ما وصفوه بحالة تذمر بين أعضاء الحزب بالإسكندرية وعزم العديد من الأعضاء الاستقالة مشيرين إلى شرط جزائي وغرامة اشترطها حزب "المصريين الأحرار" ضد أعضاء القوائم الحزبية المنسحبين تصل قيمتها إلى 3 ملايين جنيه.
على الجانب الآخر، أكد نائب منسق حزب "المصريين الأحرار" بالإسكندرية حسام فودة أن الغرامة التي وقع عليها أعضاء الحزب خاضعة لإشراف اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات وتتضمن قيمة الدعاية الانتخابية التي ينفذها الحزب لصالح قوائمه في حالة انسحاب أحد أعضائها ولم يحدد قيمتها.
وقال فودة إن الحزب يسمح لأي من أعضائه بالانسحاب من الانتخابات في حالة الاختلاف على مبادئه، وأشار إلى أن الطريقة التي استخدمها الأعضاء الخمسة الذين أعلنوا استقالتهم ستخضع إلى التحقيق داخل الحزب.
ونوه إلى استقالة عضوين مؤسسين من الحزب خلال الفترة الأخيرة بسبب خوضهما الانتخابات على قوائم حزبية أخرى، لافتا إلى أنه الحزب لم يتلق حتى الآن أية استقالات أخرى لأن الاستقالات الشفهية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي غير معترف بها قانونا، مضيفا أن هناك العديد من المتطوعين يتعاونون مع "المصريين الأحرار" دون التزام بعضوية الحزب.

http://www.youtube.com/watch?v=vfiKtRySP4A&feature=player_embedded

البابا لـ"الأقباط": خليكوا رجالة فى الانتخابات وبلاش تخلوا حد يقول "اخبطوا راسكم فى الحيط"
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/379696_242662065791867_100001442262624_639408_6735 32379_n.jpg
فى عظته الأسبوعيةطالب البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المركسية جميع الأقباط بالمشاركة فى الانتخابات بقوة وفاعلية، مؤكدا أن ذلك واجب وطنى ودينى.

وكان البابا قد بدأ محاضرته بعد غياب الأسبوع الماضى بسبب وعكة صحية بطرح سؤال من أحد الحضور: هل نشترك فى الانتخابات أم نمتنع حزنا على ش......هدائنا فى ماسبيرو، فأجاب: هل امتناعكم سينفع الشهداء فى شىء.. وإذا كنت تريد الامتناع بحجة الحزن فهل أن تمتنع عن كل فرح؟ وهل توقفتم عن إقامة حفلات الأفراح والخطوبة وهل أيضا ستمتنعون عن حضور القداسات ونحن نقول فى القداس"هذا هو اليوم الذى صنعه الرب فلنفرح ولنبتهج فيه".

وقال البابا: "الامتناع عن الانتخابات بحجة الحزن كلام عيب أن يقال.. خلينا ناس جادين فى حياتنا..أنا أريدكم أن تشتركوا كلكم فى الانتخابات واحدا واحدا.. وهيئة هيئة..وبذلك تثبتون وجودكم الوطنى ويشعر الناس أن لكم وجودا.. وليس مجرد وجود..ولكن وجود فعال له تأثير فى حياة البلد.. وهذا يجعل الناس يحترمونكم".

وبلهجة حادة قال البابا: "لو مارحتوش تنتخبوا تصبحون مثل جثة مهملة لايشعر أحد بوجودها، ربما يقول البعض إذا لم تذهبوا للانتخابات بركة إنها جاءت منكم، واخبط راسك فى الحيط..والانتخابات هاتم هاتم بيكم أو من غيركم".

وأضاف:"وجودكم فى الانتخابات يحفظ التوازن بين الاعتدال والتطرف وجميعكم معتدلون ووجودكم يحدث توازنا وأريدكم فيما تعطون صوتكم فى الانتخابات اختاروا من يهتم بكم وفى ذهنى كثير من الإخوة المسلمين المحبين الذين يهتمون بكم أكثر من أنفسكم، وهناك عبارة أتذكرها قال فيها هؤلاء المحبين من إخواتنا المسلمين "نحن لاندافع عن مطالب الأقباط نحن ندافع عن حقوق الأقباط فكلمة مطالب تحتمل مطالب مقبولة أو غير مقبولة، ولكن الحقوق واجبة التنفيذ" ونحن نشكرهم على كل هذا.

وكرر البابا: "اذهبوا إلى الانتخابات وكونوا وحدة واحدة.. وبهذا الشكل تكونوا قد نفعتم البلد.. فالإدلاء بالصوت فى الانتخابات واجب وطنى والمقصر فيه مقصر فى حق الوطن.. وأيضا واجب دينى وروحى وسوف يسألنا الجيل المقبل عما فعلناه فى هذا الجيل..استعدوا جميعا للطريقة التى تدلون بها بأصواتكم..وإذا ذهبتم لمكان ورفض أحد أن يمكنكم من المشاركة فى الانتخابات لاتتراجعوا "خليكوا رجالة.. ليس عيبا أن تطالبوا بحقوقكم وقولوا لمن يفعل ذلك سنرفع قضية عليك".See More

أستاذى الفاضل
أحيانا أجد بعض الآراء لبعض الكتاب تقلب الحقائق وتظهرها دائما فى غير سياقها
أولا :أكثر مايقلقنى فى هذا المقال مدى الخوف الشديد للأخوة المسيحيين من الاسلاميين عموما ، و أعتقد أن هذا ليس من فراغ ، فتصريحات الكثير من التيارات الاسلامية و خاصة بعد ثورة 25 يناير غير متزنة و تصيب رعب المصريين جميعا وليس المسيحيين وحدهم .
ثانيا : يجب أن نلاحظ أن الدعوة الى حزب المصريين الأحرار لا يعتبر تكتلا مسيحيا ضد المسلمين ، لأن هذا الحزب عدد المسلمون فيه أكبر من المسيحين بكثير ، كما أن قياداته من المسلمين وليس المسيحين ، و لذلك فالدعوة هنا ليست لنصرة حزب مسيحى على حزب اسلامى و لكن حزب ذو ميول علمانية فى مواجهة أحزاب توصف أنها أحزاب دينية .( و هذا مايؤكده المقال ).
ثالثا : الشئ المرفوض حقا أن نبدأ فى التمميز بين المصريين من حيث الدين ، فيتجه الحزب الى استمالة المسيحييين لكونهم مسيحيين ، و لكن هذا يوضح مدى الأضطراب الذى ابتلي به المجتمع المصرى ، فلم يعد الخطاب الآن سياسيا ولكنه فى الأغلب الأعم خطابا دينيا من الطرفين .
جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك

[khaled soliman;4098806]
البابا لـ"الأقباط": خليكوا رجالة فى الانتخابات وبلاش تخلوا حد يقول "اخبطوا راسكم فى الحيط"
الحقيقة أن كلام البابا شنودة كلام يحترم ، و هذا مايجب أن يكون عليه رجل الدين :
أولا : أن يؤكد على ضرورة المشاركة فى الانتخابات و الاندماج فى المجتمع المصرى ، و عدم تحميل مسألة الشهداء أكثر مما تحتمل .
ثانيا : لقد أشاد بموقف الكثير من المصريين الذين يحترمون مبدأ المواطنة ، و أكد أن هناك من المسلمين من يدافع عن حقوق الأقباط ، و هذا تأكيد على الوحدة الوطنية التى ننشدها جميعا .
ثالثا : تشجيع المسيحيين على الذهاب الى الانتخابات ، و تأكيد حقوقهم فى أن ينتخبوا من يشاء .
حقيقة أستاذى الفاضل ، أنا عن نفسى أرى خطاب البابا شنودة متوازن جدا ومحترم جدا و يستحق الاشادة به .
جزاكم الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيكم

أدعوا الله أن لا تصل بنا العلمانية
وفصل الإسلام عن السياسة
بل وفصله عن الدولة لمثل هذا النموذج

من التاريخ : إعدام الرئيس التركي السابق بتهمة الحج
http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/11385

http://www.elmokhalestv.com/news_images/382742_189897941090005_100185113394622_398839_2003 210562_n.jpg?rand=839195669
http://www.elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgDate: 2011-11-07 10:06:22 http://www.elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg


هذا حقاً ما فعله الجيش الحامي للدستور العلماني , عندما أُعدموا الرئيس المنتخب ديمقراطياً بأغلبية ساحقة الراجل " عدنان مندريس" والذي قام بإعادة الأذان باللغة العربية .
وأعدموه بسبب زيارته للخليج وأنه قام بأداء " فريضة الحج سراً , فحكمت عليه المحكمة العسكرية التركية بإعدامه عام 1960
بتهمة السعي لـ دولة دينية !.

أدعوا الله أن لا تصل بنا العلمانية
وفصل الإسلام عن السياسة
بل وفصله عن الدولة لمثل هذا النموذج

من التاريخ : إعدام الرئيس التركي السابق بتهمة الحج
http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/11385

http://www.elmokhalestv.com/news_images/382742_189897941090005_100185113394622_398839_2003 210562_n.jpg?rand=839195669
http://www.elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgdate: 2011-11-07 10:06:22 http://www.elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg


هذا حقاً ما فعله الجيش الحامي للدستور العلماني , عندما أُعدموا الرئيس المنتخب ديمقراطياً بأغلبية ساحقة الراجل " عدنان مندريس" والذي قام بإعادة الأذان باللغة العربية .
وأعدموه بسبب زيارته للخليج وأنه قام بأداء " فريضة الحج سراً , فحكمت عليه المحكمة العسكرية التركية بإعدامه عام 1960
بتهمة السعي لـ دولة دينية !.

قولها صح ياعم خالد
ادعو الله الا نسلم نسلم رقابنا للجيش
تحت مسمى المبادىء فوق الدستوريه

الحقيقة أن كلام البابا شنودة كلام يحترم ، و هذا مايجب أن يكون عليه رجل الدين :



أولا : أن يؤكد على ضرورة المشاركة فى الانتخابات و الاندماج فى المجتمع المصرى ، و عدم تحميل مسألة الشهداء أكثر مما تحتمل .
ثانيا : لقد أشاد بموقف الكثير من المصريين الذين يحترمون مبدأ المواطنة ، و أكد أن هناك من المسلمين من يدافع عن حقوق الأقباط ، و هذا تأكيد على الوحدة الوطنية التى ننشدها جميعا .
ثالثا : تشجيع المسيحيين على الذهاب الى الانتخابات ، و تأكيد حقوقهم فى أن ينتخبوا من يشاء .
حقيقة أستاذى الفاضل ، أنا عن نفسى أرى خطاب البابا شنودة متوازن جدا ومحترم جدا و يستحق الاشادة به .

جزاكم الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيكم



معلش أصل أنا فهمي على قدي شويتين
أليست الإنتخابات شأن سياسي بحت

أليست كلمات شنودة هذه
خلط الدين بالسياسة
وشنوده ده في عظته الإسبوعية في الكنيسة

دلوقت بقى
خلط الدين بالسياسة
حلال وتوازن ومحترم جداً
بل ويستحق الإشادة
ألم أقل لكم
الأمر هو فصل الإسلام عن السياسة

أستاذى الفاضل


أحيانا أجد بعض الآراء لبعض الكتاب تقلب الحقائق وتظهرها دائما فى غير سياقها
أولا :أكثر مايقلقنى فى هذا المقال مدى الخوف الشديد للأخوة المسيحيين من الاسلاميين عموما ، و أعتقد أن هذا ليس من فراغ ، فتصريحات الكثير من التيارات الاسلامية و خاصة بعد ثورة 25 يناير غير متزنة و تصيب رعب المصريين جميعا وليس المسيحيين وحدهم .
ثانيا : يجب أن نلاحظ أن الدعوة الى حزب المصريين الأحرار لا يعتبر تكتلا مسيحيا ضد المسلمين ، لأن هذا الحزب عدد المسلمون فيه أكبر من المسيحين بكثير ، كما أن قياداته من المسلمين وليس المسيحين ، و لذلك فالدعوة هنا ليست لنصرة حزب مسيحى على حزب اسلامى و لكن حزب ذو ميول علمانية فى مواجهة أحزاب توصف أنها أحزاب دينية .( و هذا مايؤكده المقال ).
ثالثا : الشئ المرفوض حقا أن نبدأ فى التمميز بين المصريين من حيث الدين ، فيتجه الحزب الى استمالة المسيحييين لكونهم مسيحيين ، و لكن هذا يوضح مدى الأضطراب الذى ابتلي به المجتمع المصرى ، فلم يعد الخطاب الآن سياسيا ولكنه فى الأغلب الأعم خطابا دينيا من الطرفين .

جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك



هذا هو رد هؤلاء الكتاب الذين يقلبون الحقائق

الحقيقة تقول

"الدعاية الطائفية تبدو واضحة في حي الزبالين بمنشية ناصر والذي يقطنه أغلبية مسيحية".



إذ احتشد أهالي الحي حول إحدى المنصات الدعائية ضمن مؤتمر الحزب، مشيرًا إلى أن المؤتمر كان يحمل رسالة بسيطة مفادها: إذا أردتم أن تحموا عائلاتكم فعليكم بالتصويت في الانتخابات البرلمانية القادمة، وإن لم يفعلوا فإن الإخوان المسلمين سيتمكنون من السيطرة على مصر حيث تقوم الجماعة بحشد مؤيديها.

وأضاف إن الحملة الدعائية كانت تؤكد بأنه على المسيحيين أن يحاربوا من أجل دولة علمانية من شأنها أن تكون معتدلة و متسامحة، محذرة إياهم بأنهم إذا لم يذهبوا للتصويت فلا يلوموا إلا أنفسهم.



أليست هذه طائفية؟؟
أليس هذا خلطاً للدين بالسياسة؟
أليس هذا إستخداماً لشعارات دينية؟
وتفريق بين النصرانى والمسلم؟

معلش أصل أنا فهمي على قدي شويتين

أليست كلمات شنودة هذه
خلط الدين بالسياسة
وشنوده ده في عظته الإسبوعية في الكنيسة

دلوقت بقى
خلط الدين بالسياسة
حلال وتوازن ومحترم جداً
بل ويستحق الإشادة
ألم أقل لكم
الأمر هو فصل الإسلام عن السياسة
__________________
الاستاذ العزيز خالد سليمان
تحياتى اولا
كل عام وانتم بخير ثانيا
هناك فارق مابين ان تدعوا الناس ان يكونوا ايجابيين
ويشاركون فى الانتخابات
وا ن تدعوهم الى التصويت الى فئه معينه على اساس انهم يملكون الحق المطلق
ارجع الى تصريحات البابا فى عظته
هتلاليقيها مبتختلفشى كتير على مايقوله ائمه المساجد فى خطبهم فى دعواتهم ان نشارك فى الانتخابات ولا نكون سلبيين
وطبعا دى بتختلف عن بعض الزوايا والمساجد اللى الدعوه فيها صريحه لاافراد واحزاب بعينهم
بل ويجعلون من منابراهم اسلوبا ونهجا فى الدعاء على منافسيهم على اساس انهم علمانيين وليبراليين

الاستاذ العزيز خالد سليمان
تحياتى اولا
كل عام وانتم بخير ثانيا
هناك فارق مابين ان تدعوا الناس ان يكونوا ايجابيين
ويشاركون فى الانتخابات
وا ن تدعوهم الى التصويت الى فئه معينه على اساس انهم يملكون الحق المطلق
ارجع الى تصريحات البابا فى عظته
هتلاليقيها مبتختلفشى كتير على مايقوله ائمه المساجد فى خطبهم فى دعواتهم ان نشارك فى الانتخابات ولا نكون سلبيين
وطبعا دى بتختلف عن بعض الزوايا والمساجد اللى الدعوه فيها صريحه لاافراد واحزاب بعينهم
بل ويجعلون من منابراهم اسلوبا ونهجا فى الدعاء على منافسيهم على اساس انهم علمانيين وليبراليين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير
دعنا من كلمات القس شنوده وتلميحاته
رجاله ومش رجاله
وواجب ديني
ويخبط دماغه فى الحيط
ولتكن ما تكون
ولكني لم أرى تعليقاً لك على موضوع حزب ساويرس وهو الموضوع الرئيسى
أيه رايك ينفع الكلام ده ولا مينفعش؟

من باب فصل الإسلام فقط عن السياسة
واشنطن بوست : دعاية طائفية لحزب ساويرس في أوساط المسيحيين تدعو لعلمنة الدولة وتحذر من الإخوان

http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/11526

http://www.elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgdate: 2011-11-09 18:21:04 http://www.elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg


فى إطار الحملة التى تشنها الدوائر العلمانية فى مصر ضد المشروع الإسلامى،
رصدت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية عملية الحشد التي يقوم بها حزب "المصريون الأحرار" لكسب أصوات الأقباط في الانتخابات البرلمانية القادمة.

ورصد ديفيد أغناتيوس الصحفي بالجريدة المؤتمر الانتخابي للحزب الذي أسسه رجل الأعمال المسيحي نجيب ساويرس، وقال إن "الدعاية الطائفية تبدو واضحة في حي الزبالين بمنشية ناصر والذي يقطنه أغلبية مسيحية".

إذ احتشد أهالي الحي حول إحدى المنصات الدعائية ضمن مؤتمر الحزب، مشيرًا إلى أن المؤتمر كان يحمل رسالة بسيطة مفادها: إذا أردتم أن تحموا عائلاتكم فعليكم بالتصويت في الانتخابات البرلمانية القادمة، وإن لم يفعلوا فإن الإخوان المسلمين سيتمكنون من السيطرة على مصر حيث تقوم الجماعة بحشد مؤيديها.

وأضاف إن الحملة الدعائية كانت تؤكد بأنه على المسيحيين أن يحاربوا من أجل دولة علمانية من شأنها أن تكون معتدلة و متسامحة، محذرة إياهم بأنهم إذا لم يذهبوا للتصويت فلا يلوموا إلا أنفسهم.

ولفت إلى أن الحزب يهدف للحصول على أصوات 85% من الناخبين في الحي ومعظمهم من الأقباط، إلا أن هذه الدعاية تعكس الخوف الكبير الذي يشعر به المسيحيون في مصر بعد الثورة، مشيرًا إلى أن العديد من سكان الحي أكدوا له بأنه في حالة فوز "الإخوان" فإن ذلك سيكون بمثابة "صدمة كبيرة" لهم.

الجدير بالذكر أن المهندس نجيب ساويرس كان قد صرح فى وقت سابق بأنه قد يترك مصر إلى أى دولة أخرى حال فوز الإخوان بالانتخابات القادمة.


استاذ خالد
السياسه هى السياسه
وصدقنى مافيش فرق كبير مابين الطرفيين
طالما دخلنا الملعب ده كل واحد بيستغله لتحقيق مصالحه
اماعن اخونا ساويرس يغور فى اى داهيه تخدوا طالما مش هيرضى بنتيجه الصندوق

أليس في ذلك عنصرية وتمييز

بنك عالمى للأقباط لدعم مرشحيهم في انتخابات مصر (http://www.alwafd.org/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/119406-%D8%A8%D9%86%D9%83-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%89-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%A8%D8%A7%D8%B7-%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D9%85%D8%B1%D8%B4%D8%AD%D9%8A%D9%87%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B5%D8%B1)





http://www.alwafd.org/images/news/1115667761ylllxtuw.jpg







أسس مجموعة من رجال الأعمال الأقباط بالعاصمة السويدية "استوكهولم" شركة استثمارية لاطلاق أول بنك قبطي عالمي تحت اسم "انترناشيونال ايجيبت وان بنك" برأسمال مبدئي يصل إلى 100 مليون يورو, ويساهم بالشركة المؤسسة للبنك رجال أعمال مصريون بالمهجر من ألمانيا والنمسا والسويد وهولندا وأمريكا بالاضافة إلى مصر.

وأكد جوزيف عبود العضو المنتدب للبنك القبطي العالمي لصحيفة "روزاليوسف" أن البنك الجديد انضم اليه عدد من رجال الاعمال المسلمين بالمهجر , نافيا أن يكون البنك تابعا لاي جهة دينية مسيحية أو كنسية , مؤكدا انه جهة استثمارية فقط.

وأشار البيان الرسمي للبنك القبطي انه سيدعم الحملات الانتخابية للاقباط في مصر ومساعدتهم من خلال دورات ثقافية سياسية في مختلف المحافظات بالاضافة الي تقديم الدعم والمساعدات المالية للاقباط المصريين في الحملات الانتخابية ودعم الديمقراطية في مصر.

كله يتكلم في السياسة لأن هذه حرية

ماعدا

المسلمين

لأنهم !!!!!!! مسلمين

هذا هو رد هؤلاء الكتاب الذين يقلبون الحقائق

الحقيقة تقول

أليست هذه طائفية؟؟
أليس هذا خلطاً للدين بالسياسة؟
أليس هذا إستخداماً لشعارات دينية؟
وتفريق بين النصرانى والمسلم؟
[/center]

أستاذى الفاضل
- بالطبع هذا التصرف فيه طائفية ، و لم ينكر أحد ولم أنكر أنا ذلك . هذا مرفوض ليس فقط من هذا الحزب و لكن من الجميع .
- كل مافى الأمر أنى حين أقرأ أحلل ما أقرأؤه أولا ثم أوضح رأيى فى الموضوع
- لو راجعت مشاركتى أستاذى الفاضل و خاصة النقطة ثالثا ستجد أعتراضى على هذا التصرف

أستاذى الفاضل
أحيانا أجد بعض الآراء لبعض الكتاب تقلب الحقائق وتظهرها دائما فى غير سياقها
أولا :أكثر مايقلقنى فى هذا المقال مدى الخوف الشديد للأخوة المسيحيين من الاسلاميين عموما ، و أعتقد أن هذا ليس من فراغ ، فتصريحات الكثير من التيارات الاسلامية و خاصة بعد ثورة 25 يناير غير متزنة و تصيب رعب المصريين جميعا وليس المسيحيين وحدهم .
ثانيا : يجب أن نلاحظ أن الدعوة الى حزب المصريين الأحرار لا يعتبر تكتلا مسيحيا ضد المسلمين ، لأن هذا الحزب عدد المسلمون فيه أكبر من المسيحين بكثير ، كما أن قياداته من المسلمين وليس المسيحين ، و لذلك فالدعوة هنا ليست لنصرة حزب مسيحى على حزب اسلامى و لكن حزب ذو ميول علمانية فى مواجهة أحزاب توصف أنها أحزاب دينية .( و هذا مايؤكده المقال ).
ثالثا : الشئ المرفوض حقا أن نبدأ فى التمميز بين المصريين من حيث الدين ، فيتجه الحزب الى استمالة المسيحييين لكونهم مسيحيين ، و لكن هذا يوضح مدى الأضطراب الذى ابتلي به المجتمع المصرى ، فلم يعد الخطاب الآن سياسيا ولكنه فى الأغلب الأعم خطابا دينيا من الطرفين .
جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك
جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك