صوت العقل
17-11-2011, 02:25 PM
ممدوح حمزة :أنا مهندس وثيقة السلمي و النزول الجمعة قلة أدب (http://klmty.blogspot.com/2011/11/blog-post_6521.html)
قال المهندس ممدوح حمزة، مؤسس المجلس الوطني، في حديثه لبرنامج ناس بوك الذي تقدمه الدكتورة هالة سرحان على قناة روتانا مصرية، إنه يعتبر النزول للمشاركة في مليونية الجمعة المقبل في ميدان التحرير "قلة أدب" ـ موضحًا أن والدته وهو صغير كانت تقول له إن الضحك من غير سبب قلة أدب، وهو ما ينطبق على الداعين لهذه المليونية راغبين في أشياء غير مفهومة على حد وصفه، مثل رغبتهم في انتقال السلطة متسائلًا طيب وهننقلها لمين.
http://gate.ahram.org.eg/Media/News/2011/11/16/2011-634570374323429404-342.jpg
وفجر حمزة مفاجآة بالكشف عن أنه شخصيًا بالإضافة إلى عدد من القوى السياسية الذين قاموا بصياغة وكتابة وثيقة السلم، غير أن السلمي أضاف إليها البنود المتعلقة بالقوات المسلحة، وهي البنود التي تسبب في المشاكل الحالية التي تواجهها البلاد.
وألقي حمزة الضوء على خلافه مع جماعه الإخوان المسلمين قائلًا إنهم يتعاملون مع جميع القوى السياسية على الساحة باستعلاء، وهو أمر يرفضه كما يرفضه أي مصري وطني.
وقال إنه حاول التواصل مع قوى الإخوان وأرسل إليها الكثير من الدعوات للتباحث وعقد الاجتماعات المشتركة، إلا أن جميع هذه الدعوات قوبلت بالرفض ولم يتم الرد عليها.
ممدوح حمزة :أنا مهندس وثيقة السلمي و النزول الجمعة قلة أدب (http://klmty.blogspot.com/2011/11/blog-post_6521.html)
(http://klmty.blogspot.com/search/label/%D8%A3%D9%87%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A 8%D8%A7%D8%A1)
Mr.Hani
17-11-2011, 05:47 PM
وماله يا دوحه
انصحنا اشمعنى انت؟
المفتيين بقوا كتير
د.عبدالله محمود
17-11-2011, 07:29 PM
شكراً على نقل الخبر
جزام الله خيراً
محبة الصحابة
18-11-2011, 12:06 AM
ربنا يكفينا شر الاخوان
ربنا يكفينا شر اعداء الاخوان من العلمانين وفلول الوطنى وفلول امن الدوله عليهم جميعا من الله ما يستحقونه
ونحن سنخرج غدا لنقول لعلى السلمى وممدوح حمزه والعلمانين انتم لا تمثلوننا يا عملاء
wahsh2008
18-11-2011, 12:31 AM
انتم لا تمثلوننا يا عملاء
ميرفت صالح
18-11-2011, 02:20 AM
أنتم لا تمثلوننا يا عملاء
NazeeH
18-11-2011, 05:30 AM
مين ممدوح حمزة؟:excl:
:excl:
صفاء عزمى
18-11-2011, 05:43 PM
سؤال 100 من القومية العربية والعلمانية والتغريب ما نتائج
التعليم =صفر
اقتصاد=صفر
من دول العالم الثالث
مصر ام حضارات ابناء الفراعنة من دول العالم الثالث
وتنهزم من اسرئيل دولة المصطنعة في 6 ساعات
كفاية علمانية
كفاية البعد عن الله
الاسلام دين ودولة
ArabianPDA
19-11-2011, 10:04 AM
سؤال 100 من القومية العربية والعلمانية والتغريب ما نتائج
التعليم =صفر
اقتصاد=صفر
من دول العالم الثالث
مصر ام حضارات ابناء الفراعنة من دول العالم الثالث
وتنهزم من اسرئيل دولة المصطنعة في 6 ساعات
كفاية علمانية
كفاية البعد عن الله
الاسلام دين ودولة
ههههههههه
ممكن تعرفيلي العلمانيه ؟!
سيبك الليبراليه؟!
مصر في عهد ما قبل الثوره كانت بعيده تمام البعد عن الليبراليه
كانت عامله زي السعوديه
الملك بالدين يقوي
مبارك كان مسخر الازهر والكنيسه لدعم حكمه
ولا انا غلطان؟
مشكله الراغبين بتطبيق الشريعه انهم ملهومش رؤيه بشكل كامل
انا فعلاً شايف ان قطع يد السارق ده حل رائع
ورجم الزاني حل ممتاز لا شك
بس فين الرؤيا الخاصه بالبحث العلمي
يكفي ان الطب بندرس فيه حاجات مخالفه للدين بوضوح زي ان الراجل كان بيرضع والcoccyx ده كان ديلنا
هيلغوها ولا لا؟!
مهو لازم يقولوا هنعمل 1 2 3 بوضوح
وانا شايف السلفيين غير مؤهلين سياسياً علي الاطلاق
الاخوان هم الذراع الاسلاميه الوحيده القادره علي الحكم
ده رأيي
عبدالرحمن جلدة
20-11-2011, 07:36 PM
وينطق الرويبضة وممدوح اولهم
.. New life recharge
20-11-2011, 08:00 PM
يالهوي .. قليل ادب
قصدي قله ادب .. غلط كدا
السيد المرشدى
20-11-2011, 10:11 PM
بشرتنا صحيفة «الأهرام» فى عدد الجمعة الماضى، بانتقال ملف وثيقة المبادئ فوق الدستورية من الدكتور على السلمى إلى الدكتور عصام شرف، وقالت الصحيفة إن الدكتور «شرف» سيقود المشاورات التى ستجريها اللجنة السياسية بمجلس الوزراء لاستكمال مناقشة الوثيقة.
ويحمل هذا الخبر دلالة واضحة تؤكد أن الأيدى التى تعبث بهذا الملف من صنيعة النظام الذى سقط، وتسير على النهج نفسه الذى كان يسير عليه شياطين مبارك.. فالمسألة بدأت بفكرة، ثم تبلورت فى وثيقة تحمل مبادئ لا يختلف عليها أحد، ثم تطورت إلى وثيقة شيطانية تجهض الثورة وتعيدنا 60 عاماً إلى الوراء.. ودفعت تلك الأيدى بالدكتور على السلمى إلى صدارة المشهد حتى إذا اشتد غضب الشعب تستبدله بشخصية أكثر قبولاً ليظهر وكأنه المنقذ ويدخل فى مفاوضات تتضمن حذف بعض المواد الخلافية وإنجاز مشروع الوثيقة وهو المطلوب تنفيذه.
وفات على المخرج أن الجمهور الذى كان يدير ظهره إلى المسرح أصبح الآن فى قلب الحدث، وأن الشعب غضب غضبة الحليم، وأن الذى ذاق طعم الحرية على استعداد أن يضحى بنفسه من أجل الحفاظ عليها، ومرت الأيام ولم يظهر الدكتور عصام شرف، ولم يعقد أى اجتماعات، ولم يتحدث عن الوثيقة من قريب أو بعيد كأن الرجل يرفض أن يحترق بنارها.
ولذا سلمنا بأن الأيدى التى تعبث بهذا الملف والتى مازالت مجهولة لنا حتى الآن من صنيعة النظام الذى سقط.. إلا أنها تفوقت عليه فى الغباء السياسى لسبب بسيط هو أن الرئيس المخلوع ونظامه كان يسمح لنواب البرلمان أن يناقشوا ويعترضوا ويحتجوا وينسجوا وينالوا من المنصة فى بعض الأحيان، ويمزقون لائحة المجلس فى أحيان أخرى.. كل هذا كان يحدث حراكاً داخل المجلس ويشعل جلساته.. صحيح أن الأغلبية الميكانيكية للحزب الوطنى كانت تحسم المناقشات وتنتقل إلى جدول الأعمال.. إلا أن مناقشات نواب المعارضة وثورتهم كانت تغير بعض السياسات والقوانين وتسبب حرجاً للحكومة أمام الشعب وللنظام أمام العالم الخارجى.. أما النواب فى ظل هذه الوثيقة لا تبدو كونهم مجموعة من «البصمجية» لا يحق لهم النقاش ولا إبداء الرأى ولا الاحتجاج أو الانسحاب، ولن يكون هناك مجال لتمزيق اللائحة أو الاحتداد على المنصة لأن كل شىء مفروض فى الوثيقة المشبوهة.. فإذا كانت المهمة الأساسية للبرلمان الجديد طبقاً للاستفتاء التاريخى الذى جسد إرادة الشعب هو اختيار جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد للبلاد فإن الوثيقة حسمت الأمور.. فالمجلس الجديد لا يملك أى سلطة فى تشكيل الجمعية لأن المادة 15 من الوثيقة حددت طريقة تشكيل الجمعية، واشترطت أن يكون 80٪ من أعضائها من غير أعضاء مجلسى الشعب والشورى، وليس هذا فحسب، بل حددت الأعداد الممثلة لكل فئة.. والأغرب أن الأيدى الخبيثة التى تفوقت على نظام مبارك فى الغباء السياسى اشترطت ألا يزيد تمثيل أى حزب فى الجمعية على 5 أعضاء، وطبقاً لهذا النص فإن الحزب الذى سيحصل على النسبة الأكبر من ثقة الشعب فى الانتخابات ويحصد أكبر عدد من المقاعد لا يحق له ترشيح أكثر من 5 أعضاء فى الجمعية.. أى أن الشخصية المجهولة أو المعلومة التى صاغت الوثيقة فرضت وصياتها على الـ80 مليوناً، وجعلت من المجلس الأعلى للقوات المسلحة وصياً على البلاد، حيث منحته الحق فى رفض أى نص من نصوص مشروع الدستور، وسحب الثقة من الجمعية التأسيسية التى شكلها البرلمان، وتشكيل جمعية تأسيسية جديدة تتولى إعداد مشروع الدستور خلال ثلاثة أشهر من تاريخ تشكيلها، باختصار فإن الوثيقة المشبوهة تجعل من المجلس العسكرى هو الدولة والدولة هى المجلس العسكرى.. فالوثيقة فرغت الدستور من مضمونه قبل إعداده، وجردت الرئيس الجديد من سلطاته قبل انتخابه، وألغت دور البرلمان قبل أن يعقد أولى جلساته.. باختصار هى إعلان وصاية على البلاد.. وعلى نواب برلمان الثورة أن يقدموا فروض الولاء والطاعة ويبصموا دون مناقشة، وعلى الرئيس الجديد أن يجلس على كرسيه رئيساً مشوهاً لا حول له ولا قوة ولا مثيل له فى دول العالم.. فهو لن يكون مثل ملكة بريطانيا يملك ولا يحكم، ولا مثل رئيس الولايات المتحدة يحكم ويدير شئون البلاد لأنه سيعمل تحت الوصاية المنصوص عليها فى الوثيقة التى تجب الدستور المزمع إعداده.
إننى أناشد الأحزاب والقوى السياسية التى رفضت أن تخون الشعب وأعلنت معارضتها للوثيقة المشبوهة أن تتوحد من أجل إسقاط الوثيقة أولاً، ووقف الحملات الانتخابية وتنظيم مظاهرات مليونية فى كل ميادين مصر من أسوان إلى الإسكندرية من أجل رفع الوصاية عن البلاد والدفاع عن حريتها وكرامتها.. ورفع شعار لا انتخابات فى ظل الوثيقة المشبوهة!
إن إسقاط الوثيقة لابد أن يتبعه محاسبة كل من شارك فى إعدادها ومحاكمة الأيدى العابثة التى دبرت بليل على طريقة الرئيس المخلوع حتى لا تحاول العبث مرة أخرى وتكون عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بمقدرات البلاد.
=============================
منقول :الانتخابات و الوثيقة المشيوهة.. فتوح الشاذلى
omzoda
21-11-2011, 06:53 PM
بشرتنا صحيفة «الأهرام» فى عدد الجمعة الماضى، بانتقال ملف وثيقة المبادئ فوق الدستورية من الدكتور على السلمى إلى الدكتور عصام شرف، وقالت الصحيفة إن الدكتور «شرف» سيقود المشاورات التى ستجريها اللجنة السياسية بمجلس الوزراء لاستكمال مناقشة الوثيقة.
ويحمل هذا الخبر دلالة واضحة تؤكد أن الأيدى التى تعبث بهذا الملف من صنيعة النظام الذى سقط، وتسير على النهج نفسه الذى كان يسير عليه شياطين مبارك.. فالمسألة بدأت بفكرة، ثم تبلورت فى وثيقة تحمل مبادئ لا يختلف عليها أحد، ثم تطورت إلى وثيقة شيطانية تجهض الثورة وتعيدنا 60 عاماً إلى الوراء.. ودفعت تلك الأيدى بالدكتور على السلمى إلى صدارة المشهد حتى إذا اشتد غضب الشعب تستبدله بشخصية أكثر قبولاً ليظهر وكأنه المنقذ ويدخل فى مفاوضات تتضمن حذف بعض المواد الخلافية وإنجاز مشروع الوثيقة وهو المطلوب تنفيذه.
وفات على المخرج أن الجمهور الذى كان يدير ظهره إلى المسرح أصبح الآن فى قلب الحدث، وأن الشعب غضب غضبة الحليم، وأن الذى ذاق طعم الحرية على استعداد أن يضحى بنفسه من أجل الحفاظ عليها، ومرت الأيام ولم يظهر الدكتور عصام شرف، ولم يعقد أى اجتماعات، ولم يتحدث عن الوثيقة من قريب أو بعيد كأن الرجل يرفض أن يحترق بنارها.
ولذا سلمنا بأن الأيدى التى تعبث بهذا الملف والتى مازالت مجهولة لنا حتى الآن من صنيعة النظام الذى سقط.. إلا أنها تفوقت عليه فى الغباء السياسى لسبب بسيط هو أن الرئيس المخلوع ونظامه كان يسمح لنواب البرلمان أن يناقشوا ويعترضوا ويحتجوا وينسجوا وينالوا من المنصة فى بعض الأحيان، ويمزقون لائحة المجلس فى أحيان أخرى.. كل هذا كان يحدث حراكاً داخل المجلس ويشعل جلساته.. صحيح أن الأغلبية الميكانيكية للحزب الوطنى كانت تحسم المناقشات وتنتقل إلى جدول الأعمال.. إلا أن مناقشات نواب المعارضة وثورتهم كانت تغير بعض السياسات والقوانين وتسبب حرجاً للحكومة أمام الشعب وللنظام أمام العالم الخارجى.. أما النواب فى ظل هذه الوثيقة لا تبدو كونهم مجموعة من «البصمجية» لا يحق لهم النقاش ولا إبداء الرأى ولا الاحتجاج أو الانسحاب، ولن يكون هناك مجال لتمزيق اللائحة أو الاحتداد على المنصة لأن كل شىء مفروض فى الوثيقة المشبوهة.. فإذا كانت المهمة الأساسية للبرلمان الجديد طبقاً للاستفتاء التاريخى الذى جسد إرادة الشعب هو اختيار جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد للبلاد فإن الوثيقة حسمت الأمور.. فالمجلس الجديد لا يملك أى سلطة فى تشكيل الجمعية لأن المادة 15 من الوثيقة حددت طريقة تشكيل الجمعية، واشترطت أن يكون 80٪ من أعضائها من غير أعضاء مجلسى الشعب والشورى، وليس هذا فحسب، بل حددت الأعداد الممثلة لكل فئة.. والأغرب أن الأيدى الخبيثة التى تفوقت على نظام مبارك فى الغباء السياسى اشترطت ألا يزيد تمثيل أى حزب فى الجمعية على 5 أعضاء، وطبقاً لهذا النص فإن الحزب الذى سيحصل على النسبة الأكبر من ثقة الشعب فى الانتخابات ويحصد أكبر عدد من المقاعد لا يحق له ترشيح أكثر من 5 أعضاء فى الجمعية.. أى أن الشخصية المجهولة أو المعلومة التى صاغت الوثيقة فرضت وصياتها على الـ80 مليوناً، وجعلت من المجلس الأعلى للقوات المسلحة وصياً على البلاد، حيث منحته الحق فى رفض أى نص من نصوص مشروع الدستور، وسحب الثقة من الجمعية التأسيسية التى شكلها البرلمان، وتشكيل جمعية تأسيسية جديدة تتولى إعداد مشروع الدستور خلال ثلاثة أشهر من تاريخ تشكيلها، باختصار فإن الوثيقة المشبوهة تجعل من المجلس العسكرى هو الدولة والدولة هى المجلس العسكرى.. فالوثيقة فرغت الدستور من مضمونه قبل إعداده، وجردت الرئيس الجديد من سلطاته قبل انتخابه، وألغت دور البرلمان قبل أن يعقد أولى جلساته.. باختصار هى إعلان وصاية على البلاد.. وعلى نواب برلمان الثورة أن يقدموا فروض الولاء والطاعة ويبصموا دون مناقشة، وعلى الرئيس الجديد أن يجلس على كرسيه رئيساً مشوهاً لا حول له ولا قوة ولا مثيل له فى دول العالم.. فهو لن يكون مثل ملكة بريطانيا يملك ولا يحكم، ولا مثل رئيس الولايات المتحدة يحكم ويدير شئون البلاد لأنه سيعمل تحت الوصاية المنصوص عليها فى الوثيقة التى تجب الدستور المزمع إعداده.
إننى أناشد الأحزاب والقوى السياسية التى رفضت أن تخون الشعب وأعلنت معارضتها للوثيقة المشبوهة أن تتوحد من أجل إسقاط الوثيقة أولاً، ووقف الحملات الانتخابية وتنظيم مظاهرات مليونية فى كل ميادين مصر من أسوان إلى الإسكندرية من أجل رفع الوصاية عن البلاد والدفاع عن حريتها وكرامتها.. ورفع شعار لا انتخابات فى ظل الوثيقة المشبوهة!
إن إسقاط الوثيقة لابد أن يتبعه محاسبة كل من شارك فى إعدادها ومحاكمة الأيدى العابثة التى دبرت بليل على طريقة الرئيس المخلوع حتى لا تحاول العبث مرة أخرى وتكون عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بمقدرات البلاد.
كلام صحيح تماما