مشاهدة النسخة كاملة : من المتوقع تشييع جنازة العلمانية في مصر بعد المرحلة الثانية من الانتخابات


أبو إسراء A
03-12-2011, 02:01 PM
وول ستريت: من المتوقع تشييع جنازة العلمانية في مصر بعد المرحلة الثانية من الانتخابات

المصريون | 03-12-2011 11:04

اعتبرت صحيفة "وول استريت جورنال" الأمريكية أن الهزيمة التي لحقت بالأحزاب العلمانية والليبرالية في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية، تظهر تضاؤل فرص الليبراليين والعلمانية في الجولتين القادمتين اللاتي سوف تعقدان في معاقل الأحزاب الإسلامية في الريف والصعيد، وهو ما يشير إلى أن العلمانية في مصر تتجه للانحدار وربما النهاية.

وقالت الصحيفة إن الساسة العلمانيين في مصر واجهوا هزيمة أكبر مما كان متوقعا في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية المصرية، وهو ما يشير إلى تضاؤل ​​فرصهم في الجولات الانتخابية القادمة.

وأضافت: "إن نجاح الإسلاميين الواضح يبعث برسائل قوية إلى أطراف القوى الليبرالية والعلمانية مفادها ضرورة التفكير في أن سوء التنظيم وقلة التمويل والدعم الشعبي سوف يؤدي إلى نتائج أسوأ في الجولتين القادمتين، والتي تبدأ 14 و 27 ديسمبر، خاصة أن هاتين الجولتين سوف تعقدان في منطقة دلتا النيل، والتي تعتبر معقل السلفيين، والمناطق الريفية في صعيد مصر، والتي من المتوقع أيضا أن تصوت لصالح الإسلاميين.

وأوضحت الصحيفة أنه رغم الجهود التي ستبذلها القوى الليبرالية في الجولتين القادمتين لمحاولة الحصول على نصيب من البرلمان فإن هذه المحاولات سوف تفشل على الأرجح، مشيرة إلى أن الجولات المقبلة لن تدع مجالا لعودة العلمانية.

ونقلت الصحيفة عن مايكل حنا خبير مصري قوله: "أنا متأكد أنهم (العلمانية) قد بدأوا فى الانهيار".

وكانت الأحزاب العلمانية والليبرالية تأمل في فترة أطول قبل الانتخابات، كما كانت تأمل أيضا في المشاركة في حكومة وحدة وطنية، ولكن هذا صعب في ظل الهيمنة الإسلامية.

أبو إسراء A
03-12-2011, 02:03 PM
لا عزاء لبنى علمان

أبو إسراء A
03-12-2011, 02:30 PM
الصحفي الليبرالي سليم عزوز يفتح النار على الأحزاب الليبرالية وإنها جعلت من الليبرالية كلمة سيئة السمعة.


http://www.elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgDate: 2011-11-30 13:54:35 http://www.elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg


شن الصحفي الليبرالي المشهور سليم عزوز الهجوم على الأحزاب الليبرالية حيث قام بنشر كلمة موجعة على الصفحة الشخصية له على موقع التواصل الإجتماعي "الفيسبوك" حيث قال
" مصر بحاجة الي حزب ليبرالي حقيقي.. ليس متعاليا علي الجماهير.. وليس منسلخاً عن الانتماء الوطني.. وليس تابعاً لجهات اجنبية.. وليس ذيلا للسلطة .... والاحزاب الليبرالية في مصر جعلت من الليبرالية كلمة سيئة السمعة" وهذا يأتي عقب المؤشرات الأولية التي وضحت الحجم الحقيقي للأحزاب الليبرالية في مصر .

د.عبدالله محمود
03-12-2011, 04:17 PM
وأنا هارفض أصلى عليها
والمعترض يصلى هوه
ما هيه فرض كفاية

محمد.فوكس
03-12-2011, 06:04 PM
العلمانية في مصر تعتبر شبه منعدمة , العلمانية في مصر هو لفظ اقتبسته التيارات المعادية للتيار الليبرالي لتلصقه به لانها تعلم انها كلمة سيئة السمعة في الشارع المصري.
اذا كنتم تقصدون ان العلمانية في مصر ستموت فهي لم تكن موجودة اصلا.
و اذا كنتم تقصدون الليبرالية ستموت فالليبرالية المصرية مستمرة لانها لا تتعارض مع ثقافة الشعب المصري و لانه فكر سياسي راقي و لان الاحزاب الكرتونية اللتي تتدعى الليبرالية ستموت و سيصعد الليبراليون الحقيقيون كما سيصعد الاشتراكيون الحقيقيون.
هذا الكلام يعني ان التيار الديني لن يسمح بتداول السلطة طالما نتحدث عن موت تيار سياسي.
فاذا كان التيار الديني ينتوي الانفراد و احتكار السلطة فهذا يعني ان السياسة المصرية و كل تياراتها قد ماتت فعلا و للابد بل و ان ثورة الحرية قد ماتت ايضا.

أ/رضا عطيه
04-12-2011, 01:18 AM
الوطن يسع الكل

شكرا جزيلا

أ/محمد ابراهيم
04-12-2011, 01:35 AM
اللهم انصر الاسلام والمسلمين يارب العالمين

aymaan noor
04-12-2011, 09:54 AM
جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك

صوت الامة
04-12-2011, 10:06 AM
هذا الكلام يعني ان التيار الديني لن يسمح بتداول السلطة طالما نتحدث عن موت تيار سياسي.
يا فندم هو اية دخل الاسلامين اصلا فى الموضوع
الاخ ابو اسراء نقل اخبار من الجرائد
وفيها خبر من جريدة امريكية يعنى دة موش كلامنا ولا راى حد اسلامى
بل مجلة امريكية هى اشد عداوة للاسلام من اى حد تانى
.......
اما راى الشخصى فلو ماتت ستكون خسارة للبلد لاننا نريد برلمان يعبر عن الجميع
وفية جميع الاراء المؤيد والمعارض وصاحب التفكير ويحصل منافسة فى البرلمان كل ذالك اكيد فى صالح الناس والشعب
ولكن بدون تشوية صورة كما يحدث الان او بدون تضليل اعلامى كبير من العلمانين والليبرالين الى احتلو الاعلام
ومورهمش غير الاسلامين زورو والاسلامين بيستخدمو الدين وكمان وصلت لدرجة دعاية علنى لمقاطعة الاسلامين
وتغير مسار المجلس علشان الكفة تتراجح وكاننا فى حرب ولا عزاء لارادة الشعب واحترام اراءة
اما عن كون العلمانية موش موجودة فدة كلام لا صحة لة فلو نظرنا الى الاعلام والاحزاب فتغلب الاسلامى باضعااااف
ولكنهم على برج عالى ولا يعرفون ماذا يريد الشعب موش فالحين غير فى الكلام وخلاص بدون فعل