ينطلق اليوم من مشيخة الأزهر "البرنامج صفر" PROJECT ZERO لجودة التعليم الذي يهدف إلي تنمية القدرة والاستيعاب العقلي والفكري للطلاب وليس مجرد التلقين والحفظ وبطرق علمية جديدة تتمثل في الذكاء والابتكار والابداع.
صرحت د. لمياء محسن الأمين العام للمجلس القومي للطفولة والأمومة بأن المجلس ينفذ البرنامج بالتعاون مع مشيخة الأزهر مشيرة إلي ان فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر سيشهد انطلاق البرنامج ليتم تنفيذه في 6 محافظات هي: القاهرة والشرقية والأقصر وسوهاج والدقهلية والإسكندرية ويستهدف 10 آلاف تلميذ من طلبة المعاهد الأزهرية وكافة المدرسين العاملين بتلك المدارس بإجمالي 4 آلاف مدرس ومدرسة وكذلك مديري المدارس والاخصائيين النفسيين والاجتماعيين وموجهي المواد الدراسية بالمناطق الأزهرية.
http://www.almessa.net.eg/

جميل جدا الخبر دا

جميال اوى ايوه كده المفروض الازهر يبدا من الصفر

منتظرين التطوير فى الأزهر

التطوير فى الازهر حيحصل بعد عمر طويييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييل

شيخ الازهر=صفر وهو يريد ان يبدا الازهر من الصفر لان الازهر=صفر والصفر *الصفر=صفر .......عجبى

دا احنا المدرسين مش لاقيين كراسي نقعد عليها ما نخلص حصصنا يبقي الازهر هيوفر لينا كمان وسائل تعليميه عشان نشجع الطلاب ع الابتكار وننمي زكائهم

الفصل الدراسى انتهى
متى سنبدأ

من الصفر على رأى شيخ الازهر

النهضة تبدأ من حيث انتهى الآخرون والشيخ يريد البدء من الصفر .
هتااااااااااااااااااخد صـــــــــــــــــــــــــــــــــــــفـــــــــــ ــــــــــــــــر كبــــــــــــــــيــــــــــــــــر ياشــــــــــــــــــــــيخ .

يامسهل يارب

يارب يامسهل

هو ايه اللي جميل

احنا بنشوف حاجه غير الكلام

المشكله عندنا في التطبيق

وشكرا عالموضوع

الحمد لله انا احد المتدربين في البرنامج :av4056bb7jp3:
البرنامج جميل جدا بس صعب في البدايه في التطبيق الفعلي :romarioxp6:
بس ان شاء الله مجموعتنا في المعهد مصصمه علي نجاح المشروع بداخل المعهد

جزاكم الله خيرا

ان شاء الله خير واكيد كلمة صفر دى ليها مدلول عنديهم

هذا مشروع يعتمد على الأسس العلمية والتربوية لنظرية الذكاءات المتعددة ، وبالطبع هو من انتاج حبايبنا الأمريكان آسف أسيادنا ، واسمه مأخوذ من الصفر الذي اكتشفه الخوارزمي العربي طبقا لخريطة التدفق والتتابع التي تعتبر لغة فهم الكمبيوتر
وهذه الفكرة تقوم على محو فكرة الذكاء بالفطرة ، بل تعطي الذكاء للكل ، ولا تفصل بين متعلم وآخر ، ولكن هناك تتابع وتعاون ، فهل يتطيع الأزهر مع بيئته التعليمية المدمرة واليأس الذي يعيشه المعلمون فيه تطبيق هذه النظريات ، فأقل شئ للتطبيق بيئة تعليمية جذابة متكاملة مجهزة لتطبيق التعلم التعاوني بنظام المجموعات المتكاملة ، ومعلم ملم بذلك مستريح ماديا ، مجهز مدرب ، فالخلاصة لا تطالب ياشيخنا بالمستحيل ، ولكن وفر الامكانات وارسم الخطط الاستراتيجية بناء على ميزانيات واقعية

يامولانا عندك اصطف موجهين ومسئولين لا يفقهون في التربويات الحديثة ذرة ولا التقنيات الحديثة ويحاربون الابداع وكلما ظهر معلم مبدع يريد التطوير حاربوه بجهلم ، وأعادوه للطباشير والسبورة ودفتر الواجب ولا غير ، والتي تخلصت منها العالم المتحضر بالمرة وصارت الأنشطى اللاصفية تعتمد على البحث والتجربة والابداع للطالب لتوسيع أفقه وربطه بالحياة مباشرة وتنمية الجوانب المهارية ، وليس الحفظ والتلقين الذي قتلنا في الأزهر وقتل الابداع فيه ، نظام صفر يلزمه مدارس مؤسسة على أحدث تكنولوجيا بها شبكة انترنت وفيديو كونفرانس للتواصل ، فهل مخازن الغلال المسماة معاهد عندك تصلح لهذا ؟ أم هذه سبوبة فقط وبزنس؟

نقطة جيدة وتبقى الاف الاميال التى يجب ان تقطع فى طريق التطوير "الحقيقى"

أخيرا
وبعد عناء طويل هنبدأ من الصفر
يعني كل السنين ال فاتت
كنا تحت الصفر
وبفضل شيخ الازهر والاربعين .......... هنطلع للصفر
يا ما انت كريم يااااااااااااا رب

اوجزت فاحسنت يا استاذ ياسر ابو عمار لانك فهمت الموضوع صح وهوه ده اللى حصل فى وزارة التربية والتعليم المصرية حيث انهم حسسونا بان كل اللى عملناه فى المدارس من 40 سنة كان تحت الصفر وعموما خذوا حذركم لان الجودة كما رأيناها فى المدارس عبارة عن مجموعةمن المدرسين تم تدريبهم لا اعرف على ماذا ولا اين ولكن فوجئنا بهم يتننططون فى المدارس بهدف تدريب المدرسين على التدريس الصحيح يعنى احنا كنا شغالين غلط طوال السنين الماضية؟ او العمالقة الذين تخرجوا بنظام التعليم القديم كانوا فاشلين؟ واكتشفنا ان من يعملون بهذا المجال وجدوا فيه فرصة عظيمة للتربح من العملية التعليمية وحسبنا الله ونعم الوكيل

هذا مشروع يعتمد على الأسس العلمية والتربوية لنظرية الذكاءات المتعددة ، وبالطبع هو من انتاج حبايبنا الأمريكان آسف أسيادنا ، واسمه مأخوذ من الصفر الذي اكتشفه الخوارزمي العربي طبقا لخريطة التدفق والتتابع التي تعتبر لغة فهم الكمبيوتر
وهذه الفكرة تقوم على محو فكرة الذكاء بالفطرة ، بل تعطي الذكاء للكل ، ولا تفصل بين متعلم وآخر ، ولكن هناك تتابع وتعاون ، فهل يتطيع الأزهر مع بيئته التعليمية المدمرة واليأس الذي يعيشه المعلمون فيه تطبيق هذه النظريات ، فأقل شئ للتطبيق بيئة تعليمية جذابة متكاملة مجهزة لتطبيق التعلم التعاوني بنظام المجموعات المتكاملة ، ومعلم ملم بذلك مستريح ماديا ، مجهز مدرب ، فالخلاصة لا تطالب ياشيخنا بالمستحيل ، ولكن وفر الامكانات وارسم الخطط الاستراتيجية بناء على ميزانيات واقعية

يامولانا عندك اصطف موجهين ومسئولين لا يفقهون في التربويات الحديثة ذرة ولا التقنيات الحديثة ويحاربون الابداع وكلما ظهر معلم مبدع يريد التطوير حاربوه بجهلم ، وأعادوه للطباشير والسبورة ودفتر الواجب ولا غير ، والتي تخلصت منها العالم المتحضر بالمرة وصارت الأنشطى اللاصفية تعتمد على البحث والتجربة والابداع للطالب لتوسيع أفقه وربطه بالحياة مباشرة وتنمية الجوانب المهارية ، وليس الحفظ والتلقين الذي قتلنا في الأزهر وقتل الابداع فيه ، نظام صفر يلزمه مدارس مؤسسة على أحدث تكنولوجيا بها شبكة انترنت وفيديو كونفرانس للتواصل ، فهل مخازن الغلال المسماة معاهد عندك تصلح لهذا ؟ أم هذه سبوبة فقط وبزنس؟



متفق معك في بعض الكلام و لكني مختلف معك في أكثره ...
نحن يا أستاذي الفاضل نعيش في بلد نامية ..يتم نهبها ليل نهار ... و لكن الخير فيها بإذن الله ... و الحمد لله أنهم في الأزهر بدأوا بالتفكير في تطوير التعليم ... و بالمناسبة الذكاءات المتعددة ليست صناعة أمريكية و لا شيء بل هي إسلامية أصيلة ابتكرها سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و كانت ظاهرة في أحاديث كثيرة كان النبي يستخدم فيها السؤال .. و الاستفسار و الاستنكار و التصوير فمثلا : كان الرسول يقول المؤمن كالنخلة (أسلوب تصويري ) و أيضا : أتدرون من المفلس؟ (أسلوب استفساري يستخدم العصف الذهني) .... و أحاديث كثيرة استخدم فيها نبينا الكريم أسلوب الذكاءات المتعددة .... و لكننا للأسف لا نقرأ ... و الغرب للأسف قرأوا و استفادوا و تقدموا ... و طوروا و تطوروا ... فهم في إسلام بلا مسلمين ........ و نحن مسلمين بلا تطبيق فعلي للإسلام

و بالبلدي كده .... عندما تريد شراء سيارة بحر مالك بتخاف تركبها من غير أن تتعلم القيادة ... لذا يتم تدريبك على القيادة في الأول ثم يتم تسليمك السيارة لتستطيع قيادتها .... هذا هو الحال في الأزهر الآن :
هل ستستطيع استخدام الإمكانيات التي لو توفرت لديك و أحدث التكنولوجيا في المعاهد بدون أن تكون قد تدربت و فهمت كيفية استخدام تلك الوسائل .............. و بعدها سوف يتم بإذن الله توفير جميع الإمكانيات التي تسهم في رفع التعليم في أعلى عليين في مصر .. و يجب أن تفخر بأن الأزهر هو أول من بدأ بفكر الذكاءات المتعددة

أرجو أن تكون وصلت الفكرة

ياأستاذ مكرم النبراوي بارك الله فيك

من خلال تعليقي على مشروع الصفر أعلى يدلك على استيعابي والحمد لله للأمر ، والحمد لله حصلت على مايربو عن مائة دورة في كافة التربويات وتقنياتها ، ودربت الكثير من المعلمين على ذلك أيضا ابان عملي موجها بالخارج ،وعن التفريق بين التدريب والتطبيق فلا عبرة بدراسة لا يعقبها تطبيق ، وإلا فغالب المعلمين حاصلون على شهادات تربوية ودرسوا الكثير من النظريات التربوية التي لم تر النور للتطبيق ، فماتت علومهم تحت جمود الأزهر وكذا التربية والتعليم ،
التدريب في الأزهر لن يأخذ مجراه الطبيعي حيث أن التدريب يلزمه انشاء مراكز تدريب متطورة ويستجلب لها أمهر التربويين للتدريب وهذا لم يوجد ، ثانياً رصد ميزانيات للتدريب ، تشمل المتدرب بتوفير وسائل التنقل وقبلها تهيئته نفسياً بإعطائه حقوقه المغتصبة ، فلابد من تهيئة الأرض قبل زرعها.

والتدريب لابد أن يزامنه تطبيق وبيئة التطبيق منهارة من حيث الطالب والمراقبين للعمل ليسوا كفاءات تربوية ،
وقبل كل هذا لابد أن تعرف أن التعليم مشروع قومي ، يجب أن توضع له خطط قومية استراتيجية لتطويره أولا ثم تأخذ طريقها للتنفيذ بعد توفير كل مستلزماتها ، وقد اطلعت على الخطة الماليزية في تطوير التعليم وكذا السنفافورية من أساتذة تربويين من كلا البلدين أثناء حضوري دورة في توظيف مهارات التفكير العليا ، وتحسين مهارات التعليم وبهرتني هذه التجربة ، وامكانات ماليزيا ابان وضع خطتهم لا تقارن مطلقا ،بمصر فمصر أفضل حالا منها بكثير.

لكن الشاهد أن الترقيع هذا لا ينفع في الأزهر والتربية والتعليم ، لابد من التخطيط الشامل لتطوير التعليم يشمل تطوير المعلم والبيئة الصفية والمناهج البالية بناء عن الأهداف الاستراتيجية للدولة في التعليم والأهداف الخاصة للأزهر معاً ويتم بانشاء لجان تربوية من أساتذة الجامعات ، ولا مانع من الاستفادة من تجارب دول اسلامية سبقتنا مثل ماليزيا . لكن تناسي كل الدمار الذي لحق بالأزهر ابان عهد المخلوع ، ثم محاولة الترقيع أو الترميم فقط فلن يجدي نفعاً .

أعتقد أنك أخي فهمت مقصودي وهو أن يبدأ الأزهر الأن برسم السياسات التطويرية والخطط، ثم يبدأ بالتنفيذ عندما تتحقق له الاستقلالية والميزانيات الكافية ، فما يفعله الأزهر ليس تطوير يناسب مرحلة بعد الثورة والتي نريد أن نرتقي بالأزهر وبمصر ونصير مثل باقي الدول المتقدمة ، وانما كان يناسب عهد المخلوع مبارك الذي كان من سيمته العطف على الناس بلقمة لقمة ونفس نفس .

ياأستاذ مكرم النبراوي بارك الله فيك

من خلال تعليقي على مشروع الصفر أعلى يدلك على استيعابي والحمد لله للأمر ، والحمد لله حصلت على مايربو عن مائة دورة في كافة التربويات وتقنياتها ، ودربت الكثير من المعلمين على ذلك أيضا ابان عملي موجها بالخارج ،وعن التفريق بين التدريب والتطبيق فلا عبرة بدراسة لا يعقبها تطبيق ، وإلا فغالب المعلمين حاصلون على شهادات تربوية ودرسوا الكثير من النظريات التربوية التي لم تر النور للتطبيق ، فماتت علومهم تحت جمود الأزهر وكذا التربية والتعليم ،
التدريب في الأزهر لن يأخذ مجراه الطبيعي حيث أن التدريب يلزمه انشاء مراكز تدريب متطورة ويستجلب لها أمهر التربويين للتدريب وهذا لم يوجد ، ثانياً رصد ميزانيات للتدريب ، تشمل المتدرب بتوفير وسائل التنقل وقبلها تهيئته نفسياً بإعطائه حقوقه المغتصبة ، فلابد من تهيئة الأرض قبل زرعها.

والتدريب لابد أن يزامنه تطبيق وبيئة التطبيق منهارة من حيث الطالب والمراقبين للعمل ليسوا كفاءات تربوية ،
وقبل كل هذا لابد أن تعرف أن التعليم مشروع قومي ، يجب أن توضع له خطط قومية استراتيجية لتطويره أولا ثم تأخذ طريقها للتنفيذ بعد توفير كل مستلزماتها ، وقد اطلعت على الخطة الماليزية في تطوير التعليم وكذا السنفافورية من أساتذة تربويين من كلا البلدين أثناء حضوري دورة في توظيف مهارات التفكير العليا ، وتحسين مهارات التعليم وبهرتني هذه التجربة ، وامكانات ماليزيا ابان وضع خطتهم لا تقارن مطلقا ،بمصر فمصر أفضل حالا منها بكثير.

لكن الشاهد أن الترقيع هذا لا ينفع في الأزهر والتربية والتعليم ، لابد من التخطيط الشامل لتطوير التعليم يشمل تطوير المعلم والبيئة الصفية والمناهج البالية بناء عن الأهداف الاستراتيجية للدولة في التعليم والأهداف الخاصة للأزهر معاً ويتم بانشاء لجان تربوية من أساتذة الجامعات ، ولا مانع من الاستفادة من تجارب دول اسلامية سبقتنا مثل ماليزيا . لكن تناسي كل الدمار الذي لحق بالأزهر ابان عهد المخلوع ، ثم محاولة الترقيع أو الترميم فقط فلن يجدي نفعاً .

أعتقد أنك أخي فهمت مقصودي وهو أن يبدأ الأزهر الأن برسم السياسات التطويرية والخطط، ثم يبدأ بالتنفيذ عندما تتحقق له الاستقلالية والميزانيات الكافية ، فما يفعله الأزهر ليس تطوير يناسب مرحلة بعد الثورة والتي نريد أن نرتقي بالأزهر وبمصر ونصير مثل باقي الدول المتقدمة ، وانما كان يناسب عهد المخلوع مبارك الذي كان من سيمته العطف على الناس بلقمة لقمة ونفس نفس .



و الله كلامك جميل و ممتع يا أستاذي الفاضل
أستاذ نديم ..... و ما لتعليقي على كلامك سوى تبادل لوجهات النظر و الاستفادة من تبادل الخبرة ......
و هنا عندي سؤال : إلى حين أن يتم رسم سياسات و تخطيط للتطوير و توفير للإمكانيات ...ماذا سنفعل ؟
هل نقف محلك سر ،، و ننقد الوضع و نلعن الأوضاع و نعيش في عباءة الماضي .....
إلى متى سنظل منتظرين أن تعطى (بضم التاء) لنا الأوامر ، و ترسم (بضم التاء) لنا الخطط ،، و توفر لنا الإمكانيات .... ؟
من وجهة نظري المتواضعة : أننا لا يجب أن ننتظر ...بل نستفيد من قطرة الخير التي بدأت (و لنعتبرها ترقيع كما أشرت حضرتك) و من ثم نزين هذا الثوب المرقع لنقضي به تلك الفترة و نعتبرها مرحلة تدريب و اكتشاف مشاكل و علاج عيوب و تمرس على ما تعلمناه و استنتاج و ابتكار (بإمكانياتنا) حلول ..... فلو انتظرنا حتى ترسم السياسات و تأتي الإمكانيات فهل تدري كم عدد من سيتم تدميرهم من الطلاب بسبب عدم وضع أنواع ذكائهم و استيعابهم في الحسبان ... و بسبب عدم تطوير طريقة الشرح و الأسلوب .... فهلا قمنا بذلك بداية من أنفسنا و نخطط نحن كيف ندرس بطريقة أكثر جمالا و روعة من الطرق الحالية

متفقون أخي الحبيب مكرم النبراوي ، ووجهة نظرك على العين والرأس ، أشكرك على أخلاقك الطيبة ، وأتمنى لك ولكل الأخوة كل خير وفلاح وسعادة