طمعانة فى رضاك يا رحمن
13-03-2008, 11:19 PM
http://www.ojqji.net/user_up/hanof/hanof/salam.gif
فلسفة النمـــــــــــــــل
http://gallery.7oob.net/data/media/20/26.gif
الـفـلـسـفـة الأولـى
الـنـمـل لا يـنـسـحـب أو يـسـتـسـلـم أبـداً
إذا أحتجز في مكان معين أو حاولت إيقافه سيبحث عن طريق آخر
سيحاول التسلق أو المرور من أسفل أو من الجوانب
وسيستمر في البحث عن طريق آخر
لا تستسلم في البحث عن طريق آخر لتصل إلى هدفك
http://gallery.7oob.net/data/media/20/26.gif
الـفـلـسـفـة الـثـانـيـة
النـمـل يفـكـر في الـشـتاء طول فصل الصيف
من الغباء أن تـعـتـقـد أن فصل الصيف سيستمر إلى الأبد
لذلك فإن النمل يجمعون طعام الشتاء في منتصف فصل الصيف
كما يقال "لا تبني بيتك على الرمال في الصيف، يجب أن تفكر في العواصف التي ستأتيك في الشتاء، لذلك لا تنسى الأرض الصخرية بينما أنت تستمتع بالشمس والرمل "
كن واقعياً، فكر في المستقبل
http://gallery.7oob.net/data/media/20/26.gif
الفلسفة الثالثة
النـمل يفكـر في فصل الصيف طول فصل الشـتاء
خلال فصل الشتاء، النمل يذكرون أنفسهم بأن "فصل الشتاء لن يستمر طويلاً، وقريباً سنخرج من هنا "
ويخرج النمل في أول يوم دافئ
وعندما يعود البرد مرة أخرى يعودون إلى مساكنهم، لكنهم يعودون للخروج مرة أخرى في أول يوم دافئ
كـن دائـمـاً إيـجـابـيـاً
http://gallery.7oob.net/data/media/20/26.gif
الـفـلـسـفـة الـرابـعـة
كـل الـذي تـسـتـطـيـع أن تـفـعـلـه أفعله
كما تجمع النملة خلال فصل الصيف لتستعد لفصل الشتاء؟
أفعل كل الذي تستطيع فعله وزيادة !
http://gallery.7oob.net/data/media/20/26.gif
بــإخــتــصــار
لا تستسلم أبدا ً
فـكـر فـي الـمـسـتـقـبـل
كـن إيـجـابـيـاً
أفـعـل كل ما تـسـتـطـيـع فـعله
المصدر ::: طريق التوبة
احترامي وتقديري
http://gallery.7oob.net/data/media/20/www_7oob_net_40.gif
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي علي دينك
عاشقـــ الانمى ـــة
14-03-2008, 12:00 AM
تسلم إديكى يا جميل موضوع أكثر من رائع
جزاكم الله خيرا
zizo2_2
14-03-2008, 12:10 AM
جزاكم الله خيرا على تلك الفلسفات الرائعة
ولنا من النمل عبرة
انها نملة ولكنها قد نطقت وتصرفت من منطلق الحكمة , إنها نملة سليمان التي شاء الله سبحانه وتعالى أن يعرفنا منطقها وحكمتها من سليمان نفسه الذي علمه لغة الحيوان , والطير , والحشرات وسائر المخلوقات.
يكفي ياأخي أن تعلم أن الله سبحانه وتعالى قد سمى سورة كاملة من سور القرآن آياتها 93 آية بسورة النمل , رغم أن ذكر النمل هنا لم يرد إلا في جزء من آية من كل هذه الآيات .. !!
فهل يحتاج الأمر منا وقفة ولو قصيرة أمام هذه الكلمات التي وردت في القرآن لنتعلم منها ونأخذ الدروس والعبر في الإدارة .
أنا شخصيا أعتقد أن الأمر يستحق .. وهيا بنا نعيش مع نملة ولكنها عظيمة , تعلمنا دروسا عظيمة في الإدارة .
قالت نملة :
بداية وقبل البدء في سرد الدروس العظيمة , علينا أن نرجع إلى السياق العام الذي ورد فيه الموضوع في القرآن كما هو , قال تعالى :
وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير فهم يوزعون * حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يأيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون * فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين [النمل 17 : 19 ]
الدرس الأول : إتقان الأداء :
لاشك أن جودة الأداء وإتقان العمل من أهم ما يشغل الإدارة الآن حتى أننا لا نكاد نجد أمرا من أمور الإدارة الآن إلا وقد اقترن بتلك الموجه الجديدة والتي أطلق عليها الجودة الشاملة واختصارا (َTQM ) والتي يمكن تلخيصها بالإتقان في العمل ؛ بأن يؤدي كل فرد في أي مكان بالمنظمة التي يعمل بها , وفي أي وقت , وفي كل مرة , ومن أول مرة , عمله بأعلى درجة من الإتقان دون خطأ أو تقصير , وذلك من خلال منظومة تعاقدية – وإن كانت غير مكتوبة – تربط بين جميع أفراد ووحدات وأقسام وأجزاء المنظمة ببعضها البعض في إطار منظومة متكاملة يؤدي الخلل في أي جزء منها بالتأثير السلبي على باقي الأجزاء مصداقا لوصف الرسول صلى الله عليه وسلم لتلك العلاقة التي تربط بين المؤمنين " بالجسد الواحد " في التعاطف والتراحم , "وبالبنيان يشد بعضه بعضا " في القوة والتماسك .
وخلاصة الإتقان العام في أية منظمة من أي فرد في أي مكان هو الامتثال لأمر الله تعالى :
أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود ... [ المائدة : آية : 1 ]
وهذا هو ما نستشفه من موقف النملة التي أمامنا ,فإنها تؤدي الدور المنوط بها على خير وجه ممكن , أقل ما يمكن أن نصفه به أعلى درجات الإتقان , ذلك الإتقان الذي يصل إلى تحقيق الهدف بكفاءة وفعالية , فلقد أنذرت قومها في الوقت المناسب وأنقذتهم من كارثة محققة لولا ما قامت به بإخلاص وإتقان , والذي سوف يبرزه بشكل أكبر وأوضح باقي الدروس .
الدرس الثاني : اليقظة والانتباه والالتزام :
وهما من أهم متطلبات نجاح القيام بمثل ذلك الدور الذي أدته النملة في الموقف الذي أمامنا , فبدونهما لا يمكن تصور أداء كامل للدور , بل إن غفوة أو غفلة واحدة قد يترتب عليها هلاك كامل ودمار ماحق لكافة أفراد المنظمة , ومن ثم فإن من دواعي الإتقان والإحسان أن يكون كل فرد في قيامه بالدور المنوط به على أعلى درجة من درجات اليقظة والانتباه وبشكل كامل ومستمر , فهو إنما يقف على ثغر من الثغور التنظيمية , ولا يجوز أن تؤتي المنظمة من قبله
n واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب [الأنفال : 25]
فالخلل من قبل فرد أو بضعة أفراد في المنظمة لا يعود بالضرر عليهم وحدهم فقط وإنما يعود بالضرر والخسران علي الكافة , ولقد كان في موقف بعض الرماة يوم أحد أعظم دليل على هذا الدرس في اليقظة والانتباه والالتزام التام ...
الدرس الثالث : الهمة والإرادة العالية :
نفهم أن كل أمر عظيم يحتاج إلى همة وإرادة عالية لإتمامه , وأعدى أعداء النفس ضعف الهمة والإرادة لذا يقول الشاعر :
على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم
ويقول تعالى لو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة , ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين [التوبة : 46 ]
من هنا نعلم أن وراء تصرف النملة وإخلاصها وإصرارها والتزامها همة عالية , وإلا لكان التسليم والقعود والكسل لأي سبب مهما كان تافها .
الدرس الرابع : العزيمة الماضية :
إذا كانت الهمة إعداد العدة ووضع الخطة والأخذ بكافة أسباب النجاح لأداء مهمة معينة , فإن العزيمة يقصد بها شدة المضاء وعدم التردد عند التنفيذ لأي سبب من الأسباب المقعدة عن العمل " 00 فإذا عزمت فتوكل على الله [آل عمران : 159]
وقديما قال المتنبي :
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تترددا
ويتضح من موقف النملة أنها ليست فقط ذات همة عالية في الأخذ بالأسباب وإنما هي تنهي ما بدأت وتواصل الجهد لتنفيذ مهمتها لآخر مدى ولا يوقفها شيء عن تحقيق تلك المهمة ولو كان فيه نهاية لحياتها , وهذا من عزائم الأمور التي قد لا نراها تتوافر لدى الكثير من المديرين أو الأفراد العاديين فلو أن النملة ترددت ولو برهة أو تباطأت لما استطاعت أداء مهمتها في إنقاذ قومها من هذا الخطر المحدق , وسوف يوضح هذا المعنى الدرس الثاني والمتعلق بالتضحية.
الدرس الخامس : التضحية وإنكار الذات :
لا عمل بلا إتقان وجهاد , ولا جهاد بلا تضحية وكل غاية أو هدف نبيل لا شك يحتاج إلى جهاد وتضحية في سبيله , والتضحية تكون بالوقت أو المال أو بالنفس وهو أعلاها , وكلما زاد إخلاص الفرد لعمله وإيمانه برسالته وقويت همته وعلت عزيمته فإن استعداده للتضحية في سبيل هذه الغاية يكون في أوجه .
ولعل ذلك يحتاج درجة عالية من الانتماء بل من الالتقاء بين كل من أهداف الفرد والمنظمة لدرجة الانصهار وهو أقصى ما تتمناه أي إدارة من الفرد في علاقته بالمنظمة , بل قل أقصى ما تحلم به .!
والنملة باعتبارها أحد أفراد جنسها المكلفين فيما يبدو بأداء مهمة معينة أقرب ما تكون إلى الاستطلاع أو الإنذار المبكر , وقد أبدت أعلى درجات التضحية في سبيل قومها , حينما سارعت بكل ما تملك من قوة ضعيفة أمام سليمان وجنوده لتنذر قومها قبل أن يدهمهم , منادية عليهم ومرسلة بإشارات ورسائل لهم , وسليمان – لحسن حظها يسمعها – وكان بوسعها أن تنتحي جانبا ولا تفكر إلا في إنقاذ نفسها مبررة ذلك بأنها إذا سارت لإخبار قومها في نفس خط سير الجيش , فإما أن يدهمها وإما أن يصل قبلها ولا تتمكن من الإبلاغ في الوقت المناسب على أية حال , واختارت هي المخاطرة في الاستمرار لإبلاغ قومها بالسير في نفس خط سير واتجاه الجيش , مما يدل على التضحية العالية وإنكار الذات , وأي درس عظيم هذا , ولحكمة أرادها الله سبحانه وتعالى أظهر لنا هذا المنطق بفهم سليمان عليه السلام لغة ومنطق الحيوان وليس مجرد كلامه ولكن منطقه وحكمته التي أجراها الله له .
الدرس السادس : النظام وتقسيم العمل :
كلنا يعرف إلى أي درجة يتميز النمل بالنظام والترتيب وحسن التدبير, بل والتخطيط للمستقبل , وفي هذا الموقف نستنتج كم هناك من نظام وتقسيم للعمل والمهام والمسئوليات, فكأن هذه النملة منوط بها أمر معين وهو مهمة الحراسة والاستطلاع من بعد للإنذار والتنبيه ضد أي مخاطر قبل وقوعها بوقت كاف , فهذه النملة كما ذكر في القرآن نملة , مجرد نملة عادية ليست زعيمة النمل ولا رئيسة " قالت نملة " وإنما هي تؤدي مهمة كغيرها , الذي يقوم كل منهم بمهمة ينشغل بأدائها ويتعاون مع الآخرين في تنفيذها إذا تطلب الأمر ذلك , في شكل منظومة متناغمة متكاملة ومتناسقة يتوافر لها عنصري التنظيم وجوهره الذي يتضمن كلا من التقسيم , والتنسيق بأعلى درجة من الكفاءة والفعالية . فهذه النملة لا تعمل اعتباطا ولا عشوائيا ولا بهواها , وإنما في ظل منظومة متكاملة بشكل رائع .
الدرس السابع : إدارة الأزمات :
هذا الدرس من الدروس المهمة جدا في إدارة الأزمات والكوارث حيث يعتبر أهم مبدأ في إدارة أي أزمة هو تجنب حدوثها من الأصل . ولا يمكن ذلك إلا من خلال سيناريو متوقع للاحتمال الأسوأ , بإثارة سؤال ماذا لو حدث الأسوأ ؟ والأسوأ هنا هو قدم مجموعة كبيرة من البشر تسير في اتجاه مملكة النمل دون قصد فت هدمها و تحطم كل ما فيها ومن فيها , وهذا يمثل كارثة بكل المقاييس بالنسبة لهم , ومن ثم كان لابد من العمل على تقليل احتمال وقوع مثل هذا الأمر , وتقليل الخسائر المترتبة عليه إن وقع قدر الإمكان , والأفضل في هذه الحالة هو أن يتم العمل على محور الاحتمال وذلك بإنشاء محطات للإنذار المبكر وقراءة نذر الأزمة قبل وقوعها بوقت كاف والاستعداد لها .
ونفهم مما قامت به النملة في هذا الموقف أنها قد قامت بأعظم إنذار مبكر لتنبيه قومها باحتمال خطر مؤكد قادم , حتى وإن كلفها ذلك حياتها , كما سبق أن ذكرنا , كما أن هناك احتمال لأن يكون سليمان وجنوده في سيرهم في الاتجاه الذي رأته النملة أقرب إلى تدمير مملكة النمل وكذلك من المحتمل أن ينحرفوا عنها أو يبتعدوا لأي سبب من الأسباب . كل ذلك وارد , ولكن النملة لم تدع الاحتمالات الأخرى تسيطر عليها وتقول مثلا : ستمر الأمور بخير بإذن الله وربنا يسلمها ... فقط , وإنما اتخذت سبيل الإنذار المبكر من خطر محدق حتى تتجنب الأسوأ في حالة حدوثه ...
الدرس الثامن : المبادرة :
وروح المبادرة هنا تظهر بشكل واضح في السعي لأداء المهمة دون انتظار أو تواكل على غيرها أو انتظار لسواها كي يقوم هو بالمهمة , قائلة مثلا لماذا أنا , ولكنها تجردت لقيام المهمة متمثلة قول طرفة بن العبد في معلقته :
" إذا القوم قالوا من فتى خلت أنني عنيت فلم أكسل ولم أتبلد "
الدرس التاسع : الإنجاز:
فإذا كانت المبادرة هي قمة الإقدام بفكرة أو الاستعداد لأداء مهمة , فإن الإنجاز هو الوصول بها إلى دائرة التنفيذ والتمام وكلاهما " المبادرة والإنجاز" روح الإدارة هو ما فعلته النملة تماما , فبادرت وأنجزت .
الدرس العاشر : الشعور بالمسئولية
فما كان لكل ما سبق أن يحدث دون وجود درجة عالية من الإحساس بالمسئولية التي تستشعرها نملة ربما في أسفل الهرم التنظيمي من عموم النمل , وكأنها المسئول الأول عن قومها , ومثل هذا الشعور والإحساس العام بالمسئولية في كافة أرجاء أي تنظيم من أعلاه إلى أدناه , هو أقصى ما تطمح وتحلم أي إدارة بتحقيقه في أية منظمة تديرها لكننا وجدناه هنا واقعا ملموسا وهذا هو درس الدروس العظيمة وقمتها من وجهة نظري والذي سوف أتوقف عنده لا لشيء إلا لأن هذا هو ما أفاء الله به علي ولعل هناك المزيد من الدروس والعبر فهل نتعلم ؟ وهل نعمل لكي نكون مثل النمل ؟! وهل أدركت الآن لماذا توجد سورة في القرآن باسم النمل ؟
__________________
اختي الفاضلة موضوعك الرائع وتلك الفلسفة التي احضرتيها الينا كانت هي الدافع لأن ابحث عن ذلك الموضوع الذي قد قرأته مسبقا فموضوعك اثارني لكي احضر لكي هذا الرد وبه موضوع يبين لنا ان النملة لا بد ان نتعلم منها ومنها الكثير
اشكرك اختي الفاضلة
طمعانة فى رضاك يا رحمن
14-03-2008, 12:27 AM
تسلم إديكى يا جميل موضوع أكثر من رائع
جزاكم الله خيرا
جزانا وااياكي
شكرا لمرورك الجميل حنان
جزاكم الله خيرا على تلك الفلسفات الرائعة
اختي الفاضلة موضوعك الرائع وتلك الفلسفة التي احضرتيها الينا كانت هي الدافع لأن ابحث عن ذلك الموضوع الذي قد قرأته مسبقا فموضوعك اثارني لكي احضر لكي هذا الرد وبه موضوع يبين لنا ان النملة لا بد ان نتعلم منها ومنها الكثير
اشكرك اختي الفاضلة
انا اللي اشكرك زيزو علي مرروك الطيب ده وكلامك الرائع
بجد مرروك اسعدني جدا
وفعلا ربنا ابدأ ميخلق حاجه ملهاش فيده لدرجه اننا بنتعلم من النمل
سبحانك ربي
شرفتني زيزو
شكرا لمرورك العطر
جزانا واياك
Sharp Nails
14-03-2008, 12:41 AM
تسلم ايدك اسماء
بجد حلوين مووووت
سبحان الله
له فى خلقه ايات
جزاك الله خيرا
طمعانة فى رضاك يا رحمن
16-03-2008, 08:50 AM
تسلم ايدك اسماء
بجد حلوين مووووت
سبحان الله
له فى خلقه ايات
جزاك الله خيرا
يسلملس مرورك انت الجميل ده
نورتني
جزانا واياكي حبيبتي
مس رانيا حسن
16-03-2008, 11:14 PM
صدقتى اعزك الله
مشكورة وجزاكى الله خيرا
ودمتى مبدعه
طمعانة فى رضاك يا رحمن
16-03-2008, 11:50 PM
صدقتى اعزك الله
مشكورة وجزاكى الله خيرا
ودمتى مبدعه
يسلملي مرورك استاذتي الفاضله
نورتني
جزانا واياكي
MohammeD el_SadaT
18-03-2008, 11:15 AM
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي علي دينك
جزاكى الله خيراً
وجعله الله لكى فى ميزان حسناتك
طمعانة فى رضاك يا رحمن
18-03-2008, 02:36 PM
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي علي دينك
جزاكى الله خيراً
وجعله الله لكى فى ميزان حسناتك
جزانا واياك