علمت بوابة الشباب، من مصدر مقرب من الدكتور محمد البر ادعي، أنه أدلي بصوته اليوم في سرية تامة ورفض الإفصاح عن اسم دائرته الانتخابية للصحفيين حتي لا تلاحقه كاميرات الفضائيات والجرائد وذلك خوفا من التعرض لأي حادثة مرة أخري خاصة بعد الهجوم عليه من قبل البلطجية أثناء إدلائه بصوته خلال الاستفتاء علي الدستور.وأكد المصدر أن الدكتور البرادعي يري أن أسماء المرشحين الذين اختارهم هو شيء شخصي جدا ولا يجوز الإفصاح عنهم.

ويحرص الدكتور البرادعي منذ عودته إلي مصر علي التواجد في كافة الأحداث التي تخص الثورة المصرية بداية من المليونيات في ميدان التحرير وصولا الي التواجد في اجتماعات القوي الوطنية ولكن اليوم أصر الدكتور محمد البرادعي علي اخفاء مقر لجنته الانتخابية بالجيزة عن الصحفيين والاعلاميين.
يذكر أن الدكتور محمد البرادعي تعرض للضرب بالحجارة وذلك أثناء إدلائه بصوته في الاستفتاء علي التعديلات الدستورية في مارس الماضي وذلك في لجنة بمدرسة الشيماء بمنطقة المقطم حيث أتهموه بالتمويل والعمالة لأمريكا وقاموا بطرده من الصف وضربه بالحجارة.
http://shabab.ahram.org.eg/Inner.aspx?ContentID=8734

جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك
الحمد لله أن الخبر بيقول أن الهجوم السابق كان من بلطجية ، الشئ الغريب أن البعض يعتبر أن هؤلائ البلطجية هم واطنين شرفاء فسر البعض ماحدث سابقا انه بمثابة رفض شعبى له بدليل انه تعرض لحدف الطوب نت المواطنين

جزاك الله خيراَ

عايزين بلطجية الحزب الواطي و بلطجية العباسية يروحوا وراه تاني؟
معلش انا عارف انكم بتعشقوا البلطجة و ان ده شكل الدولة اللي انتو عايزنها عشان كده مش عايزين البرادعي

عايزين بلطجية الحزب الواطي و بلطجية العباسية يروحوا وراه تاني؟
معلش انا عارف انكم بتعشقوا البلطجة و ان ده شكل الدولة اللي انتو عايزنها عشان كده مش عايزين البرادعي


والله ماحد مضيع البرادعى غيركم ولسه هينزل أسهمه فى السوق أكتر وأكتر

لمّا هيرجع لزمن المليم

الناس اللى فى العباسية كمان بلطجية ؟؟!!

بدأت أشفق على البلطجية من كتر اتهامات الثعالب لهم!

يعملوها التعالب ويعلقوها على الشماعات الجاهزة ( الفلول والبلطجية )

ياريتنى كنت بلطجى وشاركت مع بلطجية العباسية

لكن للأسف لزمت الكنبة ولم أشارك بساطة وبراءة ووطنية الناس المصرية بجد

لك الله يامصر

هتلاحقيها منين ولا منين

من خصخصة الدين

ولا من خصخصة الميادين

ولا من التعالب المتربصين

جوه وبره وللإنقضاض مستعدين

شكرا