الاخصائى الاجتماعى
02-01-2012, 03:02 PM
اسأل نفسى كل يوم
اين اختفت السعادة و الابتسامة الصافية
لماذا نبادر بقول اللهم اجعله خير بعد ضحكاتنا
ليه ابنائى لايشعرون بالسعادة التى كنت اعيشها وانا فى مثل عمرهم
لماذا...............ولماذا .................ولماذا
ياريت نعرف ونتعلم اذاى نكون سعداء ونتعود على الابتسامة لكى نتخطى بها الازمات
ونخلى اولادنا يعيشوا سنهم ولا نحملهم اكثر من طاقتهم
سؤال بسأله للكل
اذاى نخلى بكرة اجمل واسعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
راغب السيد رويه
03-01-2012, 02:55 AM
بكل بساطة
أين ضاعت الابتسامة إنها كانت علامة
السعادة الحقيقية تنبع من داخل الإنسان ولن يحققها له أحد
الاخصائى الاجتماعى
03-01-2012, 12:29 PM
بكل بساطة
أين ضاعت الابتسامة إنها كانت علامة
السعادة الحقيقية تنبع من داخل الإنسان ولن يحققها له أحد
استاذى الفاضل / ابو لميس:078111rg3::078111rg3:
انا معك ان الابتسامة علامة السعادة الحقيقية
واحب ان اقول لكل اخوانى واخواتى { اضخك من القلب } فالقلب يبكى ويضحك:angry2::d
فامسح دمعة قلبك بذكر الله
{الا بذكر الله تطمأن القلوب }
تقبل تحياتى
aymaan noor
03-01-2012, 10:52 PM
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
أعتقد الرضا بقضاء الله خيره و شره و القناعة من أهم أسباب الشعور بالسعادة
الاخصائى الاجتماعى
04-01-2012, 02:09 PM
عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:مَنْ يَأْخُذُ مِنْ أُمَّتِي خَمْسَ خِصَالٍ ، فَيَعْمَلُ بِهِنَّ ، أَوْ يُعَلِّمُهُنَّ مَنْ يَعْمَلُ بِهِنَّ ؟ قَالَ : قُلْتُ : أَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : فَأَخَذَ بِيَدِي فَعَدَّهُنَّ فِيهَا ، ثُمَّ قَالَ : اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ ، وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا ، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا ،وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ.
أخرجه أحمد (2/310 ، رقم 8081) ، والترمذي (4/551 ، رقم 2305)
الاخصائى الاجتماعى
04-01-2012, 02:19 PM
الـرِّضـا يـخفِّف أثقا لي * * * ويُلقي على المآسي سُدولا
والـذي أُلـهـم الـرِّضا لا تراهُ *** أبـدَ الـدهـر حـاسداً أو عَذولا
أنـا راضٍ بـكـل مـا كتب الله *** ومُـزْجٍ إلـيـه حَـمْـداً جَزيلا
أنـا راضٍ بـكل صِنفٍ من النا سِ * * * لـئـيـمـاً ألـفيتُه أو نبيلا
لـسـتُ أخـشـى من اللئيم أذاه *** لا، ولـن أسـألَ الـنـبيلَ فتيلا
ضلَّ من يحسب الرضا عن هَوان *** أو يـراه عـلـى الـنِّفاق دليلا
فـالـرضا نعمةٌ من الله لم يسعـد * * * بـهـا في العباد إلا القليلا
والـرضـا آيـةُ البراءة والإيــ * * * ـمان بالله نـاصـراً ووكـيلا
عـلـمـتني الحياةُ أنَّ لها طعـ* * * ـمَين، مُـراً، وسائغاً معسولا
فـتـعـوَّدتُ حـالَـتَـيْها قريراً *** وألـفـتُ الـتـغـيير والتبديلا
فـذلـيـلٌ بالأمس صار عزيزاً *** وعـزيـزٌ بـالأمس صار ذليلا
ولـقـد يـنـهض العليلُ سليماً *** ولـقـد يـسـقـطُ السليمُ عليلا
عـلـمـتني الحياة أني إن عشـ* * *ـتُ لـنفسي أعِشْ حقيراً هزيلا
عـلـمـتـنـي الحياةُ أنيَ مهما *** أتـعـلَّـمْ فـلا أزالُ جَهول
الشاعر: محمد مصطفى حمام