aboyoussef
28-01-2012, 11:30 PM
لان الشيخ مظهر شاهين امام مسجد عمر مكرم مش فاضي للمسجد واشتغل في البزنس والفضائيات وترك المسجد للخونة والعملاء اليكم هذا الخبر وارجو التعليق
رابط الخبر صحيفة المصريون http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=98858
الاشتراكيون الثوريون": أقمنا سجنًا انفراديًا أعلى مسجد عمر مكرم
كتب- حسين البربرى | 28-01-2012 13:24
اعترفت حركة "الاشتراكيون الثوريون"، بأنها استخدمت مسجد عمر مكرم، كمقر لاستجواب الأشخاص الذين ألقوا القبض عليهم، خلال فترات المشاحنات بينهم وبين الباعة الجائلين فى ميدان التحرير، ممن كانوا يتشككون فى أنهم من رجال الأمن، مؤكدين عدم اعترافهم بالحكومة والمجلس العسكرى ومجلس الشعب المنتخب.
وقال هانى مرعى، عضو الحركة، إنهم لا يعترفون بشرعية المجلس العسكرى، ولا بحكومة الجنزورى، وأنهم قاموا باستجواب المشاغبين، وفقًا للقانون الثورى.
وأشار إلى أنهم استخدموا سطح مسجد عمر مكرم، كمقر لاستجواب المشتبه فيهم من الذين حاولوا الاعتداء على الثوار والمعتصمين، وأنهم أقاموا حجزًا انفراديًا لبعضهم فوق المسجد.
وأضاف أن الحركة تقوم بما تراه فى صالح المجتمع، لافتًا أن مسجد عمر مكرم المكان الوحيد الآمن لهم، وأنه بمثابة القلعة التى لا يخترقها الأمن.
من جهتها، قالت هدى سيف النصر، عضو الحركة، إن مجلس الشعب جاء بتزوير تسعة ملايين بطاقة رقم قومى، وطالما أن المجلس مزور فنحن لا نعترف به أو بشرعيته، قائلة، "لنا شرعيتنا وقوانيننا، ولا أحد يستطيع إجبارنا على الامتثال لرغباته".
وقال الدكتور حلمى زهران، أحد أطباء الميدان، إن مسجد عمر مكرم رمزٌ للثورة المصرية، فهو ليس مقصورًا فقط على العبادات، لكن له دورًا سياسيًا بارزًا، حيث كان يحتمى البعض به أثناء فض الاعتصامات بالقوة، وأنهم كانوا يقومون بتخزين أدوية الميدان أعلى المسجد، وإذا كان استخدمه بعض الشباب كمقر لحجز واستجواب بعض الخارجين على القانون، فإنما على سبيل الحماية والأمان.
رابط الخبر صحيفة المصريون http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=98858
الاشتراكيون الثوريون": أقمنا سجنًا انفراديًا أعلى مسجد عمر مكرم
كتب- حسين البربرى | 28-01-2012 13:24
اعترفت حركة "الاشتراكيون الثوريون"، بأنها استخدمت مسجد عمر مكرم، كمقر لاستجواب الأشخاص الذين ألقوا القبض عليهم، خلال فترات المشاحنات بينهم وبين الباعة الجائلين فى ميدان التحرير، ممن كانوا يتشككون فى أنهم من رجال الأمن، مؤكدين عدم اعترافهم بالحكومة والمجلس العسكرى ومجلس الشعب المنتخب.
وقال هانى مرعى، عضو الحركة، إنهم لا يعترفون بشرعية المجلس العسكرى، ولا بحكومة الجنزورى، وأنهم قاموا باستجواب المشاغبين، وفقًا للقانون الثورى.
وأشار إلى أنهم استخدموا سطح مسجد عمر مكرم، كمقر لاستجواب المشتبه فيهم من الذين حاولوا الاعتداء على الثوار والمعتصمين، وأنهم أقاموا حجزًا انفراديًا لبعضهم فوق المسجد.
وأضاف أن الحركة تقوم بما تراه فى صالح المجتمع، لافتًا أن مسجد عمر مكرم المكان الوحيد الآمن لهم، وأنه بمثابة القلعة التى لا يخترقها الأمن.
من جهتها، قالت هدى سيف النصر، عضو الحركة، إن مجلس الشعب جاء بتزوير تسعة ملايين بطاقة رقم قومى، وطالما أن المجلس مزور فنحن لا نعترف به أو بشرعيته، قائلة، "لنا شرعيتنا وقوانيننا، ولا أحد يستطيع إجبارنا على الامتثال لرغباته".
وقال الدكتور حلمى زهران، أحد أطباء الميدان، إن مسجد عمر مكرم رمزٌ للثورة المصرية، فهو ليس مقصورًا فقط على العبادات، لكن له دورًا سياسيًا بارزًا، حيث كان يحتمى البعض به أثناء فض الاعتصامات بالقوة، وأنهم كانوا يقومون بتخزين أدوية الميدان أعلى المسجد، وإذا كان استخدمه بعض الشباب كمقر لحجز واستجواب بعض الخارجين على القانون، فإنما على سبيل الحماية والأمان.