مشاهدة النسخة كاملة : تقرير لجنة تقصى حقائق "حقوق الإنسان" فى أحداث العنف بمجلس الوزراء وشارع محمد محمود يك


عزازى عبده محمود
31-01-2012, 03:47 PM
تقرير لجنة تقصى حقائق "حقوق الإنسان" فى أحداث العنف بمجلس الوزراء وشارع محمد محمود يكشف حقيقة سحل البنات.. وسقوط 60 قتيلاً.. وتبول ضابط بالشرطة العسكرية على طالبة الطب

الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 13:58

http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s1201231145650.jpg لجنة تقصى حقائق
كتب أحمد مصطفى ورحاب عبد اللاه - تصوير هشام سيد
http://www.youm7.com/images/graphics/igoogle.gif (http://www.google.com/ig/adde?moduleurl=http://activedd.googlecode.com/svn/trunk/iGoogle/Gadgets/Youm7/Youm7.xml)
كشف تقرير المجلس القومى لحقوق الإنسان أن لجنة تقصى الحقائق فى أحداث العنف بمجلس الوزراء وشارع محمد محمود تلقت شكوى من آيات أحمد متولى، الطالبة بالفرقة الخامسة بكلية الطب جامعة الزقازيق، 23 عامًا، تفيد باختطافها مساء الجمعة 16/12/2011 عند كوبرى قصر النيل، عندما كانت ذاهبة للحصول على معدات للمستشفى الميدانى، وتم احتجازها لمدة 11 ساعة مع 5 فتيات وثلاثين شابًا تعرضوا جميعًا للضرب والسب، وعندما طلبت من ضابط الشرطة العسكرية، الذى يحتجزهم، كوب ماء لأنها مريضة بفشل كلوى مزمن نهرها، وتبول عليها، وعندما احتجت أوسعها ضربًا وركلاً حتى تقيأت دمًا، مضيفةً أنها ظلت محتجزة حتى فجر يوم السبت 17/12، ثم تم عصب عينيها واقتيادها فى سيارة، وألقوا بها فى شارع بمنطقة الساحل.

وكان تقرير لجنة تقصى الحقائق، الذى أعلن اليوم خلال مؤتمر صحفى، حول أحداث العنف التى شهدها شهرا نوفمبر وديسمبر 2011، والمعروفة بأحداث محمد محمود ومجلس الوزراء وفض اعتصام التحرير، قد أكد أن مصر شهدت، منذ منتصف نوفمبر 2011 وحتى قرب نهاية شهر ديسمبر، سلسلة من أعمال العنف، بدأت بفض اعتصام قوات الأمن المدنية والعسكرية ميدان التحرير بالقوة فى 19/11.

وقد تعرض المتظاهرون لإجراءات قمع لم تشهد لها البلاد نظيرًا منذ أحداث ثورة يناير، وسقط من جرائها أكثر من 60 قتيلاً بين المتظاهرين، وما يزيد على 4500 مصاب من المتظاهرين وقوات الأمن، وهو ما يعد أكبر عدد من الضحايا يسقط فى المواجهات بين الأجهزة الأمنية والمواطنين منذ ثورة يناير 2011، وبعد أحداث ماسبيرو، وتخللت هذه الأحداث انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان والحريات العامة، خيمت بالكآبة على المجتمع المصرى بأسره.

وتثير أعمال العنف والعنف المضاد، وما لحقها من تداعيات، العديد من التساؤلات، فالاعتصامات التى بدأت بعدد محدود من جرحى الثورة، قبل نحو أسبوع من بداية الأحداث، احتجاجًا على إهمالهم، وللمطالبة بحقوقهم، وانضمام عشرات من المواطنين إليهم تضامناً معهم، سرعان ما تحولت عقب فض الاعتصام بالقوة، ظهر يوم السبت 19/11، إلى حشود هائلة امتدت إلى خمس عشرة محافظة، والمطالب التى بدأت متنوعة ومتفرقة فى "جمعة إنقاذ الثورة"، فى 25/11/2011، سرعان ما اندمجت فى سياق مركزى التف حول المطالبة بنقل السلطة إلى المدنيين، وتشكيل وزارة إنقاذ وطنى، على نحو اشتهر إعلامياً بـ "الموجة الثانية من ثورة يناير".

وأضاف التقرير: تمتد التساؤلات على مساحة عريضة من التطورات بدءًا من توقيت هذه الأحداث قبل أيام من بدء الانتخابات المقررة لمجلس الشعب، وملابسات اقتحام ميدان التحرير لفض الاعتصام بالقوة من قبل قوات الشرطة المدنية والعسكرية، ومسئولية اتخاذ هذا القرار، خاصة بعد أن أعلن اللواء منصور العيسوى، وزير الداخلية السابق، تلقيه تعليمات خطية من الدكتور عصام شرف، رئيس الحكومة السابق، بفض الاعتصام بالقوة، بل وانتقاده لعدم تأريخ رئيس الحكومة لهذا الخطاب.

كما تمتد هذه التساؤلات إلى ملابسات انسحاب قوات الأمن بعد وقت قليل من إخلائها ميدان التحرير وسيطرتها على مداخله، وكذا حول سياق انتقال المواجهات إلى شارع محمد محمود، حيث وقعت معظم المواجهات الدموية بين المحتجين ورجال الأمن، وكذلك حول أهداف أعمال الشغب التى قام بها المحتجون فى شارع محمد محمود، وهل كانت عملية ثأرية ضد استخدام العنف المفرط من جانب الشرطة أثناء فض الاعتصام، أم أنها كانت محاولة لاقتحام الوزارة وفقاً لأقوال وزارة الداخلية.

كذلك تمتد التساؤلات إلى نوع الأسلحة المستخدمة فى المواجهات، وخاصة الذخيرة الحية والخرطوش، بعد نفى وزارة الداخلية القطعى استخدام الذخيرة الحية والخرطوش، وكذا نفى القوات المسلحة القطعى استخدامها السلاح وقنابل الغاز، بينما أكدت وزارة الصحة قتل عدد من الشباب بالذخيرة الحية، وإصابة العديد منهم بالخرطوش والاختناق بالغاز، وكذا نوعية القنابل المسيلة للدموع التى استخدمت لفض التظاهرات، وما أثير حول تأثيرها على الجهاز العصبى، ونفى الحكومة لهذا التأثير.

ويبقى بعد ذلك "اللغز" الذى طال الحديث عنه، وهو"الطرف الثالث"، بظهور جماعات منظمة تؤثر على مجريات الأحداث، وقد جرت الإشارة إليه هذه المرة – كما فى مرات سابقة – من جانب المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ووزارة الداخلية دون كشف حقيقته حتى الآن.

وفى ضوء هذه الالتباسات جميعها، بادر المجلس القومى لحقوق الإنسان بتشكيل لجنة موسعة لتقصى الحقائق برئاسة محمد فائق، نائب رئيس المجلس، ضمت كلاً من: محسن عوض رئيس مكتب الشكاوى، وجورج إسحاق، ومنى ذو الفقار، ود.فؤاد عبد المنعم رياض، ود.سمير مرقص، ود.درية شرف الدين، وعشرة باحثين متخصصين من باحثى مكتب الشكاوى، وهم نبيل شلبى، وأحمد عبد الله، وأحمد جميل، وأسماء شهاب، ونشوى بهاء، وكريم شلبى، ومحمد صلاح، ومحمد عبد المنعم، وخالد معروف، وأمجد فتحى.

ومن ناحية أخرى، عقد المجلس سلسلة اجتماعات متتالية بكامل أعضائه، واعتبر المجلس نفسه فى حالة انعقاد دائم، وشكل مجموعة عمل للتواصل مع النيابة العامة بشأن ما يصل إلى علمه من انتهاكات، وأوكل إليها أيضاً مهمة تعزيز المبادرات الرامية لوقف العنف المتبادل، وضمت مجموعة العمل كلاً من جورج إسحاق، ومحسن عوض، ومنى ذو الفقار، ودرية شرف الدين، وناصر أمين، وأمجد فتحى.

وقد عاينت لجنة تقصى الحقائق مواقع الأحداث، واستمعت إلى شهادات شهود العيان، واطلعت على رسائل المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وبيانات وزارة الداخلية، وبيانات وزارة الصحة، وزارت المستشفيات الميدانية، والمستشفيات التى نقل إليها المصابون، واستمعت إلى شهادات بعضهم، ولجأت إلى النيابة العامة للتحقق من ادعاءات احتجاز غير قانونى تلقتها، كما زارت مشرحة زينهم، وأجرت مسحاً للصحف القومية والمستقلة، واطلعت على المقاطع الفيلمية على وسائل التواصل الاجتماعى، وتلقت أفلاماً تفصيلية من شهود عيان، كما خاطبت وزارات الصحة والداخلية والدفاع، لاستكمال معلوماتها.

ويبدأ هذا التقرير بعرض تسلسل الأحداث، يليه التكييف القانونى للانتهاكات الجسيمة التى جرت خلال الأحداث، من قتل وإصابة المتظاهرين وامتهان كرامة النساء والاعتداء على الأطباء والإعلاميين، وحرق واقتحام المنشآت العامة، وصولاً إلى الاستنتاجات والتوصيات.

وتوقفت اللجنة باستنكار شديد عند مشاهد امتهان كرامة النساء، خلال إجراءات قمع المظاهرات، والتى مثلت الأفلام التى نشرت عنها على مواقع التواصل الاجتماعى صدمة شديدة للرأى العام الوطنى والدولى، وتصدرت نشرات الأخبار العالمية، وواجهات بعض الصحف الأجنبية.

ولم يكن مشهد سحل فتاة، وتعرية جسدها، وضربها بقسوة، وبقدر كبير من اللامبالاة على يد بضعة جنود، مجرد مخالفة للآداب العامة والأعراف الوطنية، بل كان انتهاكًا قانونيًا فادحًا يجمع بين جرائم هتك العرض، والمعاملة القاسية والحاطة بالكرامة التى يجرمها القانون الوطنى، والقانون الدولى لحقوق الإنسان، والاتفاقيات التى صادقت عليها الحكومة المصرية.

والمفارقة المؤسفة أن هذه الجريمة تأتى بعد أيام من تشديد المجلس العسكرى لعقوبات جرائم الاعتداء على الإناث، والاعتذار عن تورط بعض مسئولى إنفاذ القانون عن "كشف العذرية".

والمفارقة الأخرى هى الاعتداء بالضرب المبرح على سيدتين حاولتا مساعدة الفتاة "المسحولة" وتغطية جسدها.

كانت السيدة الأولى التى تعرضت لهذا الاعتداء هى الدكتورة غادة كمال عبد الخالق، وهى صيدلانية من نشطاء حركة 6 أبريل، وكانت بين المتظاهرات. وتفيد شهادتها، الموثقة من جانب مركز النديم لتأهيل ضحايا التعذيب، أنها حال مشاهدتها ما تتعرض له الفتاة المسحولة سارعت إليها للدفاع عنها وتغطية جسدها، بيد أنها سرعان ما تحولت بدورها إلى ضحية، حيث تعرضت لضرب مبرح من قبل عدد من أفراد الجيش، أدى إلى جرح قطعى فى الرأس، كما داسوا على رأسها بالأحذية، وتم إلقاء القبض عليها واقتيادها، حيث استقبلها أحد ضباط الجيش، وقام بصفعها وسبها بسباب يحمل إيحاءات ***ية، ولم ينقذها سوى وصول الدكتور "زياد" الطبيب بالمستشفى الميدانى، والذى أصر على عدم الانصراف دونها ودون بعض المحتجزين الآخرين، وتجاوب معه أحد قيادات قوة التأمين.

وكانت السيدة الثانية، التى حاولت إغاثة الفتاة "المسحولة"، هى عزة هلال أحمد سليمان، حاصلة على ليسانس آداب قسم اجتماع، وكانت بدورها مشاركة فى المظاهرات، وقد لاحظت مع أحد زملائها، ويدعى إيهاب حنا أشعيا (35 سنة)، صاحب شركة، ما تعرضت له الفتاة المسحولة.

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1.jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(1).jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(2).jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(3).jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(4).jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(5).jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(6).jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(7).jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(8).jpg

http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(9).jpg




http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/M.Hanaa.31.1.2012_11/1%20(10).jpg



http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=591044&





معذرة على نقل بعض التعليقات على الخبر فأنا من محبى قراءة التعليقات خاصة من الناس العاديين بعيدا عن النشطاء وأصحاب الفكر فعادة ما أرى أن تعليقات المواطنين تكون أصدق ألف مرة ممن يطلق عليهم النخبة
هذه التعليقات تم نقلها كما هى دون أى تغيير أو تعديل



1
العدل

بواسطة: مواطن
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:20
لا أمل فى أمة غاب منها العدل.

2
نانسى

بواسطة: نانسى
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:22
بجد حرام عليكم ارحمونا من الطرف التالت ده ..اووووف بجد .. كل شويه لجنه تقصى حقائق من يوم حادثه القديسين وجمعه الغضب وماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء ..ومفيش واحد بس اتحبس ولا حتى اتهم .. كفايه كدب بقئ المجلش العسكرى خرب البلد وجاب للناس اكتئاب من سرقه فلوس ل بطجه ل اضرابات ل قطع طرق واخيرا كمان سرقه بنوك ويقولك اصل الحراميه دخلوا منطقه يصعب الوصول اليها ..الواحد بيفتح الجرايد الصبح علشان يتغم ..منكم لله


3
المهم

بواسطة: مصري
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:27
كل ماجاءفي هذا التقرير معروف ومحفوظ المهم هو النتيجة , هل تم أخذ حق هؤلاءالضحايا , أم أن المجلس الموقر كما يبدو قد نجح في شغل الناس بمصائب أخرى


4
الجيش الذى أهان مصر

بواسطة: طارق
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:28
الجيش الذى خاض الحروب دفاعا عن مصر وشعبها لا يمت بصلة لهذا الجيش الذى أهان مصر بافعالة الشائنة وقادتة المليونيرات الذين اصبحوا رجال اعمال فى زى عسكرى يتحكمون فى الاقتصاد المصرى ونسوا وظيفتهم الاساسية حتى اصبحت ارض سيناء مستباحه وحدود مصر تنتهك كل يوم وهم يقفون مكتوفى الايدى على بعد مئات الكليوميترات منها لاحول لها ولاقوة منهمكون فى الاعمال الاقتصادية المدنية التى تسببت فى زيادة البطالة فى مصر وبلا سيادة على ارضهم او القدرة على حماية حدودهم.


5
نريده اعلانا عاما .. والقصاص من المتسببين

بواسطة: الصقر
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:32
نريد اعلان هذا التقرير فى كافه الوسائل المقرؤه والمرئيه ليعلم جميع المصريين من اقصى البلد الى ادناها الحقيقه كامله .... وليعرف الجميع انهم اخطأوا فى حق الشرفاء المعتصمين ... وليعتذر الاعلام التليفزيونى عن اهانته وتشويه الحقائق وهو ماجعل الشعب ينقسم على نفسه مابين مؤيد لاجراءات الجيش القمعيه معتبره المعتصمين بلطجيه وعاطلين ... وبين رافض لتعرى بنات مصر ورافض للاسلوب القمعى الهمجى للامن والجيش ورافض لاسلوب توليهم امور البلاد ... نريد الحقيقه كامله واضحه بشفافيه تامه ومحاسبه كل المسئولين ومن اعطى الاوامر ومن حمل السلاح ومن اطلق النار بدء من قناص العيون وصولا الى حمدى بدين


6
تحليل جميل ولكن ناقص .............

بواسطة: عزازى عبده محمود العوضى / كفركشك-فاقوس - شرقية
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:36
كل الكلام الذى سبق ذكره جميل جدا وربما حقيقى وصادق فى غالبته ولكن الكلام ناقص وينظر الى نصف الكوب الفارغ وأنا بدورى لا أدافع بل أتمنى أن ينتهى حكم العسكر فى هذه اللحظة ولكن هناك عدة أسئلة وهواجس تدور بتفكيرى
لماذا ذهب هؤلاء الناس الى مبنى مجلس الوزراء والاعتصام هناك والأدهى لماذا يتم منع رئيس الوزراء / الجنزورى من دخول مكتبه وهذا لو كان حدث فى أعتى الدول الديمقراطية لا أقول ماذا كان سيحدث فالجميع يعرف ذلك
ثانيا : لماذا يتم السير الى شارع محمد محمود والاتجاه نحو وزارة الدفاع والداخلية والداخلية والجيش قد تركا ميدان التحرير تماما للمتظاهرين
على فكرة أنا لا أدافع عن أحد ولا أمتلك الحق لتخوين أحد ولكنها مجرد أسئلة برئية أتمنى أن أيجيبنى عليها أحد


7
من اب مصرى

بواسطة: magdy
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:39
انتوا عارفين لو دكتور توفيق عكاشة لو قراءة تقرير تقصى الحقائق هيقول كدابين وهيعمل عليها حلقة كاملة يارب ميشفهاش عشان نستريح


8
غير متوازن في رأيي

بواسطة: ماهر
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:39
مفيش كلمة واحدة في التقرير المحترم عن الطرف الآخر بأي شيء، وكأنهم ملائكة00


9
لسا فاكرة ؟؟

بواسطة: أحمد - مصر
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:46
ودى لسا فاكرة تتكلم دلوقتى تقول أنها أتخطفت من 16/12 وكانت فين من زمان الأمورة مبتتكلمش ليه ؟؟


10
فين التقرير

بواسطة: مهندس مصرى
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:46
التعليق فوق


11
كفاية هزل

بواسطة: yosry
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:47
واصح ان التقرير الى اعدة كل العادة حافظ ابو سعدة و جورج اسحاق و شلة الانس بتاعت العداء للمجلس الاعلى .. هو كلام يشبه الكلام الى قالوة قبل كده لما البطجية هجموا على وزارة الدخلية بالطوب و الملتوف بعد احداث مسرح البلون ووصف التقرير دفاع الشرطة عن نفسها بالغازات المسيلة للدموع بأنه استخدام مفرط للقوه!!!! ضد الخارجين على القانون!!! كان لازم الشرطة تطلب لهم همبورجر كمبو مع الحاجة السلقعة علىشان ما يولعوش الوزارة.. كافية هزل بأه


12
يعني اية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟معلش مش فاهم

بواسطة: محمد فضلي
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 14:58
يعني مين الطرف الثالث مش فاهم حاجة هو التقرير ده علشان يقولنا على حصل ...ما احنا عرفين فين نتيجة اللي قراءوه و شاهدوه و استمعو الية و حققوا فية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


13
أموات ..القلب

بواسطة: السويسي
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 15:04
قد أسمعت إذ ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي


14
حسبنا الله ونعم الوكيل

بواسطة: أدهم
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 15:07
كانت السيدة الأولى التى تعرضت لهذا الاعتداء هى الدكتورة غادة كمال عبد الخالق، وهى صيدلانية من نشطاء حركة 6 أبريل

وكانت السيدة الثانية، التى حاولت إغاثة الفتاة "المسحولة"، هى عزة هلال أحمد سليمان، حاصلة على ليسانس آداب قسم اجتماع

نسيت تقول سنه التخرج والتقدير والسن والعنوان وياريت لون البشره بالمره

وحسبنا الله ونعم الوكيل


15
يا ريت الأعلام المصري ياخد باله من الخبر دا وينشره

بواسطة: Abd El-Halim
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 15:16
يا جماعة يا ريت الإعلام المصري يا خد باله من الخبر دا وينشره ويقف جنبنا بقى إحنا تعبنا أوي


16
تقرير معهد جالوب 89 % من المصريين يؤيدون المجلس العسكري في مصر مقابل 8% لا يؤيدونه !!!!

بواسطة: مصري
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 15:20
تقرير معهد جالوب 89 % من المصريين يؤيدون المجلس العسكري في مصر مقابل 8% لا يؤيدونه !!!!


17
استاذ عزازى عبده

بواسطة: بحب مصر قوى و جيشها
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 15:20
أولاً: عندما يُفرض عليك شخص لكى يسير اعمالك ماذا تفعل؟ لقد اعتصم المتظاهرين لأنهم احسوا أن مصر ليس بها اكفاء سوى الذين كانوا موجودين بعصر المخلوع مع احترامى للدكتور الجنزورى.
ثانياً: وزارة الدفاع موجود بالعباسية و ليس بالتحرير. عندما تريد ان تذهب الى الداخلية فمن الأسهل شارع الشيخ ريحان او منصور و ليس محمد محمود و لو موش مصدق انزل التحرير او شوف الخرائط على جوجل. شارع محمد محمود هو الشارع الأوسع لذلك تشكيلات الأمن المركزى عندما تتحرك يكون هو الطريق الرئيسى لها.


18
The Thing - كل " شيـــئ " انــكـشـفـن وبـــان >

بواسطة: شريف وسماالمصري sama.almasry01***********
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 15:25
شاهدت فيلما اسمه The Thing فربطت بينه وبين ما يحدث بمصر قبل وبعد الثورة من جرثومات مشتركة من المتــثـورئـين والمعتصمين( كأنهم مافيا الثورة بمعني مجموعة تعتصم وأخري تقتل وثالثة تسرق ورابعة تهاجم الأقسام وخامسة للفضائيات وسادسة تشير بإصبع السبابة الوسطي وتشتم إخواننا بالجيش والشرطة بأمهاتهم وآبائهم وسابعة ترتمي عارية عالأسفلت وثامنة تصورها وتاسعة وعاشرة .. وألفين وأثني عشر .. إلي ما لانهاية ) ومنهم المفكرون بخبث والمتحدثون بطلاقة بالفضائيات والرغايـين بجدل وجدال لا ولن ينتهي - - ألم تلحظوا أنهم بدئوا يتحدثون عن قعودية لواءات المعاش بالجيش والشرطة من الآن حتي تكون مادة خصبة بعد حين (الفوضي الخلاقة ) وللإعتصام بالتحرير وغيره بل يطالبون من الآن بعدم توظيفهم بعد المعاش وعدم الاستفادة منهم ومن خبراتهم - - ألم تلاحظوا أشكالهم وأعمارهم وطريقتهم المشتركة كالمافيا " والشيء " بالفيلم والذي اكتشفته بعثة استراليةخلايا الشيئ تـتحور بسرعة هائلة لتأخذ شكل أي خلايا أخري بعد أن تلتهما بل تستطيع أن تأخذ شاكلة الكائن الحي وصوته حتي لكنته وطباعه وكأنه هو هو - حتى البشر –وانتهي الفيلم "بعزل" وحرق ذلك "الشيئ" وحرق كل أثره ونجاة "كيت" وحدها فقط في حين التهم "الشيئ" باقي أفراد البعثتين - - - و"الشيئ" وصل " مصر" - - الشيئ حقيقيا بمصر - - الشيئ تم تجهيزه منذ بضع وعشرين عاما – أعد الشيئ لنا بمصر حيث كان رئيسها عميلا أصيلا مطيعا لأرباب الشيئ - - والشيئ ربما تم تجهيزه من خلال سرقة مئات الأطفال من كل العالم وتربيتهم بمعسكرات بها كل شيئ ليطور ويغذي ويدرب "الشيئ" - - لينزل لنا"الشيئ" بمصر وبالأمة العربية - - وربما أعد منه مئات الآلاف للعالم الثالث الملتهم أكثر من نصف خيراته قبل "الشيئ" - - الشيئ متشكل بأشكال وأفراد وأولاد وبنات مثلنا تماما بل وكأننا نحن نشبههم- - - "الشيئ" متمكن من الجدال والمراوغة - - انتهي فيلم "الشيئ" بعزله وحرقه - - ونناشد المشير والجيش كله ومصر كلها بحرق "الشيئ" بعد معرفة أعضاؤه وعددهم وعزلهم وحرقهم قبل أن يأخذوا منا كل شيئ ولا شيئ سينفعنا بعدهاsama.almasry01***********


19
تقرير لجنة تقصى حقائق "حقوق الإنسان" الامريكى

بواسطة: ياسر المصرى
بتاريخ: الثلاثاء، 31 يناير 2012 - 15:29
يا ناس حرام عليكم احنا هنصدق الكلام المفبرك الامريكى ضد الجيش المصرى اللي بيحمى العرض والشرف المصرى. طيب متكشفوا حقيقة الحذاء (الرياضى) بتاع العسكرى اللي مش عسكرى وتكشفوا السبب الشديد لدى الشباب فى إقتحام وزارة الدخلية وبعد ذلك حرق المجمع العلمى وإيضا ظهور الفتاة المسحولة فى مقدمة صفوف الشباب اللي فى وصفى مش رجالة ليتركوا النساء تتقدم الصفوف وكمان تلبس عباية على الحم فى جو برد قارص. والله مهما يقال وينشر العسكرية المصرية وسام على صدر كل مصرى شريف نحافظ على جنودنا بكل قوة وتضحية عشان رد الجميل هو سمة المصريين الشرفاء مش لجنة تقصى الحقائق الامركية العميلة المشبوة ولا المئجورين الخونة اللي بينادوا بحقوق الشهداء والله يا عم هصدق كل كلام الشباب اللي عملين فيها ثوار بس أسمع إن فى شهيد واحد منهم

أ/رضا عطيه
31-01-2012, 05:25 PM
هل هذه الجهة محايدة لكى نقر ماجاء بتقريرها

واحد انسحب من الانتخابات من بين حبايبه

والتانى سحق من أكرم الشاعر

يعملوا إيه ؟

يصبوا غضبهم على البلد واللى فيها

هل تصدق فى زمن ينشر فيه الحدث فور حدوثه

أن تتقدم بعض الفتايات بشكاوى ولمن لهذه الجبهة بالذات بعد مرور أكثر من شهر

إذا رحل ابن وزير النقل من مصر دون حساب

فعلى كل مصرى أن يلوم نفسه لأنه انخدع بألاعيب المأجورين

وتنازل عن كرامة بلاده بل وكرامته شخصيا

لاتتعجبوا كثير

فطالما ابن وزير النقل الأمريكى محتجز فى مصر فانتظروا المزيد من هذه التقارير الوهمية

حسبنا الله ونعم الوكيل

ويبدو أن ثمن ابن وزير النقل الأمريكى يساوى فى نظر المتمصرين شعب مصر كله

بل ربما يكون شليط أخر !!

شكرا جزيلا

د.عبدالله محمود
31-01-2012, 07:22 PM
فعلاً كان يهمنا التعريف بأعضاء اللجنة أولاً
لنعرف مدى مصداقيتهم
جزيل الشكر على نقل الخبر

راغب السيد رويه
01-02-2012, 01:45 AM
جزاك الله خيرا