tweetyy
09-02-2012, 01:07 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
(عوامل تضييع الوقت )
باذن الله كلنا نبتدى من النهارده كل الطلبه وانا معاكه ومعانا ورقه وقلم ونقرا عوامل تضييع الوقت ونكتب في الورقه ازاى نتغلب عليها عشان نستفيد من وقتنا اقصي استفاده
عدم وجود أهداف أو خطط))
وهذا يجعل من حياة الإنسان متخبطة عشوائية لا تعرف لها هدفاُ فلا تركز على أعمال معينة، بل تجرب كل شيء وتعمل كل شيء والنتيجة لا تنتج أي شيء.
التكاسل والتأجيل))
وهذا أشد معوقات تنظيم الوقت واستغلاله، ذلك أن التأجيل لا يتوقف على سبب معين، بل عادة يكون بسبب عدم رغبة الإنسان في إنهاء العمل المراد إنجازه، لذلك كن حازماً مع نفسك ولا تأجل.
(النسيان)
وهذا يحدث لأن الشخص لا يدون ما يريد إنجازه، فيضيع بذلك الكثير من الواجبات، أما من أصر على عدم الكتابة واعتمد على ذاكرته فقط فإنه بالتأكيد سينسى بعض الأعمال والمواعيد وسيشتت ذهنه في الكثير من الأعمال.
مقاطعات الآخرين، وأشغالهم
والتي قد لا تكون مهمة أو ملحة، اعتذر منهم بكل لباقة، لذا عليك أن تتعلم قول لا لبعض الأمور، وهذا أمر سيجنبك تحمل مسؤوليات أكثر من طاقتك أو أكثر من أن يتسع لها وقتك.
عدم إكمال الأعمال، أو عدم الاستمرار في التنظيم نتيجة الكسل أو التفكير السلبي تجاه التنظيم
وكثيراً ما نجد شخصاً يقوم بالشروع في إنجاز عمل ما أو مشروع ثم يتوقف عندما أكمل 80% من العمل، ولم يبقى إلا القليل، وهنا يتوقف عن العمل في المشروع وينتقل إلى مشروع آخر ويفعل فيه كفعله في المشروع الأول، وتتراكم المشاريع الشبه منتهية على الشخص. لذلك احرص على انتهائك من أعمالك بكاملها ثم انتقل للأعمال الأخرى، وهذا يحتاج إلى تركيز فقط.
سوء الفهم للغير
مما قد يؤدي إلى مشاكل تلتهم وقتك، وهذه المشاكل منشأها سوء إيصال المعاني إلى الآخرين وسوء اختيار الكلمات المناسبة، ومهارة الاتصال بالآخرين تحتاج إلى تدريب وممارسة حتى يحسن الإنسان الاتصال مع الآخرين.
الورق
وأعني تراكم الأوراق في المكتب أو الغرفة بدون اتخاذ قرار بشأنها.
القلق النفسي
فان من غرق في ديونه، أو بلي بزوجة مشاكسة، أو اعرض عنه أصدقائه ورفقائه أو.. فانه سيسبح في بحار المشاكل وستستولي الهموم والأفكار والعواطف والانفعالات على تفكيره.. فالبعض يذهب إلى عمله أو درسه ولكن فكره وذهنه يجول به في مشاكل الحياة اليومية وما جرى له بالأمس وما سيحدث له بعد غد، فلا هو استطاع أن يحل معركته مع الحياة، ولا استطاع أن يفهم الدرس أو يسير أعماله بالصورة المطلوبة، وبهذه الحالة يهدر الزمن ويموت الإحساس بقيمة الوقت وقدسيته.
الجلسات المفتوحة
ذلك أن الإنسان يحب أن يجتمع بأصدقائه ويتداول معهم البحث والحكايات، وطبيعة البعض انه ميال إلى عقد الجلسات المطولة وتسويف الأعمال، وعدم النظر إلى نتائج الأعمال وهذه الطبيعة المرضية خطرة جداً وتسري بسرعة لتجر معها أصحاب المشاكل النفسية والعصبية باعتبارها تنفيس لهمومهم وهروب عن مشاكلهم، وحتى الجديين لا يسلمون من الإنجرار وراء هذه الجلسات أحياناً لما لها من طعم خاص يجذب الكثير بدون إرادة أو وعي.
فالجلسات المفتوحة تؤدي إلى تحطيم الروح الجدية في الإنسان حيث يألف البطالة والكسل وحينها سيتأرجح أمام الصعوبات ويفقد الرغبة في المهمّات الصعبة ويهرب من المسؤوليات الثقيلة، نعم جلسات الانبساط المحدودة، نصف ساعة في الأسبوع مثلاً أو أكثر أو اقل حسبما تقتضيها طبائع وحالات الأفراد جيدة للتنفيس عن هموم الإنسان، فإنها تشحن الإنسان بالطاقة والحيوية لمواصلة أعماله الشاقة المرهقة.
ألفة البطالة وتذوقها
فمن عاش حياة المرح وانغمس في أجواء اللا مبالية، يصعب عليه الانتقال إلى أجواء المسؤولية أو العمل ومواصلة ذلك بجدية ومثابرة، فالذي ألِف البطالة وتذوقها كثيراً ما يفشل عند انتقاله إلى مرحلة العمل والدراسة، وتظهر عليه حالات الانزعاج وعدم التحمل للمشاكل وضغوطات العمل فتراه ينتقل من عمل إلى آخر ومن مسؤولية إلى أخرى أو من كتاب إلى كتاب لا يستقر على شيء محدد، والنتيجة انه يعود إلى النقطة التي انطلق منها وهو يلعن حظه ويتهم الآخرين بعدم المساعدة.
الشعور بالنقص
فإن الشخص الذي ابتلى بآفة جسدية أو عاهة خلقية أو كان في غاية التخلف الدراسي، أو الثقافي، مثلاً وهو في مجال العمل أو في جو دراسي أو ثقافي فهو يشعر بالنقص المؤدي إلى عدم الارتياح النفسي والى اليأس وربما يصاب بحسد من يبدع أو يفجر ثورة في مجال عمله، وهذا يؤدي به إلى التساهل والتساهل الأكثر في عمله وفي دروسه ومطالعاته.. نتيجة ناشئة من الإحباط والهزيمة.
الضجر والكآبة والملل
الرتابة المفرطة وبُعد الغايات وعدم الوصول إلى نتائج سريعة، من ضمن العوامل التي تؤدي إلى التشاؤم والتثاقل والابتعاد عن الجدية مما تضغط على الإنسان لكي يترك برامجه ومطالعاته حتى وان أصرّ على الاستمرار فان الكيفية ستهبط، وهذه الحالة قد نراها جلية عند أولئك الذي يرسمون أو ينفذون الأهداف العامة والاستراتيجيات العليا، فان طول المسافة وبطئ العمل في بعض الأحيان تعمل على إيجاد حالة برود وربما تراجع عن الأهداف المرسومة ولأجل ذلك أكد الحديث الشريف:«الإبقاء على العمل اشد من العمل».
الشعور باللاجدوائية
وهو المولد للبرودة واللاإقبال على استغلال الوقت بالوجه المطلوب، فالذي ينتقل من عمل إلى آخر أو من مهمة إلى أخرى إحساساً منه بان تلك عديمة الجدوى ولا احصل منها على نتيجة مطلوبة وهذا عديم الفائدة ولا يوصلني إلى هدفي الأساسي وذاك نبذه الآخر أو هذا يحبذه الأقرباء، سوف يجد نفسه في نهاية المطاف شخصاً خاملاً بارداً يرفض كل العروض ويبتعد عن جميع المسؤوليات، فالاستخفاف بالأعمال والممارسات الفكرية والثقافية والتنقل من هذا إلى ذاك هو قتل للوقت وتدمير للمستقبل.
عدم اتخاذ القدوة
فالكثير من الناس لا تخرج دائرة تفكيرهم عن المحيط الذي يعيشون فيه والساحة التي يعملون بها فلا يشاهدون في حياتهم أناساً متميزين أو نوابغ استطاعوا التغلب على عنصر الزمن واستفادوا منه بعناية فائقة، فالبعض قد لا يرى حوله إلا مجموعة فاشلة من الأفراد لا همّ لهم إلا قتل الوقت بأية صورة تذكر.. وإذا رأى غير ذلك فإنهم قلّة لم يستغلوا وقتهم بالكامل أو بالطريقة المطلوبة، لذا تعود نظراته ذليلة أو نصف خائبة فتنعكس سلباً على روحياته فينجذب وبدون إرادة نحو الأكثرية العاطلة أو الأقلية الخاملة..
هذه أهم العوامل المضيعة للأوقات
حاول تلافيها وتجنبها بقدر الإمكان
نسالكم الدعاء بظاهر الغيب لحسن الحاله نايمه اوى هههههههههههه وربنا يوفقنا كلنا
(عوامل تضييع الوقت )
باذن الله كلنا نبتدى من النهارده كل الطلبه وانا معاكه ومعانا ورقه وقلم ونقرا عوامل تضييع الوقت ونكتب في الورقه ازاى نتغلب عليها عشان نستفيد من وقتنا اقصي استفاده
عدم وجود أهداف أو خطط))
وهذا يجعل من حياة الإنسان متخبطة عشوائية لا تعرف لها هدفاُ فلا تركز على أعمال معينة، بل تجرب كل شيء وتعمل كل شيء والنتيجة لا تنتج أي شيء.
التكاسل والتأجيل))
وهذا أشد معوقات تنظيم الوقت واستغلاله، ذلك أن التأجيل لا يتوقف على سبب معين، بل عادة يكون بسبب عدم رغبة الإنسان في إنهاء العمل المراد إنجازه، لذلك كن حازماً مع نفسك ولا تأجل.
(النسيان)
وهذا يحدث لأن الشخص لا يدون ما يريد إنجازه، فيضيع بذلك الكثير من الواجبات، أما من أصر على عدم الكتابة واعتمد على ذاكرته فقط فإنه بالتأكيد سينسى بعض الأعمال والمواعيد وسيشتت ذهنه في الكثير من الأعمال.
مقاطعات الآخرين، وأشغالهم
والتي قد لا تكون مهمة أو ملحة، اعتذر منهم بكل لباقة، لذا عليك أن تتعلم قول لا لبعض الأمور، وهذا أمر سيجنبك تحمل مسؤوليات أكثر من طاقتك أو أكثر من أن يتسع لها وقتك.
عدم إكمال الأعمال، أو عدم الاستمرار في التنظيم نتيجة الكسل أو التفكير السلبي تجاه التنظيم
وكثيراً ما نجد شخصاً يقوم بالشروع في إنجاز عمل ما أو مشروع ثم يتوقف عندما أكمل 80% من العمل، ولم يبقى إلا القليل، وهنا يتوقف عن العمل في المشروع وينتقل إلى مشروع آخر ويفعل فيه كفعله في المشروع الأول، وتتراكم المشاريع الشبه منتهية على الشخص. لذلك احرص على انتهائك من أعمالك بكاملها ثم انتقل للأعمال الأخرى، وهذا يحتاج إلى تركيز فقط.
سوء الفهم للغير
مما قد يؤدي إلى مشاكل تلتهم وقتك، وهذه المشاكل منشأها سوء إيصال المعاني إلى الآخرين وسوء اختيار الكلمات المناسبة، ومهارة الاتصال بالآخرين تحتاج إلى تدريب وممارسة حتى يحسن الإنسان الاتصال مع الآخرين.
الورق
وأعني تراكم الأوراق في المكتب أو الغرفة بدون اتخاذ قرار بشأنها.
القلق النفسي
فان من غرق في ديونه، أو بلي بزوجة مشاكسة، أو اعرض عنه أصدقائه ورفقائه أو.. فانه سيسبح في بحار المشاكل وستستولي الهموم والأفكار والعواطف والانفعالات على تفكيره.. فالبعض يذهب إلى عمله أو درسه ولكن فكره وذهنه يجول به في مشاكل الحياة اليومية وما جرى له بالأمس وما سيحدث له بعد غد، فلا هو استطاع أن يحل معركته مع الحياة، ولا استطاع أن يفهم الدرس أو يسير أعماله بالصورة المطلوبة، وبهذه الحالة يهدر الزمن ويموت الإحساس بقيمة الوقت وقدسيته.
الجلسات المفتوحة
ذلك أن الإنسان يحب أن يجتمع بأصدقائه ويتداول معهم البحث والحكايات، وطبيعة البعض انه ميال إلى عقد الجلسات المطولة وتسويف الأعمال، وعدم النظر إلى نتائج الأعمال وهذه الطبيعة المرضية خطرة جداً وتسري بسرعة لتجر معها أصحاب المشاكل النفسية والعصبية باعتبارها تنفيس لهمومهم وهروب عن مشاكلهم، وحتى الجديين لا يسلمون من الإنجرار وراء هذه الجلسات أحياناً لما لها من طعم خاص يجذب الكثير بدون إرادة أو وعي.
فالجلسات المفتوحة تؤدي إلى تحطيم الروح الجدية في الإنسان حيث يألف البطالة والكسل وحينها سيتأرجح أمام الصعوبات ويفقد الرغبة في المهمّات الصعبة ويهرب من المسؤوليات الثقيلة، نعم جلسات الانبساط المحدودة، نصف ساعة في الأسبوع مثلاً أو أكثر أو اقل حسبما تقتضيها طبائع وحالات الأفراد جيدة للتنفيس عن هموم الإنسان، فإنها تشحن الإنسان بالطاقة والحيوية لمواصلة أعماله الشاقة المرهقة.
ألفة البطالة وتذوقها
فمن عاش حياة المرح وانغمس في أجواء اللا مبالية، يصعب عليه الانتقال إلى أجواء المسؤولية أو العمل ومواصلة ذلك بجدية ومثابرة، فالذي ألِف البطالة وتذوقها كثيراً ما يفشل عند انتقاله إلى مرحلة العمل والدراسة، وتظهر عليه حالات الانزعاج وعدم التحمل للمشاكل وضغوطات العمل فتراه ينتقل من عمل إلى آخر ومن مسؤولية إلى أخرى أو من كتاب إلى كتاب لا يستقر على شيء محدد، والنتيجة انه يعود إلى النقطة التي انطلق منها وهو يلعن حظه ويتهم الآخرين بعدم المساعدة.
الشعور بالنقص
فإن الشخص الذي ابتلى بآفة جسدية أو عاهة خلقية أو كان في غاية التخلف الدراسي، أو الثقافي، مثلاً وهو في مجال العمل أو في جو دراسي أو ثقافي فهو يشعر بالنقص المؤدي إلى عدم الارتياح النفسي والى اليأس وربما يصاب بحسد من يبدع أو يفجر ثورة في مجال عمله، وهذا يؤدي به إلى التساهل والتساهل الأكثر في عمله وفي دروسه ومطالعاته.. نتيجة ناشئة من الإحباط والهزيمة.
الضجر والكآبة والملل
الرتابة المفرطة وبُعد الغايات وعدم الوصول إلى نتائج سريعة، من ضمن العوامل التي تؤدي إلى التشاؤم والتثاقل والابتعاد عن الجدية مما تضغط على الإنسان لكي يترك برامجه ومطالعاته حتى وان أصرّ على الاستمرار فان الكيفية ستهبط، وهذه الحالة قد نراها جلية عند أولئك الذي يرسمون أو ينفذون الأهداف العامة والاستراتيجيات العليا، فان طول المسافة وبطئ العمل في بعض الأحيان تعمل على إيجاد حالة برود وربما تراجع عن الأهداف المرسومة ولأجل ذلك أكد الحديث الشريف:«الإبقاء على العمل اشد من العمل».
الشعور باللاجدوائية
وهو المولد للبرودة واللاإقبال على استغلال الوقت بالوجه المطلوب، فالذي ينتقل من عمل إلى آخر أو من مهمة إلى أخرى إحساساً منه بان تلك عديمة الجدوى ولا احصل منها على نتيجة مطلوبة وهذا عديم الفائدة ولا يوصلني إلى هدفي الأساسي وذاك نبذه الآخر أو هذا يحبذه الأقرباء، سوف يجد نفسه في نهاية المطاف شخصاً خاملاً بارداً يرفض كل العروض ويبتعد عن جميع المسؤوليات، فالاستخفاف بالأعمال والممارسات الفكرية والثقافية والتنقل من هذا إلى ذاك هو قتل للوقت وتدمير للمستقبل.
عدم اتخاذ القدوة
فالكثير من الناس لا تخرج دائرة تفكيرهم عن المحيط الذي يعيشون فيه والساحة التي يعملون بها فلا يشاهدون في حياتهم أناساً متميزين أو نوابغ استطاعوا التغلب على عنصر الزمن واستفادوا منه بعناية فائقة، فالبعض قد لا يرى حوله إلا مجموعة فاشلة من الأفراد لا همّ لهم إلا قتل الوقت بأية صورة تذكر.. وإذا رأى غير ذلك فإنهم قلّة لم يستغلوا وقتهم بالكامل أو بالطريقة المطلوبة، لذا تعود نظراته ذليلة أو نصف خائبة فتنعكس سلباً على روحياته فينجذب وبدون إرادة نحو الأكثرية العاطلة أو الأقلية الخاملة..
هذه أهم العوامل المضيعة للأوقات
حاول تلافيها وتجنبها بقدر الإمكان
نسالكم الدعاء بظاهر الغيب لحسن الحاله نايمه اوى هههههههههههه وربنا يوفقنا كلنا