الافعا
29-03-2008, 05:36 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود ان اسالكم سوالا ما خبارك وما حال قلبك حينما فقط تقترب من أي جامعة من الجامعات المصرية او تسير في شارع به معهد من المعاهد العليا
ما هذا الذي يحدث بالضبط
وما هذا الذي نشاهده وما هذا الذي نراه
اانا وبكل اسف حينما ندخل جامعة مثلا مثل جامعة القاهرة نري نساء ملعونات قد فعلوا في انفسهن الافاعيل خرجن وقد عاهدوا انفسهن ان يحاربن الله خرجن وقد ارتدوا الضيق والملذق والقصير والشفاف خرجن هولاء الفاجرات وقد وقفت المسكينة منهن الوقت الطويل امام المراءة وقد نظرت الى نفسها في المراءة بعيني رجل
ثم سارت في طريقها وتظاهرت بالحشمة والاحترام وهي تدعو الناس ان ينظرون اليها وانظر الى التحايل الواضح على شريعة الله ان ارتدت هذا الحجاب (اقصد التحجيبة ) الايشارب او الخرقة التى تضعها الواحدة منهن على راسها وهي في نفسها زينة فتجد ايشارب بمبي وايشارب اخضر وازرق وملون ومنقرش وغيره وغيره وما زال هزولاء المساكين يزعمون بانهن يحبون الله ورسوله
وووو يحزنون بل ويتعاطفون كل التعاطف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعلى مشارف الجامعة تجد ونتيجة طبيعية لهذا اللباس المشين كل واحدة من هولاء وقد لعبت بقلب شاب مسكين من شبابا الجامعة الذي لا يرى حلا لهذا المناظر المعروضة عليه صباح مساء شابا لا يقدر على ان يعف نفسه عفة حلا لا فيسقط امام هذه المناظر الخبيثة
وانظر لترى الاختلاط على اشده
بل وترى هذه قد ضحكت بصوت يسمعه من على امتار او مسافة ليست بالقريبة وفي اثناء ضحكها قد صافحت هذا الذي يجلس معها ممن ليس هو من محارمها انه الاختلاط المشين والبلاء المبين الذي هو ثمرة لهذا المدعو طه حسين
بل وتتعجب حينما ترى هذه الحرية المطلقة بين الشباب والنساء في الجامعة فهو يسر معها وهي تسير معه وليس بينهما عقد ولا أي رابط شرعي
بل وقد تسير معه في الطرقات وكانه قيم عليها وهنا لابد من وقفة فالشاب مهما فعل فهو شاب يستطيع الحفاظ على نفسه لكمها المسكينة من اين لها بهذا التبجح والجراة فالاصل في النساء الحياء ورحم الله زمانا كانت الواحدة من نساء الصحابة تلتصق جلبابها وملحفتها بالجدار حرصا منها الا تزاحم الرجال وهن خارجات للصلاة
وتتعجب ايضا من هذا الاب الذي قدم استقالة تربوية فهو يرى ابنته تاتي له العاشرة مساءا ولا يحرك ساكنا بحجة انها كانت في الجامعة
واي رجل عندره نخوة عنده شهامة عنده ذرة رجولة يرى ابنته تلبس هذه الملاابس ولا يحدثها فضلا عن اخاها الذي هو من جنسنا نحن الشباب ولكنها الدياثة الذي اخبر عنها صلى لله عليه وسلم
وحدث ولا حرج عن نساء قد خلعن الخرقة المسماة بالايشارب وصففت شعرها وزينته وجملته فلو نظرت اليها لما استطعت ان تفرق بينها وبين امراة كافرة على غير ملة الاسلام
وهذا هو الوضع الطبيعي للنساء فلو ترك لهن الحبل على الغارب لاغرقوها ولضلوا واضلوا وهذا مصداق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اذهب للب الرجل الحازم ) فهو ليس أي رجل بل الحازم الذي يحزم امره ويسيطر عليه
والذي نحن فيه من استجابة النساء الغافلات لدعوات الغرب المنادين بحرية المراءة وحقوق المراءة واصبحنا نسمع باليوم العالمي للمراءة والمجلس القومى للمراءة فخرجت المراة ويا ليتها ما خرجت لان اسمى مهنة خلقت لها بعد عبادة الله عز وجل هي مكثها في بيتها لتربية ولدها ولن يستطيعها غيرها فهي ليست مكلفة بالدفاع عن الوطن او الحرب او حمل مسئولية معينة الا تربية ولدها فلم نسمع عن امراءة نبهت وبلغت في علم الحديث ولم نسمع عن امراءة حققت ما حققه عشر ايا من علماء الفقه والحديث
بل قد سمعنا عن امراءة العزيز وسمعنا عن المراءة التي تعرضت لجريج العابد وغيرها وغيرها
ونحن هنا لا ننكر النماذج الحسنة ولكنها تعد على الايدي
الشاهد هذا الاختلاط المريب والتبرج والعري الكامل من نساء ينتسبن الى الاسلام اسما فقط ولا يعرفن شئءا عنه الا القليل
نساءا ساذجات بتبرجهن قدمن لعدونا هدية على طبق من فضة باضلال الشبااب ونفذت رغبه احد الاعداء حين قال جئنا لنزع الحجاب ولنغطي بيه القران
والاخر قال كاس وغانية تفعلان في تحطيم الامة المحمدية ما لا تفعله صواريخ ولا طائرات
فوجدنا الغانية من بين بنات الجامعة اليوم ولا حول ولا قوة الا بالله
واسال الله ان يحفظ شبابنا شباب الاسلام والمسلمين فهو الامل المنتظر والذي سينصر الدين ان شاء الله عز وجل ونهيب به الا ينشغل بهولاء الساقطات التى تعيش في الدنيا كالانعام بلا دين وبلا حياء
واسال الله انيهدي الجميع انه ولى ذلك والقادر عليه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قولوا لا اله الا الله تفلحوا
يارب جنة عرضها السموات والارض
اود ان اسالكم سوالا ما خبارك وما حال قلبك حينما فقط تقترب من أي جامعة من الجامعات المصرية او تسير في شارع به معهد من المعاهد العليا
ما هذا الذي يحدث بالضبط
وما هذا الذي نشاهده وما هذا الذي نراه
اانا وبكل اسف حينما ندخل جامعة مثلا مثل جامعة القاهرة نري نساء ملعونات قد فعلوا في انفسهن الافاعيل خرجن وقد عاهدوا انفسهن ان يحاربن الله خرجن وقد ارتدوا الضيق والملذق والقصير والشفاف خرجن هولاء الفاجرات وقد وقفت المسكينة منهن الوقت الطويل امام المراءة وقد نظرت الى نفسها في المراءة بعيني رجل
ثم سارت في طريقها وتظاهرت بالحشمة والاحترام وهي تدعو الناس ان ينظرون اليها وانظر الى التحايل الواضح على شريعة الله ان ارتدت هذا الحجاب (اقصد التحجيبة ) الايشارب او الخرقة التى تضعها الواحدة منهن على راسها وهي في نفسها زينة فتجد ايشارب بمبي وايشارب اخضر وازرق وملون ومنقرش وغيره وغيره وما زال هزولاء المساكين يزعمون بانهن يحبون الله ورسوله
وووو يحزنون بل ويتعاطفون كل التعاطف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعلى مشارف الجامعة تجد ونتيجة طبيعية لهذا اللباس المشين كل واحدة من هولاء وقد لعبت بقلب شاب مسكين من شبابا الجامعة الذي لا يرى حلا لهذا المناظر المعروضة عليه صباح مساء شابا لا يقدر على ان يعف نفسه عفة حلا لا فيسقط امام هذه المناظر الخبيثة
وانظر لترى الاختلاط على اشده
بل وترى هذه قد ضحكت بصوت يسمعه من على امتار او مسافة ليست بالقريبة وفي اثناء ضحكها قد صافحت هذا الذي يجلس معها ممن ليس هو من محارمها انه الاختلاط المشين والبلاء المبين الذي هو ثمرة لهذا المدعو طه حسين
بل وتتعجب حينما ترى هذه الحرية المطلقة بين الشباب والنساء في الجامعة فهو يسر معها وهي تسير معه وليس بينهما عقد ولا أي رابط شرعي
بل وقد تسير معه في الطرقات وكانه قيم عليها وهنا لابد من وقفة فالشاب مهما فعل فهو شاب يستطيع الحفاظ على نفسه لكمها المسكينة من اين لها بهذا التبجح والجراة فالاصل في النساء الحياء ورحم الله زمانا كانت الواحدة من نساء الصحابة تلتصق جلبابها وملحفتها بالجدار حرصا منها الا تزاحم الرجال وهن خارجات للصلاة
وتتعجب ايضا من هذا الاب الذي قدم استقالة تربوية فهو يرى ابنته تاتي له العاشرة مساءا ولا يحرك ساكنا بحجة انها كانت في الجامعة
واي رجل عندره نخوة عنده شهامة عنده ذرة رجولة يرى ابنته تلبس هذه الملاابس ولا يحدثها فضلا عن اخاها الذي هو من جنسنا نحن الشباب ولكنها الدياثة الذي اخبر عنها صلى لله عليه وسلم
وحدث ولا حرج عن نساء قد خلعن الخرقة المسماة بالايشارب وصففت شعرها وزينته وجملته فلو نظرت اليها لما استطعت ان تفرق بينها وبين امراة كافرة على غير ملة الاسلام
وهذا هو الوضع الطبيعي للنساء فلو ترك لهن الحبل على الغارب لاغرقوها ولضلوا واضلوا وهذا مصداق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اذهب للب الرجل الحازم ) فهو ليس أي رجل بل الحازم الذي يحزم امره ويسيطر عليه
والذي نحن فيه من استجابة النساء الغافلات لدعوات الغرب المنادين بحرية المراءة وحقوق المراءة واصبحنا نسمع باليوم العالمي للمراءة والمجلس القومى للمراءة فخرجت المراة ويا ليتها ما خرجت لان اسمى مهنة خلقت لها بعد عبادة الله عز وجل هي مكثها في بيتها لتربية ولدها ولن يستطيعها غيرها فهي ليست مكلفة بالدفاع عن الوطن او الحرب او حمل مسئولية معينة الا تربية ولدها فلم نسمع عن امراءة نبهت وبلغت في علم الحديث ولم نسمع عن امراءة حققت ما حققه عشر ايا من علماء الفقه والحديث
بل قد سمعنا عن امراءة العزيز وسمعنا عن المراءة التي تعرضت لجريج العابد وغيرها وغيرها
ونحن هنا لا ننكر النماذج الحسنة ولكنها تعد على الايدي
الشاهد هذا الاختلاط المريب والتبرج والعري الكامل من نساء ينتسبن الى الاسلام اسما فقط ولا يعرفن شئءا عنه الا القليل
نساءا ساذجات بتبرجهن قدمن لعدونا هدية على طبق من فضة باضلال الشبااب ونفذت رغبه احد الاعداء حين قال جئنا لنزع الحجاب ولنغطي بيه القران
والاخر قال كاس وغانية تفعلان في تحطيم الامة المحمدية ما لا تفعله صواريخ ولا طائرات
فوجدنا الغانية من بين بنات الجامعة اليوم ولا حول ولا قوة الا بالله
واسال الله ان يحفظ شبابنا شباب الاسلام والمسلمين فهو الامل المنتظر والذي سينصر الدين ان شاء الله عز وجل ونهيب به الا ينشغل بهولاء الساقطات التى تعيش في الدنيا كالانعام بلا دين وبلا حياء
واسال الله انيهدي الجميع انه ولى ذلك والقادر عليه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قولوا لا اله الا الله تفلحوا
يارب جنة عرضها السموات والارض