سمير عبد اللطيف
22-02-2012, 01:00 AM
قال صلى الله عليه وسلم :
«أنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَأوَّلُ مَنْ يَنْشَقُّ عَنْـهُ الْقَبْرُ، وَأوَّلُ شَافِعٍ وَأوَّلُ مُشَفَّعٍ» أخرجه مسلم.
وقد أخذ الله الميثاق على جميع البشر أن يؤمنوا به ، فله عليه الصلاة والسلام نصيب من إيمان كل مؤمن من الأولين والآخرين
كما أن ضلال وغواية كل إنسان لإبليس منه نصيب
وعهد آدم عليه الصلاة والسلام وما بعده إلى ما قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم يشبه زمن طفولة الإنسان
وزمان رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن كمال الإنسان.
فجاء محمد صلى الله عليه وسلم بالدين الكامل الشامل الباقي إلى يوم القيامة كما قال سبحانه: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً)[المائدة: 3].
فالمولود يخاط له ثوب صغير، وكلما زاد طوله يخاط له أكبر، فإذا اكتمل طوله يخاط له ثوب يبقى طوله إلى أن يموت.
وهكذا الإسلام كامل ، لا يزاد فيه ولا ينقص منه، باق إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ولا يقبل الله ديناً سواه بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم
كما قال سبحانه: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) [آل عمران: 85].
«أنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَأوَّلُ مَنْ يَنْشَقُّ عَنْـهُ الْقَبْرُ، وَأوَّلُ شَافِعٍ وَأوَّلُ مُشَفَّعٍ» أخرجه مسلم.
وقد أخذ الله الميثاق على جميع البشر أن يؤمنوا به ، فله عليه الصلاة والسلام نصيب من إيمان كل مؤمن من الأولين والآخرين
كما أن ضلال وغواية كل إنسان لإبليس منه نصيب
وعهد آدم عليه الصلاة والسلام وما بعده إلى ما قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم يشبه زمن طفولة الإنسان
وزمان رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن كمال الإنسان.
فجاء محمد صلى الله عليه وسلم بالدين الكامل الشامل الباقي إلى يوم القيامة كما قال سبحانه: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً)[المائدة: 3].
فالمولود يخاط له ثوب صغير، وكلما زاد طوله يخاط له أكبر، فإذا اكتمل طوله يخاط له ثوب يبقى طوله إلى أن يموت.
وهكذا الإسلام كامل ، لا يزاد فيه ولا ينقص منه، باق إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ولا يقبل الله ديناً سواه بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم
كما قال سبحانه: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) [آل عمران: 85].