عاشق البلانكو الابيض
28-02-2012, 06:21 PM
http://www.youtube.com/watch?v=Mg7tFqGOiOw&feature=player_embedded
مشاهدة النسخة كاملة : الكردي | تدريس اللغة الإنجليزية مخطط خارجي عاشق البلانكو الابيض 28-02-2012, 06:21 PM http://www.youtube.com/watch?v=Mg7tFqGOiOw&feature=player_embedded صوت العقل 28-02-2012, 06:37 PM يا خبر ابيض .. ايه ده .. والله مظلوم يا بيه ..:d دى اخرتها .. مخطط خارجى :( شكرا .. جزاكم الله خيراااااااا :) د.عبدالله محمود 28-02-2012, 06:59 PM من علم لغة قوم أمن مكرهم جزيل الشكر على نقل الخبر NazeeH 29-02-2012, 07:23 AM تلقى بعض الناس (بخاصة من غير المتخصصين) قرار تدريس اللغة الإنجليزية بتفاؤل مفرط، ظناً منهم أن مشكلة تدريس اللغة الإنجليزية وإتقان الطلاب لها ستنحل بهذا القرار. وهذا التفاؤل مبني على أسس غير علمية، ونظرة غير فاحصة لمشكلة تدريس اللغة الإنكليزية في مدارسنا. وقبل أن أدخل في صلب الموضوع أبين أنني أنفقت من عمري قرابة الـ 20 سنة في تدريس اللغة الإنجليزية وتدريب معلميها، وأقر بأهميتها العلمية، وما زلت أنادي بتجويد تعليمها وتطويره. لكن منشأ هذا المقال أن هناك خطأً شائعاً بين كثير من الناس، (بل بين التربويين أنفسهم) وهو أن التبكير في تدريس اللغة الأجنبية مفيد في تعلمها، أو بعبارة أخرى أن الأطفال أكثر قدرة على تعلم اللغة الأجنبية من الكبار. وهذا بحسب علمي غير صحيح، بل عده بعض المتخصصين في تعليم اللغة الإنجليزية بوصفها لغة أجنبية (خرافة) من الخرافات الشائعة في تعليم اللغة الأجنبية. يقول هكتر هامرلي، الخبير في تدريس اللغة الإنجليزية وصاحب كتاب النظرية التكاملية في تدريس اللغة: «يمكننا القول بأن الفشل اللغوي لمذهب الانغماس يعود بشكل رئيسي إلى حقيقة أن مفهومه في تعلم اللغة يستند إلى خمس خرافات. إن الاعتقاد بهذه الخرافات، لسوء الحظ، ليس مقتصراً على الإنسان العادي، بل إن كثيراً من المحسوبين على العلم قد عملوا هذه الخرافات بدلاً من طرحها وتسفيهها، وهذه الخرافات هي: - في تعلم اللغة الثانية، كلما كان الدارس أصغر سناً كان أفضل أداء، أو الأطفال أكثر قدرة على تعلم اللغة الثانية من الكبار. إن هذا الاعتقاد الشائع مبني على ملاحظات خاطئة. من ذلك ما يلاحظ عندما هاجر عائلة إلى مجتمع جديد من أن أطفال تلك العائلة يستطيعون بعد أسابيع قليلة أن يتحدثوا تلك اللغة الأجنبية بصورة جيدة بينما آباؤهم يعانون كثيراً في أداء القليل من الحديث، فيستنتج من ذلك أن الأطفال أقدر في تعلم اللغة الثانية من الكبار. لكن السبب في ذلك يعود إلى الفرصة المتاحة لكل من الأطفال والكبار فالأطفال يتمكنون عادة من التفاعل اللغوي مع أقرانهم من أبناء اللغة الأجنبية تفاعلاً مكثفاً لساعات عديدة يومياً، أما آباؤهم فلا تتاح لهم فرصة التفاعل مع أهل اللغة إلا بصورة محدودة جداً ربما لا تزيد عن ساعة واحدة في اليوم. ليس ذلك ما يمنع الكبار من أن يكتسبوا اللغة الثانية بالمستوى نفسه أو أفضل من اكتساب الأطفال لها لو أن الفرص المتاحة للتفاعل مع أهل اللغة الثانية كانت متساوية للطرفين. إن مسألة تفوق الكبار في التعليم على الصغار في جميع المجالات تقريباً (باستثناء الذاكرة الحركية (motor memory) هى مسألة معروفة منذ ما يقارب الـ 80 عاماً ...» انتهى كلامه. ومنشأ الالتباس في أذهان من يعتقد بتفوق الصغار على الكبار في «تعلم» اللغة الأجنبية هي الخلط بين مفهومين متقاربين وهما «التعلم» و»الاكتساب». فلا شك أن الصغار يتفوقون في «اكتساب» اللغة بشكل طبيعي إذا وُجدوا في مجتمع يتلقون فيه اللغة ويمارسونها في وضعها الطبيعي، وهذا لا يحدث في بيئات التدريس المدرسي. فالتدريس المدرسي مصطنع، وبيئة تعتمد على التعليم و «التعلم» الواعي من الطلاب. وتعلم اللغة في هذه البيئة لا يختلف فيه الصغار عن الكبار، بل إن هناك بعض البحوث تشير إلى تفوق الكبار في ذلك من ناحية قدرتهم على إدارة تعلمهم والتعلم الذاتي ومن ناحية زيادة الدافعية لديهم للتعلم. ويؤكد هذه الحقيقة خبير من أشهر خبراء تدريس اللغة وهو الدكتور دوجلاس براون، إذ يقول في كتابه مبادئ تعلم وتعليم اللغة: «الأمر الذي نعرفه حق المعرفة هو أن الأطفال والكبار على حد سواء يبدو أن لديهم المقدرة على اكتساب اللغة الثانية في أي عمر». ففي مجال «تعلم» اللغة الأجنبية الفارق الحاسم ليس في (السن) بل في مقدار تعرض المتعلم للغة وممارسته لها. وعليه فزيادة حصة أو فصل دراسي يعد مفيداً بغض النظر عن وقته هل هو في المرحلة الابتدائية أو الثانوية. لكن الفارق هو أنه في المرحلة الثانوية تكون دافعية المتعلم أقوى، ومستوى التركيز في التدريس أعلى، مما يزيد احتمال أن يكون المردود أكبر في تعلم اللغة. إن ما تحتاجه اللغة الإنجليزية (على الأقل في وضعنا الحالي) ليس مدّ تدريسها (الذي هو في الواقع مد للمشكلة للابتدائي!) بل هو تجويد تدريسها في المرحلتين الثانوية والمتوسطة وزيادة حصصها – بعد ذلك - في المرحلة الثانوية أو زيادة فصل لدراستها بعد المرحلة الثانوية. بينما تخصص المرحلة الابتدائية – مع تدريس أساسيات الدين - لتدريس المهارات الأساسية: مهارات اللغة الأم، والتي سيعود تجويد تدريسها بأثر إيجابي على تعليم اللغة الأجنبية. فمن أسباب ضعف الطلاب في اللغة الإنجليزية أنهم لا يجيدون مهارات اللغة الأساسية (الاستماع والحديث والقراءة والكتابة) حتى بلغتهم الأصلية! وكذلك المهارات العددية ومهارات التفكير ومهارات التواصل الاجتماعي التي ستفيد أيضاً في تعلم اللغة الأجنبية. فتكون المرحلة الابتدائية مرحلة تأسيسية تركز على هذه المهارات الأساسية. كل ممارس لتدريس اللغة الإنجليزية يعرف أن بيئات تعلم وتعليم اللغة في مدارسنا غير مناسبة، وفيها قصور شديد، سواء من ناحية كثرة عدد الطلاب في الصف الدراسي، أم من ناحية الضعف في المناهج ووسائل التعلم، وحتى من ناحية ضعف تأهيل كثير من المعلمين. ولا أرى أن تدريسها في المرحلة الابتدائية سيحل شيئاً من هذه المشكلات، بل سيزيد من عدم التركيز الذي تعاني منه المرحلة الابتدائية، وكثرة العبء الذي يعاني منه الطلاب فيها. NazeeH 29-02-2012, 07:31 AM ان الامم الحقيقية صاحبة الحضارة تستسقي نموها من خلال لغتها وليس بلغة الغير... ونحن امة الاسلام اولى بهذه الخصوصيه.. لنبني مراكز الترجمه والبحوث وننمي في ابنائنا حب لغتنا وقدرتنا من خلالها النمو والتطور.... اللغه وعاء ثقافي وليست مجرد مفردات والامه تتطور من خلال دوافعها الذاتيه واعتزازها بتاريخها ولغتها.... الابداع قناعه ذاتيه ودفع ثقافي محلي وليس تشدق لفظي فارغ المحتوى.... . مسترسمير إبراهيم 29-02-2012, 01:27 PM شكرا لنقل الخبر وأقول بالأمس كان فضيلة الشيخ قطب بقناة النهار يشدد على الدعوة للأهتمام بلغتنا العربية وعدم التجنى عليها باللغات الأخرى والتى تضعف من قيمة اللغة الأم لنا والتى يجب علينا جميعا أن نرسخها وننميها ونقويها لدى أبنائنا وطلابنا بالمدارس ولكن كفى الغزو من المدارس الخاصة للغات والتى يتكالب الناس عليها ظنا بالتطور والمستقبل للأبناء وفى النهاية ننصح بالأهتمام بلغة القرآن والسمو بها بدلا من التهكم عليها والتقليل من شأنها لدى الأجيال الجديدة وهم المستقبل لنا Mr.Hani 29-02-2012, 01:48 PM هو فى علم حديث الان الا بالانجليزية عودوا الى العهود الاولى من الاسلام ثم تكلم مثلما تتكلم اما الآن فلا احد ينكر ان كل الكتب التى نقرأه ونستفيد منها علميا هى الانجليزية اومال لو عرفت ان فى مراجع بالعبرية دلوقتى تفوق الانجليزية ها تعمل ايه لا حول ولا قوة الا بالله شكرا على الموضوع salwasama 01-03-2012, 09:24 AM هو فى علم حديث الان الا بالانجليزية عودوا الى العهود الاولى من الاسلام ثم تكلم مثلما تتكلم اما الآن فلا احد ينكر ان كل الكتب التى نقرأه ونستفيد منها علميا هى الانجليزية اومال لو عرفت ان فى مراجع بالعبرية دلوقتى تفوق الانجليزية ها تعمل ايه لا حول ولا قوة الا بالله شكرا على الموضوع عموما دا رأى ولازم نسمع ونفهم وجهات النظر الاخرى د.عبدالله محمود 01-03-2012, 01:23 PM كم أكره سلوك الغرب .. أخلاقيات الغرب .. سياسات الغرب وفى المقابل : كم أحب لغتى العربية لغة القرآن ، اللغة الأكثر شمولاً واتساعاً وعمقاً وقوةً وبلاغةً وثراءً أنها مجدافى حين أركب بحر الشعر ومرساتى حين أمارس كل صنوف الكتابة ولكنى أجد أن أمر إلغاء تدريس الإنجليزية ضرب من المستحيل ولا أنكر أن اللغة العربية واجهت اللغات الأخرى وبالذات الإنجليزية والفرنسية ، فى حرب طاحنة لأنهم يعلمون تماماً أنها المدخل الأقصر للحد من انتشار القرآن ولكن هيهات فاللغة العربية راسخة متأصلة بقواعدها الثابتة بينما هم ما زالوا يراجعون انجليزيتهم لتعديلها ، وتيسير إملائها فمثلاً : بجعلون الكلمة قاصرة على الحروف المنطوقة فقط ، ويحذفون ما لاينطق من الحروف فأصبحت اللغة وكأنها لغتان .. تقليدية لم تنحسر بعد ، وحديثة لم يجلسوها مجلسها إذاً اللغات الغربية هى لغات لاتقوى على المواجهة وفى حال اهتمامنا أكثر بلغتنا العربية يتلاشى هذا الخطر ويصبح فى قيمة الصفر التكنولجيا والمعارف تفرض علينا الإلمام الكامل بمهارات لغاتهم أما ثقافاتهم فعلينا غربلتها جيداً ، لئلا ينفذ إلينا إلا ما طاب منها . جزيل الشكر على الموضوع جزاكم الله خيراً |