الحمد لله
لا أحد ينكر الهدوء الذى تتمتع به الحبيبة مصر هذه الأيام
نسأل الله دوام الحال
ولكن السؤال الذى يطرح نفسه هو
لماذا لم نعاود الإنتاج
طالت نومتنا
هل أصابنا خمول ما بعد الثورة
أم إن الفساد ألقى بظلال الإحباط على سلوكنا
أم إنها المؤامرة

أو أن لكم رأى آخر
بودى لو أسمع منكم

كل من يبحث عن الحقوق لابد ان يعرف واجباته ويؤديها

الكثير لم يعد لدية الدافعية خاصة بعد سماع الارقام الفلكية فى كل مجال (أستشارى مذيع
أين العدالة الاجتماعية بالاخص أراء مختلفة كيف نقبلها وكيف نقبل الاخرين و هم لايقبلوننا كما نحن وكثير من التسويف والمغالطة الجميع يدافعون عن الحق من وجهه نظرة هو وليست من وجهه نظر جماعية
شخصيا أشعر بعلامة أستفهام رغم ثقتى فى الله أن غدا أفضل بكثير )
هل توجد أخبار عن تقديم لموعيد الامتحانات بالنسبة للمرحلة الابتدائية
بالاسكندرية

وكيف سنواصل العمل استاذى والجميع يسعى الى مصالح شخصية ..
سواء كانوا ساسة الدولة او عمالها .. كل الفئات تظاهرت للمطالبة بحقها..
فى وقت كان الاولى بهم العمل لانجاح الثورة ولتعويض ما فقدته مصر ..
فى اعتقادى لم نقضى على الفساد .. بل تحركنا خطوات الى الوراء ..
وظلم الكثير من الناس الذين اصبحوا لا يجدوا قوت يومهم ...
ربما يحمل الغد العمل والانتاج اذا اخلص الجميع ونسوا انفسهم
بعض الوقت وفكروا فى مصر .. شكرا .. جزاكم الله خيراااااااااا

الانتاج هو هو دون تغير
بل ان بعد الثورة هناك بعض العمال لم يكونو مثبتين قد اثبتو فى وظيفتهم
وايضا المعلمين يعنى دائرة العمل اراها سارية على وضعها
ولكن كثرة الاحباطات من الحكومة والحالة الاقتصادية تغطى على الجميع
فلا نشعر بوجود تقدم فى ظل الاحباط الذى يسود علينا
لماذا حين البرصة تخسر الجميع يتحدث وعندما تربح لا احد يتحدث
لماذا حين يضرب عمال الجميع يتحدث وعندما يجدو ويتبرعو لبناء البلد لا احد يتحدث
ومن هذة الاسئلة كثيرااا
على العموم انا اتفائل للمرحلة المقبلة واستحالة التغير سيتم فى يوما وليلة
وباذن الله حين نستقر سياسيا سيتغير الانتاج بل الاقتصاد بشكل عام ان شاء الله