http://www.rofof.com/img5/9hxoka30.gif





ما الصفات التى تريدها فى رئيس مصر القادم ؟


أنا أريد رئيساً

1- يحفظ القرآن والسًُنة ليعمل بها .
2- يعلم أن دعوة المظلوم لا ترد ولو لم يكن مسلماً .
3- يمهد لتطبيق شرع الله الذى غاب عنا كثيراً وإن طبقناه فى أحكام وتركنا أحكاماً أخرى .
4- يعمل لخدمة مصر والمحافظة عليها ليس من منطلق وطنى فحسب بل من منطلق دينه .
5- يحمى الضعفاء و ينتصر لهم من الظالمين .
6- يعرف أن الرقيب الأول عليه هو الله جل فى علاه وليس مجلس شعب ولا شورى .
7- ............ .

أفكر وأعود بإذن الله سبحانه وتعالى ويا ليتكم تساعدونى فى صفات أخرى تريدونها .

http://www.rofof.com/img5/9hxoka30.gif





ما الصفات التى تريدها فى رئيس مصر القادم ؟


أنا أريد رئيساً

1- يحفظ القرآن والسًُنة ليعمل بها .
2- يعلم أن دعوة المظلوم لا ترد ولو لم يكن مسلماً .
3- يمهد لتطبيق شرع الله الذى غاب عنا كثيراً وإن طبقناه فى أحكام وتركنا أحكاماً أخرى .
4- يعمل لخدمة مصر والمحافظة عليها ليس من منطلق وطنى فحسب بل من منطلق دينه .
5- يحمى الضعفاء و ينتصر لهم من الظالمين .
6- يعرف أن الرقيب الأول عليه هو الله جل فى علاه وليس مجلس شعب ولا شورى .
7- ............ .

أفكر وأعود بإذن الله سبحانه وتعالى ويا ليتكم تساعدونى فى صفات أخرى تريدونها .




جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل وبارك اللله فيك
أتفق معك كثيرا وأسمح لى أن أضيف
1- أن يكون رئيسا ذو خلفية سياسية وأن يكون ملما بواقع مصر وظروفها الداخلية والخارجية .
2- أن يكون مدركا أن مصر جزء من العالم ، تتأثر وتؤثر فى كل مايجرى حولها .
3- ألا يكون سببا فى عزلة مصر سياسيا ، و أن تكون لدية القدرة على الموازنة بين المصالح والتهور .
4- أن يعلم أن شرع الله يقوم على مبادئ وقيم عليا يهدف الدين الى تحقيقها ، فاذا حدث تعارض بين المبدأ والتطبيق ، فمبدأ الضرورات يكون هو الغالب .
5- أن لايعتمد فى دعايته الانتخابية على أى دعاية دينية أو طائفية أو حزبية بقدر اعتماده على برامج حقيقية وواقعية يمكن مناقشتها و تحليلها . فنحن نريد رئيسا سياسيا للمصريين جميعا
6- أن يكون برنامجه قائم على مبدا المساواة التامة بين المصريين جميعا ،
7- أن يلتزم بالديموقراطية كنظام سياسى ، فحقيقة كل ماأخشاه أن يتنكر الرئيس القادم للنظام الديموقراطى الذى سيأتى به رئيسا ، فاحترام رأى الأغلبية دون اهدار للأقلية شرط أساسى لمن يحكم مصر

لك منى أستاذى الفاضل كل تحية وتقدير

أريد رئيسا:
1- يحبه الإسلاميون و يحترمه العلمانيون .
2- يحكم بالشريعة لأنها دين الأغلبية و يحافظ على حقوق الأقلية .
3- يعيد للمصرى كرامته التى ساعد على إمتهانها فى كل مكان حكومات كانت تعمل لحسابها ،و كانت كرامة المصرى آخر ما تفكر فيه أى نريد أن نحيا كراما .
3-يحقق العدالة الإجتماعية و يقضى على مجتمع الربع فى المليون الذى أنتجه نظام مبارك !!
4-يجمع إلى العلم الشرعى العلم بالسياسة والإقتصاد والإدارة والقانون .
4- لا يكون إمعة أو متميعا و أن يكون ذا رؤية .
5- أن ينهى زمن الإنبطاح أمام الأمريكان و أن يجعل إسرائيل تعمل لمصر ألف حساب .
6- أن يكون حازما يتسم بالصلاح حنيفا على ملة إبراهيم أبو إسماعيل .
7- أن يشعر المواطن المصرى أن رئيس الجمهورية هو أخوه أو أحد أقاربه .
8- أن يجعل التعليم هو مشروعه القومى و أن يهتم جدا بالبحث العلمى، و
أن يقود مصر لنهضة و مكانة تستحقها بين الأمم .
9- أن يكون دينا ذا خلق أمينا قويا حييا كريما .
10-يكون لديه الكفاءة إلى جانب العدالة فلا يعرف بفسق .
اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك و يهدى فيه أهل معصيتك و يؤمر فيه بالمعروف و ينهى فيه عن المنكر .

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل وبارك اللله فيك





اللهم آمين ولكم مثله .

لى عظيم الشرف أن يكون أول من يرد على موضوعى المتواضع أستاذ أيمن نور .
فجزاك المولى سبحانه وتعالى خير الجزاء .

اللهم آمين



أتفق معك كثيرا وأسمح لى أن أضيف
1- أن يكون رئيسا ذو خلفية سياسية وأن يكون ملما بواقع مصر وظروفها الداخلية والخارجية .






الحمد لله فهذا الشرط متوفر فى الرئيس الذى أريد أن أنتخبه .

1- سياسى ونقابى وعالم فى الشريعة .
2- محام بالنقض وله مؤلَّف قانونى فى أصول الدفاع فى القضايا . وصاحب مكتب كبير للمحاماة بوسط القاهرة وله عدد من المرافعات الشهيرة والهامة فى بعض القضايا الكبرى .
3- عضو بمجلس نقابة المحامين السابق و تولى منصب مقرر الفكر القانونى بنقابة المحامين وشارك بهذه الصفة فى إدارة مؤسسة النقابة وعدد من المشروعات التاريخية الكبيرة بها .
4- متابع مدقق منذ 35 سنة لتفاصيل سياسات الدولة وتطوراتها فى كافة المجالات الإجتماعية والإقتصادية والسياسية وغيرها .
5- مشارك سياسى نشط فى كافة القضايا العامة التى مرت بالبلاد بتنوعها منذ منتصف السبعينات من خلال المؤتمرات والفعاليات السياسية والكتابة والخطابة والحديث .
6- خاض إنتخابات مجلس الشعب وفاز بإكتساح بأغلبية فائقة وتعرض للواقعة الشهيرة بتغيير النتيجة بعد إعلانها ونشرها بالتلفزيون الحكومى والصحف الحكومية وحصل على حكم قضائى رائع رصد فداحة صور التزوير التى تمت وقاطع الإنتخابات التالية لذلك فى موقف سياسى ثابت .

7-والده هو النائب البرلمانى المستقل المعارض لأربع دورات متتالية رغم التزوير الشديد وحتى وفاته نائباً والذى كان يُلقب بفارس الشريعة .

8- وجده كان عضواً بمجلس النواب .

9- و جده الآخر كان عضواً بمجلس الشيوخ منذ بدء الحياة البرلمانية فى مصر .

10-وجده الأعلى كان إماماً فى عهد الخديوى إسماعيل .



2- أن يكون مدركا أن مصر جزء من العالم ، تتأثر وتؤثر فى كل مايجرى حولها .




وهذه أيضاً تتوفر فيه بحمد الله .

- حيث أعد بحث سنة 1986 لنيل درجة الماجستير كان موضوعه " حق الشعوب فى مقاومة الحكومات الجائرة بين الشريعة الإسلامية والقانون الدستورى " .
8- من علماء الشريعة الإسلامية وخطيب ومتحدث ومحاضر وكاتب ومؤلف فى مجالاتها .
9- متحدث فى الفكر الإسلامى والشئون السياسية والعامة والأبحاث الدستورية ، ظل يلقى محاضرة إسبوعية عامة لمدة 12 عاماً كان يؤمها جموع غفيرة من الشباب والمثقفين وغيرهم رجالاً ونساءً فى كافة مجالات الحياة والثقافة وعطاء الإسلام فيها .
10-له العديد من المحاضرات الإسبوعية فى البرامج التلفزيونية بقنوات متعددة لعدة سنوات فى مجالات الأحداث السياسية والعامة والقضايا الإسلامية والثقافة الإسلامية .
11- له نشاط إجتماعى واسع وإتصال دائب بالناس من خلال جمعيات وأنشطة وإدارة مشروعات خدمية كبيرة وجولات دائبة بكافة محافظات مصر لعشرات السنين .
12-كثير الجولات والأسفار لدول العالم لأنشطة علمية وفكرية وثقافية ومؤتمرات عربياً وعالمياً .





3- ألا يكون سببا فى عزلة مصر سياسيا ، و أن تكون لدية القدرة على الموازنة بين المصالح والتهور .





وهذه أيضاً تتوفر فيه بحمد الله .

حتى أنه قد قال بأنه سيتجه لتطبيق الشريعة الإسلامية خطوة خطوة

1- وقال أنكم تنتخبونى لمدة أربع سنوات ثم أعود لكم مرة أخرى فإما تنتخبونى مرة أخرى وإما أن تنتخبوا غيرى .

2- وقال أنه لو إفترضنا أن شخصاً كان يعيش فى الظلام فلا يعقل أن نخرجه إلى النور مباشرة وفجأة .

3- وقال أنه سيستلم دولة مفتوحة الحدود وذات شبابيك مكسورة فيجب عليه أولاً أن يصلح دولته ويؤمن حدوده .

4- قال عن إسرائيل ومعاهدة السلام أنه لن يلغى المعاهدة حالياً لأن عواقبها ستكون خطيرة بل عليه إصلاح الدولة وإنعاش الإقتصاد .




4- أن يعلم أن شرع الله يقوم على مبادئ وقيم عليا يهدف الدين الى تحقيقها ، فاذا حدث تعارض بين المبدأ والتطبيق ، فمبدأ الضرورات يكون هو الغالب .







سبحان الله وكأنك تتحدث عنه أستاذى الفاضل .

نعم فلقد قال أن ديننا يقول بأنه إذا ترتب على إزالة المنكر منكر أكبر فإزالة هذا المنكر تكون حراماً .
وقال لا أحد يطلب منى أن أعطى جدولاً لتطبيق الشريعة فلو أعطيت مثلاً جدولاً بأن تحريم الخمر سيكون فى أكتوبر القادم ثم وجدت أن الناس مهيأة لتلقى الخبر ولن تحدث مشاكل فسيكون مخطئاً وآثماً إذا إنتظر لشهر أكتوبر وإذا وجد أن الناس غير مهيئين لذلك فى شهر أكتوبر وستترتب مفاسد فعليه أن يؤخر القرار حتى تتحسن الأوضاع .






5- أن لايعتمد فى دعايته الانتخابية على أى دعاية دينية أو طائفية أو حزبية بقدر اعتماده على برامج حقيقية وواقعية يمكن مناقشتها و تحليلها . فنحن نريد رئيسا سياسيا للمصريين جميعا




مع تحفظى على موضوع الدعاية الدينية إلا أنى أعتقد بأنه عندما ذكر فى برنامج يقدمه خيرى رمضان أن لجان العمل خاصته تحتوى على ( قرابة السبعين قبطياً ) فهذا أكبر دليل على أنه لا يعتمد فى حملته على الدين بقدر إعتماده على برنامجه الإصلاحى والذى ضم عشر مشروعات اقتصادية ضخمة منشأنها أن تنقل مصر الى مقدمة الدول المتقدمة . والذى ستعم بالنفع على كل المصريين .




6- أن يكون برنامجه قائم على مبدا المساواة التامة بين المصريين جميعا ،





سبحان الله وكأنك تتحدث عنه أستاذى الفاضل أيضاً .

فهو يقول أن المظلوم سواء كان مسلم أو مسيحى يجب أن يتم نصره وهذا الكلام ليس من بنات أفكاره ولكن هذا فهمه للقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة .






7- أن يلتزم بالديموقراطية كنظام سياسى ، فحقيقة كل ماأخشاه أن يتنكر الرئيس القادم للنظام الديموقراطى الذى سيأتى به رئيسا ، فاحترام رأى الأغلبية دون اهدار للأقلية شرط أساسى لمن يحكم مصر






أقسم بالله كأنك تتحدث عنه شخصياً فعندما سأله المذيع ما الذى يضمن لنا أنك لن تتحول إلى مبارك أخر لم يكن رده طبيعياً بأنه لن يفعل هذا بل استحالة أن يفعل هذا لأنه يعرف ربه ويعرف دينه الى غير ذلك من الاجابات المتوقعة غريباً عندما بأنه لا يوجد ضمان للشعب على ذلك بل الضمان الوحيد على عدم صناعة مبارك أخر هو الشعب نفسه فعندما تنتهى الانتخابات لا يعود الشعب من لجان الانتخابات الى منازله وينتظر ماذا سيفعل الرئيس بل يجب على الشعب أن يراقب تصضرفات وقرارات من رضوا بأن يجعلوه رئيساً عليهم والا يفرطوا فى حقوقهم أبداً .




لك منى أستاذى الفاضل كل تحية وتقدير




بل لى عظيم الشرف أ ن استفيد من خبرتك أستاذى الفاضل .

تلميذك أبو ايمانو

بارك الله فيكم جميعاً
بارك الله فيك أخى الحبيب أبو إيمانو
وبارك الله فيك أبو إسراء
وبارك الله فى كل من مر بالموضوع وشارك فيه

أريد رئيسا:

1- يحبه الإسلاميون و يحترمه العلمانيون .
2- يحكم بالشريعة لأنها دين الأغلبية و يحافظ على حقوق الأقلية .
3- يعيد للمصرى كرامته التى ساعد على إمتهانها فى كل مكان حكومات كانت تعمل لحسابها ،و كانت كرامة المصرى آخر ما تفكر فيه أى نريد أن نحيا كراما .
3-يحقق العدالة الإجتماعية و يقضى على مجتمع الربع فى المليون الذى أنتجه نظام مبارك !!
4-يجمع إلى العلم الشرعى العلم بالسياسة والإقتصاد والإدارة والقانون .
4- لا يكون إمعة أو متميعا و أن يكون ذا رؤية .
5- أن ينهى زمن الإنبطاح أمام الأمريكان و أن يجعل إسرائيل تعمل لمصر ألف حساب .
6- أن يكون حازما يتسم بالصلاح حنيفا على ملة إبراهيم أبو إسماعيل .
7- أن يشعر المواطن المصرى أن رئيس الجمهورية هو أخوه أو أحد أقاربه .
8- أن يجعل التعليم هو مشروعه القومى و أن يهتم جدا بالبحث العلمى، و
أن يقود مصر لنهضة و مكانة تستحقها بين الأمم .
9- أن يكون دينا ذا خلق أمينا قويا حييا كريما .
10-يكون لديه الكفاءة إلى جانب العدالة فلا يعرف بفسق .
اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك و يهدى فيه أهل معصيتك و يؤمر فيه بالمعروف و ينهى فيه عن المنكر .




جزاك المولى عز وجل خير الجزاء أستاذى الفاضل .

وأيضاً أود فى رئيس مصر القادم أن يكون واضحاً
تماماً لا يُسأل عن سؤال إلا و يُجيب إجابة واضحة وفى نفس الوقت تكون إجابته جميلة يرضى عنها كل من سمعها لا يلف و لا يدور و لا يكذب فهو كالكتاب المفتوح تستطيع أن تنهل منه ما شئت .

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم جميعا
انا أتمني أن يكون الاختيار بين المرشحين علي أساس البرنامج الانتخابي أولا والذي يشتمل أهم ما فيه علي آليات واضحة لكيفية تحقيق هذا البرنامج فليس كافيا أن يقول المرشح الاهتمام بالتعليم ولكن يقول كيف سيهتم بالتعليم وكيف يرتقي به
ليس كافيا أن يقول القضاء علي البطاله ولكن ماهي الخطوات التي سوف يتخذها للقضاء علي البطالة
ليس كافيا أن يقول القضاء علي الأمية ولكن الاهم ماهي الخطوات التي سينفذها للقضاء علي الامية
اريد برنامج واضح المعالم وليس كلام انشاء الكل يردده
الاهم من البرنامج الانتخابي خطوات تنفيذ البرنامج
اللهم احفظ مصر من كل سوء

[ابو ايمانو;4376443]
بل لى عظيم الشرف أ ن استفيد من خبرتك أستاذى الفاضل .
تلميذك أبو ايمانو

- الشرف الحقيقى لى أنا أستاذى الفاضل أبو ايمانو ، فأخلاقك هى دروس ننهل منها جميعا كيفية التعامل مع الآخرين . و أسمح لى أن أشيد أيضا بذكائك الفطرى الذى حباك الله به أستاذى الفاضل فى الدفاع عن مرشحك بطريقة مقبولة و مشروعة ، وليت الآخرون لهم مريدون مثل حضرتك يتولون الدفاع عن مرشحيهم بنفس هذا الذكاء
- الحمد لله أن جاءت رؤيتى للرئيس القادم متوافقة مع مايتسم به مرشحك المفضل وان كنت أرى أن هذه الصفات بفضل الله متواجدة أيضا فى أكثر من مرشح لهم نفس الاتجاه و يؤكدون مرارا على أن هذه المبادئ هى أصل من أصول الاسلام و من يحيد عنها فهو يفتقر الى الفهم الصحيح لديننا . و سيظل الفارق بينهم فى مدى الوسطية والاعتدال الذى يتميز به اسلامنا ، و يمكن أن نقسمهم الى ثلاث أقسام :
التيار الأول : يستخدم فكرة تطبيق الشريعة الاسلامية كوسيلة للدعاية ، فيصنف نفسه على أنه ممثل لتيار أو فريق يرى أن الاصلاح مرتبطا بتطبيق شرع الله وفقا لرؤية أو منهجية لفصيل معين . ولذلك حين يتم توجيه أسئلة له على أرض الواقع يظهر لنا بعض التناقض فى أقواله ، و التراجع عن بعض الأقوال وكأن الهدف فقد هو حصد الأصوات ، رغم أن شريعتنا الغراء تسمح دائما باختلاف الآراء والتفسيرات ،
التيار الثانى : و رغم خلفيته الأسلامية المعروفة للجميع ، الا أنه لايتحدث عن الشريعة وتطبيقها فى دعايته الانتخابية ، ولكنه يستخدم لغة أكثر واقعية ، فهو ينزل بالشريعة الى أرض الواقع ، فيعرض رأيه ووجهة نظره ، فنجده يتحدث بلغة علمية واقعية مستخدما مصطلحات من أرض الواقع و يطرح حلوله للنقاش دون اعطاء أى قدسية لها ، فالفارق كبير بين من يعرض رأيا للنقاش حوله ( الاتفاق أو الاختلاف ) و بين من يعطى رأيه قدسية ( بأن مايقوله هو شرع الله ) رغم أن الاثنان يتحركان من خلفية واحدة و هى الخلفية الاسلامية .
التيار الثالث : يعتمد فى دعايته على خلفيته الفكرية والثقافية ، ومؤلفاتهم فى الفكر الاسلامى ، فيجعل علمه هو دليل كفاءته ، و هو أيضا يتحدث عن ترشحه لمنصب رئيس الجمهورية كمنصب سياسى وليس دينى ، فلايتحدث عن الشريعة و أنه سيسعى الى تطبيقها ، ولايدغدغ مشاعر المسلمين بأنه ناصر الاسلام أو حامى حما الشريعة ، رغم أن برنامجه الانتخابى هو منبثق أيضا من خلفيته الاسلامية ومن مبادئ وأحكام الشريعة الاسلامية .
هذه من وجهة نظرى انماط لبعض المرشحين ذوى الخلفية الاسلامية ، و ان شاء الله بعد انتهاء فترة الحظر يمكننا أن نتحدث بتفصيل أكثر عن كل مرشح ،
هذه وجهة نظرى بالنسبة للمرشحين ذوى الخلفية الدينية ، و هذا لايمنع أهمية مرشحين آخرين لاينتمون الى هذا التيار ولكن برامجهم تدل على أنهم قد يكونوا الأصلح والأجدر أيضا ، واذا قسنا آراءهم لن نجد فيها مايخل بديننا أو بمبادئ الشريعة الاسلامية ، فلايجب علينا أغفالهم أيضا ، فالخلفية الاسلامية فى حقيقة الامر نجدها عامة ومشتركة بين الجميع ولكن بدرجات متفاوتة
و فى النهاية لاأملك أن أقول الا أنه هنيئا للشعب المصرى قيام الثورة و انتهاء عهد النظام السابق والذى كان يخيرنا فقط ( بأما .... أو ..... ولاثالث بينهما ) ، فأصبح الآن لدينا الكثير من المرشحين من تيارات واتجاهات مختلفة ، و كل واحد منهم أكفأ من الآخرين فى مجالات وأقل فى مجالات ، والرأى النهائى يكون للشعب المصرى
فندعو الله أن يولى الله علينا الأصلح والأفضل ومافيه خير العباد والبلاد
لك منى تحية وتقدير واحترام كبير أستاذى الفاضل أبو ايمانو
تلميذك الذى يتعلم منك الكثير
أيمن نور

أن يكون مصرى الطباع والفكر والتوجه

وبالبلدى إبن بلد بجد

وغير منشغل بالقصور وسكان القصور فى الداخل والخارج

وأن يكون كل همه أن يسعى بعون الله تعالى لتعويض الغلابة عن رحلة غلبهم

ويكون أساس دولته هى مايعينه الشعب على إقامتها برؤيا شاملة لكل طوائف الشعب
وليس مايسعى أنصاره لتنفيذها

شكرا جزيلا

أن يتق الله في كل أفعاله ويطبق شرع الله ويبعد عن التحالفات لمصالح معينه ويبعد عن نظرية الحزب وأحكامه او الأنتماء لفكر معين قد يتعارض مع مصالح فئة او فئات معينة من الشعب المصري

بارك الله فيك


اللهم آمين وبارك فيك أخى الغالى .

اللهم آمين .

وكنت أود معرفة رأيك فى من تتمناه رئيساً لمصرنا الحبيبة وأتمنى أن تكون لك عودة أخرى .

بارك الله فيكم جميعاً
بارك الله فيك أخى الحبيب أبو إيمانو
وبارك الله فيك أبو إسراء
وبارك الله فى كل من مر بالموضوع وشارك فيه


اللهم آمين .
اللهم آمين .
اللهم آمين .
أخى الأكبر وأستاذى الفاضل جزاك المولى سبحانه وتعالى خير الجزاء وجعل كل مشاركاتك فى ميزان حسناتك .
اللهم آمين .

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم جميعا





وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .





انا أتمني أن يكون الاختيار بين المرشحين علي أساس البرنامج الانتخابي أولا والذي يشتمل أهم ما فيه علي آليات واضحة لكيفية تحقيق هذا البرنامج



فعلاً صدقت أستاذى الفاضل .





فليس كافيا أن يقول المرشح الاهتمام بالتعليم ولكن يقول كيف سيهتم بالتعليم وكيف يرتقي به


فعلاً فيوجد مرشح قال أن العملية التعليمية يجب لإصلاحها تأهيل المعلم تأهيلاً تربويا و علميا حتى يستطيع أن يعامل الطلاب معاملةً حسنة تحضهم على التفوق .

وأيضاً يجب أن يتم تخفيف المناهج من الحشو الذى بها والذى يجعل المناهج كبيرة للغاية فلا يستطيع الطالب الإلمام بها مما يخلق الكثير من المشاكل كالغش والتسرب و ....... .

وأيضا الكثير .

وعلى القاعدة التى تقال ( زرونا تجدوا ما يسركم ) فكأنه يقول ( إسمعونا تجدوا ما يسركم )



ليس كافيا أن يقول القضاء علي البطاله ولكن ماهي الخطوات التي سوف يتخذها للقضاء علي البطالة


نعم فلقد قدم بعض الخطوات التى من شأنها أن تنقل مصر دولة عظمى فى سنوات معدودة بل ستصبح من أكبر الدول المصدرة لجميع الأجهزة والسيارات و ...... .

فلقد قال أنه سيبعث رسالة إلى شركة نوكيا يقول مصر لن تستورد أى تليفون محمول إلا إذا أقمتم مصنعاً هنا فى مصر وعندها ستجد نوكيا فرصة كبيرة ليست فيها صعوبات فسوف تحصل على إمتيازات كثيرة فالسوق المصرى قوى للغاية وبجوارنا السوق العربى الخليجى و العربى الأفريقى وأيضا ستستطيع التصدير لأوروبا وأفريقيا وأسيا لأن مصر ملتقى ثلاث قارات .
وعندما تأتى تلك الشركة العملاق ستحتاج مخازن ومنافذ بيع و .......... وستحتاج عمال وخبراء مصريين و بذلك يتم تشغيل شباب مصر وبالنسبة للخبراء المصريين فسوف يتعلمون من الخبراء الأجانب مما يمهد بعد ذلك لبناء أول مصنع لصناعة المحمول مصرية .

ولو طبقنا هذا مع كل الشركات العملاقة كشركات السيارات والمحاميل و ......... .

فتصوروا ماذا سيحدث من طفرة لمصر فى مجال الصناعة علاوة أن تلك المصانع الجديدة سيتم بناؤها فى المحافظات الفقيرة مما سيمهد فيما بعد لتصبح ذات أهمية إقتصادية .







ليس كافيا أن يقول القضاء علي الأمية ولكن الاهم ماهي الخطوات التي سينفذها للقضاء علي الامية

حقيقةً لم أسمع منه حلولاً عن الأمية ولكن أتصور أن من وضع تلك البرامج لن يقصر فى إيجاد حل لأمية الكمبيوتر نفسها وليس أمية القراءة والكتابة .


اريد برنامج واضح المعالم وليس كلام انشاء الكل يردده الاهم من البرنامج الانتخابي خطوات تنفيذ البرنامج



كل ده ولسه عايز خطوات المهم أن نغير من أنفسنا للأصلح حتى يبعث لنا ربنا رئيساً صالحاً .


اللهم احفظ مصر من كل سوء


اللهم آمين .
اللهم آمين .
اللهم آمين .

اللهم ولى علينا من به ينصلح العباد والبلاد .

اللهم آمين .
اللهم آمين .
اللهم آمين .

- الشرف الحقيقى لى أنا أستاذى الفاضل أبو ايمانو ، فأخلاقك هى دروس ننهل منها جميعا كيفية التعامل مع الآخرين .


بجد أستاذى الفاضل أطلب منك عندما تود أن ترد على مشاركة لا تجلس أمام مرايه ثم تكتب فالرسالة التى ستكتبها ستكون لشخصكم الكريم فأى مدح سيكون لكم أستاذى الفاضل .




- و أسمح لى أن أشيد أيضا بذكائك الفطرى الذى حباك الله به أستاذى الفاضل فى الدفاع عن مرشحك بطريقة مقبولة و مشروعة ، وليت الآخرون لهم مريدون مثل حضرتك يتولون الدفاع عن مرشحيهم بنفس هذا الذكاء






سامحك الله سبحانه وتعالى إنما أنا تلميذ فى منتدى عامر بالأساتذة الفضلاء ننهل من علمهم كل يوم و لا يبخلون علينا أبداً فجزاهم المولى سبحانه وتعالى عنا خير الجزاء .


اللهم آمين .




وأقسم بالله العلى العظيم لولا أنى أخاف أن تضيع أصوات الشعب فتفترق على المرشحين فيغتنمها زيد أو عبيد ,أو أحمد أو عمرو أو حتى مرتضى ثم نعود إلى لا ثورة مرة أخرى وعندها أظن أنه لا قيام بعدها إلا أن يشاء الله جل فى علاه لما جاهدت أستاذى الفاضل فى محاولة لم شمل المصريين على مرشح واحد أحسست أن ينابيع الخير تجرى من بين يديه وذلك لمناداته بتطبيق الشريعة ويا ليتها لو طبقت الشريعة كاملة فلن تجد مسكيناً ولا مظلوماً ولا محسوبية وستجد بيت المال مملوء بالنقود وسترفع الأمة كلها رأسها بعد أن ركعت لكل ظالم متكبر .


ووالله أخى الأكبر لولا أنى أخاف من المد الشيعى لرشحت لكم فلان والذى قال بأنه سيعتمد فى قيام الحضارة المصرية على إيران وتركيا وآخر قال أنه سيعتمد على ألمانيا وأسبانيا وآخر وآخر أما هذا الرجل فالوحيد الذى قال خيرنا يكفينا وما عندنا أفضل من التسول تحت موائد الغرب والشرق وتعلم أخى الأكبر أنه لا توجد دولة ستصدر لنا حضارتها بدون مقابل .

ورحم الله سبحانه وتعالى الشيخ الشعراوى عندما قال لتكون كلمتك من رأسك يجب أن يكون أكلك من فأسك ( أو كما قال على نحو من هذا .




. الحمد لله أن جاءت رؤيتى للرئيس القادم متوافقة مع مايتسم به مرشحك المفضل وان كنت أرى أن هذه الصفات بفضل الله متواجدة أيضا فى أكثر من مرشح لهم نفس الاتجاه و يؤكدون مرارا على أن هذه المبادئ هى أصل من أصول الاسلام و من يحيد عنها فهو يفتقر الى الفهم الصحيح لديننا

الحمد لله .











و سيظل الفارق بينهم فى مدى الوسطية والاعتدال الذى يتميز به اسلامنا



الوسطية والإعتدال أستناذى الفاضل هى حقيقة الإسلام والآن كل الطوائف تدعى الإسلام حتى الشيعة والبهائيين يدعون الإسلام وهنا نجد أن رجوعنا إلى النبع الأول للإسلام وهو القرآن الكريم والسنة المطهرة الصحيحة بفهم سلف الأمة هى الحكم الفصل بين كل من يدعى الإسلام .

فلقد أصبح اليوم من يقول قال الله سبحانه وتعالى أو قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( كذا وكذا ) محرماً شيئاً ليس على هوى الناس فيقولون عنه أنه متزمت متشدد متعصب إرهابى يدعو للفتنة ....... إلى غير ذلك من التهم المعلبة الجاهزة لكل ما هو إسلامى .

ولا يخفى عن حضرتك طبعاً أن الأزهر تم إختراقه وأيضاً الإفتاء وإدخل على النت لتجد على جمعة مفتى الديار المصرية يقول النقاب فرضا قبل المنصب ثم يقول بأنه بدعة بعد المنصب وبالضبط قالها سيد طنطاوى شيخ الأزهر السابق وسيقولها الحالى ولقد ناقشتنى فى ذلك وأكدت لك صدق كلامى فى موضوع أسميته

لماذا السلفى متهم ؟؟؟ وكشف مؤامرة الحزب الوطنى



وهو على هذا الرابط



http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=320113 (http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=320113)


وبالطبع لا مجال لإعادته هنا المهم أنه أصبح عند الناس لخبطة من الصح ومن المخطئ من صاحب الفتوى الصحيحة ومن صاحب الفتنة الحالكة .







و يمكن أن نقسمهم الى ثلاث أقسام : التيار الأول : يستخدم فكرة تطبيق الشريعة الاسلامية كوسيلة للدعاية ، فيصنف نفسه على أنه ممثل لتيار أو فريق يرى أن الاصلاح مرتبطا بتطبيق شرع الله وفقا لرؤية أو منهجية لفصيل معين . ولذلك حين يتم توجيه أسئلة له على أرض الواقع يظهر لنا بعض التناقض فى أقواله ، و التراجع عن بعض الأقوال وكأن الهدف فقد هو حصد الأصوات ، رغم أن شريعتنا الغراء تسمح دائما باختلاف الآراء والتفسيرات ،
التيار الثانى : و رغم خلفيته الأسلامية المعروفة للجميع ، الا أنه لايتحدث عن الشريعة وتطبيقها فى دعايته الانتخابية ، ولكنه يستخدم لغة أكثر واقعية ، فهو ينزل بالشريعة الى أرض الواقع ، فيعرض رأيه ووجهة نظره ، فنجده يتحدث بلغة علمية واقعية مستخدما مصطلحات من أرض الواقع و يطرح حلوله للنقاش دون اعطاء أى قدسية لها ، فالفارق كبير بين من يعرض رأيا للنقاش حوله ( الاتفاق أو الاختلاف ) و بين من يعطى رأيه قدسية ( بأن مايقوله هو شرع الله ) رغم أن الاثنان يتحركان من خلفية واحدة و هى الخلفية الاسلامية .
التيار الثالث : يعتمد فى دعايته على خلفيته الفكرية والثقافية ، ومؤلفاتهم فى الفكر الاسلامى ، فيجعل علمه هو دليل كفاءته ، و هو أيضا يتحدث عن ترشحه لمنصب رئيس الجمهورية كمنصب سياسى وليس دينى ، فلايتحدث عن الشريعة و أنه سيسعى الى تطبيقها ، ولايدغدغ مشاعر المسلمين بأنه ناصر الاسلام أو حامى حما الشريعة ، رغم أن برنامجه الانتخابى هو منبثق أيضا من خلفيته الاسلامية ومن مبادئ وأحكام الشريعة الاسلامية .
هذه من وجهة نظرى انماط لبعض المرشحين ذوى الخلفية الاسلامية ، و ان شاء الله بعد انتهاء فترة الحظر يمكننا أن نتحدث بتفصيل أكثر عن كل مرشح ،
هذه وجهة نظرى بالنسبة للمرشحين ذوى الخلفية الدينية ، و هذا لايمنع أهمية مرشحين آخرين لاينتمون الى هذا التيار ولكن برامجهم تدل على أنهم قد يكونوا الأصلح والأجدر أيضا ، واذا قسنا آراءهم لن نجد فيها مايخل بديننا أو بمبادئ الشريعة الاسلامية ، فلايجب علينا أغفالهم أيضا ، فالخلفية الاسلامية فى حقيقة الامر نجدها عامة ومشتركة بين الجميع ولكن بدرجات متفاوتة



معذرة أستاذى الغالى أراك متحاملاً على التيار الأول مع أنى لا أرى فيه أبداً ما وصفته به فهذا التيار لم أجده يستخدم الشريعة أبداً فى كلامه إلا عندما يتم السؤال عنها ولا يذكر حكم الدين إلا إذا وجه له سؤال عن ماذا ستفعل مع شئ محرم فيقول عندى إجابتين إجابة لكونى متديناً فأقول قال الله ( ثم يتلو الآية ) أو يقول قال الرسول ( ثم يتلو الحديث ) وإجابة لأنى مرشح للرئاسة أو إذا وصلت للرئاسة فأقول أنه ينبغى على أن أمهد لتوعية الشعب بخطرها على المجتمع وأنه يجب تحريمها بقانون يصدره مجلس الشعب وذلك بعد أن يكون الناس مؤهلين لتفهم الأمر وهذا عندما سألوه بل سلخوه بأسئلة عن ( المايوه - الخمر - ........ )







و فى النهاية لاأملك أن أقول الا أنه هنيئا للشعب المصرى قيام الثورة و انتهاء عهد النظام السابق والذى كان يخيرنا فقط ( بأما .... أو ..... ولاثالث بينهما ) ، فأصبح الآن لدينا الكثير من المرشحين من تيارات واتجاهات مختلفة ، و كل واحد منهم أكفأ من الآخرين فى مجالات وأقل فى مجالات . والرأى النهائى يكون للشعب المصرى


صدقت أستاذى الفاضل ومرحباً بالحرية وإختيار الشعب فالشعب الآن فى سنة أولى ديمقراطية وأثبت تفوقه بجدارة فى الإنتخابات السابقة وننظر منه التفوق فى إنتخابات الرئاسة مهما كان إختياره المهم لا يتم تزوير إختياره .


و لا لفساد الإعلام فالإعلام الآن موجه ضد شخصاً واحداً إسلامياً .







- ندعو الله أن يولى الله علينا الأصلح والأفضل ومافيه خير العباد والبلاد .


اللهم آمين .
اللهم آمين .
اللهم آمين .


- لك منى تحية وتقدير واحترام كبير أستاذى الفاضل أبو ايمانو .


جزاك المولى سبحانه وتعالى خير الجزاء أستاذى الفاضل على التكرم والسماح لى بمحادثتك وما ينبغى لمثلى ذلك .

ولكن أتعجب كيف يقول الأستاذ لتلميذه أستاذى الفاضل .

أيوه أيوه حضرتك برده باصص فى المرايه .







تلميذك الذى يتعلم منك الكثير أيمن نور


أستغفر الله .

بل أنا أصغر طويلب علم عندك أستاذى الفاضل وأرجوا ألا تنعتنى بما ليس فىَّ .

شكرا جزيلا
http://www5.0zz0.com/2012/03/22/06/771703751.jpg

أولاً :

جزاك المولى عز وجل خير الجزاء أستاذى الفاضل على زيارة موضوعى والتكرم بالرد عليه .


أن يكون مصرى الطباع والفكر والتوجه

وبالبلدى إبن بلد بجد




أى أنه كان يجلس على الرصيف فى ميدان التحرير .

وكمان هو الوحيد الذى شعر بالغيرة على الفتاة التى تعرت فى الميدان بصرف النظر عن كونها مخطئة أم لا مظلومة أم ظالمة .








وغير منشغل بالقصور وسكان القصور فى الداخل والخارج




ويا حبذا لو كان زاهداً وما يريد الرئاسة إلا لإصلاح ما أفسده الحكم العلمانى المضاد لكل ما هو إسلامى أو متعلق بالدين الإسلامى .





وأن يكون كل همه أن يسعى بعون الله تعالى لتعويض الغلابة عن رحلة غلبهم





ولا سيما إهتمامه بالمرأة عندما قال أنه يجب تخصيص مرتب مجزى لأى إمرأة طالما أنها حاضن فتربيتها لأطفالها تعادل تربية المجتمع .
وبدون تربية لأجيالنا فالمستقبل مظلم .
أما إذا أرادت أن تعمل فى الحكومة أو غيرها فينبغى توفير مكان للعمل لا يهينها لا تضطر فيه للجلوس بجوار الرجال وأيضاً توفير المواصلات التى لا تضطر فيها إلى الوقوف أو الجلوس فى مكان غير لائق فتكون عرضة للتحرش من كل شخص لا يتقى ربه .

فهذا الذى فكر فى المرأة فهل لن يعطى الرجل حقه أو المسكين حقه ؟
إن شعاره الذى أعلنه منذ بداية الثورة هو ( سنحيا كراماً ) وبالطبع لن نحيا فى الخارج كراماً إلا إذا عشنا كراماً أولاً داخل مصرنا الحبيبة .






ويكون أساس دولته هى مايعينه الشعب على إقامتها برؤيا شاملة لكل طوائف الشعب
وليس مايسعى أنصاره لتنفيذها




نعم حتى أنه لما أعلن عزمه على تطبيق الشريعة قال من الصعب أن يكون الناس فى ظلمة ثم فجأة نعرضهم للنور ولكن علينا التمهيد خطوة خطوة حتى يطلب الناس تطبيق الشريعة بأنفسهم .

حتى أنه لن يستطيع إنكار المنكر إذا ترتب عليه منكر أكبر منه وهذا ليس كلامه بل هو قاعدة فى الفقه الإسلامى فتصوروا رجلاً لا يتكلم إلا بالقرآن والسنة النبوية المطهرة .

وبالطبع فالشعب قد كره أولئك العلمانيين من المشاهير والصحفيين الذى كانوا دائماً فى عداء مع الإسلام وزاد هذا العداء بل إنقلب ليكون حرباً شعواء .


ويا حبذا لو كان مسيحى مصرى قد إتصل به فى برنامج تليفزيونى ليعلن تأييده له وأن ما يقال بل يشاع عنه كذب فى كذب . وأنه عندما سنعه وجده لا يتحدث إلا بالحق فمن ينكر أن الزنا والخمر و المايوه حراماً فى الإسلام وفى المسيحية .

بل هل هذه أسئلة توجه لرجل مرشح للرئاسة فبدلاً أن يسألوه ماذا ستفعل فى الإقتصاد و المعاهدات الدولية راحوا يسألوه فى الأشياء المحرمة فقط حتى يقول عنه الناس أنه متشدد رجعى جاء من القرون الوسطى إلى غير ذلك من التهم الجاهزة المعلبة لكل من ينتسب للإسلام .

والله المستعان .




شكرا جزيلا


الشكر لكم أستاذى الفاضل وجزاك الله سبحانه وتعالى خير الجزاء على مشاركتك الرائعة جعلها المولى عز وجل فى ميزان حسناتك .


اللهم آمين .

أولاً :

جزاك المولى عز وجل خير الجزاء أستاذى الفاضل على زيارة موضوعى والتكرم بالرد عليه .


أن يتق الله في كل أفعاله ويطبق شرع الله


هذا بديهى بل هو أول شرط يا غالى .

ففى الأرض 6 مليار إنسان تعالوا لنبحث عن أى منهم يمتلك شرعاً خير من شرع الله أو حكماً خير من حكم الله ولو يوجد معاذ الله فلنعمل بشرعه وحكمه وإن كانت الإجابة بالإستغفار وأنه لا يوجد أحكم من الله فلماذا نؤخر شريعته طالما الناس فى مصر تحب الدين حتى إخواننا فى الوطن من المسيحيين يريدون الدين لأن شريعتنا لا تفرض عليهم أحكاماً بل تردهم لشريعتهم هم .



ويبعد عن التحالفات لمصالح معينه ويبعد عن نظرية الحزب وأحكامه او الأنتماء لفكر معين قد يتعارض مع مصالح فئة او فئات معينة من الشعب المصري


فسبحان الله سبحانه وتعالى فلكل مرشح حزب لا يستطيع أن يخرج عنه إلا إذا إقتضت المصلحة إلا رجل واحد ولاؤه لله وليس للبشر فهو لم يستأذن حزب ولا جماعة بل لما أعلن ترشحه جاءته التأييدات من كل صوب وحدب .
بفضل الله جل فى علاه .


ولما سألوه ماذا ستفعل مع الأقباط قال هذا السئال لم يرد فى عقلى أبداً فهم مثلنا تماماً هم أصحاب الوطن مثلنا ونعيش مع بعضنا منذ أكثر من أربعة عشر قرناً من الزمان بل لم ننفصل أبداً فكلنا مصريين شعب واحد وجيش واحد وإن إختلفت عقيدتنا إلا أننا نتعاون فى كل شئ . ونتواد ونتراحم فى كل مناسبة .

شكرا جزيلا



الشكر لكم أستاذى الفاضل لزيارتكم الكريمة وتعليقكم قصير الكلمات كثير المعانى .

http://www5.0zz0.com/2012/03/22/06/771703751.jpg




أما عن الصورة فبجد صورة رائعة يجب على كل مصرى أن يضعها فى توقيعه .

فجزاك المولى سبحانه وتعالى خير الجزاء وجعلها فى ميزان حسناتك .

اللهم آمين .

مصر دولة عظيمة ، رئاستها ليست بالأمر الهين ، و رئيسها يجب أن يتحلى بسمات و شروط نجملها في سبعة شروط :

1- الشرط الأول : أن يكون رئيس جمهورية مصر القادم صاحب رؤية متكاملة و محددة وواضحة لكيفية القفز بمصر ، من المركز ( 123 ) إلى أن يصل بها إلى مجموعة الدول ( 20 ) الأكبر و الأقوى اقتصاديا على مستوى العالم .
إننا لسنا في حاجة إلى رؤية عامة للنهضة ، لكننا – بمعنى أوضح – في حاجة إلى رؤية مبرمجة رقميا و زمنيا لهذه القفزة .

2 – الشرط الثاني : يمتلك المقدرة النفسية الذاتية على تحقيق هذه الرؤية ، بمعنى أن يكون صاحب شخصية طموحة و متفائلة ، قادر على الإنجاز ، و له تاريخ في ذلك .

3 – الشرط الثالث : أن يمتلك مقومات تنفيذ هذه الرؤية ، بمعنى أن يكون لديه قائمة ب (7770 ) شخصية قيادية ، يمكن أن يضعهم في مختلف وظائف الدولة الأساسية من درجة وكيل وزارة فصاعدا ، و أن يستطيع أن يتواصل معهم ، و يديرهم كفريق متناغم ، بحيث تكون محصلتهم إيجابية ، و التفاعل بينهم يؤدي إلى تعظيم النفع و الفائدة ،

4 – الشرط الرابع : أن يكون له تاريخ مرصود و معروف في العمل السياسي و الإداري الشعبي ، أو التنفيذي ، و يكون أدى فيه نجاحات ، وحقق فيه نتائج ، و ينبغي ألا نكتفي بذوي التاريخ في العمل السياسي الأكاديمي ، أو الإعلامي فقط .

5 – الشرط الخامس : أن يكون حنونا عطوفا على الشعب ، و أن يكون كريما و سخيا ، و ألا يستجيب لتخوفات البخلاء ، و مدعي الفقر ، و الذين يزعمون نقص الإمكانات ، و الذين يدعون إلى البخل و التقتير على الشعب .

6 – الشرط السادس : أن يكون ذو مقدرة واضحة على إدارة العلاقات الدولية بتوازن ، و أن يكون له سبق تجربة أو خبرة أو عمل في هذا المجال ، و أن يستطيع أن يعبر عن السياسة العامة للدولة ، ليحقق الأهداف القومية العليا للبلاد ، و يحقق المصلحة القومية المنشودة ، و يعبر عن الشخصية القومية المصرية ، المرتكزة على حقائق التاريخ و الجغرافيا ،
وبهذا يستطيع أن يوجه التنظيم الدبلوماسي الرسمي ، و أيضا يحرك الدبلوماسية الشعبية .

7 – الشرط السابع و الأخير : أن يكون حذرا شديد الحذر من المتسلقين و الوصوليين ، و الراغبين في السيطرة على مؤسسة الرئاسة من خلال صنع الأزمات و افتعال المشاكل ، ليكون أسيرا لهم ، بحيث يكون عمله مستقلا مدعوما بشورى فريق مخلص وو طني ، و على قدر من الكفاءة و الاحترام .
هذه سبعة شروط أساسية يجب أن يُتحرى وجودها بين المرشحين ، " ومن يتحرَّ الخير يُعطه ، ومصر تستحق ."
د. أحمد مطر

أما الأهم من كل ما سبق أن يتقى الله تعالى ويحكم بشريعته ويجعل القرآن والسنة دستورنا

أما الأهم من كل ما سبق أن يتقى الله تعالى ويحكم بشريعته ويجعل القرآن والسنة دستورنا
جزاك الله خيرا أخى الحبيب

أما الأهم من كل ما سبق أن يتقى الله تعالى ويحكم بشريعته ويجعل القرآن والسنة دستورنا

جزاك الله خيرا أخى الحبيب

وفيكم بارك الرحمن وولى علينا من يصلح

[ابو ايمانو;4380202]

وأقسم بالله العلى العظيم لولا أنى أخاف أن تضيع أصوات الشعب فتفترق على المرشحين فيغتنمها زيد أو عبيد ,أو أحمد أو عمرو أو حتى مرتضى ثم نعود إلى لا ثورة مرة أخرى وعندها أظن أنه لا قيام بعدها إلا أن يشاء الله جل فى علاه لما جاهدت أستاذى الفاضل فى محاولة لم شمل المصريين على مرشح واحد أحسست أن ينابيع الخير تجرى من بين يديه وذلك لمناداته بتطبيق الشريعة ويا ليتها لو طبقت الشريعة كاملة فلن تجد مسكيناً ولا مظلوماً ولا محسوبية وستجد بيت المال مملوء بالنقود وسترفع الأمة كلها رأسها بعد أن ركعت لكل ظالم متكبر .
أستاذى الفاضل
نواياك صادقة و نحسبها كذلك وجزاك الله عليها خيرا ، و مرشحك له كل الاحترام والتقدير ممن يتفقون عليه أو يختلفون معه مثله مثل باقى المرشحين ، و ستظل أفضلية المرشح على غيره فيما يمكن أن يقدمه على أرض الواقع من حلول واقعية دون اكساب رأيه أى قدسية دينية .

ووالله أخى الأكبر لولا أنى أخاف من المد الشيعى لرشحت لكم فلان والذى قال بأنه سيعتمد فى قيام الحضارة المصرية على إيران وتركيا وآخر قال أنه سيعتمد على ألمانيا وأسبانيا وآخر وآخر أما هذا الرجل فالوحيد الذى قال خيرنا يكفينا وما عندنا أفضل من التسول تحت موائد الغرب والشرق وتعلم أخى الأكبر أنه لا توجد دولة ستصدر لنا حضارتها بدون مقابل .
هذه هى المغالطة الكبرى أستاذى الفاضل من وجهة نظرى والتى نعانى منها هذه الايام ، أن نصيغ أحكامنا بمنظور عقائدى ديني ، فنثير عداءات مع الدول وفقا للعقيدة الدينية بصرف النظر عن مدى الاستفادة التى يمكن ان نستفيدها من الآخرين ( فالحكمة ضالة المؤمن ) ، و الاستفادة من الآخرين لايعنى الانقياد لهم و تغيير عقائدنا بقدر مايعنى البحث فى تجارب الآخرين والاستفادة منها . فما أنتجه الآخرون وفيه خير للبشرية هو من صميم الشريعة الاسلامية ، أما كوننا نريد الاكتفاء بما لدينا و أن فيه الخير كله هو المزايدة التى ننتقدها فى هذا التيار ، فتاريخنا وحضارتنا تشهد بأن عظمتها كان من أحد أسبابها قدرة الأقدمون فى الاستفادة مما لدى الآخرين . فلم يكن أجدادنا منعزلين عن واقعهم أو عن تجارب الآخرين فى عصورهم ،

الوسطية والإعتدال أستناذى الفاضل هى حقيقة الإسلام والآن كل الطوائف تدعى الإسلام حتى الشيعة والبهائيين يدعون الإسلام وهنا نجد أن رجوعنا إلى النبع الأول للإسلام وهو القرآن الكريم والسنة المطهرة الصحيحة بفهم سلف الأمة هى الحكم الفصل بين كل من يدعى الإسلام .
فلقد أصبح اليوم من يقول قال الله سبحانه وتعالى أو قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( كذا وكذا ) محرماً شيئاً ليس على هوى الناس فيقولون عنه أنه متزمت متشدد متعصب إرهابى يدعو للفتنة ....... إلى غير ذلك من التهم المعلبة الجاهزة لكل ما هو إسلامى .
نعم أستاذى الفاضل الوسطية والاعتدال هى حقيقة الاسلام ، و من يفهم الدين فهما صحيحا يدرك أنه لاتطرف أبدا فى الاسلام ، و لكن اتهام بعض الفصائل بالتطرف أحيانا ليس المقصود منه هو الهجوم على الاسلام بقدر ماهو هجوما على فكر بعض الجماعات ، فلم يكن الاسلام يوما حكرا على فصيل دون آخر ، فلقد اختلفت الرؤى والأفكار والأطروحات فى ظل الدولة الاسلامية ، و لم نسمع عن فريق احتكر المعرفة الصحيحة لنفسه ،
ولا يخفى عن حضرتك طبعاً أن الأزهر تم إختراقه وأيضاً الإفتاء وإدخل على النت لتجد على جمعة مفتى الديار المصرية يقول النقاب فرضا قبل المنصب ثم يقول بأنه بدعة بعد المنصب وبالضبط قالها سيد طنطاوى شيخ الأزهر السابق وسيقولها الحالى ولقد ناقشتنى فى ذلك وأكدت لك صدق كلامى فى موضوع أسميته

أتفق مع حضرتك فيما تقوله ، و هذه وظيفة المؤسسات الدينية والتى نتفق معا على ضرورة تطهيرها واستقلالها لتكون معبرة بحق عن وسطية الدين الاسلامى ، و لاعلاقة لذلك بمؤهلات رئيس الجمهورية ، فمازلت أؤكد أننا نريد رئيسا للجمهورية كمنصب سياسى وليس دينى ، فيجب أن لاتكون من اختصاصاته التدخل فى الشئون الدينية والتى لها مؤسساتها الخاصة والمستقلة والخارجة عن سلطات منصب رئيس الجمهورية .

معذرة أستاذى الغالى أراك متحاملاً على التيار الأول مع أنى لا أرى فيه أبداً ما وصفته به فهذا التيار لم أجده يستخدم الشريعة أبداً فى كلامه إلا عندما يتم السؤال عنها ولا يذكر حكم الدين إلا إذا وجه له سؤال عن ماذا ستفعل مع شئ محرم فيقول عندى إجابتين إجابة لكونى متديناً فأقول قال الله ( ثم يتلو الآية ) أو يقول قال الرسول ( ثم يتلو الحديث ) وإجابة لأنى مرشح للرئاسة أو إذا وصلت للرئاسة فأقول أنه ينبغى على أن أمهد لتوعية الشعب بخطرها على المجتمع وأنه يجب تحريمها بقانون يصدره مجلس الشعب وذلك بعد أن يكون الناس مؤهلين لتفهم الأمر وهذا عندما سألوه بل سلخوه بأسئلة عن ( المايوه - الخمر - ........ )

هو ليس تحاملا أستاذى الفاضل ولكنه مجرد وجهة نظرى الخاصة أطرحها للنقاش حولها وتصحيح الخطأ منها ، كما أنه مسألة أنه اذا سئل سؤال يعطى اجابتين أحدهما دينى والآخر كمرشح رئاسى ، فهذا نوع من التضارب غير محمود ، فليعرض وجهة نظره التى يرى الصواب الى جانبها ولايعير اهتماما بمن يقبل أو يرفض ، فالمفروض فى رئيس الجمهورية أن يقدم برنامجا واضحا ومتروك للشعب قبوله أو رفضه ، أمأ طرح وجهتين نظر لمرشح واحد أحدها دينية والأخرى سياسية ، فهذا ما أراه محاولة هدفها حصد الأصوات ليس و ليس تقديم رؤية واضحة تمثل قناعاته .
كما أننى أوضحت أن التيارين الآخرين هما أيضا ينتميان الى نفس الخلفية الدينية الاسلامية للتيار الأول ، و لكن الفارق واسع بينهما وبينه ، فهما يطرحان رؤياهما وبرامجهما دون الفصل بين رأيهم الدينى ورأيهم السياسى ، و هذا مانحتاجه و نريده حقا مرشحا يستخدم خلفيته الدينية فى طرح برامج واقعية لمشكلات معاصرة ، بهذه الطريقة هو يطرح برنامجه كبرنامج بشرى نتفق ونختلف معه كما نشاء ، و لكن حين يدعى المرشح أن حلوله حلول دينية ، فهو يعطى حلوله قدسية دينية غير حقيقية ، لأنها فى حقيقة الامر حلول دنيوية قابلة للقبول والرفض .

صدقت أستاذى الفاضل ومرحباً بالحرية وإختيار الشعب فالشعب الآن فى سنة أولى ديمقراطية وأثبت تفوقه بجدارة فى الإنتخابات السابقة وننظر منه التفوق فى إنتخابات الرئاسة مهما كان إختياره المهم لا يتم تزوير إختياره .
لم يثبت الشعب تفوقه فى شئ أستاذى الفاضل ولكن هذه هى الديموقراطية ، أن تختار وفقا لقناعاتك ثم تختبر مااخترته على أرض الواقع ، وتغيره اذا لم يحقق المرجو منه .

و لا لفساد الإعلام فالإعلام الآن موجه ضد شخصاً واحداً إسلامياً .
الاعلام أستاذى الفاضل مثله مثل كل مؤسسات الدولة يعانى كثيرا من فترة النظام السابق الذى كمم الأفواه ، ولايستثنى من ذلك الاعلام الحكومى أو الخاص بما فيه القنوات الدينية الخاصة ، فالكل يستخدم المنابر الاعلامية لتسويق أفكاره دون تبادلها وتقييمها التقييم الصحيح .

جزاك المولى سبحانه وتعالى خير الجزاء أستاذى الفاضل على التكرم والسماح لى بمحادثتك وما ينبغى لمثلى ذلك .
جزاك الله مثله أستاذى الفاضل ، فموضوعاتك وحواراتك هى شرف للجميع أن يقرؤها ويتحاور حولها ، و هنا تكون الفائدة المرجوة من الحوار الهادئ دون اتهامات أو ادعاء
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

مصر دولة عظيمة ، رئاستها ليست بالأمر الهين ، و رئيسها يجب أن يتحلى بسمات و شروط نجملها في سبعة شروط :




جزاك المولى عز وجل خير الجزاء أستاذى الفاضل وجعل كل مشاركاتك فى ميزان حسناتك .

اللهم آمين .



1- الشرط الأول : أن يكون رئيس جمهورية مصر القادم صاحب رؤية متكاملة و محددة وواضحة لكيفية القفز بمصر ، من المركز ( 123 ) إلى أن يصل بها إلى مجموعة الدول ( 20 ) الأكبر و الأقوى اقتصاديا على مستوى العالم .
إننا لسنا في حاجة إلى رؤية عامة للنهضة ، لكننا – بمعنى أوضح – في حاجة إلى رؤية مبرمجة رقميا و زمنيا لهذه القفزة .



ويا حبذا لو كان قد عمل بحثاً منذ خمس سنوات أو يزيد عن إصلاح كل مؤسسات الدولة ومشاكلها .
وقال فى غير موضع أن مشاكل مصر مصنوعة إصطنعتها النظم العسكرية لإلهاء الناس عن السياسة .




2 – الشرط الثاني : يمتلك المقدرة النفسية الذاتية على تحقيق هذه الرؤية ، بمعنى أن يكون صاحب شخصية طموحة و متفائلة ، قادر على الإنجاز ، و له تاريخ في ذلك .





نعم فالرجل رجل عمل وليس كلاماً فبعد تزوير نتائج الإنتخابات رفع قضية على الحكومة وكسبها .





3 – الشرط الثالث : أن يمتلك مقومات تنفيذ هذه الرؤية ، بمعنى أن يكون لديه قائمة ب (7770 ) شخصية قيادية ، يمكن أن يضعهم في مختلف وظائف الدولة الأساسية من درجة وكيل وزارة فصاعدا ، و أن يستطيع أن يتواصل معهم ، و يديرهم كفريق متناغم ، بحيث تكون محصلتهم إيجابية ، و التفاعل بينهم يؤدي إلى تعظيم النفع و الفائدة ،




وغير هذا فعمله كمحامى جعله يدخل كل قطاعات الدولة ويعرف خباياها ولقد قال أن الموظف المرتشى يعلم أن رئيس الجمهورية وضعه فى مكانه وأعطاه راتباً لا يسد حاجته ليرتشى وقال أن مبنى أى محكمة ترتكب آلاف الرشاوى داخله يومياً .

وقال أيضاً أنه لن يضع قريباً له أو صديقاً فى منصب أو إستشارة وعنده الخبراء المتخصصين فى كل المجالات وأنه يجب الإستعانة بأهل الذكر فى كل تخصص مصداقاً لقوله تعالى {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} (43) سورة النحل
{وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} (7) سورة الأنبياء





4 – الشرط الرابع : أن يكون له تاريخ مرصود و معروف في العمل السياسي و الإداري الشعبي ، أو التنفيذي ، و يكون أدى فيه نجاحات ، وحقق فيه نتائج ، و ينبغي ألا نكتفي بذوي التاريخ في العمل السياسي الأكاديمي ، أو الإعلامي فقط .







يكفى أنه عندما ترشح سانده ودعمه كل مشايخ مصر وطلاب العلم بل جموع الشعب المصرى .






5 – الشرط الخامس : أن يكون حنونا عطوفا على الشعب ، و أن يكون كريما و سخيا ، و ألا يستجيب لتخوفات البخلاء ، و مدعي الفقر ، و الذين يزعمون نقص الإمكانات ، و الذين يدعون إلى البخل و التقتير على الشعب .






إنه رجل لا يحفظ القرآن فقط بل عالم فيه ولن تمر عليه تلك الآيات بدون تدبر

{الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} (268) سورة البقرة

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} (7) سورة محمد


{إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ} (160) سورة آل عمران


{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} (29) سورة الفتح







6 – الشرط السادس : أن يكون ذو مقدرة واضحة على إدارة العلاقات الدولية بتوازن ، و أن يكون له سبق تجربة أو خبرة أو عمل في هذا المجال ، و أن يستطيع أن يعبر عن السياسة العامة للدولة ، ليحقق الأهداف القومية العليا للبلاد ، و يحقق المصلحة القومية المنشودة ، و يعبر عن الشخصية القومية المصرية ، المرتكزة على حقائق التاريخ و الجغرافيا ،
وبهذا يستطيع أن يوجه التنظيم الدبلوماسي الرسمي ، و أيضا يحرك الدبلوماسية الشعبية .







نعم فلقد قال أنه لن يحارب إسرائيل نفسها ولن يستعديها فهو سيرث تركة مهلهلة مفتوحة الشبابيك والأبواب ولذلك يلزم عليه أن يحصن دولته تماماً حتى تكون دولة قوية إذا تكلمت سُمع لكلامها .







7 – الشرط السابع و الأخير : أن يكون حذرا شديد الحذر من المتسلقين و الوصوليين ، و الراغبين في السيطرة على مؤسسة الرئاسة من خلال صنع الأزمات و افتعال المشاكل ، ليكون أسيرا لهم ، بحيث يكون عمله مستقلا مدعوما بشورى فريق مخلص وو طني ، و على قدر من الكفاءة و الاحترام .
هذه سبعة شروط أساسية يجب أن يُتحرى وجودها بين المرشحين ، " ومن يتحرَّ الخير يُعطه ، ومصر تستحق ."
د. أحمد مطر





ولا شك أنه توقع حدوث عدة أشياء من خلال ثقافته وقراءته للأحداث وبالفعل حدثت .








أما الأهم من كل ما سبق أن يتقى الله تعالى ويحكم بشريعته ويجعل القرآن والسنة دستورنا





وبعد تلك النقاط والشروط السبعة تأكد لى أنى على حق فى إختيارى لمرشح توافقت فيه كل شروطك أخى الأكبر وأستاذى الفاضل وإتفقت عله كل طوائف الشعب .

جزاك المولى عز وجل خير الجزاء أستاذى الفاضل وجعل كل مشاركاتك فى ميزان حسناتك .

اللهم آمين .





ويا حبذا لو كان قد عمل بحثاً منذ خمس سنوات أو يزيد عن إصلاح كل مؤسسات الدولة ومشاكلها .
وقال فى غير موضع أن مشاكل مصر مصنوعة إصطنعتها النظم العسكرية لإلهاء الناس عن السياسة .






نعم فالرجل رجل عمل وليس كلاماً فبعد تزوير نتائج الإنتخابات رفع قضية على الحكومة وكسبها .





وغير هذا فعمله كمحامى جعله يدخل كل قطاعات الدولة ويعرف خباياها ولقد قال أن الموظف المرتشى يعلم أن رئيس الجمهورية وضعه فى مكانه وأعطاه راتباً لا يسد حاجته ليرتشى وقال أن مبنى أى محكمة ترتكب آلاف الرشاوى داخله يومياً .

وقال أيضاً أنه لن يضع قريباً له أو صديقاً فى منصب أو إستشارة وعنده الخبراء المتخصصين فى كل المجالات وأنه يجب الإستعانة بأهل الذكر فى كل تخصص مصداقاً لقوله تعالى {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} (43) سورة النحل
{وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} (7) سورة الأنبياء









يكفى أنه عندما ترشح سانده ودعمه كل مشايخ مصر وطلاب العلم بل جموع الشعب المصرى .








إنه رجل لا يحفظ القرآن فقط بل عالم فيه ولن تمر عليه تلك الآيات بدون تدبر

{الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} (268) سورة البقرة

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} (7) سورة محمد


{إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ} (160) سورة آل عمران


{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} (29) سورة الفتح










نعم فلقد قال أنه لن يحارب إسرائيل نفسها ولن يستعديها فهو سيرث تركة مهلهلة مفتوحة الشبابيك والأبواب ولذلك يلزم عليه أن يحصن دولته تماماً حتى تكون دولة قوية إذا تكلمت سُمع لكلامها .








ولا شك أنه توقع حدوث عدة أشياء من خلال ثقافته وقراءته للأحداث وبالفعل حدثت .










وبعد تلك النقاط والشروط السبعة تأكد لى أنى على حق فى إختيارى لمرشح توافقت فيه كل شروطك أخى الأكبر وأستاذى الفاضل وإتفقت عله كل طوائف الشعب .

كم انت رائع حبيبنا فى الله
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً

أستاذى الفاضل
نواياك صادقة و نحسبها كذلك وجزاك الله عليها خيرا ، و مرشحك له كلالاحترام والتقدير ممن يتفقون عليه أو يختلفون معه مثله مثل باقى المرشحين ، و ستظلأفضلية المرشح على غيره فيما يمكن أن يقدمه على أرض الواقع من حلول واقعية دوناكساب رأيه أى قدسية دينية .





أين كنت أستاذى الفاضل ؟
لقد حرمتنى من متعة مناقشتك الرائعة والتى أتعلم منها الكثير والكثير .
فجزاك المولى سبحانه وتعالى خ9ير الجزاء .
اللهم آمين .


أتفق معك أن نواياى صادقة الحمد لله .
هههههههههههههه

وأختلف معك فى آخر عبارة قلتها فمن أعطى أى مرشح أي قدسية بل ديننا علمنا أنه لا قدسية لكلام أحد إلا لكتاب الله سبحانه وتعالى ولأحاديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الصحيحة .









هذه هى المغالطة الكبرى أستاذى الفاضل من وجهة نظرىوالتى نعانى منها هذه الايام ، أن نصيغ أحكامنا بمنظور عقائدى ديني ، فنثير عداءاتمع الدول وفقا للعقيدة الدينية بصرف النظر عن مدى الاستفادة التى يمكن ان نستفيدهامن الآخرين ( فالحكمة ضالة المؤمن ) ، و الاستفادة من الآخرين لايعنى الانقياد لهمو تغييرعقائدنا بقدر مايعنى البحث فى تجارب الآخرين والاستفادة منها . فما أنتجهالآخرون وفيه خير للبشرية هو من صميم الشريعة الاسلامية ، أما كوننا نريد الاكتفاءبما لدينا و أن فيه الخير كله هو المزايدة التى ننتقدها فى هذا التيار ، فتاريخناوحضارتنا تشهد بأن عظمتها كان من أحد أسبابها قدرة الأقدمون فى الاستفادة مما لدىالآخرين . فلم يكن أجدادنا منعزلين عن واقعهم أو عن تجارب الآخرين فى عصورهم ،







أوافقك الرأى أخى الحبيب بل ديننا علمنا هذا فسيدنا محمد قد أخذ بمشورة سيدنا سلمان الفارسى فى حفر الخندق بل أيضاً مدح أخلاق العرب الحميدة بل أرسل رسالات لكل ملوك الأرض آنذاك يدعوهم للإسلام .
بل كان فاهماً للواقع الذى تعيشه الأرض عندما أمر أصحابه أن يذهبون للنجاشى بأرض الحبشة وقال أن ملكها لا يُظلم عنده أحد .

أما مسألة إيران فهى دولة قامت أساساً على جثث المسلمين السُّنة وما زالت تحتل الأحواز والمد الشيعى قد وصل منها شرقاً إلى الصين وماليزيا وغرباً إلى بلاد المغرب العربى ولا تتعجب فى أنه عبر المحيط ليصل إلى البرازيل . وسيطر على دولاً بأكملها ( لبنان – سوريا الحبيبة أسأل الله أن ينجيها من بشار وأعوانه – العراق – اليمن ) وتمكن الشيعة فى دول من بسط نفوذهم جداً مثل ( البحرين – الكويت ) وإشتروا مدناً بكاملها فى ( السعودية ) فما تبقى من بلاد الجزيرة العربية إذاً ؟
ولقد كتبت موضوع أسميته

الشيخ محمد حسان و دكتور صفوت حجازى يهدران دم بشار الأسد

ورابطه
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=408336 (http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=408336)

وتحدث قليلاً عن خطورة المد الشيعى ولاحظت عدم تعليق أى أحد عليه .

فإيران دولة خطيرة قامت على عقيدة أن انهم وحدهم هم المسلمون وأنهم يجب أن يحكموا كل بلاد الإسلام ليطهروها من الوهابيين كما يطلقون علينا وكما إنتشر هذا المصلح كثيراً فى بلادنا عندما يقولون أن علماء مصر والسعودية وباقى أهل الإسلام وهابيون .
و عندما نتعاون معهم سيرسلون خبراء ويبنون مصانع ويطلبون عمالاً ثم يدسون السم فى العسل كما يقولون ويدخلون على البسطاء من خلال حبهم لأهل البيت .
والكلام عن إيران لا يتسع فى رد على مشاركة ولو أردت فتح موضوع فأنا فى خدمتك أتعلم منك .





نعم أستاذى الفاضل الوسطية والاعتدال هى حقيقةالاسلام ، و من يفهم الدين فهما صحيحا يدرك أنه لاتطرف أبدا فى الاسلام ، و لكناتهام بعض الفصائل بالتطرف أحيانا ليس المقصود منه هو الهجوم على الاسلام بقدر ماهوهجوما على فكر بعض الجماعات ، فلم يكن الاسلام يوما حكرا على فصيل دون آخر ، فلقداختلفت الرؤى والأفكار والأطروحات فى ظل الدولة الاسلامية ، و لم نسمع عن فريقاحتكر المعرفة الصحيحة لنفسه ،







أهل الحق يعرفهم العلماء بالحق وأهل البدع والأهواء يعرفهم العلماء بالبدع والأهواء .
ولقد قال الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ( ألا إن من قبلكم من أهل الكتاب ، افترقوا على ثنتين وسبعين ملة ، وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين : ثنتان وسبعون في النار ، وواحدة في الجنة ، وهي الجماعة ، وإنه سيخرج من أمتي أقوام تجارى بهم تلك الأهواء ، كما يتجارى الكلب بصاحبه لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله )
الراوي:معاوية بن أبي سفيان المحدث: عبد الحق الإشبيلي (http://dorar.net/mhd/581)- المصدر: الأحكام الصغرى (http://dorar.net/book/6129&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 96
خلاصة حكم المحدث: [صحيح الإسناد]

( افترقت اليهود والنصارى على إحدى وسبعين فرقة ، وستفترقأمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة . قيل : من هم يا رسول الله ؟ قال : ما أنا عليه وأصحابي )
المحدث: ابن العربي (http://dorar.net/mhd/543)- المصدر: أحكام القرآن (http://dorar.net/book/13435&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 3/432
خلاصة حكم المحدث: ثابت













أتفق مع حضرتك فيما تقوله ، و هذه وظيفة المؤسساتالدينية والتى نتفق معا على ضرورة تطهيرها واستقلالها لتكون معبرة بحق عن وسطيةالدين الاسلامى ، و لاعلاقة لذلك بمؤهلات رئيس الجمهورية ، فمازلت أؤكد أننا نريدرئيسا للجمهورية كمنصب سياسى وليس دينى ، فيجب أن لاتكون من اختصاصاته التدخل فىالشئون الدينيةوالتى لها مؤسساتها الخاصة والمستقلة والخارجة عن سلطات منصب رئيسالجمهورية .





إن مرشح واحد هو الضمان لعودة الأزهر إلى مكانته الريادية فهو يعلم مكانة الأزهر وسوف يحرره من أى طوق عبودية لأى أحد فلقد إتفق العسكر مع أحمد الطيب أنه سيظل فى منصبه مدى الحياة وأنه يستلزم عله إختيار لجنة تقوم بإختيار شيخاً للأزهر بعد وفاته وهنا نرى أن الأزهر سيظل مختطفاً لعشرات من السنين قبل إعادة خطفه مرة أخرى وذكرت لك أن مصر دولة سُنيَّة فكيف للصوفيين يحكمون الأزهر والإفتاء ولقد رأيت أن المفتى لم يساند ضباط الشرطة الملتحين بل سكت عن قول الوزيسر بأن اللحية عادة وليست من الدين وأنها لا تليق بضابط الشرطة .







هو ليس تحاملا أستاذى الفاضل ولكنه مجرد وجهة نظرىالخاصة أطرحها للنقاش حولها وتصحيح الخطأ منها ، كما أنه مسألة أنه اذا سئل سؤاليعطى اجابتين أحدهما دينى والآخر كمرشح رئاسى ، فهذا نوع من التضارب غير محمود ،فليعرض وجهة نظره التى يرى الصواب الى جانبها ولايعير اهتماما بمن يقبل أو يرفض ،فالمفروض فى رئيس الجمهورية أن يقدم برنامجا واضحا ومتروك للشعب قبوله أو رفضه ،أمأ طرح وجهتين نظر لمرشح واحد أحدها دينية والأخرى سياسية ، فهذا ما أراه محاولةهدفها حصد الأصوات ليس و ليس تقديم رؤية واضحة تمثل قناعاته .







ذكرت لحضرتك أنها أولاً أسئلة لا توجه لمرشح رئاسى .
ثانياً : الإجابة الدينية توضح فقه الرجل فهو لا يكذب على الله ولم يقل شيئاً غريباً أبداً أما إجابته كرئيس لمصر فكما فعل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندما كان يمشى والرايات الحمر معلقة وليس بيده تغيير المنكر حتى لما ذهب إلى المدينة لم يتم تحريم الخمر دفعة واحدة وهكذا الدكتور حازم سيفعل سيحاول نقل الدولة من العلمنة إلى الأسلمة شيئاً فشيئاً وإلا كان قال أننا نعبد إلها واحداً نحن والمسيحيين .

ووالله لو سألت مسيحياً عن ذلك لقال لا وأن ربه يسوع المسيح .




كما أننى أوضحت أنالتيارين الآخرين هما أيضا ينتميان الى نفس الخلفية الدينية الاسلامية للتيار الأول، و لكن الفارق واسع بينهما وبينه ، فهما يطرحان رؤياهما وبرامجهما دون الفصل بينرأيهم الدينى ورأيهم السياسى ، و هذا مانحتاجه و نريده حقا مرشحا يستخدم خلفيتهالدينية فى طرح برامج واقعية لمشكلات معاصرة ، بهذه الطريقة هو يطرح برنامجهكبرنامج بشرى نتفق ونختلف معه كما نشاء ، و لكن حين يدعى المرشح أن حلوله حلولدينية ، فهو يعطى حلوله قدسية دينية غير حقيقية ، لأنها فى حقيقة الامر حلول دنيويةقابلة للقبول والرفض .






أعتقد أن الشيخ وجدى غنيم يستطيع الرد عنى فى تلك النقطة

http://www.youtube.com/watch?v=NrMSWcAhTo4&feature=related (http://www.youtube.com/watch?v=NrMSWcAhTo4&feature=related)



وهذا فيديو آخر يدعى فيه أن الشيخ حازم صلاح ويقول كذباً أنه قال أنه سيرغم النساء على إرتداء الحجاب بالقوة .


http://www.safeshare.tv/w/MbFAngQTlm (http://www.safeshare.tv/w/MbFAngQTlm)








لم يثبت الشعب تفوقه فى شئ أستاذى الفاضل ولكن هذههى الديموقراطية ، أن تختار وفقا لقناعاتك ثم تختبر مااخترته على أرض الواقع ،وتغيره اذا لم يحقق المرجو منه .






وهذا بالفعل ما عمله الشعب لقد قدم الإخوان وإن أثبت الإخوان تفوقهم وإلا سيشوطهم الشعب فى الإنتخابات القادمة .






الاعلام أستاذى الفاضل مثله مثل كل مؤسسات الدولةيعانى كثيرا من فترة النظام السابق الذى كمم الأفواه ، ولايستثنى من ذلك الاعلامالحكومى أو الخاص بما فيه القنوات الدينية الخاصة ، فالكل يستخدم المنابر الاعلاميةلتسويق أفكاره دون تبادلها وتقييمها التقييم الصحيح .





لا مجال للمقارنة مع من قال ربى الله ومن قال ربى رب عملى .






جزاك الله مثله أستاذى الفاضل ، فموضوعاتك وحواراتكهى شرف للجميع أن يقرؤها ويتحاور حولها ، و هنا تكون الفائدة المرجوة من الحوارالهادئ دون اتهامات أو ادعاء




وجزاكم مثله أستاذى الفاضل بل الحوار مع حضرتك له مذاق خاص مع أنه يستهلك كثير من وقتى الثمين .
هههههههههههههه












جزاك الله خيرا وبارك الله فيك



اللهم آمين وجزاكم مثله أخى الحبيب ودائماً نلتقى لنرتقى .

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً


اللهم آمين ولكم مثله يا غالى .

بارك المولى سبحانه وتعالى فيك أخى الأكبر وأستاذى الفاضل وجعل كل مشاركاتنا فى ميزان حسناتنا .

اللهم آمين .







كم انت رائع حبيبنا فى الله




أحبك الذى أحببتنى فيه .
اللهم آمين .
اللهم آمين .
اللهم آمين .


ولكنى لست رائعاً أخى الحبيب بل أنا خادمكم الأمين .

أخى الحبيب أبو إيمانو
بفضل من الله و فقت إلى الصفات التى قمت بإختيارها لمرشحك ، و أعتقد أنه الطوفان الذى لن يقف أحد أمامه !!!!!

أخى الحبيب أبو إيمانو
لى عظيم الشرف أن تدعونى بما لا أتخيل أن أصل إليه أستاذى الفاضل فجزاك المولى سبحانه وتعالى خير الجزاء .

اللهم آمين .




أخى الحبيب أبو إيمانو بفضل من الله و فقت إلى الصفات التى قمت بإختيارها لمرشحك


الحمد لله رب العالمين .

وأقسم بالله جل فى علاه أنى لم أكن يوماً أعرف هذا المرشح إلا أن أحداً قال لى أن جميع المشايخ يشكرون فيه فطفت فى اليوتيوب بحثاً حتى تأكدت أن هذا الرجل مفتاح لكل خير وما من أحد يزم فيه إلا خصم حاقد عليه أو محباً لمرشح آخر فعملت موضوعاً أسميته


موسوعة صور وفيديوهات تأييد الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل

http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=375638 (http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=375638)



ولقد لاقى قبولاً كبيراً حتى تم إغلاقه ولا حول ولا قوة إلا بالله .

ولا أجد أى مرشح تم الهجوم عليه إعلامياً مثل هذا الرجل حتى من معه ذو خلفية إسلامية فهو يستخدم الدين للوصول إلى مآربه مميعاً دينه إلى أقصى حد فمنهم من يقول إلهنا وإله المسيحيين واحد تعالى الله عز وجل عن هذا علواً كبيراً

{مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا} (5) سورة الكهف


{الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَائِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنكَرًا مِّنَ الْقَوْلِ وَزُورًا وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ} (2) سورة المجادلة

وإن قلت هذا فأنا لا أقصد المسيحيين بسوء أبداً وإن غضب منى أحدهم أقول له أنا لا أؤمن بعيسى سوى أنه رسول الله وليس إله ولا إبن إله فهل أنا مؤمن فى عقيدتك أم لا ؟

إذاً فلكل منا عقيدته التى يحترمها ولا يرغم آخر على إعتناقها بينما نتعايش فى وطن واحد كشعب واحد وجيش واحد ومصير واحد أيضاً .


وآخر همه كله هو تحسين صورة الشيعة و خامئنى والخمينى وحزب نصر اللات وأدخلنا فى متاهة لا طائل منها سوى تقديم وجوه الشيعة السفاحيين بوجوه ضاحكة تمد يد التعاون لمصر بدون مقابل وبدون رد للجميل .
فحسبى الله ونعم الوكيل .



ولا أريد أن أذكر كل العيوب فى كل مرشح وإلا فى جعبتى الكثير والكثير والحمد لله إلى الآن لم نتهم أحد ولم نعمل موضوع لنبين حقيقة أحد ونصبر على الطعن فى مرشحنا و نرد على تلك الطعنات بالحكمة والموعظة الحسنة لأننا تعلمنا هذا من ديننا .

اللهم آمين ولكم مثله يا غالى .

بارك المولى سبحانه وتعالى فيك أخى الأكبر وأستاذى الفاضل وجعل كل مشاركاتنا فى ميزان حسناتنا .

اللهم آمين .








[/center]
أحبك الذى أحببتنى فيه .
اللهم آمين .
اللهم آمين .
اللهم آمين .


ولكنى لست رائعاً أخى الحبيب بل أنا خادمكم الأمين .

بل أنت أستاذنا نتعلم منك كثيراً
فإن كان ما تقول صحيحاً فأنت سيدنا
تخدمنا فتأتى لنا بالعلم النافع وتساهم بمشاركات
نستفيد منها كثيراً
ومن هنا قيل أن خادم القوم سيدهم

بارك الله فيكم ونفع بكم جُزيتم عنا خيراً

خادم القوم سيدهم




سامحك المولى سبحانه وتعالى أخى الأكبر وأستاذى الفاضل أستاذ خالد سليمان .
فأنا لا أستحق هذا المدح .

وإن كنت لا أستطيع أن أتجرأ أستاذى الفاضل وأعترض على كلامك إلا أن حضرتك تمدحنى بما ليس فىَّ فيستلزم علىَّ أن أقول الحقيقة وهى أنى فعلاً لا أتعدى كونى خادمكم ويا له من شرف أن يكون الإنسان خادماً للمسلمين .
أما عن الإستفادة فبجد أنا أكثر من يستفيد فى هذا المنتدى .
نعم إنها الحقيقة أستفيد من أعلام المنتدى إلى أصغر عضو فى المنتدى وليس فى المنتدى صغير أبداً .






بارك الله فيكم ونفع بكم جُزيتم عنا خيراً



اللهم آمين ولكم مثله .

اللهم آمين .

اللهم آمين .

اللهم آمين .

ماذا ستقولون لله إن سألكم لماذا لم تنتخبوا رئيساً يطبق شريعتى التى إرتضيتها لكم ؟ أوجدتم من هو أفضل منى دستوراً أم وجدتم من هو أحسن منى بياناً وفهما ؟

اريده على اخلاق النبى
وصدق ابو بكر
وعدالة عمر
وورع عثمان
وشجاعة على
ودهاء ابن العاص
وبسالة بن الوليد
وعبقرية صلاح الدين
واقتصاديا كعمر بن عبد العزيز وسيدنا يوسف
وعلشان الجماعة الليبرالين ما يزعلوش ...نحط المواصفات اللى عايزنها فى الرئيس
والتى لا تخالف شرع الله

ماذا ستقولون لله إن سألكم لماذا لم تنتخبوا رئيساً يطبق شريعتى التى إرتضيتها لكم ؟ أوجدتم من هو أفضل منى دستوراً أم وجدتم من هو أحسن منى بياناً وفهما ؟


بارك المولى سبحانه وتعالى فيك أخى الغالى وأستاذى الفاضل وجعلها فى ميزان حسناتك .

اللهم آمين .

نعم تلك كلمات توزن بماء العيون ولكن لمن يفقها .

تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى



أدعوا المولى سبحانه وتعالى أن يعطينى ويعطيك ما تمنيته يا غالى وجزاك عنى وعن الإسلام خير الجزاء .

اللهم آمين .



اريده على اخلاق النبى
وصدق ابو بكر
وعدالة عمر
وورع عثمان
وشجاعة على
ودهاء ابن العاص
وبسالة بن الوليد
وعبقرية صلاح الدين
واقتصاديا كعمر بن عبد العزيز وسيدنا يوسف
وعلشان الجماعة الليبرالين ما يزعلوش ...نحط المواصفات اللى عايزنها فى الرئيس
والتى لا تخالف شرع الله


بإختصار حبيبى فى الله فأنت تريده رجلاً محمدياً يقتدى برسول الإسلام لا بجماعة ولا بحزب وأبشرك فهو موجود بل القاصى يعلمه قبل الدانى ونفديه بأرواحنا .



فعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها ثم تكون ملكا عاضّاً فيكون ما شاء الله أن يكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون ملكا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت)


صححه الالبانى


صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن ننتظر موعود حبيب الرحمن ونعمل من أجل تحقيقه .

اللهم إمكر لنا ولا تمكر علينا .

اللهم آمين .




لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ...

إسألوا على واشفعولى عند ربى


هل تعاهدنى على ذلك حبيبى فى الله .
لو دخلت جنة الرحمن الرحيم ولم تجدنى تشفع لى عند الله جل فى علاه ؟

لو وافقت إذاً إتفقنا ونحن على العهد .

اريده على اخلاق النبى
وصدق ابو بكر
وعدالة عمر
وورع عثمان
وشجاعة على
ودهاء ابن العاص
وبسالة بن الوليد
وعبقرية صلاح الدين
واقتصاديا كعمر بن عبد العزيز وسيدنا يوسف
وعلشان الجماعة الليبرالين ما يزعلوش ...نحط المواصفات اللى عايزنها فى الرئيس
والتى لا تخالف شرع الله

بلاها ليبراليين

عاجلا أو أجلا سيعودون من حيث جاءوا بعد فشل مخططهم

ولكن الأهم

هل وجدتم بيننا الأن مايتمتع بربع هذه الشروط أو لنقل الأمانى لنوليه أمرنا ؟؟؟؟؟


شكرا جزيلا

بلاها ليبراليين عاجلا أو أجلا سيعودون من حيث جاءوا بعد فشل مخططهم




لن يعودوا أستاذى الفاضل فمهمتهم فى الحياة ألا يتصدر الإسلام أى خير نعم فلو قيل عن الإسلام ما يُفرح لم يذيعوه بل حاولوا تشويهه وإن قيل عنه شئ كريه أشاعوا به ونفخوا حتى تشتعل نار فتنتهم .

نعم فلما أصبح البرلمان إسلامى مارسوا الضغط على الأعضاء والإسلاميين لإنتزاع أى غلطة أو موقف محرج .

بينما لما أخطأ البلكيمى ونحن لا نوافق على خطئه نشروا فضيحته ليل نهار حتى ظننا أنه كفر وخرج عن الدين


ولكن الأهم
هل وجدتم بيننا الأن مايتمتع بربع هذه الشروط أو لنقل الأمانى لنوليه أمرنا ؟؟؟؟؟


أستاذى الفاضل بالطبع لن يكون هناك رجلاً بمثل أخلاق النبى محمد ولا أخلاق صحبه الكرام .

ولكن نقول أنه يوجد واحداً فقط له من الصفات الحميدة و أنه أقرب المرشحين للتشبه بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم فى هيئته وعبادته وسمته وأخلاقه فهل لا ندعمه أم نعاديه .


فالرجل نحسبه على خير والله حسيبه .


وكلنا يعلم أن الله سبحانه وتعالى أعطى بنى إسرائيل فرصة عظيمة لدخول الأرض المقدسة فلما لم تكن عندهم نية أكيدة و تهكموا على سيدنا موسى كان عقابهم 40 سنة يتيهون فى الأرض حتى مات سيدنا موسى ما زالوا فى التيه حتى جاء يوشع بن نون فدخلوا الأرض خلفه .

فهل يريد المصريون ألا نقف خلف رجل أعلنها صراحةً بأنه سيطبق شرع الله جل فى علاه .






شكرا جزيلا


بل الشكر لك أستاذى الفاضل لزيارتك الكريمة وتعليقك الرائع .

بلاها ليبراليين

عاجلا أو أجلا سيعودون من حيث جاءوا بعد فشل مخططهم

ولكن الأهم

هل وجدتم بيننا الأن مايتمتع بربع هذه الشروط أو لنقل الأمانى لنوليه أمرنا ؟؟؟؟؟


شكرا جزيلا

أدعوا المولى سبحانه وتعالى أن يعطينى ويعطيك ما تمنيته يا غالى وجزاك عنى وعن الإسلام خير الجزاء .

اللهم آمين .






بإختصار حبيبى فى الله فأنت تريده رجلاً محمدياً يقتدى برسول الإسلام لا بجماعة ولا بحزب وأبشرك فهو موجود بل القاصى يعلمه قبل الدانى ونفديه بأرواحنا .




صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن ننتظر موعود حبيب الرحمن ونعمل من أجل تحقيقه .

اللهم إمكر لنا ولا تمكر علينا .

اللهم آمين .





هل تعاهدنى على ذلك حبيبى فى الله .
لو دخلت جنة الرحمن الرحيم ولم تجدنى تشفع لى عند الله جل فى علاه ؟

لو وافقت إذاً إتفقنا ونحن على العهد .
فلنتعاهد باذن الله وادعوا الله ان يذكرنا ببعضنا البعض يوم القيامة
ويجمع بيننا فى جنات النعيم

أبو الفتوح في 7 دقايق

http://www.youtube.com/watch?v=Jda3fotxrcU