مشاهدة النسخة كاملة : وقفات
د/نداء الجنة المصرية 05-04-2012, 01:25 AM الدعاء
طبعا فى الاحوال اللى بنعيشها دلوقت فى حاجات كتيرة جدا مابيكونش فى ايدينا نعمل حاجة غير اننا ندعى فهل ياترى بندعى صح؟يعنى مثلا قضية فلسطين او سوريا او تاخر مصر كل الامور دى مافيش فى ايدنا حاجة نعملها وطبعا ماينفعش نياس يبقى لازم ندعى بس انا بقى شايفة اننا لما بندعى عشان اى حاجة من الحاجات دى مش بتكون عندنا احساس ان دعاءنا هيعمل حاجة تقريبا بندعى كنوع من الحسرة او الالم وبس موافقين على كلامى ولا لا؟ ولو الكلام ده صح يبقى لازم نراجع نفسنا واحنا بندعى يمكن لما كلنا نخلص النية ان شاء الله دعاءنا يستجاب
الطفولة
طبعا شئ جميل ورائع فياترى احنا بنشوف الطفولة فى عين الاطفال دلوقت ؟انا عن نفسى بقيت احس انى انا اللى طفلة قدامهم لان مابقاش عندهم البراءة ولا الخجل حتى فياترى ايه السبب؟
الاخلاق
هى اخلاقنا مازالت موجودة ولا اتمحت خالص؟انا اعتقد انها لسه موجودة بس برضه دى مش اخلاقنا الصح وانا شايفة ان الانسان المفروض يدور فى نفسه عن الاخلاق الصح واى حاجة غلط فى اخلاقه يغيرها من غير مايتكبر على الاعتراف بيها لان كده احسن من ان اخلاقه تاذيه وتاذى الناس اللى حواليه من غير مايقصد
السياسة
بعد الثورة الناس بقت تتكلم فى السياسة بشكل زايد واولهم انا فياترى ده كويس ولا غلط ؟
Engineer .. 05-04-2012, 02:07 AM موافقك جداً في مسألة الدعاء وفعلاً لازم يكون من باب النية الصادقة فعلاً وربنا كمان أمرنا بالدعاء بإلحاح وفي مواقف وقصص كتيير جداً تبين الإلحاح في الدعاء :)
الطفولة دي بئه حاجه من اتنين
يا إما نعتبرها مرحلة ... وبكده مش هترجع تاني نهائياً لأن المرحلة ليها بداية ونهاية وبالتالي انسي الطفولة عند سن معين :)
أو
تكون شعور والشعور مستمر ومتجدد وقد يُترك ولكنه يتجدد كلما إحتاج له الإنسان فبكده الطفولة مستمرة معانا وقلة الادب من الأطفال ترجع للشارع والأسرة فقط لاغير :)
الأخلاق الحمد لله موجوده بدرجات متفاوتة عند الناس ويارب يصلح أحوالنا جميعاً :)
السياسة بئه ................. اذا كنا احنا الشعب , يبقى مش هنفهم ف السياسة ؟؟؟
دا المصريين بسم الله ماشاء الله يتكلموا ف اي حاجه الا العلم
سياسة ماشي دين ماشي رياضة ماشي وو ماشي
موضوعك جميل و يحمل الكثير من المعاني
شكراً على الموضوع يا سارة :d
To Be Is To Do 05-04-2012, 05:44 PM موضوع جميل يحمل معان رائعه
جزاك الله خيرا
أنين الأنين 05-04-2012, 06:40 PM معاكى حق فى كل كلامك
جزااك الله خير الجزاااء واصلح احوالنا
د/نداء الجنة المصرية 05-04-2012, 10:27 PM الموت
المعروف ان الناس دايما بتكون حريصة على الدنيا وعايزة تجمع فلوس وبينسوا الموت ويخافوا منه انما دلوقتى انا شايفة ان الشباب كله مستعد للموت ومش خايف منه ولاعايز فلوس فياترى ده شئ كويس؟ انا شايفة ان ده مش كويس لانى حاسه ان عدم الخوف من الموت اللى موجود عندنا دلوقت متولد من حسرتنا على الناس اللى ماتت او من هروبنا من المسئولية واننا مش عايزين نتعب فى الدنيا اكتر من كده او ممكن ده نوع من الياس لان الناس شايفة المستقبل مظلم فياريت نفصل بين الرغبة فى الموت فى سبيل الله وبين الموت بسبب الياس او حب الموت كنوع من الياس
مين عدونا؟
انا شايفة ان العداوة كترت بين المصريين وبعض وبينهم وبين حكامهم وبينهم وبين العرب فهل ياترى هم دول اعداءنا؟وفين اعداءنا الحقيقيين؟ ياريت ماننساش ان اسرائيل هى اهم اعداءنا واننا ممكن نسامح بعض لكن اسرائيل لا
خالد مصطفـى 05-04-2012, 10:35 PM ليّآ مداخلهٰ بسيطه
ع سؤالگ ليه الأطفال
بقى مش عندهم براءة وخچل
الإچابة لفساد أخلاق والگبار
وفساد المچتمعٰ .
چزيتِ خيراً =)
د/نداء الجنة المصرية 05-04-2012, 10:46 PM ليّآ مداخلهٰ بسيطه
ع سؤالگ ليه الأطفال
بقى مش عندهم براءة وخچل
الإچابة لفساد أخلاق والگبار
وفساد المچتمعٰ .
چزيتِ خيراً =)
تمام بس انا بشوف ناس بيحاولوا يربوا اولادهم صح ولكن للاسف مافيش فايدة المفروض اننا لما نشوف اطفال نوجههم لكن للاسف حاليا هم مابيسمعوش لحد بل وبقوا يتصرفوا تصرفات بجد كنت معدية من جنب شوية اطفال وكنت خايفة جدا منهم حتى فى المدارس نفس المدرسين اللى كانوا بيدرسوا لى فى الابتدائى وكان ليهم احترامهم فى الفصل وبجد اتعلمت منهم قيم كتير دلوقت مابيقدروش يسيطروا على الاطفال دول فى الفصول
د/نداء الجنة المصرية 05-04-2012, 11:31 PM سبل التغلب على الأزمات ومواجهتها
يواجه الأفراد والمجتمعات والدول الكثير من الأزمات التي تعصف بمستقبل حياتهم وتهدد أحيانا وجودهم بأكمله وخاصة في مجتمعاتنا العربية التي تفتقر إلى بنية تحتية من خطط إستراتجية وإمكانيات مادية وبشرية لمواجهة تلك الأزمات وسنتعرض في هدا البحث إلى مفهوم الأزمة وأسباب حدوتها وكيفية مواجهتها في الجزء الأول بينما سنناقش في الجزء التأني أمثلة عملية لازمات حدثت وسنوضح السيناريوهات التي وضعت لمعالجتها وفي الجزء الثالث سنتكلم عن أسلوب الإدارة بالأزمات وأهميتها في تفادي الأزمات أو التقليل من تاتيرها إلى أضيق الحدود . وسنبدأ أولا بإيراد تعريف مناسب لمفهوم الأزمة :
مصطلح إدارة الأزمة Crisis managenent استخدم أول استخدام فى مجال العلاقات السياسية الدولية فى في سنة 1962 من القرن الماضي عندما نشبت أزمة الصواريخ السوفيتية على الأراضي الكوبية، والتي قد تسببت في تفاقم العلاقات بين موسكو وواشنطن إلى حد تلويح الرئيس الامريكي جون كنيدي بحرب عالمية ثالثة. لكن الأزمة انتهت بموافقة الزعيم الروسي نيكيتا خروتشوف على تفكيك تلك الصواريخ مقابل تعهد امريكي بعدم غزو كوبا. ، حينها قال ماكنمارا وزير دفاع الولايات المتحدة آنذاك لقد انتهى عصر(الإستراتيجية) وبدأ عصر جديد يمكن أن نطلق عليه عصر إدارة الأزمات.
تعرّف الأزمة بأنها: ( تهديدا خطرا أو غير متوقع لأهداف وقيم ومعتقدات وممتلكات الأفراد والمنظمات والدول والتي تحد من عملية اتخاذ القرار ) .
تعريف إدارة الأزمات : أوردت الموسوعة الإدارية تعريفاً لإدارة الأزمات بأنها: ”المحافظة على الأصول وممتلكات المنظمة، وعلى قدرتها على تحقيق
الإيرادات، كذلك المحافظة على الأفراد والعاملين بها ضد المخاطر المختلفة، والعمل على تجنب المخاطر المحتملة أو تخفيف أثرها على المنظمة، في حالة عدم التمكن من تجنبها بالكامل“
أسباب حدوث الأزمات
1 - تأجيل المشكلات أو تجاهلها : أن تأجيل المشكلة أو تجاهلها لا يحلها، سواء كانت هذه المشكلة سياسية مثل مشكلة فلسطين والتي تحولت بسبب الصمت، والتأجيل، والتجاهل إلى أزمة، أو كانت مشكلة حضارية أو ثقافية كمشكلة تخلف العالم العربي وعجزه عن مسايرة ركب الحضارة نتيجة لتشرذم العالم العربي وانقسامه وتفرقه
2 – عدم وجود إلية لاكتشاف الأزمات قبل حدوتها: ويتمثل الاختبار الحقيقي في أسلوب التعامل مع هذه الأزمات قبل حدوتها ودلك بتبني أنظمة للإنذار المبكر توفر تعليمات واضحة إلى شتى المعنيين، كما توفر تقييما لشتى النتائج الواقعة والمحتملة، وتساعد على ضمان استمرار إدارة عمليات الأعمال أثناء الأزمة وبعدها مباشرة.
3 – عدم وجود استعدادات مسبقة وسيناريوهات قادرة على مواجهة الأزمات عند حدوتها : من أهم عناصر التعامل مع الأزمات، الاستعداد المبكر في شكل توفير أجهزة ومعدات كمعدات إطفاء الحرائق وعيرها وكذلك تخصيص ورصد المبالغ المالية اللازمة لحالات الطواري وتدريب العاملين على مواجهة الأخطار بفاعلية وجاهزية مستمرة ، وجمع المعلومات، والثقة في القدرة على تجاوز الأزمة، والشفافية في التعامل مع الحدث .
4- ضعف الإمكانيات المادية والفنية والبشرية تعلني بعض الموسوسات من نقص في الإمكانيات المالية والفنية تحول دون تضمين خططها الإستراتجية برامج لتوفير المعدات والأجهزة والأساليب الحديثة لمواجهة الأزمات التي قد تعصف بالموسوسة ونتيجة للشح في مواردها تفضل الصرف على بنود أخرى تراها إدارة الموسسة اكتر أهمية ويأتي هدا المفهوم نتيجة لقصور في فهم الكثير من المسئولين في مؤسساتنا العامة والخاصة
5- قصور التخطيط عن تصور المستقبل والاستعداد له: التخطيط والإعداد الجيد لمواجهة الأزمات المحتملة التي تهدد المجتمع، وفي البرنامج العملي
للتخطيط يؤخذ في الاعتبار مجموعة من العوامل منها تحديد المسئوول عن قيادة فريق إدارة الأزمات، وتحديد الموارد البشرية والمادية والفنية اللازمة والضرورية لتنفيذ خطة مواجهة الأزمة، وتحديد طرق توفير وتوصيل المعلومات والبيانات، وضمان وجود نظام فعال للاتصال بالأطراف المعنية الداخلية والخارجية، ووضع سيناريوهات اللازمة (أسوأ وأفضل سيناريو) والتدريب على الخطة الموضوعة وتقييم عملية التدريب لإحداث التعديلات اللازمة.
6 – الإدارة العشوائية: لا شك إن وجود إدارة علمية قادرة على اتخاذ القرار السليم في الوقت المناسب ووفق معلومات دقيقة وحديثة وواقعية سيكون الدرع الواقي للموسوسة لحمايتها من الوقوع في الأزمات أو تقليل إخطار هده الأزمات ان وقعت وهدا ما لا نراه في معظم إدارات موئساتنا التي تنتهج أسلوب العشوائية في إدارتها لهده الموئسات
7 – النزاعات الداخلية : تنشب أحيانا داخل الموسسة صراعات وخاصة في مستوى الإدارة العليا نتيجة لعدة أسباب أهمها عدم تجانس إفراد هده الإدارة بسبب عدم وجود لوائح تنظم وتحدد مستويات ومواصفات تولي هده الوظائف
وبالتالي ينشب بين إفراد هدا المستوى الإداري منافسات حادة تجر الموسسة إلى مشاكل ما تفتا أن تتحول إلى أزمات تهدد كيانها .
8 - اللاخطاء البشرية : تشكل الأخطاء البشير واحدة من اكبر مسببات الأزمات داخل الموئسات الصناعية أو ذات الطابع الفني حيت تسبب الأخطاء التي يرتكبها العمال او الفنيين أتناء التركيب او التشغيل أو الصيانة مشاكل و أزمات وتصل أحيانا إلى كوارث ودلك بسبب اهمال الكثير من الموسسات تدريب العاملين معها على القيام بهده الإعمال وكذلك ضعف الاهتمام بالأمن الصناعي والعاملين به . 9- سوء الفهم أو عدم استيعاب المعلومات : تحدت الكثير من الأزمات نتيجة لخطا في تفسير التعليمات أو القرارات ناتج عن وجود معوقات في الاتصال داخل الموسسة أدى إلى حدوت تشويش بالرسالة الأمر الذي ترتب عليه سوء فهم وعدم استيعاب للمعلومات والتصرف بما يخالف المطلوب مما يودي للوقوع في الأزمة .
كيف نواجه الأزمات : -
1 - تبني أنظمة للإنذار المبكر و التخطيط الجيد لاحتواء أية أزمة قبل حدوثها بوضع السيناريوهات والحلول المناسبة لكل ما يتوقع من أزمات قبل حدوتها وتدريب العاملين عليها وتوفير قاعدة بيانات تشمل كافة المعلومات الضرورية لإدارة الأزمة ومنع وقوعها أو الخروج منها بأقل الخسائر .
2- الجاهزية وسرعة التعامل مع الأزمة : يشكل عامل الزمن أهمية كبيرة على مستوى الأفراد والمؤسسات فكلما كان الفرد أو المؤسسة على استعداد و جاهزية فائقة ولديه القدرة للتعامل مع ألحدت بما يتطلبه من أشياء أمكن السيطرة على الأزمة واحتوائها والخروج منها بأقل الخسائر .
3 - والتعامل المباشر عنصر هام من عناصر إشاعة الطمأنينة وانعكاس للثقة بالقدرة على التعامل مع الأزمة، كما أنه يقطع دابر الشائعات ويمسك بزمام المبادرة كما يساعد على معرفة حجم الأزمة ومدى فداحتها الأمر الذي يمكن فريق العمل أو من أوكل إليه التعامل مع الأزمة من الاستعداد و التخطيط الجيد لاحتوائها .
4 – الشفافية في التعامل مع الأزمة : تلعب الشفافية دورا مهما في التعامل مع الأزمات سواء بالنسبة للدول أو المنظمات أو الأفراد فيجب طرح الحقيقة كاملة في الوقت المناسب وبالحجم الحقيقي للازمة حتى تتمكن الجهات المعنية بالأزمة من تفهم اللازمة واستيعابها وتقديم يد المساعدة لحلها أو الحد من أثارها .
د/نداء الجنة المصرية 06-04-2012, 12:28 AM موافقك جداً في مسألة الدعاء وفعلاً لازم يكون من باب النية الصادقة فعلاً وربنا كمان أمرنا بالدعاء بإلحاح وفي مواقف وقصص كتيير جداً تبين الإلحاح في الدعاء :)
الطفولة دي بئه حاجه من اتنين
يا إما نعتبرها مرحلة ... وبكده مش هترجع تاني نهائياً لأن المرحلة ليها بداية ونهاية وبالتالي انسي الطفولة عند سن معين :)
أو
تكون شعور والشعور مستمر ومتجدد وقد يُترك ولكنه يتجدد كلما إحتاج له الإنسان فبكده الطفولة مستمرة معانا وقلة الادب من الأطفال ترجع للشارع والأسرة فقط لاغير :)
الأخلاق الحمد لله موجوده بدرجات متفاوتة عند الناس ويارب يصلح أحوالنا جميعاً :)
السياسة بئه ................. اذا كنا احنا الشعب , يبقى مش هنفهم ف السياسة ؟؟؟
دا المصريين بسم الله ماشاء الله يتكلموا ف اي حاجه الا العلم
سياسة ماشي دين ماشي رياضة ماشي وو ماشي
موضوعك جميل و يحمل الكثير من المعاني
شكراً على الموضوع يا سارة :d
هى الطفولة دى انا بس ساعات بابقى نفسى ارجع لها لانى كنت واخدة الدنيا جد وانا صغيرة زيادة عن اللزوم وعشان كده كنت بارفض اللعب وبقول انه دوشة على الفاضى ومافيش فايدة منه لكن دلوقت ساعات بيبقى نفسى ارجع طفلة والعب بدل المشئولية يمكن زى مابيقولوا فى الامثال(الممنوع مرغوب) بس بجد الاطفال حاليا احوالهم مش مبشرة ومستحيل تكون العقول دى اللى هاتبنى مستقبل بلدنا طب احنا كنا غلابة واحنا اطفال وطلعنا عندنا عقد نفسية لدرجة ان فى ناس شايفين ان جيل التسعينات ده كله معقد بدليل ان كل الشباب عايز يسافر بره طب الاطفال اللى ماعندهاش براءة وانا بخاف منهم من دلوقت هيبقوا عاملين ازاى لما يكبروا؟
اما السياسة فهى علم وكذلك الرياضة وكل الحاجات دى لكن ده لازم يكون بمقدار يعنى كل واحد ليه تخصصه يبقى عنده فكرة بكل العلوم لكن تركيزه الاساسى يكون على تخصصه
د/نداء الجنة المصرية 06-04-2012, 12:34 AM موضوع جميل يحمل معان رائعه
جزاك الله خيرا
معاكى حق فى كل كلامك
جزااك الله خير الجزاااء واصلح احوالنا
وجزاكم مثله شكرا على مروركم ويارب يصلح احوال المسلمين جميعا
مناجاةُ النجاةَََِ 06-04-2012, 01:02 AM بسم الله لا قوة إلا بالله
جبتي منين الكلام دا يا ماكس انا مش عارفة ارد..انا مقرتش حتة الاستراتيجية
إن شاء الله هفكر ف رد و هرد عليكي
د/نداء الجنة المصرية 06-04-2012, 01:14 AM بسم الله لا قوة إلا بالله
جبتي منين الكلام دا يا ماكس انا مش عارفة ارد..انا مقرتش حتة الاستراتيجية
إن شاء الله هفكر ف رد و هرد عليكي
ههههههه بصراحة انا كنت بجهز لبحث اقدمه لمسابقة فى اولى ثانوى وكسلت اكمله وكان عن الازمات:cool:
د/نداء الجنة المصرية 06-04-2012, 02:46 AM اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأسْمَاعِنا وَأبْصَارِنا، وَأَزْوَاجِنا وَذُرِّيَّاتِنا ا ما أَحْيَيْتَنا، وَاجْعَلْهُ الوارِثَ مِنّا
اللّهُمَّ اجْعَلْنا شَاكِرِينَ لِنِعْمَتِكَ، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
اللَّهُمَّ الْطُفْ بِنا فِي قَضَائِكَ، وَهَبْ لَنا مَا وَهَبْتَهُ لأَِوْلِيَائِكَ، وَاجْعَلْ خَيْرَ أَيَّامِنَا وَأَسْعَدَهَا يَوْمَ لِقَائِكَ
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنا فِي السَّاعَاتِ وَالأَوْقَاتِ.. وَبَارِكْ لَنا فِي أَعْمَارِنا وَأَعْمَالِنا
=============
إذا أرهقتـك همـوم الحيـاة *** ومسـَّك منها عظيم الضرر
وذقت الأمرين حتى بكيـت ***وضـج فؤادك حتى انفجر
وسدت بوجهك كل الدروب*** وأوشكت تسقط بين الحفر
فقم إلى اللـه في لهـفـة ***وبث الشـكاة لرب البشر
عن أبي سعيد أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال " من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجُمُعَتين "
د/نداء الجنة المصرية 07-04-2012, 03:34 AM مما قاله الشعراء
1-ندمت والتفريط يجنى ندامة ومن ذا على التفريط لايتندم
2-تاخرت استبقى الحياة فلم اجد لنفسى حياة مثل ان اتقدم
3-ولااؤخر شغل اليوم عن كسل الى غد ان يوم العاجزين غد
فهذا زمان ارضه وسماؤه مجال لمقدام كبير حياه
وكل مسافر سيئوب يوما اذا رزق السلامة والايابا
4-كالنار الحياة فمن دخان اوائلها واخرها رماد
5-ومن لايغمض عينه عن صديقه وعن بعض مافيه يمت وهو عاتب
ومن يتبع جاهدا كل عورة يجدها ولايسلم له الدهر صاحب
د/نداء الجنة المصرية 08-04-2012, 12:00 AM التعليم
هو احنا امتى هنذاكر حبا فى العلم ؟
د/نداء الجنة المصرية 13-04-2012, 02:03 AM على الرغم من ان حدوث الازمات قديم قدم التاريخ الا ان وعي متخذي القرار الاداري باهمية ادارتها لم تتبلور بعد الا في السنوات الاخيرة نظراً لتسارع الازمات وتنوعها واشتداد التحولات الفجائية الحادة في المواقف وتلاشي حدود البعد الزماني والمكاني بين مواقع الاحداث وبين متابعيها وتخلي الدول عن محليتها وتقوقعها وازدياد احساس الكيانات الادارية بانها جزء من عالم اكبر واوسع من عالمها الخاص المحدود بكيانها الذاتي..
كل ذلك دفع الى السطح بشدة الاحساس بعالمية الازمة مهما كانت محليتها.وقد اصبح اليوم استخدام المنهج العلمي كاسلوب للتعامل مع الازمات اكثر ضرورة واكثر حتمية ليس فقط لما يحققه من نتائج ايجابية ولكن ايضا لان استخدام البديل غير العلمي له نتائج قد تكون مخيفة ومدمرة بشكل كبير. اضافة الى ان الادارة العلمية للازمات ضرورة حتمية ومسؤولية وطنية لمواجهة اوضاع الجمود والتحجر. ونظرا لخطورة واهمية موضوع الازمات واداراتها ومعالجتها بالفكر الاداري المتقدم وبغية لحاق الدول النامية بركب العالم المتطور لابد من ان يتخذ القادة الاداريون في هذه الدول قراراتهم بعيدا عن العشوائية والارتجالية وانفعالات اللحظة الجزئية وذلك لردم الفجوة بين دولهم والدول المتقدمة واللحاق بها .والازمة هي نقطة الانعطاف او عملية تحول قد تكون الى الاحسن او الى الاسوأ وهي تحمل امكانية الفرصة والخطر في آن واحد
EZEL coming 13-04-2012, 08:13 AM اولا: كان فى برنامج للداعية احمد الشقيرى كان بيقول ان الدعاء فى بعد الحالات لا ينفع يعنى مثلان ينفع ادعى انى انجح من غير ما اذاكر ومثال تانى احنا بندعى لفلسطين انها تتحرر مش هاتتحرر ال لو حربنا علشان نحررها يعنى لو عايزين ننقل التلفزيون من مكانو وقعدنا ندعى انو يتنقل لوحدو ينفع هكذا هو موضوع فلسطين ثانيا:الطفولة مش موجودة بسبب التلفزيون بيغير الطفل ويغير افكارو ومش بيخلى بريء ثالثا: الاخلاق موجودة وابسط دليل هو انتى وموضوعك واكيد فى غير كتير والدنيا لازم يكون فيها الوحش والحلو رابعا: مش غلط ان الانسان يكلم فى السياسة لان دى بلدنا ولازم نعرف احولها ومصرها بس بلاش نفتى ونعمل سياسة جديدة لينا وشكرا على هذة الموضوع الرائع
د/نداء الجنة المصرية 14-04-2012, 12:25 AM اولا: كان فى برنامج للداعية احمد الشقيرى كان بيقول ان الدعاء فى بعد الحالات لا ينفع يعنى مثلان ينفع ادعى انى انجح من غير ما اذاكر ومثال تانى احنا بندعى لفلسطين انها تتحرر مش هاتتحرر ال لو حربنا علشان نحررها يعنى لو عايزين ننقل التلفزيون من مكانو وقعدنا ندعى انو يتنقل لوحدو ينفع هكذا هو موضوع فلسطين ثانيا:الطفولة مش موجودة بسبب التلفزيون بيغير الطفل ويغير افكارو ومش بيخلى بريء ثالثا: الاخلاق موجودة وابسط دليل هو انتى وموضوعك واكيد فى غير كتير والدنيا لازم يكون فيها الوحش والحلو رابعا: مش غلط ان الانسان يكلم فى السياسة لان دى بلدنا ولازم نعرف احولها ومصرها بس بلاش نفتى ونعمل سياسة جديدة لينا وشكرا على هذة الموضوع الرائع
عندك حق لكن الدعاء ممكن يساعد ان الناس تتحرك وتحارب او تشوف اى حل وخصوصا ان مثلا انا بنت مش هروح احارب مثلا ومش بس البنات كمان الولاد مش هيروحوا يحاربوا من نفسهم لازم ندعى ان الامور تكون مهيئة الاول وكل انسان يركز فى عمله اما الحاجة اللى احنا عاجزين فيها نركز فى الدعاء
اما السياسة فانا بطلت اتكلم فيها لانها جابتلى امراض نفسية وكنت قربت ادخل فى الاكتئاب فابعد عنها افضل وانا متفقة جدا مع حضرتك ان التلفزيون سبب فى فساد الاطفالوفعلا الاخلاق موجودة بارك الله فيك وشكرا على مرورك
د/نداء الجنة المصرية 14-04-2012, 12:49 AM ، اما مفهوم الازمة ضمن السياق الاداري فتعني تتابع احداث سريع يهدد اهداف المؤسسة او كيانها مصحوبا بحالات عدم التأكد، او هي حالة معينة تواجه متخذي القرارات الادارية يدركون من خلالها بان هناك خطرا داهما يهدد كيان المؤسسة واهدافها وحتى بقاءها احيانا .
ولقد ازدهر مصطلح ادارة الازمات في احضان علم الادارة العامة عندما استخدم للتلويح باسلوب جديد تبنته الاجهزة الحكومية والمنظمات العامة لانجاز مهام عاجلة او لحل مآزق طارئة وفي سبيل ذلك ظهرت قوة المهام الخاصة او الادارة بالاستثناء او الادارة بالاهداف والنتائج او ادارة المشروعات او فكرة غرفة العمليات لادارة المشاكل الحادة المتفجرة بمثابة ادارة ازموية. ولما تبلورت معالم هذا الاسلوب” الادارة الازموية“ ثار التساؤل حول امكانية تحويله الى نمط متكامل يسمى ادارة الازمات، وذلك بوضع القواعد والاسس النظامية
له ليصبح نمطا اداريا محدد الخصائص له آلياته المميزة في مواجهة الازمات المتعددة والمتعاقبة والمتزامنة. فتعرف ادارة الازمات بانها كيفية التغلب على الازمة بالادوات العلمية الادارية المختلفة وتجنب سلبياتها والافاد، من ايجابياتها. وادارة الازمات هي تقنية تستخدم لمواجهة الحالات الطارئة والتخطيط للتعامل مع الحالات التي لايمكن تجنبها واجراء التحضيرات اللازمة لها، او هي منهج منطقي في التعامل مع الازمات الحقيقية بطريقة تجعل المؤسسة تعمل بشكل منتظم في كل الظروف غير الاعتيادية .
وللازمات الادارية خصائص وصفات تتوضح من خلال الاعراض الازموية التي تعكسها على الجهاز الاداري بعناصره ومكوناته المختلفة، ولكي يعد الحدث ازمويا لابد من توافر خصائص وصفات معينة يمكننا اجمالها كالاتي :
ـ المفاجأة العنيفة او الشديدة.
ـ التشابك والتداخل في عناصرها وعواملها واسبابها والقوى المنخرطة فيها .
ـ عدم توافر قاعدة المعلومات التي تساعد في وضوح الرؤية لدى متخذي القرار مما يشكل رعباً وهلعا من المجهول.
ـ مصاحبة الحدث الازموي لامراض سلوكية كالقلق الشديد وحالات عدم الانتباه التي قد تؤدي الى تخريب الموجودات .
ـ ضغوط مادية ونفسية واجتماعية تشكل في مجموعها ضغطا ازمويا على الجهاز المعني .
ـ ظهور قوى معارضة واخرى مؤيدة الامر الذي يزيد من الموقف شدة وتأزماً .
ـ التحول المفاجئ في الاحداث المتعاقبة.
ـ يتطلب الحدث الازموي وسائل غير عادية لمواجهة حالات عدم التأكد وللسيطرة على الحالة .
ـ كل ازمة تحمل في طياتها مقومات نجاحها واسباب فشلها... وهنالك حقيقة يجب ان لاتغيب عن البال هي انه لاوجود لازمتين متشابهتين بتاتا، ولابد من حل كل ازمة بصورة مختلفة .
وليس بالضرورة ان تتصف كل ازمة بالسوء او انها شر مستطير فلربما تصبح حافزاً على التقدم والتطور والمشاركة بفعالية على الرغم مما تحمله من درجات المخاطرة وعدم التأكد، لذا نجد بعض المديرين يرون في الازمات فرصا لتعزيز ادوارهم افرادا ومنظمات .
ومهما يكن وبصرف النظر عن مصدر الازمة فان جميع الازمات تتبع في ثبات ثماني سمات محددة هي المفاجأة ونقص المعلومات والتدفق المتصاعد للاحداث وفقدان السيطرة وعقلية الحصار والذعر والتدقيق الشديد من الخارج والتركيز قصير الامد .
ويمكن تمييز اربع مراحل في دورة حياة الازمة اذا ما ظهرت وهي :
1 ـ مرحلة ماقبل الازمة وهي مرحلة تبذل خلالها الجهود للوقاية من وقوعها .
2 ـ مرحلة تفاقم الازمة، وبخاصة اذا كانت البيئة الادارية تتصف بضعف الاتصالات وبطء اتخاذ القرار واللامبالاة .
3 ـ مرحلة ادارة الازمة وهنا تبذل الجهود الحثيثة للتغلب على الازمة باستخدام الادوات العلمية وحشد جميع الجهود المادية والبشرية لتجاوزها .
4 ـ مرحلة مابعد الازمة وهي مرحلة تقويمية لكفاءة الادارة في مواجهة الازمات .
ويرى كل من جاوش وغلوك ان تجاوز الازمة يمكن ان يؤدي الى اعادة صياغة اهداف بديلة واستحداث ستراتيجيات لم تكن قائمة.
ازمات روتينية وازمات مفاجئة
وهنالك انواع من الازمات كالازمة الزاحفة وغالبا ماتنجم عن عدم وجود قواسم مشتركة بين الافراد المعنيين بالازمة وادارتهم الامر الذي يؤدي الى تفاقم وتعاظم الازمة وزحفها الى ابعد مكان حدوثها. وهنالك الازمة الروتينية التي تتكرر بشكل دوري. وهنالك الازمة المفاجئة التي تعدها معظم المنظمات ازمة فعلاً، والازمة هنا تحدث بشكل مفاجئ غير محسوب يجعل المنظمة كلها في خطر وذلك لعدم وجود خطط طوارئ لان الحدث خارج التوقعات وتحتاج القيادة الى وقت للاستجابة، وغالبا ما تطبق المنظمات ستراتيجية الخطر التي تعمل على انقاذ ما يمكن انقاذه والغاء جميع الفعاليات الهامشية، ويتطلب الامر تكاليف وتعاون بين القيادة وافراد التنظيم.
وهناك من الكتاب من يقسم مراحل الحدث الا زموي الى مرحلة الانذار المبكر وهي مرحلة تحذيرية لاستشعار الازمة وتتمثل بارهاصاتها الاولى .
ومرحلة التأزم وهي نقطة اللاعودة ويصبح الوضع فيها معقدا نتيجة لوصول الازمة الى ذروتها. ومرحلة الازمة المزمنة” الادمان “ وتتم فيها الصحوة والتعرف على اسباب الازمة وتقدير الضرر وتحديد المسؤولية وتحليل نقاط القوة والضعف وتضميد الجراح وفيها يتم التخطيط وتحليل ماحدث واتخاذ الاجراء المناسب. ثم مرحلة حل الازمة من خلال ادارتها ويتم السيطرة فيها على الازمة .
وهنالك من يقسم مراحل الازمة الى مرحلة الصدمة ومرحلة التراجع ومرحلة الاعتراف والادارك ثم مرحلة التأقلم .
وتتخذ اساليب حل الازمات والتعامل معها نوعين من الطرق احداهما تقليدية والاخرى غير ما يستمد من خصوصية الموقف الذي يواجهه متخذ القرار في ادارة الأزمات التقليدية، ومن الطرق التقليدية للتعامل مع الازمات، واهم تلك الطرق انكار الازمة والتعتيم
الاعلامي عليها واظهار صلابة الموقف وذلك لتدمير الازمة والسيطرة عليها، او في كبت الازمة وتأجيل
ظهورها، او في اخمادها باستخدام العنف والصدام العلني مع قوى التيار الازموي وتصفيتها ، او بتشكيل لجنة لبحث الازمة، وتستخدم هذه الطريقة عندما لاتتوفر معلومات عن القوى الحقيقية التي صنعت الازمة التي لها مصلحة في احداثها، او في بخس الازمة والتقليل من شأنها، او في التنفيس عن الازمة ويطلق على هذه الطريقة ايضا طريقة تنفيس البركان، وايجاد مسارات بديلة ومتعددة امام قوة الدفع المولدة لتيار الازمة وتدفقاته ليتحول الى مسارات عديدة بديلة تستوعب جهده وتقلل من خطورته، او بعزل قوى الازمة من خلال رصد وتحديد القوى الصانعة لها وعزلها عن مسار الازمة من اجل منع انتشارها وتوسعها وبالتالي سهولة التعامل معها وحلها او القضاء عليها .
اما الطرق غير التقليدية للتعامل مع الازمات فهي الاهم اذ انها اصبحت اكثر تناسبا مع روح العصر ومتوافقة مع طبيعة متغيراته، ولكن لاهميتها واتساعها يمكن بحثها في دراسة مستقلة.
د/نداء الجنة المصرية 15-04-2012, 12:06 AM لتخفيف الآم الصداع
• إن تسـخين اليـدين لمعـالجة الصداع هو معروف عند الاجداد , ولكنه فعلاً يريح الـرأس ويخـفف آلامــه .
• ونصل إلى النتيجة نفسها عند وضع الرجلــين في المـاء الساخن , أو عند وضع الكمادات على الجبين ولكن عندما يكون الصداع متواصلاً يجب مراجعة الطبيب لمعرفة الأسباب ومعالجتها
بما انى دماغى هاتنفجر من اللى بشوفه
د/نداء الجنة المصرية 16-04-2012, 02:39 AM الحزن وقوة الايمان
قوة الايمان تزيد الانسان سعادة واقبالا على العمل لذا فانا ارى ان من يشعر بالحزن عليه مراجعة علاقته بربه ولكنى منذ صغرى تعودت على الحزن حتى وان كنت مقبلة على العمل لكنى لااعرف كيف افرح واعلم انه يجب ان اكون على ثقة وقوة ايمان واحسن الظن بالله لكننى دائما اشعر بحزن نابع من الخوف من نفسى وليس على نفسى اخاف ان اضل عن طريق الحق بعد ذلك او ان اخطئ فى تصرفاتى بسبب مايحدث حولى فى الحقيقة هذا الشعور ليس جديدا ولكنى تعودت عليه منذ طفولتى دائما اخاف من ان اخطئ او الام حتى على اقل الاشياء لذا فان هذا الخوف الدائم يمنعنى ان افرح لاى سبب كان وايضا احاسب نفسى والومها على اقل الامور لدرجة تجعلنى دائما متذكرة لاى خطا اقع فيه فهل هذا نوع من الوسوسة ام هو امر عادى؟
د/نداء الجنة المصرية 16-04-2012, 02:53 AM اتظاهر بالقوة دوما واظن هذا لى عونا
تصرخ بداخلى احزان وانا اكتمها واداوى
اصبر فالصبر جميل واعانى ظلم الانسان
فالناس قد شغلوا بالمال ونسوا عون الاخوان
شغلوا بامور صغرى وتعالوا فى كل مكان
ومتى اتكلم صرت للناس عدوا جبارا
ظنونى صرت لهم تبعا ابحث عن باب للجاه
لذا ساظل اكتم واداوى حتى ان مت وانا اعانى
ساحافظ على صمتى خيرا من ان اخطئ واعانى
لن اطلب عونا من احد الا من رب الاكوان
هو يسمع شكواى ودعائى ويحب العبد التواب
فاللهم لك الحمد على نعمك فى كل مكان
|