بدأ كرهنا لكل من يتخذ الاسلام وسيلة للوصول للحكم والتلاعب فى السياسة
كرهناه خوفا على الاسلام
وخوفا على الشعب
هوجمنا وتم سبنا بل وتكفيرنا
وللاسف حدث ما توقعناه
لم يرحم احد الاسلام والنتيجة اصبح الاسلام بشكل سئ
(ليس الاسلام ولكن من يتخذونه يضرون به)
فتجد مقال فى الدايلى ميل مجرد يحكى اوضاع مصر وتكون الشكل مخزى
لم يسأل احد نفسه لماذا الناس والعالم صدقت قانون مضاجعة الوداع
ببساطة لان الوضع مهيأ للتصديق لانهم خلقوا الوضع ده
هنقول العاقل لا يصدق
ولكن لما ترى نائب سلفى يقول الانجليزى حرام
ونائب المناخير هلوسة ومس شيطان
يبقى تصدق
بالاضافة لانصار ابو اسماعيل
وعشان يكمل الوضع وتكمل الفضيحة

النائب مصطفي مرسي عن حزب الوسط الاسلامى يظهر بقمة الجهالة


http://www.youtube.com/watch?v=JULcwwPihIo

النائب جايب لعبة طفل وبيقول بتسب السيدة عائشة وتحويل لجنة الصناعة وغيره واصبح عمل جهادى
للاسف
وطبعا بعد حذف انجليزى الكفار تكون الترجمة
go go روح
pull over اضرب
save the hostages السيدة عائشة

وادى الحقيقة

http://www.youtube.com/watch?v=KEqq-pBUafM

فيديو اخر للتوضيح

http://www.youtube.com/watch?v=FEnZGEj5uyo


بعد ما سبق تقول لى العاقل لا يصدق

قول اخير ارحموا الاسلام عايزين منه ايه

ارحمواالاسلام يرحمكم الله

جزاكم الله كل الخير

- حقيقة هذا الفيديو فضيحة بكل المقاييس ، و يدل على سذاجة فى التفكير وفى تناول الموضوعات
- للأسف مازال التفكير الطائفى الدينى يصيب بعض من أنصار الفكر الاسلامى السياسى ، فيتحركون دائما من تصور معاداة العالم للاسلام ولكل ماهو اسلامى ( من المنظور العقائدى ) ، رغم أنه على حد علمى لاتوجد قيود فى هذه الدول على حرية العقيدة أو تغيير العقيدة فعدد الغربيين الذين يدخلون الاسلام فى الدول الغربية فى اذدياد و لايوجد عليه أى قيود من الدولة .
- هذا لاينفى عداء الكثير من الدول الغربية و أمريكا للدول الاسلامية ، و لكنه عداء سياسى مرتبط بالمصالح و الأطماع أكثر منه عداءا دينيا ، فالدين عموما لايشغل حيزا كبيرا من اهتمام هذه المجتمعات .
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيك

- حقيقة هذا الفيديو فضيحة بكل المقاييس ، و يدل على سذاجة فى التفكير وفى تناول الموضوعات
- للأسف مازال التفكير الطائفى الدينى يصيب بعض من أنصار الفكر الاسلامى السياسى ، فيتحركون دائما من تصور معاداة العالم للاسلام ولكل ماهو اسلامى ( من المنظور العقائدى ) ، رغم أنه على حد علمى لاتوجد قيود فى هذه الدول على حرية العقيدة أو تغيير العقيدة فعدد الغربيين الذين يدخلون الاسلام فى الدول الغربية فى اذدياد و لايوجد عليه أى قيود من الدولة .
- هذا لاينفى عداء الكثير من الدول الغربية و أمريكا للدول الاسلامية ، و لكنه عداء سياسى مرتبط بالمصالح و الأطماع أكثر منه عداءا دينيا ، فالدين عموما لايشغل حيزا كبيرا من اهتمام هذه المجتمعات .
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيك


اتفق معاك يا استاذ ايمن
بس للاسف هؤلاء بيعملوا زى قصة الولد والذئب
فاصبح الناس لا يصدقون هراؤهم

اتفق معاك يا استاذ ايمن
بس للاسف هؤلاء بيعملوا زى قصة الولد والذئب
فاصبح الناس لا يصدقون هراؤهم

ان شاء الله بمزيد من الحريات و بمزيد من طرح الأفكار من الجميع ، سيستطيع كل فريق التعديل من أفكاره لتتوافق مع التفكير السوى ، فانغلاق بعض الجماعات على نفسها هو ما يؤدى الى مثل هذه الأفكار
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

- حقيقة هذا الفيديو فضيحة بكل المقاييس ، و يدل على سذاجة فى التفكير وفى تناول الموضوعات
- للأسف مازال التفكير الطائفى الدينى يصيب بعض من أنصار الفكر الاسلامى السياسى ، فيتحركون دائما من تصور معاداة العالم للاسلام ولكل ماهو اسلامى ( من المنظور العقائدى ) ، رغم أنه على حد علمى لاتوجد قيود فى هذه الدول على حرية العقيدة أو تغيير العقيدة فعدد الغربيين الذين يدخلون الاسلام فى الدول الغربية فى اذدياد و لايوجد عليه أى قيود من الدولة .
- هذا لاينفى عداء الكثير من الدول الغربية و أمريكا للدول الاسلامية ، و لكنه عداء سياسى مرتبط بالمصالح و الأطماع أكثر منه عداءا دينيا ، فالدين عموما لايشغل حيزا كبيرا من اهتمام هذه المجتمعات .
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيك

أتحفظ على رمى الآخر بالسذاجة ، و لا يوجد طائفية دينية فالشعب المصرى على مذهب أهل السنة و الجماعة ، و لا عبرة ببعض فلول الشيعة .

ارحمواالاسلام يرحمكم الله

اللهم اهد قومى فإنهم لا يعلمون

الإسلام نظام وقيام للناس

وليس جهل وأصوات ناعقة تدغدغ مشاعر المؤمنين وتتلاعب بحبهم للدين

جزاك الله خيرا أستاذ : أيمن

جزاكم الله كل الخير