السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الجزء التانى-الفصل الاول و الفصل التانى
القطعه الاولى(الفصل الاول):ولكن صوتين غريبين يردانه فجأة الى يقظة فزعة: احدهما صوت عصا غليظة تضرب الارض ضربا عنيفا,والاخر صوت انسانى متهدج مضطرب لا هو بالغليظ ولا هو بالنحيف,ويذكر الله ويسبح حمده)
أ-هات من الفقرة: مرادف متقطع مرتعش-حرف ناسخ وبين اسمه وخبره
ب-من صاحبة الصوت؟وماعلاقته بطلاب الازهر؟
ج-جمعت الشخصية المذكورة عدة متناقضات.وضح ذلك

القطعه التانيه-الفصل التانى(وكان احب اليه من طوره الثانى فى طريقة تلك بين البيت والازهر فقد كان فى ذلك الطور مشردا مفرق النفس مضطرب الخطى ممتلىء القلب بهذه الحيرة المضلة الباهظة التى تفسد على المرء امره وتجعله يتقدم امامه لا على غير هدى فى طريقه المادية وحدها فقد كان ذلك محتوما عليه بل على غير هدى فى طريقة المعنوية ايضا)
1-مضاد محتوما-
2-مالمراد بالطرق المادية والطرق المعنوية؟
3-ما الذى يعكر على الصبى طريقه المعنوي؟

مرادف متقطع ----- متهدج
الحرف الناسخ لكن --- اسمه صوتين-----خبره يردانه (جملة فعلية)
* صاحب الصوت ( وليس صاحبة الصوت) الحاج على الرزاز وكانت علاقته بطلا الأزهر قوية وكانت تزداد فى الجمعة حتى لا يصرفهم عن علمهم فقد كان يشاركهم السمر والطعام والتندر وكان الطلاب يرون فى صحبته تخفيفا لما يجدونه فى أسبوعهم من مشقة العلم
* التناقض إذكان هذا الرجل يقرأ القرآن ويؤدى الصلاة إلا أنه كان أطول الناس لسانا وأكثرهم تتبعا لعيوب الناس وأشدهم إغراقا فى الغيبة

مضاد محتوما 00 اختياريا
الطرق المادية هى طريقه الذى يسلكه ذهابا وإيابا للأزهر
الطرق المعنوية الحيرة المضلة الباهظة التى تفسد على المرء امره
الذى يعكر على الصبى طريقه المعنوية فقد كان فى ذلك الطور مشردا مفرق النفس مضطرب الخطى ممتلىء القلب بهذه الحيرة المضلة الباهظة التى تفسد على المرء امره