تقديرى الشخصى لفوائد هذه المناظر
1- وضحت مدى توتر عمرو موسى منذ بداية المناظرة وحتى نهايتها فى المقابل هدوء نسبى وتماسك من ابو الفتوح
2-محاولة الاثنين تشويه صورة الاخر واعتقد ان ابو الفتوح نجح فى تقطيع عمرو موسى عندما أشار الى الشباب ولابد من تجهيزهم لقيادة البلد وقال مش معقول ان اوباما يكون 42 سنه واحنا بندور على رئيس فوق السبعين
3-كشف ابو الفتوح عن ضعف عمرو موسى فيما يخص اسرائيل لما راوغ موسى ولم يقر انها عدو
4- حاول عمرو موسى اللعب على تنظيم الجماعات الاسلامية والاخوان ولكنه فشل فى احراج ابو الفتوح
5- استغل ابو الفتوح كامل الوقت وخاصة فى الاسئلة الاخيرة والرسالة النهائية ووجه كلمته الى الناخبين واكد على انه لا يصلح ان نصلح النظام الفاسد بجزء منه فى حين لم يستطع موسى سوى ان يهاجم ابو الفتوح فى اخر دقيقتن واليوم تحليل المناظرة مع الميرازى سيوضح اكثر

بالعكس بقى عمرو موسى طلع اذكر فى حتة اسرائيل وقاله الرئيس يجب ان يقدر المواقف وقال كلمتين كده يضحك بيها علىا لناس
ابوا الفتوح موقفه عن كشف العذرية حاجة مسخرة اصلا تخلينى منتخبوش لما يبقى متاكد انه حصل ويجيب ورا
كلامه عن الجماعة الاسلامية انهم اخوة كرام
من الاخر موسى لعب على انه يخسر ابو الفتوح اصوات ناس معينة كالليبراليين واليساريين والاقباط وتجح فى هذا