مشاهدة النسخة كاملة : المعلمون يرحبون بالسنة الواحدة.. ويحذرون: مدارسنا الثانوية غير جاهزة.. كثافة الفصول ت


m-farouk
26-05-2012, 07:49 AM
أكد معظم المعلمين بالمدارس الثانوية ان مدارسهم غير جاهزة بعودة نظام السنة الواحدة للثانوية العامة الذي يتطلب دراسة جميع الطلاب في الصفين الثاني والثالث لكافة المواد التي كانت مقسمة من قبل علي عامين.
أشار إلي ضرورة إعداد المدارس اعدادا جيدا قبل الشروع في تطبيق النظام الجديد وتلبية احتياجات المدارس من الكتب المدرسية والمعلمين وتهيئة الطلاب لاستقبال النظام الجديد.
طالبوا بإعادة صياغة وتحديد ما يتم دراسته من المناهج القديمة وما يتم حذفه أو تقسيمه وعمل احصاء كامل لأعداد الحصص واعداد المدرسين حتي يتم توفيرها.
يري منتصر الجميلي ان هذا القرار صائب يصحح قرارا كان في الأصل خطأ وهو أن تكون الثانوية العامة مقسمة علي عامين فقد عاني أولياء الأمور الكثير من الضغط المادي والعصبي فإن وجود ابن للأسرة في شهادة ثانوية سيترتب عليها مستقبله جعل الأسرة كلها في قلق طوال العامين وجعلهم يسعون إلي الدروس الخصوصية في المادة الواحدة عند أكثر من معلم ولذلك فإن قرار السنة الواحدة يخفف عن كاهل الأسرة ذلك العبء ويختصر كل هذا في عام واحد فقط.
أضاف ان مدارسنا للأسف كثيرا ما خاضت في مثل هذا الأمر لحد جعل الطلاب وأولياء أمورهم يجدون أنفسهم حقول تجارب مثلما حدث في إلغاء السنة السادسة الابتدائية ثم عودتها وجعل الصف الثالث الابتدائي شهادة ثم الغاء ذلك والتحسين ثم إلغاؤه.
أشار إلي انه حينما يأتي قرار في الصالح العام لن تكون المدارس جاهزة لاستقباله بل والعكس فإن المعلم والطالب وولي الأمر سيسعون جاهدين لإنجاح هذا النظام الذي يتمنونه منذ سنين عدة وان كان الطالب سيدرس ثماني مواد من ناحية الكم فسوف تكون أقل مما يدرسه الآن من ناحية الكيف فالمادة التي كانت تدرس في سنة واحدة ستقسم علي عامين مثل الكيمياء مثلا وهذا سيعطيها حقها في الشرح والفهم والمذاكرة وكذلك الحال في مادتي وهي اللغة الفرنسية فالطالب يدرس اللغة الفرنسية في الصف الثاني مكونة من 16 وحدة سوف تقسم إلي ثماني وحدات فقط في كل سنة كما انها ستحقق له استمرارية تعلم اللغة حتي إذا ما رغب في دراستها في الجامعة فلن تكون هناك فترة انقطاع كما هو الحال الآن وقد سألت كثيرا من طلابي بمدرسة القصير الثانوية بنين بالبحر الأحمر فوجدتهم سعداء بهذا القرار الجيد.
نظريا فقط
أوضح حسام عبدالحليم ان مدارسنا جاهزة نظريا ولكن عمليا ليست جاهزة وهذه حقيقة نعلمها جميعا فنحن قادرون علي إنجاز الأعمال بسرعة يحسدنا عليها الآخرون فلا نهتم بالجودة ولا الكيف بقدر اهتمامنا بالكم ونستطيع تجهيز المدارس في وقت زمني قياسي وفق سياسة التعليم في مصر وان كانت معظم مدارسنا غير جاهزة أو صالحة لأن تكون مؤسسات علمية بمعني الكلمة يتلقي فيها الطالب العلوم ويمارس الأنشطة المختلفة لظروف متعمدة منذ سنوات طوال. فمدارسنا معظمها غير صالح للتعليم سواء لاستقبال نظام الثانوية الجديد أو القديم فلا توجد معامل جيدة ولا مكتبات مناسبة ولا ملاعب أو قاعات لممارسة الأنشطة المختلفة.
أضاف انه كان الأولي من البداية اعداد المدارس اعدادا جيدا قبل الشروع في تطبيق نظام الثانوية الجديد ولكننا تعودنا علي التخبط المستمر في السياسات التعليمية في مصر وكان الأولي مناقشة اعداد المدارس لاستقبال النظام الجديد وتلبية احتياجاته من الكتب المدرسية والمعلمين وتهيئة الطلاب لاستقبال النظام الجديد ثم البدء في تطبيقه بعد تكوين وإعداد مقومات نجاحه والاستفادة من الكتب المدرسية التي تم طباعتها لتوزيعها علي الطلاب في العام القادم بدلا من إهدار ملايين الجنيهات من أموال الدولة في ظروف اقتصادية صعبة تمر بها البلاد.
أكد ان نجاح أي نظام تعليمي له مقوماته الأساسية التي يجب وضعها في الاعتبار قبل الشروع في تنفيذ ذلك وليست قرارات تتخذ دون دراسة امكانية تنفيذ هذه القرارات فكم من مدرسة ضاقت باعداد طلابها وكم من مدرسة معاملها ومكتباتها مهملة وكم من مدرسة لا يوجد بها وسائل تعليمية وكم من مدرسة تعاني نقصا حادا في التخصصات العلمية وأولي نتائج هذه الخطوة سوف تكون تأخر استلام الطلب للكتب المدرسية العام القادم نظرا لضيق الوقت.
قال عبدالفتاح عامر قد تحتاج عودة الثانوية العامة لنظام العام الواحد في إعادة توزيع هيئات التدريس بين المدارس بحيث تتمكن كل مدرسة من استكمال جداول المواد التي عادت كمواد اساسية اجبارية سواء في الصف الثاني أو الثالث الثانوي حيث ستزيد أنصبة المعلمين وعدد الحصص خاصة للمواد التي كانت تدرس كمواد اختيارية. الأمر الثاني قد تحتاج بعض المدارس إلي مراجعة جميع المكونات المادية للمدرسة من معامل وفصول وأثاث وغرف أنشطة بحيث يمكنها التعامل مع نسب الحضور المرتفعة للطلاب واستعادة قدرات المدارس بحيث تؤدي رسالتها علي أكمل وجه وللوصول إلي استقرار النظام في العام القادم ينبغي العمل من الآن وحتي ميعاد بدء الدراسة العام القادم حتي لا يحدث ارتباك في الجداول أو عجز في هيئات التدريس أو عدم القدرة علي استيعاب الطلبة وتقديم الخدمة التعليمية علي أكمل وجه.
قال محمود جاد مدرس أول جغرافيا بالرغم من ترحيبنا بالقرار الذي كنا ننتظره منذ زمن بعيد إلا اننا يشوبنا بعض الحذر في تنفيذه حيث أصبح شيئاً مبهماً لدي الطلاب الذين يتساءلون كثيرا هل الجغرافيا يتم دراستها كاملة أم يتم تقسيم المنهج إلي سنتين وهل ستكون إجبارية علي الأدبي والعلمي أم العلمي فقط ماذا ندرس هل المناهج القديمة أم مناهج حديثة وغير ذلك من الأسئلة ما هي المواد الأدبية والمواد العملية حالة من الاضطراب التي تسود طلاب الصف الأول الثانوي جعلهم تناسوا الفرحة بصدور القرار اما بالنسبة لاستعداد المدارس لتنفيذه فكالعادة نحن نستقبل أي قرار جديد ويتم تنفيذه مهما كان بالرغم من اننا سنحتاج إلي اعداد المدرسين بسبب زيادة جداولهم الدراسية واستحداث مواد جديدة لابد من توفير مدرسين لها.
أضاف اننا سنشهد بعض من الارتباك في مدارسنا اذا لم نستوعب ذلك في الأيام القليلة القادمة بإعادة صياغة وتحديد ما يتم دراسته من المناهج القديمة وما يتم حذفه أو تقسيمه وعمل احصاء كامل لاعداد الحصص والمدرسين حتي يتم توفيرها من الآن وان النظام الجديد سيشهد نجاحه في العام بعد القادم عندما يتم تقسيم المواد واستحدثها بمواد جديدة تماما دون حشو زائد وتكون المدارس استعدت تماما لهذا النظام بكل ما فيه من ايجابيات يشهدها الجميع.
أشار سليمان فتحي إلي أن القرار صائب لمصلحة الطلاب وأولياء الأمور لكن لابد أن تكون مدارسنا جاهزة العام الدراسي القادم.
جاهزة
أوضح هاني مهني انه من المفترض ان المدارس جاهزة ومستعدة لعودة الثانوية العامة الي عام واحد من حيث الحيز المكاني واستيعاب الزيادة في نسبة حضور الطلاب وخصوصا الصف الثاني الثانوي بعد أن أصبحت سنة نقل عادية وليست شهادة فالفصول طبيعي انها موجودة من قبل وتم توزيع الفصول علي الصفوف الثلاثة وفقا لكثافة الفصول حتي وان كانت لم تمتليء بسبب نسبة الغياب في الصفين الثاني والثالث الثانوي.
أضاف انه بعد رجوع الصف الثاني كسنة نقل عادية ستزيد كثافة الفصول ونسبة الحضور. أما بالنسبة للمواد الدراسية وتقسيمها علي الصفين الثاني والثالث الثانوي سيكون هناك ارتباك نظرا لأن الكتب تم طباعتها من قبل أن يقر هذا النظام ولم يتم تقسيمها علي الصفين لأنها كانت تدرس فيها أغلب المواد في عام واحد فقط سواء الثاني أو الثالث الثانوي خصوصا اللغة الفرنسية والكيمياء وغيرها من المواد التي ستضطر الوزارة اما الي قص الكتاب وفصل الجزء المقرر للصف الثاني عن الجزء المقرر للصف الثالث. اما ان يأخذ الطالب الكتاب علي ان يدرس نصفه في الصف الثاني والنصف الآخر في الصف الثالث.
يري انه لابد من عمل تدريبات للمدرسين في المدارس الثانوية وتأهيلهم للاستعداد لهذا النظام الجديد يوضح فيه أهم المشكلات التي قد تواجههم عند تنفيذ النظام الجديد وطرق حلها وتوقع اي مشكلات قد تنشأ ولم تكن في الحسبان ووضع انسب وافضل الحلول للتعامل معها بحيث يكونون مستعدين جاهزين لها حتي لا يفاجأوا بهذه المشكلات أثناء العام الدراسي ويصعب عليهم حلها مما يزيد من الارتباك داخل المدارس مشيرا إلي ضرورة تهيئة الطلاب لهذا النظام الجديد عن طريق الشرح والتوعية داخل الفصول بحيث لا يجد الطالب نفسه في حيرة من أمره حتي نصل الي اجتياز العام الأول للتطبيق فهو الأصعب وبعده ستكون الأمور قد اتضحت والرؤية تجلت أمام الجميع.
أكد الشاذلي عثمان مدرس تاريخ انه في حال تطبيق النظام الجديد للثانوية العامة سيقلل من عدد الحصص حيث سيتم تقسيمها إلي نصفين مشيرا الي انه سيخفف الحمل علي كل من الطالب والمدرس وولي الأمر.
يري عبدالحفيظ محمد مدرس لغة فرنسية ان هذا النظام سيعيد الطالب إلي المدرسة مرة أخري كما انه سيقوم بإحياء بعض المواد التي كانت معدومة في النظام القديم مثل الجغرافيا.
أضاف انه لابد من إجراء تعديلات علي بعض المواد مثل مادة اللغة الفرنسية علي المنهج القديم ليتم اضافة درسين.
يؤيد عاطف عبدالله مدرس لغة عربية تطبيق النظام الجديد للثانوية مشيرا إلي ضرورة تهيئة الطالب أولا من خلال الانتظار علي التطبيق عام أو عامين لإجراء تعديلات علي المناهج.
أوضح محمود هندي وحسام حجاج مدرسا رياضيات ان هذا القرار سيساعد في التقليل من الدروس الخصوصية خاصة في المراكز التي كانت تستنزف جيوب أولياء الأمور كما انه سيساعد علي ربط الطالب بالمدرسة والقضاء علي الغياب.
قال محمود الفرغل لا مشكلة في تنفيذ القرار عودة نظام السنة الواحدة للثانوية فمعدل الطلبة داخل المدرسة نفس المعدل لكن تكمن المشكلة في نقص هيئات التدريس بالمدرسة ويمكن حلها تنسيقيا مع الادارة التعليمية ومشكلة الكتب المدرسية التي تم طباعتها يمكن حلها بأن يتم حذف الجزء غير المقرر علي الطالب من الكتاب المدرسي.
أضاف انه يجب توعية الطلاب بذلك لكن المشكلة الأهم والأكبر في نشرات وزارة التربية والتعليم التي تصل إلي المدارس متأخرة جدا بعد بداية العام الدراسي لذا يجب اعداد النشرات الخاصة بالثانوية العامة بالنظام الجديد وارسالها الي المدارس قبل البدء في العام الدراسي الجديد خاصة نشرات المناهج سواء المقررة أو المحذوفة حتي لا يحدث ارتباك بين المعلمين والطلبة علي أن تكون النشرات واضحة وصريحة وتمنع الاجتهادات داخل المدرسة.
طالب بسرعة اعداد خطة النظام الجديد داخل المدارس وسرعة ابلاغ مديري المدارس الإدارات والمديريات بالعقبات التي قد تواجه تنفيذ النظام الجديد للعمل علي حلها والرد السريع من اجل انجاز حلم كانت تتمناه الأسر المصرية واصبح واقعا.
أشار محمود السيد إلي ان أجمل ما في هذا النظام عودة المواد التي لابد من دراستها مثل الجغرافيا والاقتصاد بعض المدارس سوف تعاني لكن مع مرور الوقت سوف تستقر وتعالج.
أوضح ربيع علي ان الطالب لن يدرس سوي 7 مواد فقط لأن النظام الجديد سيقسم العلمي إلي قسمين علمي علوم وعلمي رياضة وكذلك القسم الأدبي وهذا يعني تخفيف العبء المادي والنفسي علي كل من الطالب وولي الأمر كما انه سيعيد طلاب الصف الثاني مرة أخري للانتظام في الدراسة من بداية العام حتي شهر مارس كما كان معتاداً في الماضي وفقا للمقولة المعروف أيام النظام القديم انه لا مدارس بعد مارس اما نظام السنتين لم تكن توجد دراسة وانتظام للطلاب بالمدارس من بداية العام فأري ان نظام السنة الواحدة أفضل بكثير من نظام السنتين وله فوائد كثيرة مهما كانت معوقات تطبيقه.
أكدت فاطمة سعد ضرورة ان تتغير المناهج أو حتي يحذف منها ابواب لكي يناسب العام القادم فالوزارة قامت بطبع الكتب الجديدة للصف الثاني الثانوي علي اساس ان الثانوية العامة سنتان بعد ان اخذوا القرارات علي اساس سنة واحدة فلابد الحذف من المناهج.
تساءل مصطفي الأدهس لماذا دائما في مصر نضع الحصان امام العربة ونطلب الحلول ولماذا اقر المجلس الموقر ولجنة التعليم بمجلس الشعب التي عرضت علي المجلس اطروحة الثانوية العامة ولماذا السرعة في استصدار هذا القانون بهذه السرعة العجيبة رغم ان هناك مشكلات كانت من باب اولي طرحها وعلاجها ومنها العجز الصارخ في عدد المدارس وأعضاء هيئة التدريس بالمدارس والافتقار إلي المخصصات المعملية بالمدارس والمناهج الدراسية التي لم يتدرب عليها المعلم فلماذا نجعل أبناءنا هم فئران التجارب ولماذا يحكم علي جيل بالدمار كما حدث قبل ذلك؟!!
أضاف ان القرار غاية في الروعة ولكن لا تطلب مني كوزارة ومعلم تحمل تبعية ونتائج قراراتك وتطلب مني كوزارة ومؤسسات تعليمية ومعلم أن أقوم بحل ما يطرأ من مشاكل فلماذا لم يتم اعطاء فرصة ويطبق القانون علي طلاب الصف الثالث الاعدادي وتكون هناك فرصة لطبع المناهج وتدريب المعلمين عليها وتوفير الأمان الدراسية اللازمة لهم وتنقية المناهج ليواكب تطور التعليم في العصر الحديث وعصر ما بعد الثورة؟!!
يري هيثم خلف الله أن هذا القرار صائب خاصة ان هناك فرصة لتجهيز المدارس غير المجهزة سواء من الموارد البشرية أو المادية في ظل انه سوف يطبق علي الطلبة الذين سيلتحقون بالثانوية العامة لهذا العام فمن حيث تجهيز المدارس للموارد البشرية والتخصصات المختلفة فهناك فرصة متاحة حاليا في ظل القرار الوزاري رقم 275 الخاص بتغيير المسمي الوظيفي ومن مرحلة إلي أخري وهناك الكثير من الكفاءات التخصصية التي تقدمت لتغيير مسماها الوظيفي الي المرحلة الثانوية وسيحل بدلا ممن هم علي الدرجة المالية الثالثة وحديثي التعيين التي سوف تصدر في شهر يوليو المقبل وبهذا سيتم تجهيز المدارس وتوفير الموارد البشرية والتخصصات المختلفة بها.
أضاف انه من حيث الموارد المادية فمن الممكن أن تخصص نسبة أكبر من الميزانية الجديدة لتجهيز مدارسنا الثانوية لمواردها واحتياجاتها المادية من معامل ومقاعد كما ان تطبيق هذا النظام سوف يحد من العبء الكبير الذي يتحملونه أولياء الأمور من ضغوط وشد اعصاب وخلافه وكذلك التوتر والقلق لأبناءنا الطلاب خلال العامين.
أوضح رفعت السنوسي ان القرار صائب ولكن يبدو ان ضياع سنة من حصالة الدروس يغضب الكثير.
قال أحمد محمد شحاتة ان هذا القرار سيكون صائب في حالة تطبيقه علي طلبة الصف الثالث الاعدادي لإعطاء فرصة لتعديل المناهج وتهيئة الطلبة وكذلك لأنه سيخفف عبء الدروس علي الطلبة.
أشار طارق رشيد إلي ان القرار صائباً لكن المشكلة في ضرورة أن يتبعه قرارات هامة مثل تعديل حالة المعلم ماديا واجتماعيا لأن ذلك سوف يؤدي بأن تعود الدروس الخصوصية بطريقة أكثر فبدلا من تقسيم الفلوس التي نصرفها في سنتين فسوف نصرفها في سنة واحدة مع أهمية تحسين حالة المعلمين.
أبدي جمال عطية سعادته بالقرار لأنه يخفف عن كاهل الأسرة بعد أن عانت الكثير واستنزفت في الدروس الخصوصية ومن الطبيعي ان يكون له عيوب ولكن اذا كانت مميزاته أكثر فيجب تطبيقه علي الفور.
http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/today/brains/detail00.asp

ابورونا
26-05-2012, 12:45 PM
توقيت العودة للنظام القديم خطوة غير مدروسة وتوقيت خاطئ