مشاهدة النسخة كاملة : جزيل الشكر للاستاذ شريف حسن


ferofero
29-05-2012, 01:10 PM
على فكره انا اسمى شريف برضه وبجد متشكر جدا على الخدمات اللى بتقدمها كل يوم انا بجد من اكتر المحبين لك والحمد لله انا نجحت ف الكادر وعقبال التثبيت ان شاء الله

اخوك شريف

شريف حسن .
29-05-2012, 01:43 PM
على فكره انا اسمى شريف برضه وبجد متشكر جدا على الخدمات اللى بتقدمها كل يوم انا بجد من اكتر المحبين لك والحمد لله انا نجحت ف الكادر وعقبال التثبيت ان شاء الله

اخوك شريف

ربنا يبارك فى حضرتك يا رب

أنا تحت أمر أى حد بالمنتدى لانى مررت بالظروف والمشاكل دى زيكم بالظبط فحاسس بيكم

والله كم تدرى فرحتى بكل الناجحين والحمد لله واكنى انا اللى نجحت

الف الف مبرووووووووووووووووووووك للجميع وتشرفت بيك استاذ شريف وده من حظى

هويدااحمد76
29-05-2012, 01:55 PM
ربنا يبارك فى حضرتك يا رب

أنا تحت أمر أى حد بالمنتدى لانى مررت بالظروف والمشاكل دى زيكم بالظبط فحاسس بيكم

والله كم تدرى فرحتى بكل الناجحين والحمد لله واكنى انا اللى نجحت

الف الف مبرووووووووووووووووووووك للجميع وتشرفت بيك استاذ شريف وده من حظى

استاذ شريف تعجز الالسنة عن الشكر لخدماتك الجليلة التى لا تنتظر عليها اجرا ابتغاء مرضاة الله ينطبق على حضرتك هذا الحديث
إن لله عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس،حببهم إلى الخير،وحبب الخير إليهم،هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة


وإغاثة الملهوف صدقة من العبد له أجرها وبرها.. فعن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "على كل مسلم صدقة. قالوا: يا نبي الله! فمن لم يجد؟ قال: يعمل بيده ويتصدق. قالوا: فإن لم يجد؟ قال: يعين ذا الحاجة الملهوف..."الحديث.

إن الذي يطلب العون قد يكون مظلومًا أو عاجزًا أو مكروبًا، وفي كل الأحوال فإن إعانته وقضاء حاجته فيها تفريج لكربته، وفي مقابل ذلك تكفل الله لمن فرج كربة الملهوف أن يفرج عنه كربة من كربات يوم القيامة: "... ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة...".

وفي الصحيحين عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ )

قضاء حوائج الناس باب عظيم للخير فقد أخرج ابن أبي الدنيا عن الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم قوله:

(إن لله عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس،حببهم إلى الخير،وحبب الخير إليهم،هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة )



أن رجلاً كانت عنده فرس معروفه بأصالتها، سمع به رجلٌ فأراد أن يسرقها منه واحتال لذلك بأن أظهر نفسه بمظهر المنقطع في الطريق عند مرور صاحب الفرس فلما رآه نزل إليه وسقاه ثم حمله وأركبه فرسه فلما تمكن منه انطلق بها هارباً.

فناداه صاحب الفرس: رويدك ..الفرس لك ، ولكن لي طلب عندك.

قال: وما هو؟

قال: إذا سألك أحد كيف حصلت على الفرس؟ فلا تقل له: احتلت بحيلة كذا وكذا ولكن قل: صاحب الفرس أهداها لي .

فقال السارق : لماذا؟

فقال صاحب الفرس: حتى لا ينقطع المعروف بين الناس

فإنني أخشى أن لا يُغاث ملهوف ، فربما مر قومٌ برجل منقطع حقيقة يقولون: لا تساعدوه لأن فلاناً قد ساعد فلاناً فغدر به

شريف حسن .
29-05-2012, 02:23 PM
استاذ شريف تعجز الالسنة عن الشكر لخدماتك الجليلة التى لا تنتظر عليها اجرا ابتغاء مرضاة الله ينطبق على حضرتك هذا الحديث
إن لله عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس،حببهم إلى الخير،وحبب الخير إليهم،هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة


وإغاثة الملهوف صدقة من العبد له أجرها وبرها.. فعن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "على كل مسلم صدقة. قالوا: يا نبي الله! فمن لم يجد؟ قال: يعمل بيده ويتصدق. قالوا: فإن لم يجد؟ قال: يعين ذا الحاجة الملهوف..."الحديث.

إن الذي يطلب العون قد يكون مظلومًا أو عاجزًا أو مكروبًا، وفي كل الأحوال فإن إعانته وقضاء حاجته فيها تفريج لكربته، وفي مقابل ذلك تكفل الله لمن فرج كربة الملهوف أن يفرج عنه كربة من كربات يوم القيامة: "... ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة...".

وفي الصحيحين عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ )

قضاء حوائج الناس باب عظيم للخير فقد أخرج ابن أبي الدنيا عن الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم قوله:

(إن لله عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس،حببهم إلى الخير،وحبب الخير إليهم،هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة )



أن رجلاً كانت عنده فرس معروفه بأصالتها، سمع به رجلٌ فأراد أن يسرقها منه واحتال لذلك بأن أظهر نفسه بمظهر المنقطع في الطريق عند مرور صاحب الفرس فلما رآه نزل إليه وسقاه ثم حمله وأركبه فرسه فلما تمكن منه انطلق بها هارباً.

فناداه صاحب الفرس: رويدك ..الفرس لك ، ولكن لي طلب عندك.

قال: وما هو؟

قال: إذا سألك أحد كيف حصلت على الفرس؟ فلا تقل له: احتلت بحيلة كذا وكذا ولكن قل: صاحب الفرس أهداها لي .

فقال السارق : لماذا؟

فقال صاحب الفرس: حتى لا ينقطع المعروف بين الناس

فإنني أخشى أن لا يُغاث ملهوف ، فربما مر قومٌ برجل منقطع حقيقة يقولون: لا تساعدوه لأن فلاناً قد ساعد فلاناً فغدر به

ربنا يبارك فى حضرتك مس هويدا

ده كتيير قوى عليا الكلام ده

جزاكى الله خيرا ربنا يبارك فيكى

جمعة مرعى
29-05-2012, 10:42 PM
شكرا استاذ شريف على خدماتك لنا ربنا يكرمك يبارك فيك

شريف حسن .
30-05-2012, 12:24 PM
شكرا استاذ شريف على خدماتك لنا ربنا يكرمك يبارك فيك

جزاك الله خيرا مستر جمعة

وبارك الله فيك