ادعو الشيخ وموظفى المشيخة والمسئولين الى قراءة النظر لكى يعرفوا ماذا فعلوا فى الازهر ومعلميه
أوباما يعتذر لمدرسة أمريكية لتسببه في غياب تلميذ

واشنطن - أ. ف. ب: عندما عاد التلميذ الأمريكي "تايلر ساليفان" البالغ 11 عاما إلي المدرسة أمس كان في حقيبته رسالة اعتذار عن تغيبه عن الصفوف ليوم واحد. كتبها ووقعها الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
فقد تغيب ساليفان عن المدرسة الجمعة الماضي لرؤية أوباما خلال زيارة له إلي مصنع هونيول في "غولدن فالي" في ولاية مينيسوتا. وعندما انتهي الرئيس من إلقاء خطابه استغل التلميذ فرصة لقائه به.
وقال ساليفان للتليفزيون المحلي "كير". إنه كان جالسا في الصف الأمامي. وأضاف أنه سنحت له فرصة مصافحة أوباما مضيفا أن الرئيس سأله عن تغيبه عن المدرسة. وأخذ أوباما عندها دفترا رئاسيا رسميا لتدوين الملاحظات وكتب عليه "سيد ايكرمان" "مدير المدرسة" اعذر من فضلك تايلر.. لأنه كان معي! "باراك أوباما" ومن ثم وقع الرسالة

يا أخي هو بس الازهر يبقى زي التربية و التعليم بس في النظام و نقول امين
لكن للأسف
و قد يقول لي البعض ان التعليم في مصر كله فاسد لكن
هناك فارق بين

ادارة تطور
و ادارة لا تعرف ماذا تفعل ؟ - ادارة كل ما يهمها الا المظهرية و النفاق

هناك فارق بين وجود فساد و اخطاء في التطبيق مع وجود منظومة و نظام
و بين العشوائية و عدم وجود نظام

هناك فارق بين مدارس تحتوي معظمها على الحد الادنى من متطلبات التعليم و مكملاته
و بين معاهد اشبه بالسجون

هناك فارق بين من يحمي مقدرات و قدرات وزارته و معلميها و يطور ادائهم
و ادارة تتاخر في مطالب المعلمين ، و لا تطور من ادائهم بشكل مستمر و بطريقة علمية

و اخر ما سمعته اليوم
ان وزير التربية و التعليم رفض ميزانية التعليم حين مناقشة موازنة الدولة

فروق كثيرة
و نحن لا نريد الا المساواة بنظيرنا في الدولة ليس فقط ماليا بل في كل شئ

لو فى مصر الكلام ده كان زمان مدير المدرسة ومدير الادارة ووزير التعليم بنفسه بعتوا برقية شكر صفحة اولى فى الصحف القومية للسيد المبجل الرئيس الديمقراطى على حسه المرهف وشلوت سيادتك دفعة الى الامام وكلام من هذا القبيل

زى شيخ الازهر ماعمل بالظبط
فاكرين من شهرين لما الغى قرارات فصل الطلاب

ده حلم لا يمكن تحقيقه فى مصر بعيد المنال

مفيش حاجه مستحيله علي الله سبحانه وتعالي

طالما نحكم بعقلية الطاغوت ، سواء رأس الدولة أو الوزراء أو أدنى مسئول ، ويمنع على آحاد الموظفين المشاركة في صنع القرارات ، وطالما أننا ارتضينا ابعاد الكفاءات الادارية والسياسية ، بمتقاعدي الداخلية والحربية من الضباط ، فقد اخترنا الفشل ، وطالما جلس المشائخ الغير مؤهلين لقيادة تربوية ، وانما للدعوة والافتاء فقط ، وقد فشلوا فيها أيضا ، فلن نرى تطور في الأزهر قط .
والدليل أتحدى أن تجد مسئولا يدخل على هذه الصفحة المهمة التي تعكس مشاكل الأزهر ، في هذا الموقع المبارك ، فهم منعزلون عن الواقع ، ولا يوجد تواصل مع أدنى مستويات السلم الوظيفي ، ولا يسمعون لرؤية المعلمين ، الذي بها تنهض العلملية التعليمية ، لكنهم يسارعون للجلوس مع الوفود والساسة ، ليكون لهم حظوة عندهم فقط ، ولا يشغل بالهم مشاكل الملعم ولا المعاهد ألبتة.