في كتاب الأيام بتاع الوزارة
صفحة 27 - الفصل السادس

في نص الصفحة... مكتوب:

الحقّ أنه كان سعيدًا في هذه الأيام; كان يشعر بشيء من التفوق على رفاقه وأترابه, فهو لا يذهب إلى الكتَّاب كما يذهبون, وإنما يسعى إليه الفقيه سعيًا. وسيسافر إلى القاهرة حيث الأزهر, وحيث (سيّدنا الحسين) وحيث (السيدة زينب) وغيرهما من الأولياء. وما كانت القاهرة عنده شيئًا آخر, إنما كانت مستقر الأزهر, ومشاهد الأولياء والصالحين.


ديه ما ينفعش على أساسه نجاوب سؤال الاختيار التالت بتاع دافع الصبي؟؟؟؟؟؟؟

علشان الغالبية بيقولوا مكانة يتيه بها (ديه اجابة مستنتجة من السياق)

لا اتفق معك

هناك فرق بين (القاهرة تمثل عنده الازهر واولياء الله الله الصالحين)
طب والازهر نفسه من جوة فى اضرحة
وانت تروح بعيد ليه كفاية انه فى نفس الفصل قعد صفحة كاملة يحكى على مكانة اخيه فى القرية
وهو عايز يبقى زيه
اصلك متعرفش ان طه حسين شخصية مغرورة جدااااااا

طب هو قال ان مكانة اخيه من الازهر ولا من كتاب الفية ابن مالك والخريدة والزيتون

هو ابن مالك والخريدة دول فين
مش بيتعلمهم فى الازهر

لأ هو هنا بيتكلم عن القاهره
ان هو هيزور الأولياء ويصبح طالب في الأزهر
لكن هو كان بيسأل في السؤال على هو هيروح الأزهر ليه
و الإجابه هتبقى بالإستنتاج
لأنه كان معجب باخيه وعاوز يكون له مكانه

بنتحايل على الإجابة علشان يمشوا الاتنين صح :d

أنا جاوبت على طول زيارة أولياء الله قبل ما اقرأ الاختيارات حتى

أول ما شفتها جت في بالي الفقرة اللي فوق ديه

ربنا يستر :)