الأستاذة / أم أمل
13-06-2012, 05:44 AM
شابة مصرية تتفوق على ناسا وتخترع طريقة لتسيير المركبات الفضائية
استطاعت فتاة مصرية التوصل لطريقة سهلة وفعالة لدفع المركبات الفضائية المستقبلية، دون الحاجة لاستخدام الوقود، ما اعتبر سبقاً علمياً رائداً، جعل العديد من الوسائل الإعلام الغربية العلمية تتحدث عن هذا الاختراع المدهش.
وفي التفاصيل، فإن الشابة المصرية عائشة مصطفى، وهي طالبة في كلية العلوم بجامعة سوهاج في مصر (19 عاماً) تمكنت من اختراع نظام خاص بقوة الدفع للمركبات الفضائية المستقبلية، دون الحاجة لاستخدام قطرة واحدة من الوقود.
ووفقاً لموقع "إنهابيتات" الأمريكي، يساعد الاختراع الجديد على التخلص من صواريخ الدفع التقليدية، والاعتماد على توليد الطاقة باستخدام جهاز من الأسطح والأشياء في الفراغ، عن طريق قوة دفع "كازميير – بولد " التي لها تأثيرات في حجب كمية من الطاقة والاحتفاظ بها.
وتفوق اختراع عائشة على الأبحاث التي تجريها وكالة "ناسا" لعلوم الفضاء، إذ يستخدم أعلى التقنيات التكنولوجية بتأثير الكم على قوة دفع الأقمار الصناعية عبر الفضاء، بدلا من محركات الصواريخ العادية.
ومن مميزات هذه الطاقة الجديدة أنها تقلل كمية النفايات الكونية، وستزيد من سرعة السفينة، بالإضافة إلى أنها قليلة التكلفة وآمنة وسهلة، كما أنها تشكل مصدراً مجانيا للوقود وطاقة نظيفة لا تنتج أي نوع من التلوث البيئي.
وتوصف هذه القوة على أنها "طوق مطاطي غير مرئي" بين الذرات والكائنات الضخمة التي تنبع من التذبذب العشوائي للمجالات الكهربية المجهرية في المساحات الفارغة، التي تتقلب من وقت إلى آخر، للحصول على تقلبات سعرية تزداد بالقرب من السطح، بينما تنشطر الذرة المنعزلة بسبب قوة الجذب.
وعوضا عن استخدام المفاعلات النووية والطائرات في توليد الطاقة، فقد تمكنت عائشة من إنشاء محرك للأقراص المستخدمة في الأقمار الصناعية الوحدات، وكانت "ناسا" قد شرعت في بحث فكرة مماثلة حول توليد الطاقة باستخدام قوة "بولد – كازميير" وأطلقت عليها "الشراع العائم في الفضاء"، وفق ما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية اليوم.
وذكر موقع "المشهد" المصري، أن عائشة قد حصلت على براءة اختراع من الأكاديمية المصرية للبحث العلمي والتكنولوجيا، وقالت: إنها تتمني أن يتم اختبار هذا الاختراع في بعثات الفضاء في المستقبل.
http://www.lahaonline.com/articles/view/40994.htm
استطاعت فتاة مصرية التوصل لطريقة سهلة وفعالة لدفع المركبات الفضائية المستقبلية، دون الحاجة لاستخدام الوقود، ما اعتبر سبقاً علمياً رائداً، جعل العديد من الوسائل الإعلام الغربية العلمية تتحدث عن هذا الاختراع المدهش.
وفي التفاصيل، فإن الشابة المصرية عائشة مصطفى، وهي طالبة في كلية العلوم بجامعة سوهاج في مصر (19 عاماً) تمكنت من اختراع نظام خاص بقوة الدفع للمركبات الفضائية المستقبلية، دون الحاجة لاستخدام قطرة واحدة من الوقود.
ووفقاً لموقع "إنهابيتات" الأمريكي، يساعد الاختراع الجديد على التخلص من صواريخ الدفع التقليدية، والاعتماد على توليد الطاقة باستخدام جهاز من الأسطح والأشياء في الفراغ، عن طريق قوة دفع "كازميير – بولد " التي لها تأثيرات في حجب كمية من الطاقة والاحتفاظ بها.
وتفوق اختراع عائشة على الأبحاث التي تجريها وكالة "ناسا" لعلوم الفضاء، إذ يستخدم أعلى التقنيات التكنولوجية بتأثير الكم على قوة دفع الأقمار الصناعية عبر الفضاء، بدلا من محركات الصواريخ العادية.
ومن مميزات هذه الطاقة الجديدة أنها تقلل كمية النفايات الكونية، وستزيد من سرعة السفينة، بالإضافة إلى أنها قليلة التكلفة وآمنة وسهلة، كما أنها تشكل مصدراً مجانيا للوقود وطاقة نظيفة لا تنتج أي نوع من التلوث البيئي.
وتوصف هذه القوة على أنها "طوق مطاطي غير مرئي" بين الذرات والكائنات الضخمة التي تنبع من التذبذب العشوائي للمجالات الكهربية المجهرية في المساحات الفارغة، التي تتقلب من وقت إلى آخر، للحصول على تقلبات سعرية تزداد بالقرب من السطح، بينما تنشطر الذرة المنعزلة بسبب قوة الجذب.
وعوضا عن استخدام المفاعلات النووية والطائرات في توليد الطاقة، فقد تمكنت عائشة من إنشاء محرك للأقراص المستخدمة في الأقمار الصناعية الوحدات، وكانت "ناسا" قد شرعت في بحث فكرة مماثلة حول توليد الطاقة باستخدام قوة "بولد – كازميير" وأطلقت عليها "الشراع العائم في الفضاء"، وفق ما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية اليوم.
وذكر موقع "المشهد" المصري، أن عائشة قد حصلت على براءة اختراع من الأكاديمية المصرية للبحث العلمي والتكنولوجيا، وقالت: إنها تتمني أن يتم اختبار هذا الاختراع في بعثات الفضاء في المستقبل.
http://www.lahaonline.com/articles/view/40994.htm