إخواني الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقترح ضم الموضوعات المثبتة وتقسيمها إلى موضوعين فقط :


دروس المراجعة النهائية : ويتم فيه إضافة روابط لدروس المراجعة الموجودة بالقسم.
أهم الدروس الموجودة بالقسم : ويحتوي على روابط لأهم المواضيع الموجودة حالياً + ويمكن لأي زميل اقتراح موضوع هنا ليتم إضافته إلى صفحة أهم الدروس + سأضيف روابط لموضوعات كل مدرس في نفس الصفحة.مع العلم أن المواضيع ستكون مغلقة

الهدف من ذلك :

زيادة التركيز والتخفيف على الطالب من عناء البحث.
إعطاء فرصة لباقي المواضيع الجديدة للظهور ، نظراً لأن كثرة المواضيع المثبتة تحول دون ذلك.
أرجو التعاون من إخواني الكرام

وفي انتظار ردودكم واقتراحاتكم

ووفقنا الله جميعاً إلى ما فيه الخير

مسيو محمد

الى حضرتك بتعرضه ده وهو جمع الموضوعات من خلال الروابط فى موضوع واحد

هو ما حاولت انا القيام به

من خلال موضوع الورقة الامتحانية


وطبعا الى حضرتك شايفه صح
اعمله

مع العلم انى لن اقبل حذف هذا الموضوع بالذات

لانى تعبت فيه اسبوع كامل ولوحدى
من غير اى مساعدة من اى عضو سوى مسيو وليد الذى ارسل لى رابط موضوعه


والراى لك ولباقى الاعضاء

احنا طبعا يا استاذ محمد نبغى النظام وانا عن نفسى موافقك جدا بس ياريت الورقة الامتحانية تفضل لان الامر ده فعلا كان متعب بالنسبة للاستاذة فاطمة فليس من المعقول ان نتجاهل هذا العمل الجميل والمنظم ايضا

شكرا ليك يا استاذ محمد على مجهودك الواضح مع المنتدى طلبة ومدرسين
ونحن نوليك ثقة تنبع من تقديرنا لمجهودك المخلص باذن الله مع المنتدى
اقتراحك هذا طيب جدا
كما اشكر ايضا انسة فاطمة على مجهودها الغير خفي على احد من اعضاء المنتدى
وحفاظا على مجهودها من الممكن جعل موضوعها المثبت حاليا هو نفسه موضوع المراجعة الذي تقترحه حضرتك
مع التنقيح واضافة روابط جديدة له
اما اسم الموضوع نفسه فلن تكون هناك مشكلة ان بقي كما هو او ان تم تغييره الى المراجعة النهائية
ولا احد يشكك في مجهود مشرفي القسم ونسال الله التوفيق والاخلاص للجميع

السلام عليكم و رحمة الله
شكرا لحضرتك يا استاذ / محمد على الفكرة اللى غرضها التنظيم و التخفيف على الطلاب
ولكن انا مع الاستاذ محمد حسنى و هو الحفاظ على موضوع الورقة الامتحانية للاستاذة فاطمة بدلا من دروس المراجعة النهائية لانها تؤدى نفس الغرض مع اضافة اى روابط لموضوعات جديدة للحفاظ على مجهود الاستاذة فاطمة و لاهمية الموضوع
ووفقنا الله جميعاً إلى ما فيه الخير