nogah177
21-06-2012, 06:36 PM
فاروق سلطان: رجل الأزمات القوي (بروفايل)
ارتبط اسمه بالأزمات والاتهامات والشائعات أيضًا! فمنذ توليه منصب رئيس المحكمة الدستورية، ثم رئيس اللجنة العليا للانتخابات، تعرض لهجوم شديد من قبل التيارات والقوى السياسية المختلفة، خاصة التيار الديني.. إنه المستشار فاروق سلطان مكي الذى كان قاضيًا بالقضاء العسكري، وخرج من القوات المسلحة برتبة مقدم، لينتقل إلى القضاء المدني بعد ذلك، ثم عين رئيسًا للمحكمة الدستورية، ثم رئيسًا للجنة العليا للانتخابات الرئاسية.
ورغم شهادة الجميع بنزاهته القضائية، يواجه سلطان اتهامات عديدة منذ تعيينه رئيسًا للدستورية، خاصة بعد أن جاء قرار التعيين عام 2009 من الرئيس السابق حسني مبارك، وهو ما لاقى انتقادات واسعة من قبل قضاة ومحامين، اعتبروا ذلك مخالفًا للأعراف القضائية التي تقضي بتعيين أقدم مستشاري المحكمة الدستورية فى منصب رئيس المحكمة الدستورية العليا. وتكرر المشهد عندما اسند المجلس العسكري رئاسة اللجنة العليا للانتخابات له، حيث أثيرت انتقادات واسعة من جانب من أعربوا عن اندهاشهم من أن فاروق سلطان سيراجع فاروق سلطان، بالإشارة إلى أنه يجمع بين دورين متضاربين وظيفيًا.
طاردت الشائعات سلطان في كل مكان في ظل اتهامات بضلوعه في تزوير الانتخابات لصالح مرشح المجلس العسكري، وهو ما نفاه الرجل أكثر من مرة، كما نفى علمه بحدوث أي تسويد للبطاقات لصالح الدكتور محمد مرسي، مرشح جماعة الإخوان المسلمين في واقعة المطابع الأميرية. ويبدو أن الصدام بينه والتيارات الإسلامية أصبح أمرًا مألوفًا، ربما بسبب صدامات سابقة أثناء إشرافه على انتخابات النقابات المهنية، خاصة نقابة المهندسين، لأنه كان المسؤول عن اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات النقابة، حيث رفض تنفيذ الأحكام القضائية التي أقرت إجراء الانتخابات.
اتصف فاروق سلطان في تاريخة المهنى بالنزاهة والشرف. حيث أصدر عدة أحكام لافتة خلال مسيرته القضائية، منها الحكم فى قضية الآثار الكبرى التى قضى فيها بالسجن المشدد على المتهمين ١٣ عامًا عام ٢٠٠٦، عندما كان يشغل رئيسًا لمحكمة جنايات القاهرة. وقالت عنه مجلة فورين بوليسي إنه «الرجل القوي الخفي» في مصر، لأنه يمتلك صلاحيات شبه مطلقة فيما يخص الانتخابات، حسب تعبير المجلة، حيث تعتبر قرارات اللجنة التي يرأسها قرارات نهائية لا يمكن الطعن عليها.
http://www.almasryalyoum.com/node/936726
مش عارف ليه كل مشكلة كبيرة تلاقى الاسمين دول بترددوا كتير
بجاتو مستشار العسكرى اللى شار عليه بدستورية ترشيح الحزبيين على اماكن المستقلين و النتيجة كانت حل مجلس الشعب اللى العالم كله اشاد بانتخاباته و العسكرى كان سامم بدننا كل يوم بانه عمل انتخابات و سلم التشريع
فاروق سلطان من اول ما برز اسم شفيق فى الانتخابات و هو ملخبط الدنيا يطلع شفيق علشان قانون العزل و بعدين بعد زيارة شوقى السيد له يرجع شفيق علشان قانون العزل برده
نتائج الجولة الاولى و نتائج حمدين و طعونه و حتى مبصش فيها و قال دى جت بعد موعد الطعون
و هوه نفسه اللى قال لما سألوه النتايج هتطلع امته قال بالحرف الواحد النتائج بتطلع عندكم و تعرفوها قبل ما تيجى عندنا و دلوقتى بيقول محدش يقول و عمال يأجل
نعمل فيهم ايه مش عار ف
ربنا يجازيهم
ارتبط اسمه بالأزمات والاتهامات والشائعات أيضًا! فمنذ توليه منصب رئيس المحكمة الدستورية، ثم رئيس اللجنة العليا للانتخابات، تعرض لهجوم شديد من قبل التيارات والقوى السياسية المختلفة، خاصة التيار الديني.. إنه المستشار فاروق سلطان مكي الذى كان قاضيًا بالقضاء العسكري، وخرج من القوات المسلحة برتبة مقدم، لينتقل إلى القضاء المدني بعد ذلك، ثم عين رئيسًا للمحكمة الدستورية، ثم رئيسًا للجنة العليا للانتخابات الرئاسية.
ورغم شهادة الجميع بنزاهته القضائية، يواجه سلطان اتهامات عديدة منذ تعيينه رئيسًا للدستورية، خاصة بعد أن جاء قرار التعيين عام 2009 من الرئيس السابق حسني مبارك، وهو ما لاقى انتقادات واسعة من قبل قضاة ومحامين، اعتبروا ذلك مخالفًا للأعراف القضائية التي تقضي بتعيين أقدم مستشاري المحكمة الدستورية فى منصب رئيس المحكمة الدستورية العليا. وتكرر المشهد عندما اسند المجلس العسكري رئاسة اللجنة العليا للانتخابات له، حيث أثيرت انتقادات واسعة من جانب من أعربوا عن اندهاشهم من أن فاروق سلطان سيراجع فاروق سلطان، بالإشارة إلى أنه يجمع بين دورين متضاربين وظيفيًا.
طاردت الشائعات سلطان في كل مكان في ظل اتهامات بضلوعه في تزوير الانتخابات لصالح مرشح المجلس العسكري، وهو ما نفاه الرجل أكثر من مرة، كما نفى علمه بحدوث أي تسويد للبطاقات لصالح الدكتور محمد مرسي، مرشح جماعة الإخوان المسلمين في واقعة المطابع الأميرية. ويبدو أن الصدام بينه والتيارات الإسلامية أصبح أمرًا مألوفًا، ربما بسبب صدامات سابقة أثناء إشرافه على انتخابات النقابات المهنية، خاصة نقابة المهندسين، لأنه كان المسؤول عن اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات النقابة، حيث رفض تنفيذ الأحكام القضائية التي أقرت إجراء الانتخابات.
اتصف فاروق سلطان في تاريخة المهنى بالنزاهة والشرف. حيث أصدر عدة أحكام لافتة خلال مسيرته القضائية، منها الحكم فى قضية الآثار الكبرى التى قضى فيها بالسجن المشدد على المتهمين ١٣ عامًا عام ٢٠٠٦، عندما كان يشغل رئيسًا لمحكمة جنايات القاهرة. وقالت عنه مجلة فورين بوليسي إنه «الرجل القوي الخفي» في مصر، لأنه يمتلك صلاحيات شبه مطلقة فيما يخص الانتخابات، حسب تعبير المجلة، حيث تعتبر قرارات اللجنة التي يرأسها قرارات نهائية لا يمكن الطعن عليها.
http://www.almasryalyoum.com/node/936726
مش عارف ليه كل مشكلة كبيرة تلاقى الاسمين دول بترددوا كتير
بجاتو مستشار العسكرى اللى شار عليه بدستورية ترشيح الحزبيين على اماكن المستقلين و النتيجة كانت حل مجلس الشعب اللى العالم كله اشاد بانتخاباته و العسكرى كان سامم بدننا كل يوم بانه عمل انتخابات و سلم التشريع
فاروق سلطان من اول ما برز اسم شفيق فى الانتخابات و هو ملخبط الدنيا يطلع شفيق علشان قانون العزل و بعدين بعد زيارة شوقى السيد له يرجع شفيق علشان قانون العزل برده
نتائج الجولة الاولى و نتائج حمدين و طعونه و حتى مبصش فيها و قال دى جت بعد موعد الطعون
و هوه نفسه اللى قال لما سألوه النتايج هتطلع امته قال بالحرف الواحد النتائج بتطلع عندكم و تعرفوها قبل ما تيجى عندنا و دلوقتى بيقول محدش يقول و عمال يأجل
نعمل فيهم ايه مش عار ف
ربنا يجازيهم