عاشق ايس كريم
27-04-2008, 09:48 AM
:(تخيلو معي يا جماعه
سمعت الاصوات اصواتا غريبه خارج منزلنافعشت فى فيلم رعب قتلنى كان اولها صوت فاس فتخيلت ان احدا ما اصابه فيرس الغضب وهو ياكل الناس خارجافقلت لا انه صوت فاس من المؤكد ان احدا ما يدفن جثه خارجا ثم صوت سياره ساد معها صمتى توقف صوت السياره ولكن لم يتوقف صوت الفاس لم يتغير صوته فتملكنى الشعور بالموت فجلست على المقعد فجاه حسست ان شىْ ما قد امسك بقدمى وكان يتحرك ببطىْ انه يتحسس على قدمى بهدوء خشيت النظر تحت المقعد فصرخت ولكن لم يسمعنى احد فا الجميع نائم وضعت قدمى فوق المقعد واخذت ابكى بكاء حارا جدا وبخوف فسمعت صوت جوالى يرن بجانبى فامسكته وارسلت رساله بما حدث لصديقتى ثم حاولت ان اكلمها لتنقذنى فقد كان جوالها مشغول اغلقته وبسرعه اخذت بلاتصال بها مره اخرى لقد رن كثيرا كثيرا ولم ترد وفجاه وجدته خارج الخدمه فقلت بل تاكدت بانها قد قتلت لقد قتلها نعم قتلها واخذت ابكى مره اخرى فصديقتى الحميمه قد قتلت وهو الذى قتلها ثم سياتى ويقتلنى بعدها لذلك دفنها بجانب بيتى فجريت على حجره ابى وايقظته من النوم واناابكى بحراره فسالنى ما بى حكيت له ما حدث وما اتخيله ولا اعرف ان كان حقيقه ام خيال فاخذنى لنرى ما يحدث بجانب البيت قال لى ابى انه لايوجد شىْولم نجد الا حفره فى الارض فاخذ ابى ينادى على اى شخص ثم سمع ابى صوت الفاس معى فنادى كثيرا ثم فى لحظه صمت صوت الفاس وجريت الى المنزل واخذت انادى على ابى لقد كنت كالطفله الصغيره التى لا تعرف ماذا تفعل وتبكى فقط وانادى على ابى فالتدخل مسرعا انه ات الينا ارجوك ابى اسرع لا اريد ان افقدك بسببى اسرع ابى ارجوك اسرع فاخذنى وطوقنى بزراعيه واخذ يطماننى انه ليس الا صوت الهواء طمانته على ولكنى لم استطيع ان اصدقه للاسف لانه كيف يكون صوت الهواء وعندما ننادى عليه يتوقف دخلت حجرتى لكى انام ولكننى لم استطيع ان افكر الا فى صديقتى التى قتلت وكيف قتلها انها تموت امامى وتدفن بجانبى ولا استطيع ان اعرف من القاتل ولم افكر الا فيها وهى تموت امام عينى فاذن الفجر ولم اكف عن التفكير فيها حقا وفيما حدث لها وما سيحدث لى هو الموت نعم الموت ساموت على يد نفس القاتل ولا اعرف لماذا وفى النهايه طماننى ربى وتذكرت ان الموت ياتى فى اى مكان وكل زمان وباى طريقه فهو نهايه كل انسان فاذا لم يقتلنى ساموت بطريقه او اخرى لذلك اطماننت وعرفت ان الله معى ونمت وانا مستريحه البال وتاكدت ان الله معى وسوف يحمينى
(وهكذا انتهى حلمى واستيقظت من النوم):(
سمعت الاصوات اصواتا غريبه خارج منزلنافعشت فى فيلم رعب قتلنى كان اولها صوت فاس فتخيلت ان احدا ما اصابه فيرس الغضب وهو ياكل الناس خارجافقلت لا انه صوت فاس من المؤكد ان احدا ما يدفن جثه خارجا ثم صوت سياره ساد معها صمتى توقف صوت السياره ولكن لم يتوقف صوت الفاس لم يتغير صوته فتملكنى الشعور بالموت فجلست على المقعد فجاه حسست ان شىْ ما قد امسك بقدمى وكان يتحرك ببطىْ انه يتحسس على قدمى بهدوء خشيت النظر تحت المقعد فصرخت ولكن لم يسمعنى احد فا الجميع نائم وضعت قدمى فوق المقعد واخذت ابكى بكاء حارا جدا وبخوف فسمعت صوت جوالى يرن بجانبى فامسكته وارسلت رساله بما حدث لصديقتى ثم حاولت ان اكلمها لتنقذنى فقد كان جوالها مشغول اغلقته وبسرعه اخذت بلاتصال بها مره اخرى لقد رن كثيرا كثيرا ولم ترد وفجاه وجدته خارج الخدمه فقلت بل تاكدت بانها قد قتلت لقد قتلها نعم قتلها واخذت ابكى مره اخرى فصديقتى الحميمه قد قتلت وهو الذى قتلها ثم سياتى ويقتلنى بعدها لذلك دفنها بجانب بيتى فجريت على حجره ابى وايقظته من النوم واناابكى بحراره فسالنى ما بى حكيت له ما حدث وما اتخيله ولا اعرف ان كان حقيقه ام خيال فاخذنى لنرى ما يحدث بجانب البيت قال لى ابى انه لايوجد شىْولم نجد الا حفره فى الارض فاخذ ابى ينادى على اى شخص ثم سمع ابى صوت الفاس معى فنادى كثيرا ثم فى لحظه صمت صوت الفاس وجريت الى المنزل واخذت انادى على ابى لقد كنت كالطفله الصغيره التى لا تعرف ماذا تفعل وتبكى فقط وانادى على ابى فالتدخل مسرعا انه ات الينا ارجوك ابى اسرع لا اريد ان افقدك بسببى اسرع ابى ارجوك اسرع فاخذنى وطوقنى بزراعيه واخذ يطماننى انه ليس الا صوت الهواء طمانته على ولكنى لم استطيع ان اصدقه للاسف لانه كيف يكون صوت الهواء وعندما ننادى عليه يتوقف دخلت حجرتى لكى انام ولكننى لم استطيع ان افكر الا فى صديقتى التى قتلت وكيف قتلها انها تموت امامى وتدفن بجانبى ولا استطيع ان اعرف من القاتل ولم افكر الا فيها وهى تموت امام عينى فاذن الفجر ولم اكف عن التفكير فيها حقا وفيما حدث لها وما سيحدث لى هو الموت نعم الموت ساموت على يد نفس القاتل ولا اعرف لماذا وفى النهايه طماننى ربى وتذكرت ان الموت ياتى فى اى مكان وكل زمان وباى طريقه فهو نهايه كل انسان فاذا لم يقتلنى ساموت بطريقه او اخرى لذلك اطماننت وعرفت ان الله معى ونمت وانا مستريحه البال وتاكدت ان الله معى وسوف يحمينى
(وهكذا انتهى حلمى واستيقظت من النوم):(