كركركوكو
29-04-2008, 12:56 PM
تعلن مجموعة «عز الدخيلة» بعد ظهر غد أسعار تسليمات مصانعها من الحديد لشهر مايو، وسط مؤشرات قوية بزيادة جديدة في الأسعار.
قال علاء أبوالخير، العضو المنتدب للمجموعة: «سيعقد اجتماع موسع للمجموعة المعنية بالتسعير بعد ظهر غد، لإقرار أسعار تسليمات المصانع لشهر مايو». وأضاف أبوالخير: «معظم المؤشرات تؤكد زيادة جديدة للأسعار وهو ما سيتم حسمه خلال ساعات».
وقال مصدر مسؤول بمجموعة السويس: «لم نحسم مقدار الزيادة الجديدة بعد، وسيتم إعلانها مساء اليوم أو غداً» وأضاف أن أسعار تسليمات المصانع الاستثمارية بصفة عامة قد تتجاوز ١١٠٠ دولار لأول مرة، أي ٦ آلاف جنيه تقريبا، في ظل ثبات سعر صرف الدولار عند ٥٣٨ قرشا. يذكر أن أسعار تسليمات حديد عز في الشهر الماضي وصلت إلي ٥٠٨٠ جنيها للطن شاملة الضريبة، بينما تراوحت أسعار تسليمات باقي المصانع الوطنية «بشاي، العتال، عتاقة» بين ٥٧٠٠ و٥٨٠٠ جنيه للطن.
من جانبهم، قال وكلاء في مجال تجارة الحديد إن أي زيادة جديدة لأسعار الحديد لن تكون مؤثرة علي حركة المبيعات، مؤكدين أن السوق تشهد حاليا تباطؤاً من جانب المشترين، خاصة الأفراد، بعكس شركات المقاولات بأحجامها، التي يعتبر الطلب من جانبها مستقرا نتيجة ارتباطها بأعمال تنفيذ وتسليم المشروعات.
وقالوا: «دخول موسمي الامتحانات والحصاد عند المزارعين أدي إلي شبه توقف في مشتريات الأفراد»، متوقعين عودة قوية لحركة البيع مع مطلع شهر يونيو، مدفوعة بعودة العاملين بالخارج لقضاء إجازات طويلة داخل مصر.
قال علاء أبوالخير، العضو المنتدب للمجموعة: «سيعقد اجتماع موسع للمجموعة المعنية بالتسعير بعد ظهر غد، لإقرار أسعار تسليمات المصانع لشهر مايو». وأضاف أبوالخير: «معظم المؤشرات تؤكد زيادة جديدة للأسعار وهو ما سيتم حسمه خلال ساعات».
وقال مصدر مسؤول بمجموعة السويس: «لم نحسم مقدار الزيادة الجديدة بعد، وسيتم إعلانها مساء اليوم أو غداً» وأضاف أن أسعار تسليمات المصانع الاستثمارية بصفة عامة قد تتجاوز ١١٠٠ دولار لأول مرة، أي ٦ آلاف جنيه تقريبا، في ظل ثبات سعر صرف الدولار عند ٥٣٨ قرشا. يذكر أن أسعار تسليمات حديد عز في الشهر الماضي وصلت إلي ٥٠٨٠ جنيها للطن شاملة الضريبة، بينما تراوحت أسعار تسليمات باقي المصانع الوطنية «بشاي، العتال، عتاقة» بين ٥٧٠٠ و٥٨٠٠ جنيه للطن.
من جانبهم، قال وكلاء في مجال تجارة الحديد إن أي زيادة جديدة لأسعار الحديد لن تكون مؤثرة علي حركة المبيعات، مؤكدين أن السوق تشهد حاليا تباطؤاً من جانب المشترين، خاصة الأفراد، بعكس شركات المقاولات بأحجامها، التي يعتبر الطلب من جانبها مستقرا نتيجة ارتباطها بأعمال تنفيذ وتسليم المشروعات.
وقالوا: «دخول موسمي الامتحانات والحصاد عند المزارعين أدي إلي شبه توقف في مشتريات الأفراد»، متوقعين عودة قوية لحركة البيع مع مطلع شهر يونيو، مدفوعة بعودة العاملين بالخارج لقضاء إجازات طويلة داخل مصر.