أزهريي
12-07-2012, 05:11 PM
"النور" يقترح أن تكون مادة الدستور الثالثة "السيادة لله بدلا من الشعب"
كشف النائب يونس مخيون، عضو الجمعية التأسيسية للدستور عن حزب النور، عن مفاجأة جديدة مع بدء عمل لجنة المقومات الأساسية بالجمعية التأسيسية لوضع الدستور، فى مناقشات المادة الثالثة والخاصة بسيادة الشعب. وأكد مخيون أن حزبه، تقدم اليوم الأربعاء، بمقترح إلى لجنة المقومات، حول استبدال السيادة لـ"الشعب" بكلمة السيادة "لله"، بحيث ينص الاقتراح على "السيادة لله وحده وقد جعلها الله للأمة، فالشعب مصدر السلطات، وهو يمارس هذه السيادة ويحميها، ويصون الوحدة الوطنية على الوجه المبين فى الدستور". وقال مخيون فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "إن فكرة السيادة لله تمنع سيادة البشر، ولا يستطيع أحد أن يتكلم باسم الله أو أن يدعى أن معه تفويضا إلهيا، لأنه لا يوجد إنسان معصوم". وأرجع مخيون سبب هذا التعديل إلى نفى معنى الدولة "الثيوقراطية" الدينية التى يحكم فيها الحاكم، سواء فرداً أو هيئة بالحق الإلهى، مضيفا أن البشر كلهم عبيد لله، وهذه هى عقيدة المصريين مسلمين ومسيحيين. وأكد أن تعديل كلمة "السيادة للشعب" سببه أن الكلمة خطأ من الناحية العقائدية، لأن الله عز وجل هو السيد على الحقيقة ولا معقب لحكمه، وكما جاء بالقرآن "إن الحكم إلا لله"، موضحاً أن هذا التعديل سبيل حقيقى للهروب من تشكيل حكومة ثيوقراطية. واستبعد مخيون أن تصنع هذه المادة أزمة بالجمعية التأسيسية، هو ما اكتشفه خلال مناقشاته الجانبية مع عدد من أعضاء الجمعية الذين أكدوا موافقتهم على المقترح، خاصة وأنها لا تلغى مبدأ الديمقراطية أو الشورى، ولكنها تصحيح للفظ عقائدى.
وانا اتسائل ......!!!!!!!!!!!!!!!!
اين دور شيخ الازهر
ولقد ظهر لكل المسلمين في مصر
من يحارب من اجل الشريعه
حمي الله رجال السلفيين الذين اثبتوا انهم ما دخلوا انتخابات
الا من اجل الدين
كشف النائب يونس مخيون، عضو الجمعية التأسيسية للدستور عن حزب النور، عن مفاجأة جديدة مع بدء عمل لجنة المقومات الأساسية بالجمعية التأسيسية لوضع الدستور، فى مناقشات المادة الثالثة والخاصة بسيادة الشعب. وأكد مخيون أن حزبه، تقدم اليوم الأربعاء، بمقترح إلى لجنة المقومات، حول استبدال السيادة لـ"الشعب" بكلمة السيادة "لله"، بحيث ينص الاقتراح على "السيادة لله وحده وقد جعلها الله للأمة، فالشعب مصدر السلطات، وهو يمارس هذه السيادة ويحميها، ويصون الوحدة الوطنية على الوجه المبين فى الدستور". وقال مخيون فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "إن فكرة السيادة لله تمنع سيادة البشر، ولا يستطيع أحد أن يتكلم باسم الله أو أن يدعى أن معه تفويضا إلهيا، لأنه لا يوجد إنسان معصوم". وأرجع مخيون سبب هذا التعديل إلى نفى معنى الدولة "الثيوقراطية" الدينية التى يحكم فيها الحاكم، سواء فرداً أو هيئة بالحق الإلهى، مضيفا أن البشر كلهم عبيد لله، وهذه هى عقيدة المصريين مسلمين ومسيحيين. وأكد أن تعديل كلمة "السيادة للشعب" سببه أن الكلمة خطأ من الناحية العقائدية، لأن الله عز وجل هو السيد على الحقيقة ولا معقب لحكمه، وكما جاء بالقرآن "إن الحكم إلا لله"، موضحاً أن هذا التعديل سبيل حقيقى للهروب من تشكيل حكومة ثيوقراطية. واستبعد مخيون أن تصنع هذه المادة أزمة بالجمعية التأسيسية، هو ما اكتشفه خلال مناقشاته الجانبية مع عدد من أعضاء الجمعية الذين أكدوا موافقتهم على المقترح، خاصة وأنها لا تلغى مبدأ الديمقراطية أو الشورى، ولكنها تصحيح للفظ عقائدى.
وانا اتسائل ......!!!!!!!!!!!!!!!!
اين دور شيخ الازهر
ولقد ظهر لكل المسلمين في مصر
من يحارب من اجل الشريعه
حمي الله رجال السلفيين الذين اثبتوا انهم ما دخلوا انتخابات
الا من اجل الدين