abomokhtar
18-07-2012, 12:42 AM
http://www.youtube.com/watch?v=DlSSkW_NP2c&feature=player_embedded
أكد الدكتور جمال حشمت القيادي بجماعة الأخوان المسلمين، أن الصبر الرئيس قد نفذ, مشيرا إلي أن هناك إساءة و تطاول، واصفا هذا بـ"قلة الأدب" و ليست حرية رأي كما يتخيل البعض.
و أضاف جمال حشمت من خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «90 دقيقة»: " أنا أستقبل يوميا أكثر من 30 مكالمة هاتفية, من أشخاص غاضبين من هذا التطاول, و أن صبر و صمت الدكتور مرسي قد يحسب عليه", مفسرا أن ما يحدث من تطاول، قد يكون محاولة لاستفزاز الرئيس، حتى يتخذ أجراء ضد من تطاولوا عليه، موضحا أن هناك أكثر من 39 بلاغ للنائب العام، بلاغ منهم مقدم ضد ما أسماه الدكتور"عفاشة"، و لم يتخذ أجراء قانوني.
و أشار إلي أن اتخاذ الإجراءات القانونية ضد من تطاول علي الرئيس, هي مطلب من مطالب الشعب المصري، و قال " إساءة الأدب لا تجعله حليما أكثر من الاحتمال"، مشددا علي ضرورة عدم الإساءة لرئيس الجمهورية حتى لو حدث اختلاف بالرأي.
يأتي هذا, بعد تصريح الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية صباح اليوم, قائلا:"لا يغرنكم حلم الحليم, أننا يمكن بالقانون أن نردع, و لكننا نفضل الحب و الألفة"، مشيرا إلي نفاذ صبره من المتطاولين عليه، بالإضافة إلي سب بعض المطالبين بعدم حل الجمعية التأسيسية للدستور، للمحكمة الإدارية العليا اليوم.
أكد الدكتور جمال حشمت القيادي بجماعة الأخوان المسلمين، أن الصبر الرئيس قد نفذ, مشيرا إلي أن هناك إساءة و تطاول، واصفا هذا بـ"قلة الأدب" و ليست حرية رأي كما يتخيل البعض.
و أضاف جمال حشمت من خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «90 دقيقة»: " أنا أستقبل يوميا أكثر من 30 مكالمة هاتفية, من أشخاص غاضبين من هذا التطاول, و أن صبر و صمت الدكتور مرسي قد يحسب عليه", مفسرا أن ما يحدث من تطاول، قد يكون محاولة لاستفزاز الرئيس، حتى يتخذ أجراء ضد من تطاولوا عليه، موضحا أن هناك أكثر من 39 بلاغ للنائب العام، بلاغ منهم مقدم ضد ما أسماه الدكتور"عفاشة"، و لم يتخذ أجراء قانوني.
و أشار إلي أن اتخاذ الإجراءات القانونية ضد من تطاول علي الرئيس, هي مطلب من مطالب الشعب المصري، و قال " إساءة الأدب لا تجعله حليما أكثر من الاحتمال"، مشددا علي ضرورة عدم الإساءة لرئيس الجمهورية حتى لو حدث اختلاف بالرأي.
يأتي هذا, بعد تصريح الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية صباح اليوم, قائلا:"لا يغرنكم حلم الحليم, أننا يمكن بالقانون أن نردع, و لكننا نفضل الحب و الألفة"، مشيرا إلي نفاذ صبره من المتطاولين عليه، بالإضافة إلي سب بعض المطالبين بعدم حل الجمعية التأسيسية للدستور، للمحكمة الإدارية العليا اليوم.