abomokhtar
18-07-2012, 12:51 AM
فى إحصائية لمركز رعاية السيدات (لهن) حصلت عليها شبكة الإعلام العربية (محيط) أشارت الى ان عدد الرجال المتزوجين من أربعة نساء وصل الى 11.234رجل مشيرة ان 110منهم حاصلون على شهادة الدكتوراه و175حاصلون على الماجستير و2910حاصلون على مؤهلات جامعية. و4250مؤهلات متوسطة مؤكدة ان معظم المتزوجين من اربعة نساء يعملون فى التجارة والأعمال الحرة ولا يتقيدون بالوظائف الحكومية.
وذكرت الإحصائية ان عدد الرجال الذين يجمعون بين زوجتين 720الف رجل تتباين مستوياتهم المادية والتعليمية .
وعن أشهر حالات الجمع بين 4زوجات أشار الشيخ محمد فرج الله مأذون شرعي الى ان هناك أسباب تدفع الرجال للجمع بين أكثر من زوجتين وهى ليست مقياس وليست شائعة ومنها المصالح فمثلا يتزوج التجار الأغنياء من الأرملة الغنية وهذه مصلحة مادية أو قد يتزوج أرملة شقيقة حتى يربى أبناء المتوفى وهى مصلحة اجتماعية وفى النهاية يتزوج بعض الرجال زوجة ثالثة أو رابعة طالما إنهم قادرون ماديا ويخشون الوقوع فى الحرام والطريف ان الزوج مثل الطفل اذا لم يجد الرعاية من الزوجة الأولى أو إذا حولت حياته لنكد فهو يلجأ للزوجة الثانية والتي يكون لها عيوب تختلف عن الأولى وهنا يفكر فى الزواج مرات أخرى.
وأشار إلى ان الزيجة الثانية فى ارتفاع ملحوظ لدرجة أنها تصل إلى 10%من الزيجات فالزواج من أخرى أصبح ظاهرة عامة والمثير ان 90%من الأزواج الذين يفعلونها يخفون عناوين الزوجات الأوائل حتى لا يتم اكتشاف الزواج الثاني وهى ثغرة فى القانون لان عند الزواج يسجل الزوج عنوان زوجته الأولى حسب بطاقته العائلية وغالبا ما يكون العنوان وهميا.
وقد ذهبت الدراسات النفسية والاجتماعية إلى تعدد الزوجات يرتبط بثلاث فئات من الرجال هم المتدين الذي ينظر للتعدد من منظور ديني يتقرب به إلى الله وينفذ الشريعة وميسور الحال الذي ينفس عن رغباته والقروي الذي يبحث عن العائلة الكبرى التى توفر له العزوة.
اما رد فعل الزوجة الأولى المتضررة فيتمثل فى الرفض وإبداء المقاومة والغضب لمدة تتراوح بين 6 اشهر وعامين وبعدها ترضى بالأمر الواقع .
وذكرت الإحصائية ان عدد الرجال الذين يجمعون بين زوجتين 720الف رجل تتباين مستوياتهم المادية والتعليمية .
وعن أشهر حالات الجمع بين 4زوجات أشار الشيخ محمد فرج الله مأذون شرعي الى ان هناك أسباب تدفع الرجال للجمع بين أكثر من زوجتين وهى ليست مقياس وليست شائعة ومنها المصالح فمثلا يتزوج التجار الأغنياء من الأرملة الغنية وهذه مصلحة مادية أو قد يتزوج أرملة شقيقة حتى يربى أبناء المتوفى وهى مصلحة اجتماعية وفى النهاية يتزوج بعض الرجال زوجة ثالثة أو رابعة طالما إنهم قادرون ماديا ويخشون الوقوع فى الحرام والطريف ان الزوج مثل الطفل اذا لم يجد الرعاية من الزوجة الأولى أو إذا حولت حياته لنكد فهو يلجأ للزوجة الثانية والتي يكون لها عيوب تختلف عن الأولى وهنا يفكر فى الزواج مرات أخرى.
وأشار إلى ان الزيجة الثانية فى ارتفاع ملحوظ لدرجة أنها تصل إلى 10%من الزيجات فالزواج من أخرى أصبح ظاهرة عامة والمثير ان 90%من الأزواج الذين يفعلونها يخفون عناوين الزوجات الأوائل حتى لا يتم اكتشاف الزواج الثاني وهى ثغرة فى القانون لان عند الزواج يسجل الزوج عنوان زوجته الأولى حسب بطاقته العائلية وغالبا ما يكون العنوان وهميا.
وقد ذهبت الدراسات النفسية والاجتماعية إلى تعدد الزوجات يرتبط بثلاث فئات من الرجال هم المتدين الذي ينظر للتعدد من منظور ديني يتقرب به إلى الله وينفذ الشريعة وميسور الحال الذي ينفس عن رغباته والقروي الذي يبحث عن العائلة الكبرى التى توفر له العزوة.
اما رد فعل الزوجة الأولى المتضررة فيتمثل فى الرفض وإبداء المقاومة والغضب لمدة تتراوح بين 6 اشهر وعامين وبعدها ترضى بالأمر الواقع .