هشام الضبع
25-07-2012, 12:26 AM
ألقى الكاتب الصحفى ممدوح الولى نقيب الصحفيين مساء اليوم، الثلاثاء، بياناً حول ما دار باجتماع الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، برؤساء 24 نقابة مهنية فى قصر الاتحادية بمصر الجديدة، مشيراً إلى أن النقباء تحدثوا عن قضاياهم المهنية وإستراتجياتهم فى خدمة المشرعات القومية للبلاد كل حسب تخصصه.
استمر اللقاء لمدة 90 دقيقة تحدث خلاله 15 نقيباً، وهم الأطباء والتمريض والبيطريين والمهندسين والعلميين والمعلمين والتجاريين والمحامين والمرشدين السياحيين والعلاج الطبيعى والموسيقيين والممثلين والصيادلة، واكتفى الآخرون بتبادل أطراف الحديث مع الرئيس خلال اللقاء.
وقال الولى، إن الدكتور خيرى عبد الدايم نقيب الأطباء ناقش ضرورة تأمين المستشفيات والمنشآت الطبية الحيوية من خلال فرق أمنية متخصصة فى مكافحة الشغب لردع ممارسى البلطجة على أن تخصص شرطة خاصة لتأمين المنشآت الطبية، مشيراً إلى ان تأمين الشرطة العسكرية للمستشفيات شكلى.
وأكد الولى أن معتز السيد نقيب المرشدين السياحيين تناول مع الرئيس سبل تأمين المناطق الأثرية والسياحية وإجراء سلسلة من الجولات بالمحافظات السياحية بما يعطى انطباعا عن استقرار الأوضاع فى مصر أمام السياح الأجانب، بالإضافة إلى ضرورة ازدواج طريق "الأقصر – الغردقة" بينما عرض الدكتور ماجد خلوص نقيب المهندسين دراسات لحل مشاكل الطاقة والمرور وتدوير القمامة.
وأضافت الدكتورة كوثر محمود نقيب التمريض ضرورة تعديل قانون النقابة وتخصيص كادر للمرضين وتطوير التعليم فى الجامعات والمعاهد الحكومية وتخصيص بعثات للمرضات للإطلاع على جديد المهنة فى العالم، فضلاً عن زيادة المعاشات وزيادة الأجور والحوافز لهيئات التمريض وتجريم تشوية المهن المختلفة فى وسائل الإعلام.
وقال الدكتور أحمد الحلوانى نقيب المعلمين، إن كادر المعلمين غير حقيقى وإنما هو حزمة من العلاوات والحوافز، مشيراً إلى أهمية تخصيص مكافأة نهاية خدمة لجميع العاملين بالدولة تتناسب مع معدلات التضخم الحالية وارتفاع الأسعار.
فيما شدد إيمان البحر درويش نقيب الموسيقيين على ضرورة إقامة حفلات موسيقية بالميادين العامة مثل ميدان التحرير والأربعين فى السويس لكون الموسيقى تعطى انطباعا عن استقرار الأوضاع فى البلاد، وهو ما يجذب السياحة والاستثمار.
بينما أكد الدكتور سامى طه أهمية إنشاء وزارة للثروة الحيوانية على أن يتم جمع أجهزة الطب البيطرى ضمن تشكيلاتها، مشيراً إلى أن إنشاء الوزارة لن يكلف الدولة جنيهاً وأحداً.
وتابع أن تشكيل وزارة للثروة الحيوانية يحقق الاكتفاء الذاتى من اللحوم والأسماك خلال عامين فيما طالب الدكتور محمد عبد الجواد بالتواصل مع مؤسسة الرئاسة لتقديم العون للدولة فيما تنفذة من مشروعات.
ومن جانبه، طالب الدكتور محمد فهمى طلبة، نقيب العلميين، بزيادة ميزانية البحث العلمى للدولة من إجمالى الموازنة العامة للدولة فيما تقدم نقيب الصحفيين بمشروع لتوفير 2 مليون فرصة عمل تحت اسم "مشروع المستثمر الصغير المهاجر".
استمر اللقاء لمدة 90 دقيقة تحدث خلاله 15 نقيباً، وهم الأطباء والتمريض والبيطريين والمهندسين والعلميين والمعلمين والتجاريين والمحامين والمرشدين السياحيين والعلاج الطبيعى والموسيقيين والممثلين والصيادلة، واكتفى الآخرون بتبادل أطراف الحديث مع الرئيس خلال اللقاء.
وقال الولى، إن الدكتور خيرى عبد الدايم نقيب الأطباء ناقش ضرورة تأمين المستشفيات والمنشآت الطبية الحيوية من خلال فرق أمنية متخصصة فى مكافحة الشغب لردع ممارسى البلطجة على أن تخصص شرطة خاصة لتأمين المنشآت الطبية، مشيراً إلى ان تأمين الشرطة العسكرية للمستشفيات شكلى.
وأكد الولى أن معتز السيد نقيب المرشدين السياحيين تناول مع الرئيس سبل تأمين المناطق الأثرية والسياحية وإجراء سلسلة من الجولات بالمحافظات السياحية بما يعطى انطباعا عن استقرار الأوضاع فى مصر أمام السياح الأجانب، بالإضافة إلى ضرورة ازدواج طريق "الأقصر – الغردقة" بينما عرض الدكتور ماجد خلوص نقيب المهندسين دراسات لحل مشاكل الطاقة والمرور وتدوير القمامة.
وأضافت الدكتورة كوثر محمود نقيب التمريض ضرورة تعديل قانون النقابة وتخصيص كادر للمرضين وتطوير التعليم فى الجامعات والمعاهد الحكومية وتخصيص بعثات للمرضات للإطلاع على جديد المهنة فى العالم، فضلاً عن زيادة المعاشات وزيادة الأجور والحوافز لهيئات التمريض وتجريم تشوية المهن المختلفة فى وسائل الإعلام.
وقال الدكتور أحمد الحلوانى نقيب المعلمين، إن كادر المعلمين غير حقيقى وإنما هو حزمة من العلاوات والحوافز، مشيراً إلى أهمية تخصيص مكافأة نهاية خدمة لجميع العاملين بالدولة تتناسب مع معدلات التضخم الحالية وارتفاع الأسعار.
فيما شدد إيمان البحر درويش نقيب الموسيقيين على ضرورة إقامة حفلات موسيقية بالميادين العامة مثل ميدان التحرير والأربعين فى السويس لكون الموسيقى تعطى انطباعا عن استقرار الأوضاع فى البلاد، وهو ما يجذب السياحة والاستثمار.
بينما أكد الدكتور سامى طه أهمية إنشاء وزارة للثروة الحيوانية على أن يتم جمع أجهزة الطب البيطرى ضمن تشكيلاتها، مشيراً إلى أن إنشاء الوزارة لن يكلف الدولة جنيهاً وأحداً.
وتابع أن تشكيل وزارة للثروة الحيوانية يحقق الاكتفاء الذاتى من اللحوم والأسماك خلال عامين فيما طالب الدكتور محمد عبد الجواد بالتواصل مع مؤسسة الرئاسة لتقديم العون للدولة فيما تنفذة من مشروعات.
ومن جانبه، طالب الدكتور محمد فهمى طلبة، نقيب العلميين، بزيادة ميزانية البحث العلمى للدولة من إجمالى الموازنة العامة للدولة فيما تقدم نقيب الصحفيين بمشروع لتوفير 2 مليون فرصة عمل تحت اسم "مشروع المستثمر الصغير المهاجر".