abomokhtar
26-07-2012, 02:05 AM
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=BsHLFeSH1cQ
أكد الصحفي إبراهيم عيسي رئيس تحرير جريدة التحرير، أن جماعة الأخوان المسلمين هي الجماعة الوحيد المنظمة في مصر، أما باقي القوي السياسية "بيطبشوا"، و يفعلوا أي عبث، و قال:"إن المجلس العسكري أكثر عجزا من أنه يضرب كرسي في الكلوب"، واصفا إياه " بالملاكم العجوز".
و أضاف إبراهيم عيسي من خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج " كرسي في الكلوب": "أننا في مناخ يدعو للانفلات"، مشيرا إلي الإضرابات و الأعتصامات و قطع الطرق، مشددا علي خطورة هذا علي البلاد.
و أشار إلي أنه أتخذ عهدا بعدم الحديث عن أداء الرئيس مرسي و جماعة الأخوان المسلمين إلا بعد 100 يوم، و لكنه تصور أن خيرت الشاطر هو من يدير مصر في الوقت الحالي.
و قال: " أنا كاتب معارض في جمهورية مصر العربية و ليس سويسرا أو بلجيكا، و لطالما كنت معارض، فكن رجلا و تحمل موقفك المعارض", معلنا أن البعض وجه اتهام له بأنه عميل للنظام السابق و رجال الأعمال، مشابها هذه الاتهامات التي وجهت له في عهد الرئيس السابق، مضيفا أن المجتمع لم يصبح ديمقراطيا بعد و مازال يبني سياسيا، و انه يلمح محاولة جديدة تصنيع الديكتاتور و لكنه أتي بصناديق الانتخابات، موضحا أنه قد تمنع برامجه و صحيفته.
و نفي عيسي أن يكون سبب تقديم استقالته من مجلة روز اليوسف في 2006، لصراعه مع عبد الله كمال، و لكنه كان ضد سياسة المجلة بشكل عام، موضحا أنه لم يهاجم عبد الله كمال.
و أوضح أن صفقة بيع جريدة الدستور الذي حدث قبل الثورة، كانت بسبب أتفاق النظام السابق مع الملاك الجدد على شراء الجريدة، و تغيير سياسيتها، و رافضا أيضا ما تردد من البعض عن وجود صفقة بينه و بين جماعة الأخوان المسلمين من قبل.
و ألمح عيسي، إلي أن ما حدث منه أو من زملائه بقناة التحرير، هي تفريق بين الحلم و تحقيقه، مشيرا إلي أن عدم كفاءة الإدارة و قلة الخبرة و عدم الشفافية بين الشركاء، قد يكونوا أدوا لخسارة القناة و فشلها أثناء أدارتهم، موضحا أن هذا لم يؤثر علي علاقة الصداقة بينه و بين محمود سعد.
و عن خلافه مع الروائي الدكتور علاء الأسواني، أكد أن الخلاف في الرأي معه لا يفسد احترامه له.
و وجه رسالة للدكتور مرسي، بأنه متشوق لليوم 101 من توليه منصبه، حتى يكتب عن أداءه الرئاسي.
أكد الصحفي إبراهيم عيسي رئيس تحرير جريدة التحرير، أن جماعة الأخوان المسلمين هي الجماعة الوحيد المنظمة في مصر، أما باقي القوي السياسية "بيطبشوا"، و يفعلوا أي عبث، و قال:"إن المجلس العسكري أكثر عجزا من أنه يضرب كرسي في الكلوب"، واصفا إياه " بالملاكم العجوز".
و أضاف إبراهيم عيسي من خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج " كرسي في الكلوب": "أننا في مناخ يدعو للانفلات"، مشيرا إلي الإضرابات و الأعتصامات و قطع الطرق، مشددا علي خطورة هذا علي البلاد.
و أشار إلي أنه أتخذ عهدا بعدم الحديث عن أداء الرئيس مرسي و جماعة الأخوان المسلمين إلا بعد 100 يوم، و لكنه تصور أن خيرت الشاطر هو من يدير مصر في الوقت الحالي.
و قال: " أنا كاتب معارض في جمهورية مصر العربية و ليس سويسرا أو بلجيكا، و لطالما كنت معارض، فكن رجلا و تحمل موقفك المعارض", معلنا أن البعض وجه اتهام له بأنه عميل للنظام السابق و رجال الأعمال، مشابها هذه الاتهامات التي وجهت له في عهد الرئيس السابق، مضيفا أن المجتمع لم يصبح ديمقراطيا بعد و مازال يبني سياسيا، و انه يلمح محاولة جديدة تصنيع الديكتاتور و لكنه أتي بصناديق الانتخابات، موضحا أنه قد تمنع برامجه و صحيفته.
و نفي عيسي أن يكون سبب تقديم استقالته من مجلة روز اليوسف في 2006، لصراعه مع عبد الله كمال، و لكنه كان ضد سياسة المجلة بشكل عام، موضحا أنه لم يهاجم عبد الله كمال.
و أوضح أن صفقة بيع جريدة الدستور الذي حدث قبل الثورة، كانت بسبب أتفاق النظام السابق مع الملاك الجدد على شراء الجريدة، و تغيير سياسيتها، و رافضا أيضا ما تردد من البعض عن وجود صفقة بينه و بين جماعة الأخوان المسلمين من قبل.
و ألمح عيسي، إلي أن ما حدث منه أو من زملائه بقناة التحرير، هي تفريق بين الحلم و تحقيقه، مشيرا إلي أن عدم كفاءة الإدارة و قلة الخبرة و عدم الشفافية بين الشركاء، قد يكونوا أدوا لخسارة القناة و فشلها أثناء أدارتهم، موضحا أن هذا لم يؤثر علي علاقة الصداقة بينه و بين محمود سعد.
و عن خلافه مع الروائي الدكتور علاء الأسواني، أكد أن الخلاف في الرأي معه لا يفسد احترامه له.
و وجه رسالة للدكتور مرسي، بأنه متشوق لليوم 101 من توليه منصبه، حتى يكتب عن أداءه الرئاسي.