مشاهدة النسخة كاملة : (دنيا)مسرح الحياة..........
مريم السباعى. 28-07-2012, 05:44 PM الان ا حدثكم عن اكثر اعمالى واقعية فا نا الان اكتب كلاما ليس شعرا ولكن بامكانكم ان تعتبره نظرة فلسفية
لمسرحية لم اره مثلها فى حياتى وهى (دنيا مسرح الحياة )
وان كنت انا وانت ايها القارئ جزء منها منذ الحياة الابديه
ولكن
دون سرد طويل ساردها لكم كما فهمتها ولو انى كثيرا اظن انى مازلت لم افهمها بعد واحيانا اشعر انه ىلا يوجد فى الحياة من يفهمها مثلى فدعونى اسردها لكم كما رئيت
فالابطال تتغير
والزمن يمر
العنوان /دنيا مسرح الحياة
مكان العرض/الارض كلها
مدة العرض/الزمان الى اجل غير مسمى
صناع العمل /الله جل جلاله فهو الوحيد العالم بتفصيلها اسرررها
الابطال/البشر جميعا منذ الخليقة حتى اخر الزمان
ارئ الدهشة تملئ وجوهكم ولكن لن الومكم او استغرب فهى عظيمة فعلا ولكن دعونى اهمس فى اذنكم بشئ من اجل المصدقية الكتابية فهذه المسرحية موجودة من قبل ان اولد بازمان وفترات لا اعرف بنسبة للوقت القادم كبير ة ام صغيرة ولكن ارجح الاولى
كما ايضا انها عرضت فى كل انحاء الارض وانا لم اعش غير فى جزء منها فاعذرونى فانا ساكتب فى حدود المكان والزمن وفى حدود ما سمعته وتاكد من مصدقيته
اولا عند دخولك ساحة العرض اول ما يدهشك انك تقع عينيك لترى نفسك على المسرح تجلس جلسة المتفرج وترى اناسا كثيرين يرحبون بك وفى حينا اخر تجد البعض ينبذون وجودك وانت لا تعرف لماذا يرحبون بك ولماذا ينبذونك ولا تعرف من دفع بك الى هذا المكان فتجد انك اصبحت كو مبارس صامت لا تفهم شيئا من تللك الغة والطلاسم المبهمة فالسذجة تقهرك وحب الفضول يدفعك لكى تتلمس اطراف الحوار محاولا ان تفهم وسرعان ما تمر هذه الفترة
لتمضى فترة اخرى تكاد لاتتذكرها كانها اقتطعت من الزمن ولا تعرف شئيا عنها ولكن تجد نفسك اصبحت تتحدث بطلاقة صحيح انك تجد انك لا تستطيع فهم كل ما تقوله ولكن قدرتك على ان افككت هذه الطلاسم يسعدك فى هذا الحين
وتستمر دهشتك من غرابة تللك المسرحية التى يتبدل فيها الجمهور مع الابطال فترى ناس ينزلون من المسرح ليقفو موقف المتفرج ثم يصعدون لمسرح لقفون موقف الممثل او الببطل
وبعضهم عندما يصعد يملئ المكان نورا وضياء وبعضهم يملئون المسرح بالظلمة والسواد
وبعضهم وان كان كثيرين ينزلون كما يصعدون ولا تعرف لماذا صعدو ولماذا نزلو
وتسمتر لعرض وتستمر متعة المشاهدة
رلا اعرف
امتعة ام ذهول
فتجد اناسا تدخل تللك المسرحية بسذاجة ولا ارداية غريبة حتى يصلو لان يكونو محترفين نعم لقد عرفه العبة والحبكة الدرامية فالحوةار والسيناريو واحد ولكن تختلف الوجوه التى تلقيه
والبعض اخر يظن ان الكمة والغز فى النزول والطلوع وان الدهاء الحقيقى يكمن فى انك تحاول دائما ان تكون متفرج حتى يظل دائما هو الذى يحكم عن ما امامه وليس العكس
يولكن ما يدهشنى حقا ذللك الزحام الغريب الجميع يريد ان يلحق العرض ان يصعد الى المسرح ولكن سرعان ما يستعجلو الخروج
قلمى الان اشعر انه يتوقف فى يدى من ذللك الذهول والدهشة التى ملئت عقلى وقمى ولكن ساكمل فالمسرحية لم تنهى ولكن
متى لااعرف
اين لااعرف
ساكون فى ذللك العرض ام خرجت منه لا اعرف
ولكن الشئ الوحيد الذى يعلمه حق العلم ان حل ذللك الغز يوجد عند صانع العمل فهو الوحيد القادر ان يعطينى الامدامت الروحية والنورنية حتى اكمل دورى فى هذه المسرحية فهمو الحققية الكاملة والقدرة الكاملة
بقلم /مريم السباعى
أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى 28-07-2012, 05:51 PM الان ا حدثكم عن اكثر اعمالى واقعية فا نا الان اكتب كلاما ليس شعرا ولكن بامكانكم ان تعتبره نظرة فلسفية
لمسرحية لم اره مثلها فى حياتى وهى (دنيا مسرح الحياة )
وان كنت انا وانت ايها القارئ جزء منها منذ الحياة الابديه
ولكن
دون سرد طويل ساردها لكم كما فهمتها ولو انى كثيرا اظن انى مازلت لم افهمها بعد واحيانا اشعر انه ىلا يوجد فى الحياة من يفهمها مثلى فدعونى اسردها لكم كما رئيت
فالابطال تتغير
والزمن يمر
العنوان /دنيا مسرح الحياة
مكان العرض/الارض كلها
مدة العرض/الزمان الى اجل غير مسمى
صناع العمل /الله جل جلاله فهو الوحيد العالم بتفصيلها اسرررها
الابطال/البشر جميعا منذ الخليقة حتى اخر الزمان
ارئ الدهشة تملئ وجوهكم ولكن لن الومكم او استغرب فهى عظيمة فعلا ولكن دعونى اهمس فى اذنكم بشئ من اجل المصدقية الكتابية فهذه المسرحية موجودة من قبل ان اولد بازمان وفترات لا اعرف بنسبة للوقت القادم كبير ة ام صغيرة ولكن ارجح الاولى
كما ايضا انها عرضت فى كل انحاء الارض وانا لم اعش غير فى جزء منها فاعذرونى فانا ساكتب فى حدود المكان والزمن وفى حدود ما سمعته وتاكد من مصدقيته
اولا عند دخولك ساحة العرض اول ما يدهشك انك تقع عينيك لترى نفسك على المسرح تجلس جلسة المتفرج وترى اناسا كثيرين يرحبون بك وفى حينا اخر تجد البعض ينبذون وجودك وانت لا تعرف لماذا يرحبون بك ولماذا ينبذونك ولا تعرف من دفع بك الى هذا المكان فتجد انك اصبحت كو مبارس صامت لا تفهم شيئا من تللك الغة والطلاسم المبهمة فالسذجة تقهرك وحب الفضول يدفعك لكى تتلمس اطراف الحوار محاولا ان تفهم وسرعان ما تمر هذه الفترة
لتمضى فترة اخرى تكاد لاتتذكرها كانها اقتطعت من الزمن ولا تعرف شئيا عنها ولكن تجد نفسك اصبحت تتحدث بطلاقة صحيح انك تجد انك لا تستطيع فهم كل ما تقوله ولكن قدرتك على ان افككت هذه الطلاسم يسعدك فى هذا الحين
وتستمر دهشتك من غرابة تللك المسرحية التى يتبدل فيها الجمهور مع الابطال فترى ناس ينزلون من المسرح ليقفو موقف المتفرج ثم يصعدون لمسرح لقفون موقف الممثل او الببطل
وبعضهم عندما يصعد يملئ المكان نورا وضياء وبعضهم يملئون المسرح بالظلمة والسواد
وبعضهم وان كان كثيرين ينزلون كما يصعدون ولا تعرف لماذا صعدو ولماذا نزلو
وتسمتر لعرض وتستمر متعة المشاهدة
رلا اعرف
امتعة ام ذهول
فتجد اناسا تدخل تللك المسرحية بسذاجة ولا ارداية غريبة حتى يصلو لان يكونو محترفين نعم لقد عرفه العبة والحبكة الدرامية فالحوةار والسيناريو واحد ولكن تختلف الوجوه التى تلقيه
والبعض اخر يظن ان الكمة والغز فى النزول والطلوع وان الدهاء الحقيقى يكمن فى انك تحاول دائما ان تكون متفرج حتى يظل دائما هو الذى يحكم عن ما امامه وليس العكس
يولكن ما يدهشنى حقا ذللك الزحام الغريب الجميع يريد ان يلحق العرض ان يصعد الى المسرح ولكن سرعان ما يستعجلو الخروج
قلمى الان اشعر انه يتوقف فى يدى من ذللك الذهول والدهشة التى ملئت عقلى وقمى ولكن ساكمل فالمسرحية لم تنهى ولكن
متى لااعرف
اين لااعرف
ساكون فى ذللك العرض ام خرجت منه لا اعرف
ولكن الشئ الوحيد الذى يعلمه حق العلم ان حل ذللك الغز يوجد عند صانع العمل فهو الوحيد القادر ان يعطينى الامدامت الروحية والنورنية حتى اكمل دورى فى هذه المسرحية فهمو الحققية الكاملة والقدرة الكاملة
بقلم /مريم السباعى
أولا احييكى يا مبدعة المنتدى
على النزعة الفلسفية التى طغت على هذا الموضوع
الجميع يرحبون بك
فهو قبول من الله عند الله عزوجل
قد نرى انسانا نرتاح له
دون ان نعرفه
قبووووووووووووول
وقد نرى اناسا لا نرتاح لهم ابدا
دون ان يفلوا لنا شيئا
ايضا قبوووووووووووول
اما خروج من المكان الذى تجدى فيه الحب
فهو أمر مرفوض
كيف يجد الانسان نفسه
ثم فجاة يقرر الرحيل
حتى لو صانع هذا المكان هو الذى يريد
انا ابقى
اثبت نفسى
لأقول للجميع
ها أنذا
يا رب تكون فكرتى وصلت يا مبدعة المنتدى
سلمت يداكى
موضووووووع
رااااااااااائع
مريم السباعى. 28-07-2012, 05:54 PM أولا احييكى يا مبدعة المنتدى
على النزعة الفلسفية التى طغت على هذا الموضوع
الجميع يرحبون بك
فهو قبول من الله عند الله عزوجل
قد نرى انسانا نرتاح له
دون ان نعرفه
قبووووووووووووول
وقد نرى اناسا لا نرتاح لهم ابدا
دون ان يفلوا لنا شيئا
ايضا قبوووووووووووول
اما خروج من المكان الذى تجدى فيه الحب
فهو أمر مرفوض
كيف يجد الانسان نفسه
ثم فجاة يقرر الرحيل
حتى لو صانع هذا المكان هو الذى يريد
انا ابقى
اثبت نفسى
لأقول للجميع
ها أنذا
يا رب تكون فكرتى وصلت يا مبدعة المنتدى
سلمت يداكى
موضووووووع
رااااااااااائع
جزاك الله كل خير استاذى
اااكيد فكرة حضرتك وصلت
ولن اجعل قلة هم من يحكمو وجودى فى ذللمك المكان فالمنتدى كا دنيا منهم من ينبذنى ومنهم من يرحب بى فلا اجعل الحكم فى حياتى لالوى ابدا
اشكرك استاذى
مريم السباعى. 28-07-2012, 06:09 PM واحب ان ازيد توضيحا ان الفترة الت يخرج فيها الانسان مبهم ولا يعلاف طلاسم الناس وهكذتا هى فترة الميلاد
والناس الذين يملئون الدنيا ضياء هما الانبياء والناس الاخيار
والناس التى تملئ الدنيا ظلام هم الاناس الاشرار وامثللهم
والخروج من المسرح هو الموت
والدخول اليه هو الميلاد
اوالمسرح او ساحة العرض
هو الدنيا والتكالب عليها
مـــــلك 28-07-2012, 06:14 PM كل منا ياأختي
يتعرض لمواقف قد تصيبه بالذهول والضعف
فيجب أن تحولي الضعف إلى شجاعه وقوه لتثبتي نفسكـ في الحياه
فلا تيأسي من بعض المواقف التي تعترض طريقكـ
بل عليكي التمسك بالأمل لكي تعيشي الغد وتستمري في حياتك وتحاولي دائما التغلب على اليأس
مريومه كلمات رائعه ووصف قد أبدعتي فيه
أشكركـ على ما خطه قلمكـ هنا
وأشكر استاذ ياسر على مشاركته الفعاله
تقبلي مروري
أختكـ
كنـــــــــــــــــــــــــــــــــارة
فاروق ابوعيانه 28-07-2012, 06:17 PM مريم السباعى فى كتابتها هذه المرة مختلفة عما سبق رغم عادتها فى حدة الفلسفة التى تحملها كتاباتها ، فلسفتها تعلن عن نفسها بكل قوة كما أشار صديقى العزيز ابو بسملة .
أحب أن أقول .... أن كل واحد منا يحاول أن يقرأ الموضوع من منظوره هو إرضاءا لرؤيته للحياة ، ويقد يلوى ذراع فلسفة الموضوع ليجعلها جزءا من فلسفته وشخصيته هو وهو شىء ممكن فالطبائع البشريه تتشابه كثيرا ولكن يجب أن يبقى تأويل الرؤية خاصا بمن رآها وهو أنت ِ .
لن أتناقش الآن معك فى تلك التجربة الابداعية الجديدة والجميلة لأننى مشغول الذهن بأمر ما - ربما فيما بعد .
ولكنى أحببت المرور للتحية والدعوة الى المزيد من الكتابة
مريم السباعى. 28-07-2012, 06:19 PM مريم السباعى فى كتابتها هذه المرة مختلفة عما سبق رغم عادتها فى حدة الفلسفة التى تحملها كتاباتها ، فلسفتها تعلن عن نفسها بكل قوة كما أشار صديقى العزيز ابو بسملة .
أحب أن أقول .... أن كل واحد منا يحاول أن يقرأ الموضوع من منظوره هو إرضاءا لرؤيته للحياة ، ويقد يلوى ذراع فلسفة الموضوع ليجعلها جزءا من فلسفته وشخصيته هو وهو شىء ممكن فالطبائع البشريه تتشابه كثيرا ولكن يجب أن يبقى تأويل الرؤية خاصا بمن رآها وهو أنت ِ .
لن أتناقش الآن معك فى تلك التجربة الابداعية الجديدة والجميلة لأننى مشغول الذهن بأمر ما - ربما فيما بعد .
ولكنى أحببت المرور للتحية والدعوة الى المزيد من الكتابة
شكرا جزيلا يا اخى وانا قصد ذللك بشكل كبير ان اجعل لكل من يقرها يظن انه عرفها بطريقه معينة فاجعل من كل منا فلسفته تتدفق من داخله وهو لا يدرى من اجل تفسير المسرحية
شكرا كثيرا وانتظر ارئك
اسعدنى مرورك
مريم السباعى. 28-07-2012, 06:20 PM كل منا ياأختي
يتعرض لمواقف قد تصيبه بالذهول والضعف
فيجب أن تحولي الضعف إلى شجاعه وقوه لتثبتي نفسكـ في الحياه
فلا تيأسي من بعض المواقف التي تعترض طريقكـ
بل عليكي التمسك بالأمل لكي تعيشي الغد وتستمري في حياتك وتحاولي دائما التغلب على اليأس
مريومه كلمات رائعه ووصف قد أبدعتي فيه
أشكركـ على ما خطه قلمكـ هنا
وأشكر استاذ ياسر على مشاركته الفعاله
تقبلي مروري
أختكـ
كنـــــــــــــــــــــــــــــــــارة
كا عادتك يا كنارة رقيقة الكلمات عذبة الوصف
اشكرك كثيرا على تشريفك لموضوعى
حقا اشكرك
مريم السباعى. 22-10-2012, 02:46 PM شكرا جزيلا على نقلكم للموضوع لهذا القسم
وجزاكم اله كل خير
الأستاذة ام فيصل 31-10-2012, 12:17 AM مريومه الجميله
اجد احباط كبير في مسرح حياتك
ربما تكون فلسفتك واقعية نوعا ما
حقا الحياة مسرح كبير وابطالها الناس الذين
تكون ادوارهم مختلفة بين الواقع وبين الخيال
بين المعقول ولا المعقول
بصراحة انت مبدعة في الفلسفة والفكره
ارجو لك مزيدا من التقدم والابداع
تحياتي
وللحياة بقية 24-11-2012, 12:12 PM شكرا مريم على المشاركة الجميلة :022yb4:
والاضافات الرائعة لاساتذتنا اعتقد تكفى :)
مريم السباعى. 24-11-2012, 04:48 PM مريومه الجميله
اجد احباط كبير في مسرح حياتك
ربما تكون فلسفتك واقعية نوعا ما
حقا الحياة مسرح كبير وابطالها الناس الذين
تكون ادوارهم مختلفة بين الواقع وبين الخيال
بين المعقول ولا المعقول
بصراحة انت مبدعة في الفلسفة والفكره
ارجو لك مزيدا من التقدم والابداع
تحياتي
شرف لى كبير استاذتى نغم على مرورك
وكلماتك المشجعة الى بار الله فيكى:)
مريم السباعى. 24-11-2012, 04:50 PM شكرا مريم على المشاركة الجميلة :022yb4:
والاضافات الرائعة لاساتذتنا اعتقد تكفى :)
شكرا جزيلا يا استذذى على المرور والكلمات الجيملة جزاك الله كل خير
نحلة المنتدى 27-11-2012, 09:58 PM روووووعه يا مريومه تسلم ايدك فكره حلوه جدا
تسلم ايدك
M..osama 27-11-2012, 10:19 PM الشكر كل الشكر للفاضلة مريم
وان كنت اعتقد ان كلمات الشكر لاتكفى
ممتازه حقا :::: تقبلى مرورى
مريم السباعى. 28-11-2012, 06:19 AM الشكر كل الشكر للفاضلة مريم
وان كنت اعتقد ان كلمات الشكر لاتكفى
ممتازه حقا :::: تقبلى مرورى
شكرا مستر اسامة على المرور الجميل وكلمات الشكر التى لا ساتحقها جزاك ربى كل خير شكرا جزيلا
روووووعه يا مريومه تسلم ايدك فكره حلوه جدا
تسلم ايدك
ميرسى يا حببية قلبى على مرورك الجميل جزاكى ا لله كل خير علفكرة توقيعك حلو كتيييييييييير:)
|